
هل يتجسس أحدٌ على هاتفك ! كيف تكتشف ذلك ؟
استنزاف البطارية
إذا كانت بطارية هاتفك تنفد أسرع من المعتاد، حتى مع الاستخدام العادي، فقد يكون هناك تطبيق تجسس يعمل في الخلفية، لذلك تحقق من إعدادات هاتفك لمعرفة التطبيقات الأكثر استهلاكا للطاقة.
استهلاك بيانات
تقوم برامج التجسس بإرسال البيانات إلى خادم بعيد، مما يزيد من استهلاك البيانات، لذلك يجب عليك أن تراجع استهلاكك للبيانات في الإعدادات.
ارتفاع درجة الحرارة
إذا كان هاتفك دافئاً في حالة الخمول، فقد يشير ذلك إلى وجود تطبيق مخفي يعمل بشكل مستمر.
أصوات أو أنشطة غير عادية
قد يشير سماح أصوات ثابتة أو نقرات أثناء المكالمات أو رؤية التطبيقات تفتح وتغلق بشكل غير متوقع إلى وجود مراقبة لهاتفك.
مراجعة التطبيقات المثبتة
قد تتخفى تطبيقات التجسس على أنها تطبيقات شرعية أو تختفي تماماً من درج التطبيقات لديك، فابحث عن تطبيقات غير مألوفة، والتي قد تكون أسماء مثل "خدمة النظام" أو "حالة الجهاز" أو مصطلحات عامة مثيرة للريبة، تحقق من التطبيقات التي تحتوي على أذونات زائدة مثل الوصول إلى الكاميرا أو الميكروفون أو الموقع ،إذا لاحظت تطبيقاً غير مألوف، فابحت عن اسمه على الإنترنت للتحقق من صحته، تجنب حذف التطبيقات المشبوهة فوراً، فقد ينبه ذلك مثبتها.
التحقق من الوصول غير المصرح به إلى الحسابات
قد تتطلب تطبيقات التجسس حساباً لإرسال البيانات المجمعة تحقق من الحسابات أو بيانات تسجيل الدخول غير المألوفة، ابحث عن حسابات البريد الإلكتروني غير المعروفة أو الخدمات السحابية، أو تطبيقات المراسلة المسجلة على جهازك، تحقق من بريدك الإلكتروني وابحث عن إشعارات تسجيل الدخول المشبوهة أو طلبات إعادة تعيين كلمة المرور.
فحص الأذونات والإعدادات
قد تستغل تطبيقات التجسس ميزات إمكانية الوصول المراقبة شاشتك، تأكد من تعطيل تثبيت التطبيقات.
وحسب "تايم أوف انديا" ينصح الخبراء بالتوقف عن استخدام بعض تطبيقات الخرائط لأنها تجمع كمية هائلة من البيانات، ويجب عليك إلغاء تثبيتها حيثما أمكن ذلك، وإيقاف تشغيل المساعد الصوتي، وإلغاء تثبيت التطبيقات التي لا تستخدمها، وتشغيل حماية البيانات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
«التمكين الحكومي» تُحذّر من تحرير الصور بالذكاء الاصطناعي
حذّرت دائرة التمكين الحكومي في أبوظبي من أن كثيراً من المستخدمين يرفعون صورهم الشخصية، لتحريرها وتحويلها إلى رسوم كرتونية أو رموز رقمية، مع تزايد استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي، بداعي التسلية، من دون إدراك أنهم يشاركون معلومات بيومترية حساسة، يمكن استغلالها في أنشطة مشبوهة أو عمليات احتيال. ونشرت الدائرة، عبر حسابها على موقع «إكس»، مقطع فيديو توعوياً، بيّنت فيه مخاطر الاستعانة بتطبيقات الذكاء الاصطناعي في تحرير الصور الشخصية. وذكرت أنه «بلقطة واحدة، يعلم المستخدم الذكاء الاصطناعي كل ملامح وتفاصيل الوجه»، ومن ثم يمكن استخدام الصورة الأصلية في إنشاء حساب وهمي، أو تنفيذ عملية احتيال، أو إنشاء فيديو مزيف باستخدام تقنية التزييف العميق، ونبهت إلى أن مشاركة الصور الشخصية في تطبيقات الذكاء الاصطناعي تعني مشاركة الهوية البيومترية للشخص، داعية إلى حماية أنفسنا وخصوصيتنا عبر حذف التطبيقات غير الضرورية، والصور التي تم تحميلها في تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وتقليل صلاحيات التطبيقات، ومنع الوصول إلى البيانات بشكل كامل، ونشر الوعي بين أفراد العائلة والأقارب وبيان المخاطر المحتملة.


البيان
منذ 11 ساعات
- البيان
غالاكسي زد فولد 7.. تحفة فنية أم تجربة غير مكتملة؟
طال انتظار هاتف سامسونج غالاكسي زد فولد 7، الذي أثار جدلاً واسعاً في الأوساط التقنية، بعد أن غابت سامسونج عن مجال الابتكار أو تباطئت خطواتها في تحديث جهازها الأساسي القابل للطي زد فولد، رغم كونها كانت صاحبة الخطوة الأولى في مجال الأجهزة القابلة للطي، فهل يرقى هذا الجهاز لتطلعات عشاق التكنولوجيا؟ منذ اللحظة الأولى التي تقع فيها العين على غالاكسي زد فولد 7، يتضح أنه يختلف عن أي هاتف قابل للطي سبقه، لطالما اعتبرت هواتف الفولد بمثابة "هاتف غير كامل وجهاز لوحي ناقص"، لكن زد فولد 7 جاء ليغير هذه القناعة جذرياً، فبفضل تصميمه النحيف ووزنه الخفيف، أصبح هذا الجهاز أقرب ما يكون لتحفة فنية تدمج بين أناقة الهاتف وفعالية الجهاز اللوحي، مما يجعله أنحف وأخف جهاز في فئته. عملت سامسونج بجد على إزالة "المطب" الموجود في منتصف الشاشة الداخلية، ليصبح بالكاد مرئياً، مما يوفر تجربة مشاهدة سلسة وممتعة، ومع ذلك، تبقى مشكلة البصمات والانعكاسات على الشاشة الداخلية، وإن كانت حلول الحماية الإضافية مثل طبقات الحماية المتخصصة قد خففت من حدة هذه المشكلة بشكل كبير. ولطالما كانت عملية الانتقال من بيئة أبل إلى أندرويد كابوساً، إلا أن سامسونج قدمت تجربة نقل بيانات سلسة وغير متوقعة مع زد فولد 7، حيث بالتجربة ففي غضون أقل من ساعة، تم نقل جميع الملفات والتطبيقات والذكريات، بما في ذلك بيانات واتساب، بسلاسة تامة. ولكون الجهاز القابل للطي كانت التضحيات في الكاميرات علامة مسجلة في تلك الأجهزة، بسبب حجم الجهاز واقتسام البطارية بين طبقتي الهاتف المحمول مع وجود المفصلات في المنتصف، الأمر الذي أفقد الأجهزة اللوحية مسألة التفوق في الكاميرات، ومنع وضع مستشعرات قوية في أجهزة سامسونج القابلة للطي في السنوات الأخيرة، إلا أن الأمر كذلك قد تغير في الجهاز الحالي، ويقول فادي أبو شمط، رئيس مجموعة الهواتف المحمولة في «سامسونج غلف» للإلكترونيات إن سامسونج تدرس السوق ومتطلباته، وتعمل على مواصلة دعم الابتكار والتطوير، مع الوضع في الاعتبار مواصفات الأمان واعتمادية الأجهزة. ويقدم جالكسي زد فولد 7 تجربة تصوير استثنائية بألوان طبيعية تعكس الواقع مع عدسة الـ200 ميغابكسل، التي تدعم تصوير الفيديو بصيغة Log و10-bit، مما يمنح المحترفين مرونة كبيرة في التعديل وتحسين الألوان، ويوفر عمقاً لونياً استثنائياً، ورغم صغر حجم حساس التصوير مقارنة بالحساس نفسه الموجود في هاتف سامسونج إس 25 ألترا، إلا أن أداء التصوير ومعالجة الصور لا يظهر تراجعاً في مستوى الصورة، خاصة في الضوء النهاري، بينما تشهد العدسات لا يقتصر الأمر على الكاميرات الخلفية، فالجهاز مزود بكاميرات أمامية داخلية وخارجية ممتازة، تتيح للمستخدمين التقاط صور سيلفي رائعة وإجراء مكالمات الفيديو بوضوح فائق، فضلاً عن إمكانية التصوير بالكاميرات الخلفية القوية لالتقاط صور سيلفي احترافية. يعتمد جالكسي زد فولد 7 على معالج سنابدراغون 8 إيليت، المصمم خصيصاً لسامسونج لتقديم أعلى أداء بأقل سخونة. ومع ذلك، عند التجربة يواجه الجهاز بعض السخونة عند الاستخدام المكثف، خاصة عند تشغيله كنقطة اتصال محمولة أو التصوير لفترات طويلة في درجات حرارة مرتفعة. أما بالنسبة للبطارية، فرغم سعتها البالغة 4400 مللي أمبير، والتي لا تعد الأكبر حتى مقارنة بأجهزة سامسونج، إلا أنها تغطي في حدود 9 ساعات من الاستخدام المكثف، وقد لوحظ استهلاك مبالغ فيه للبطارية في الأيام الأولى من الاستخدام، قبل أن يتعرف البرنامج على نمط استخدام المستخدم ويتحسن الأداء بشكل ملحوظ، ليكمل يوماً كاملاً من الاستخدام وتجدر الإشارة إلى أن الجهاز يدعم شحناً بقوة 25 واط فقط، وهو ما يعتبر بطيئاً مقارنة بالعديد من الهواتف الأخرى. ولكون الجهاز قابل للطي، فبكل تأكيد يصعب وضع قارئ للبصمة تحت الشاشة، ولذلك يأتي قارئ البصمة مدمجاً في زر الباور، وبسبب النحافة فربما يكون معقداً بعض الشيء في الوصول إليه أولاً لنحافة الجهاز وثانياً بسبب عدم وجود بروز مميز أو نقوش تميز أنه في هذا المكان، وذلك حتى تعتاد اليد على مكان وجوده. سامسونج غالاكسي زد فولد 7 يقدم تجربة فريدة ومتقدمة في عالم الهواتف الذكية، كأنحف وأخف جهاز قابل للطي في العالم بـ8.9 ملي، منافسة مع هونور ماجيك في 5، الذي ينافسه في النحافة 8.8 مللي، في حين يتفوق سامسونج في خفة الوزن فإذا كنت تبحث عن جهاز يجمع بين الأداء القوي والتصميم المبتكر والكاميرات المتميزة، ولديك القدرة على استثمار ما يقارب 2000 دولار، فإن غالاكسي زد فولد 7 هاتف يستحق التجربة.


الإمارات اليوم
منذ 19 ساعات
- الإمارات اليوم
هل يتجسس أحدٌ على هاتفك ! كيف تكتشف ذلك ؟
يلجأ بعض الهاكرز إلى تثبيت تطبيقات تجسس على هاتفك دون أن تدري، لكنك بإمكانك ملاحظة مجموعة من العوامل، غير المعتادة على هاتفك، كسخونة الهاتف في وضع الخمول، أو استهلاك بيانات بدرجة عالية، أو سماع أصوات ونقرات على هاتفك أو تحرك شاشة هاتفك بدون إرادتك، كل هذه الأشياء تشير إلى احتمالية كبيرة لوقوع ضحية لبرامج تجسس خبيثة. استنزاف البطارية إذا كانت بطارية هاتفك تنفد أسرع من المعتاد، حتى مع الاستخدام العادي، فقد يكون هناك تطبيق تجسس يعمل في الخلفية، لذلك تحقق من إعدادات هاتفك لمعرفة التطبيقات الأكثر استهلاكا للطاقة. استهلاك بيانات تقوم برامج التجسس بإرسال البيانات إلى خادم بعيد، مما يزيد من استهلاك البيانات، لذلك يجب عليك أن تراجع استهلاكك للبيانات في الإعدادات. ارتفاع درجة الحرارة إذا كان هاتفك دافئاً في حالة الخمول، فقد يشير ذلك إلى وجود تطبيق مخفي يعمل بشكل مستمر. أصوات أو أنشطة غير عادية قد يشير سماح أصوات ثابتة أو نقرات أثناء المكالمات أو رؤية التطبيقات تفتح وتغلق بشكل غير متوقع إلى وجود مراقبة لهاتفك. مراجعة التطبيقات المثبتة قد تتخفى تطبيقات التجسس على أنها تطبيقات شرعية أو تختفي تماماً من درج التطبيقات لديك، فابحث عن تطبيقات غير مألوفة، والتي قد تكون أسماء مثل "خدمة النظام" أو "حالة الجهاز" أو مصطلحات عامة مثيرة للريبة، تحقق من التطبيقات التي تحتوي على أذونات زائدة مثل الوصول إلى الكاميرا أو الميكروفون أو الموقع ،إذا لاحظت تطبيقاً غير مألوف، فابحت عن اسمه على الإنترنت للتحقق من صحته، تجنب حذف التطبيقات المشبوهة فوراً، فقد ينبه ذلك مثبتها. التحقق من الوصول غير المصرح به إلى الحسابات قد تتطلب تطبيقات التجسس حساباً لإرسال البيانات المجمعة تحقق من الحسابات أو بيانات تسجيل الدخول غير المألوفة، ابحث عن حسابات البريد الإلكتروني غير المعروفة أو الخدمات السحابية، أو تطبيقات المراسلة المسجلة على جهازك، تحقق من بريدك الإلكتروني وابحث عن إشعارات تسجيل الدخول المشبوهة أو طلبات إعادة تعيين كلمة المرور. فحص الأذونات والإعدادات قد تستغل تطبيقات التجسس ميزات إمكانية الوصول المراقبة شاشتك، تأكد من تعطيل تثبيت التطبيقات. وحسب "تايم أوف انديا" ينصح الخبراء بالتوقف عن استخدام بعض تطبيقات الخرائط لأنها تجمع كمية هائلة من البيانات، ويجب عليك إلغاء تثبيتها حيثما أمكن ذلك، وإيقاف تشغيل المساعد الصوتي، وإلغاء تثبيت التطبيقات التي لا تستخدمها، وتشغيل حماية البيانات.