
«مونديال الأندية»: ريال مدريد يهزم يوفنتوس… ويصعد لربع النهائي
ولم تكن بداية المباراة تشير إلى أن فريق المدرب تشابي ألونسو سيتفوق في نهايتها، بعدما أهدر يوفنتوس أكثر من فرصة.
وافتقر المهاجم راندال كولو مواني للدقة في الدقيقة السادسة ليهدر انفرادا من مدى قريب قبل أن يطلق كينان يلديز تسديدة قوية تحولت إلى ركلة ركنية.
وأطلق فرانشيسكو كونسيساو ضربة رأس من مدى قريب سيطر عليها تيبو كورتوا حارس ريال مدريد في منتصف الشوط الأول.
لكن اختلف الأمر بعد نهاية الاستراحة وأصبح ريال مدريد المسيطر وكاد فينيسيوس جونيور أن يسجل الهدف الأول لكنه تأخر في التسديد بعد انطلاقة فردية رائعة من منتصف الملعب.
وحاول المدافع دين هاوسن وسدد مباشرة من مدى بعيد لتخرج الكرة إلى ركلة ركنية.
لكن الواعد غارسيا انتزع الفوز بضربة رأس رائعة في الدقيقة 54 ليواصل تألقه في البطولة المقامة في الولايات المتحدة.
ووقف حارس يوفنتوس ميشيل دي غريغوريو أمام تسديدة قوية من أردا غولر، قبل نجاح ريال مدريد في الحفاظ على النتيجة ليواصل سعيه لتحقيق اللقب العالمي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 32 دقائق
- صحيفة سبق
فيفا يستعرض أرقام دور الـ16 لكأس العالم للأندية.. 8 أندية تمثل 3 اتحادات قارية و33 جنسية تواصل الحلم
مع اقتراب انطلاق منافسات دور ربع النهائي من بطولة كأس العالم للأندية 2025، لا تزال الفرصة متاحة أمام لاعبين من 33 دولة مختلفة، تضمّ مجتمعة مليارات السكان، للتتويج بلقب أبطال العالم الحقيقيين، وقد تخطى عدد المشجعين في البطولة عتبة المليونين مع بلوغ كأس العالم للأندية FIFA 2025™ الدور ربع النهائي. يشارك في الدور ربع النهائي لاعبون من ثلاث دول لم تتأهل بعد إلى كأس العالم FIFA، تأكيدًا على أنّ هذه البطولة الأكثر شمولية توحّد العالم بحق، وتمثل الأندية الثمانية المتبقية ست دول من ثلاثة اتحادات قارية وتضمّ لاعبين من 33 دولة مختلفة. ويتواجد ثمانية لاعبين فازوا بكأس العالم FIFA ما زالوا يتنافسون لرفع الكأس الجديدة في 13 يوليو. وقد شاهد المشجعون القادمون من 72 دولة مختلفة لاعبًا أو أكثر من أبناء بلدهم في بطولة كأس العالم للأندية FIFA 2025™، التي تمكن من التسجيل فيها لاعبون من 39 دولة مختلفة. ومع بلوغ دور ربع النهائي من البطولة، ما زالت ثمانية أندية تحلم برفع الكأس. ورغم أنّ الأندية المتبقية في المنافسة لتصبح أوّل من يرفع الكأس الجديدة لكأس العالم للأندية FIFA لا تمثل إلا ثلاثة اتحادات قارية، يبقى الأمل حليف ملايين المشجعين حول العالم الذين يأملون أن يكون أحد أبناء بلدهم جزءًا من تاريخ كرة القدم في المباراة النهائية التي ستقام على ملعب ميتلايف في نيويورك، نيو جيرسي في 13 يوليو. وما زالت البرازيل، التي وصل فريقان منها إلى الدور ربع النهائي، الدولة الأكثر تمثيلًا من حيث عدد اللاعبين بـ56 لاعبًا متبقيًا، تتبعها ألمانيا التي يمثلها فريقان أيضًا مع 31 لاعبًا في البطولة الأكثر شمولية على الإطلاق. وأحد هذين الفريقين هو بروسيا دورتموند الذي يدين بالفضل لهدفي سيرو غيراسي اللذين عبرا بالنادي من دور الـ16 أمام مونتيري، وهي المباراة التي بلغ أثناءها عدد المشجعين في البطولة مليونين و9 آلاف و825 مشجعًا، بمتوسط 35,890 مشجعًا في المباراة بعد 56 مباراة. ويمثل المهاجم الدولي الغيني في صفوف دورتموند إحدى الدول الثلاث، إلى جانب جورجيا (خفيتشا كفاراتسخيليا لاعب باريس سان جيرمان) وفنزويلا (ييفرسون سولتيدو لاعب فلومينينسي)، التي لم تتأهل تاريخيًا إلى كأس العالم FIFA، ولكن تبقى أمامها فرصة أن يكون أحد مواطنيها ضمن أبطال العالم للأندية. بالإضافة إلى ذلك، يتمتع سبعة لاعبين من ثلاث دول هي الأرجنتين وفرنسا وألمانيا، إلى جانب لاعب وسط الميدان الدولي الإسباني السابق تشابي ألونسو الذي بات يدرّب ريال مدريد، بالفرصة لإضافة ميدالية أبطال كأس العالم للأندية FIFA إلى جائزة كأس العالم FIFA التي حققوها مع بلدانهم. وسينتقل الجميع للمنافسة ضمن دور ربع النهائي الذي ستقام مبارياته في أتلانتا ونيويورك ونيو جيرسي وفيلادلفيا وأورلاندو. ويُذكر أن الملعب في فلوريدا كان موطنًا لمفاجأة كبرى حين أقصى نادي الهلال فريق مانشستر سيتي بنتيجة 4 - 3 بعد التمديد، ليصبح العملاق السعودي الممثل الأوحد للقارة الآسيوية في البطولة وأحد الأندية الخمسة التي لم تعرف طعم الهزيمة بعد، إلى جانب فلومينينسي وبالميراس ودورتموند ومدريد. وتجدر الإشارة إلى أن ملعب كامبينغ وورلد شهد النسبة التهديفية الأعلى في البطولة بمتوسط 5.33 هدفًا في المباراة، وبناء عليه تعدنا المباريات الثماني المتبقية بمزيد من الإثارة والحماسة مقارنة بما شهدناه في دور الـ16، عندما اهتزت الشباك بمتوسط 3.63 هدفًا في المباراة، وهي نسبة تفوق متوسط البطولة البالغ 3.09 أهداف في المباراة، وهو معدل يُعد جيدًا جدًا.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
أديمي يتمنى اللعب كمهاجم ثان بجوار جيراسي أمام ريال مدريد
أكد الألماني الدولي كريم أديمي أنه يفضل اللعب إلى جوار زميله الغيني سيرهو جيراسي مرة أخرى في خط هجوم بوروسيا دورتموند الألماني خلال مواجهة ريال مدريد الإسباني في دور الثمانية لمونديال الأندية بأمريكا، بدلا من موقعه الأساسي في مركز الجناح. وقال أديمي اليوم الخميس: "اعتقد أننا نفهم بعضنا البعض تماما، علاقتي مع سيرهو رائعة". وخلال المباراة التي فاز فيها دورتموند على مونتيري المكسيكي 2 /1 يوم الثلاثاء الماضي في دور الـ 16 للمونديال، لعب أديمي كمهاجم ثان وصنع هدفي جيراسي، كما قدم دورتموند أفضل أداء له في البطولة حتى الآن، بعد أن لعب خلال دور المجموعات بمهاجم واحد فقط ولاعبين هجوميين في عمق الجناح. وأضاف أديمي /23 عاما/ "أعرف نقاط قوته وهو أيضا يعرف نقاط قوتي، هذا الأمر يفيدنا كثيرا". كما أثنى جيراسي /29 عاما/ على أديمي قائلا "يتميز كريم بأسلوب لعب مختلف تماما، ولذلك، لا مشكلة في مشاركتنا معا في الهجوم".


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
نجم البرازيل على أعتاب الخروج من ريال مدريد الصيف الحالي
فتح نادي ريال مدريد الإسباني ومدربه الجديد تشابي ألونسو الباب أمام رحيل الجناح البرازيلي رودريغو غوس خلال سوق الانتقالات الصيفية الجارية، في ظل تراجع دوره داخل الفريق وتزايد المنافسة في خط الهجوم – بحسب ما أورده تقرير موسّع لموقع The Athletic بتاريخ 3 يوليو. وأشار التقرير إلى أن النجم البالغ من العمر 24 عامًا لم يخض سوى 23 دقيقة فقط منذ تولّي ألونسو قيادة الفريق في يونيو الماضي، كما كان غائبًا من حسابات المدرب السابق كارلو أنشيلوتي في ختام الموسم الماضي، وأضاف أيضًا أن تراجع مشاركاته أثار شائعات حول انخفاض دوافعه في التدريبات، رغم أن عائلته نفت تلك الاتهامات جملة وتفصيلاً. وانعكس تراجع مشاركة رودريغو مع ريال مدريد بشكل مباشر على مستقبله الدولي، إذ غاب عن قائمة منتخب البرازيل بقيادة كارلو أنشيلوتي في الوديتين الأخيرتين أمام الإكوادور وباراغواي. وجاء هذا الغياب تنفيذًا لاتفاق شخصي بين اللاعب ومدربه السابق يقضي بعدم استدعائه، ما يعكس بوضوح إدراك الطرفين لحجم التراجع الذي أصاب مكانته في المرحلة الراهنة، سواء على صعيد النادي أو المنتخب. من جهته، أعرب إريك غوس، والد ووكيل أعمال رودريغو، عن استيائه من الوضع الحالي لابنه، مشيرًا إلى أنه يُستبعد أحيانًا بسبب تكدس النجوم في الخط الأمامي، وتحديدًا الثلاثي: كيليان مبابي، فينيسيوس جونيور، وجود بيلينغهام، غير أن تلك التصريحات لم تلقَ ترحيبًا داخل النادي، واعتُبرت تجاوزًا لا يخدم اللاعب. احتمالات الرحيل تزداد.. وآرسنال يراقب كل هذه المعطيات دفعت إدارة ريال مدريد إلى فتح باب الخروج أمام اللاعب في حال وصول عرض مالي مناسب، ورغم نفي النادي رسميًا وجود نية لبيع رودريغو، إلا أن مصادر مطلعة أكدت أن الموقف الحقيقي أكثر انفتاحًا على فكرة التخلي عنه، لا سيما في ظل توجّه ألونسو لبناء منظومة هجومية جديدة. وفي هذا السياق، دخل نادي آرسنال الإنجليزي على خط المفاوضات، إذ أجرى محادثات تمهيدية مع ممثلي اللاعب، في ظل اهتمامه بعدة أسماء هجومية على الجهة اليسرى مثل نيكو ويليامز وأنتوني غوردون. ورغم أن صفقة ويليامز باتت أبعد عن الأولويات، إلا أن رودريغو لا يزال خيارًا مطروحًا، خصوصًا إذا لجأ النادي إلى بيع بعض اللاعبين لمعادلة التكاليف.