logo
خادم الحرمين الشريفين يهنئ رئيس جمهورية بيلاروس بذكرى استقلال بلاده

خادم الحرمين الشريفين يهنئ رئيس جمهورية بيلاروس بذكرى استقلال بلاده

الرياض٠٣-٠٧-٢٠٢٥
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس ألكسندر لوكاشينكو، رئيس جمهورية بيلاروس، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية بيلاروس الصديق اطراد التقدم والازدهار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يشعر بـ«خيبة أمل» من بوتين ولكن...
ترمب يشعر بـ«خيبة أمل» من بوتين ولكن...

الشرق الأوسط

timeمنذ 44 دقائق

  • الشرق الأوسط

ترمب يشعر بـ«خيبة أمل» من بوتين ولكن...

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في مكالمة هاتفية حصرية مع «بي بي سي»، إنه يشعر بخيبة أمل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لكن للكلام صلة. وجاءت تصريحات ترمب بعد ساعات من إعلانه عن خططه لإرسال أسلحة إلى أوكرانيا وتحذيره من فرض رسوم جمركية باهظة على روسيا، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار خلال 50 يوماً. وقال: «أنا مُحبط منه (بوتين)، لكنني لم أنتهِ منه بعد. لكنني مُحبط منه». ولدى سؤاله عن ثقته بالزعيم الروسي، أجاب: «لا أثق بأحد تقريباً». وعندما سُئل عن كيفية إقناع بوتين بـ«وقف إراقة الدماء»، قال: «نحن نعمل على ذلك». وأضاف: «سنُجري محادثة رائعة. سأقول: هذا جيد، أعتقد أننا قريبون من إنجازه، ثم سيُهدم مبنى في كييف». إلى ذلك، أيد ترمب أيضاً حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بعد أن وصفه سابقاً بأنه منظمة عفا عليها الزمن، وأكد دعمه لمبدأ الدفاع المشترك للمنظمة. وأكد أنه لا يزال يؤمن بالدفاع الجماعي، لأنه يعني أن الدول الصغيرة قادرة على الدفاع عن نفسها ضد الدول الأكبر. ولدى سؤاله عما إذا كانت نجاته من محاولة الاغتيال قد غيرته، قال ترمب إنه يفضل التفكير في الأمر بأقل قدر ممكن. وأضاف: «لا أحب التفكير فيما إذا كان قد غيرني». أما عن مستقبل المملكة المتحدة في العالم، فقال إنه يعتقد أنها «مكان رائع». وتحدث عن تطلعه لزيارة غير مسبوقة إلى المملكة المتحدة في سبتمبر (أيلول) من هذا العام. وعن أهدافه خلال الزيارة، قال ترمب: «أتمنى لكم وقتاً ممتعاً، وأُكنّ الاحترام للملك تشارلز، فهو رجل نبيل».

"أبل" و"ميتا" يتنفسون الصعداء
"أبل" و"ميتا" يتنفسون الصعداء

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

"أبل" و"ميتا" يتنفسون الصعداء

يُرجّح أن يتراجع الاتحاد الأوروبي عن خطته لفرض ضريبة رقمية على الشركات التكنولوجية العملاقة، وعلى رأسها شركتا "أبل" و" ميتا" الأميركيتان، وفقًا لتقارير إعلامية حديثة. وكان الاتحاد الأوروبي قد اقترح سابقًا فرض هذه الضريبة بهدف المساعدة في سد ديونه المالية، لكن مؤشرات جديدة تشير إلى تجميد مؤقت لهذا التوجّه، في محاولة لكسب نقاط سياسية مع الإدارة الأميركية الحالية بقيادة دونالد ترامب. حسابات سياسية وراء التراجع بحسب مراقبين، يسعى الاتحاد الأوروبي إلى تحسين العلاقات التجارية مع واشنطن، عبر تجنّب تصعيد جديد قد يؤدي إلى فرض رسوم جمركية أميركية على البضائع الأوروبية. ويأتي ذلك بعد تجارب مشابهة، مثل ما حدث مع كندا، التي تراجعت عن تطبيق ضريبتها الرقمية بعد تهديد ترامب بفرض رسوم تجارية، بحسب تقرير نشره موقع "androidheadlines" واطلعت عليه "العربية Business". ويبدو أن المسؤولين الأوروبيين باتوا يدركون حساسية الموقف، خصوصًا أن إدارة ترامب سبق وأن هاجمت الاتحاد الأوروبي علنًا، متّهمة إياه باستهداف شركات التكنولوجيا الأميركية من خلال تحقيقات متكررة. تحالف المصالح على الرغم من هذه الخطوة التصالحية، فإنها لا تعني حصانة كاملة للشركات الأميركية من الرقابة الأوروبية. إذ تواصل بروكسل ملاحقة عمالقة التكنولوجيا على خلفية قضايا تتعلق بـ الضرائب، وحماية البيانات (GDPR)، والتشريعات الرقمية الجديدة (DMA). لكن تعليق خطة الضريبة الرقمية قد يُمهّد الطريق لاتفاق تجاري أكثر مرونة، خاصة في ظل البيئة العالمية المتقلبة، وسعي الاتحاد الأوروبي لتعزيز شراكاته الاستراتيجية بعيدًا عن التصعيد. انتظار المقترح الرسمي ورغم التوقعات، فإن القرار لم يُحسم بعد بشكل رسمي. حيث يُنتظر أن يُعلن الاتحاد الأوروبي عن مقترحه النهائي لميزانية الفترة 2028 – 2035 يوم الأربعاء، ما سيُحدد بشكل أوضح مصير الضريبة الرقمية وأبعادها على العلاقات العابرة للأطلسي. وفي حال تم تأكيد التراجع، فقد يُنظر إليه كإشارة لنهج أكثر براغماتية في تعامل بروكسل مع عمالقة وادي السيليكون، بعيدًا عن لغة المواجهة التي طبعت السنوات الماضية.

كالاس: الاتحاد الأوروبي «قريب جداً» من فرض عقوبات جديدة على روسيا
كالاس: الاتحاد الأوروبي «قريب جداً» من فرض عقوبات جديدة على روسيا

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

كالاس: الاتحاد الأوروبي «قريب جداً» من فرض عقوبات جديدة على روسيا

أعربت الممثلة العليا لشؤون السياسة الخارجية والأمنية بالاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، اليوم (الثلاثاء)، عن أملها أن يتخذ التكتل قراراً بشأن فرض حزمة عقوبات جديدة على روسيا، «قريباً جداً». وقالت كالاس: «إننا قريبون جداً»، مضيفةً أنها تتوقع أن يُتخَذ قرار «اليوم أو غداً». ويجتمع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل اليوم، حيث تأتي العقوبات الجديدة على روسيا والحرب في أوكرانيا على رأس جدول أعمالهم. وتستهدف حزمة العقوبات المقترحة قطاعي المال والطاقة في روسيا، وتأتي رداً على رفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الموافقة على وقف غير مشروط لإطلاق النار في أوكرانيا، إلا أن العقوبات لم يتم التصديق عليها حتى الآن من جانب جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، البالغ عددها سبعة وعشرين. وقالت كالاس لدى وصولها إلى اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي: «حتى لو لم يكن الأميركيون موافقين ولكن دول مجموعة السبع الأخرى موافقة، فإننا سنستمر في الأمر». وأعربت كالاس عن ترحيبها بإعلان الولايات المتحدة بشأن إرسال أسلحة دفاعية إلى أوكرانيا، مضيفةً أنها تأمل أن «يحصلوا على كل ما تم وعدهم به». كما حثت مسؤولة السياسة الخارجية الأوروبية على تنفيذ اتفاق تم التوصل إليه الأسبوع الماضي لتحسين الوضع الإنساني في غزة. وقالت: «الأمر لا يتعلق بورقة الاتفاق، ولكن بتطبيق هذه الورقة». ووفقاً للاتفاق، وافقت إسرائيل على السماح بدخول مزيد من شاحنات المساعدات إلى غزة، وفتح مزيد من المعابر، وتحسين توزيع المساعدات الغذائية، واستئناف إمدادات الوقود، والسماح بأعمال إصلاح خطوط الكهرباء ومنشآت إمدادات المياه. وقالت كالاس إن هناك «بعض الدلالات الإيجابية»، مضيفةً: «لكن بالطبع نحن في حاجة إلى رؤية المزيد من أجل أن نشعر بتحسن حقيقي بالنسبة للأشخاص على الأرض». ووصفت كالاس الوضع الإنساني في غزة بـ«الكارثي»، مضيفةً أن توفير المساعدات الإنسانية أصبح أكثر صعوبة بما أنه لا يوجد وقف إطلاق نار بين إسرائيل وحركة «حماس».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store