
آبل تدرس إطلاق خدمة منافسة لخدمات أمازون السحابية AWS
وبحسب التقرير، فقد استمرت هذه المناقشات حتى النصف الأول من عام 2024، لكن من غير الواضح إذا كانت الشركة قد واصلت تطوير الفكرة بعد ذلك. وكان من أبرز المؤيدين لهذا المشروع داخل الشركة مايكل أبوت، الذي غادر آبل في عام 2023.
وتقوم فكرة المشروع على تقديم خدمة سحابية تتيح للمطورين استئجار خوادم تعمل بمعالجات آبل الحديثة من سلسلة M، وهي المعالجات نفسها المستخدمة في حواسيب ماك.
وتتيح هذه الخدمة للمطورين والشركات تعزيز التطبيقات والخدمات بقدرات حوسبة سحابية دون الحاجة إلى شراء خوادمهم الخاصة أو صيانتها.
ويرى بعض التنفيذيين في آبل أن الكفاءة العالية لاستهلاك الطاقة في معالجات سلسلة M قد تمنح الشركة ميزة تنافسية من ناحية التكلفة مقارنةً بخدمات أمازون السحابية AWS ومنصات الحوسبة السحابية الأخرى.
ويُعتقد أن هذا الرأي مدعوم بتجربة آبل نفسها في تشغيل خدماتها، مثل الخدمة الصوتية Apple Music ومحفظة Apple Wallet، على خوادمها المعتمدة على هذه المعالجات.
وفي حال إطلاق الخدمة رسميًا، من المحتمل أن تحمل اسم iCloud كما هو متوقع، مما يعزز عائدات آبل في قطاع الخدمات الذي يشهد نموًا متسارعًا خلال السنوات الأخيرة مقارنةً بقطاع الأجهزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
تحالف لدعم استثمارات الذكاء الاصطناعي في الإمارات
أما «تيريكس فينتشرز»، ومقرها دبي، فستلعب دور الشريك المحلي في الهند والإمارات، عبر ربط الشركات الهندية ذات النمو السريع بالمستثمرين اليابانيين الباحثين عن فرص خارج مرحلة التأسيس الأولية. الإمارات.. مركز عالمي للذكاء الاصطناعي 350 مليار درهم مساهمة الذكاء الاصطناعي في اقتصاد الإمارات 2030 استثمارات الذكاء الاصطناعي مسار نجاح الشركات المليارية الإمارات تتصدر الاقتصادات الناشئة في تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي تسارع نمو الذكاء الاصطناعي في الإمارات 2025 729 مليون مستخدم لأدوات الذكاء الاصطناعي بحلول 2030 شركة الذكاء الاصطناعي الإماراتية الناشئة (AIREV) تحصل على استثمار من «فينتشرويف كابيتال» الأيرلندية


ارابيان بيزنس
منذ 4 ساعات
- ارابيان بيزنس
ما هو النوع الجديد من الاستثمارات بأسهم الشركات الخاصة عبر الرموز؟ وما مخاطرها
بدأت شركة أمريكية بطرح خيار الاستثمار في رموز الشركات الخاصة مثل أوبن إي أي OpenAI (صاحبة تشات جي بي تي) وشركة سبيس إكس SpaceX التي يملكها إيلون ماسك وكلتاهما شركتين لم تطرحا أسهمهما في البورصة وتعد شركات خاصة. وبدون موافقة الشركتين تزعم روبن هود أن عملية الاستثمار بهما أصبحت متاحة لمتعامليها في أوروبا! ويتم ذلك عادة من خلال عملية تحويل حصص الملكية في الشركات الخاصة إلى رموز رقمية، عادةً على سلسلة الكتل أو البلوكتشين، وتُعرف هذه العملية باسم الترميز tokenization. وتتم عملية تحويل حصص الملكية في الشركات الخاصة إلى رموز رقمية، لتتيح ما يسمى بالملكية الجزئية. ويتطلب الاستثمار في الشركات الخاصة عادةً رأس مال كبير، وغالبًا ما يقتصر على المستثمرين المؤسسيين أو الأفراد ذوي الثروات الكبيرة، لكن الترميز أصبح يُزيل هذه العوائق الكبيرة من خلال السماح بالملكية الجزئية، ويترتب على ذلك فتح شراء جزء صغير من أسهم الشركة 'المرمزة' أمام المتداولين والمستثمرين. مكاسب الترميز للشركات الخاصة يؤمن الترميز فرصة لزيادة السيولة، و تُعرف أسهم الشركات الخاصة بقلة السيولة، مما يعني صعوبة بيعها بسرعة. يهدف الترميز إلى تحسين ذلك من خلال تمكين شراء الرموز وبيعها وتداولها في الأسواق الثانوية أو بورصات البلوكتشين، مما قد يوفر فرص تداول أكثر تكرارًا من الأسهم الخاصة التقليدية. الشفافية والأمان توفر تقنية بلوكتشين سجلاً لامركزياً وثابتاً لجميع المعاملات، مما يعزز الشفافية والأمان. وهذا يسمح للمستثمرين بتتبع استثماراتهم في الوقت الفعلي. كما يمكن للترميز أن يفتح المجال أمام استثمارات الأسهم الخاصة لمجموعة عالمية أوسع من المستثمرين الذين قد لا يتمكنون من الوصول إليها لولا ذلك. انخفاض التكاليف من خلال الاستفادة من العقود الذكية وتقليل الوسطاء، يمكن للترميز أن يخفض التكاليف التشغيلية المرتبطة باستثمارات الأسهم الخاصة التقليدية. خطط روبن هود المزعومة تصدرت روبن هود عناوين الأخبار مؤخراً لخططها لتقديم 'رموز أسهم' للمستخدمين الأوروبيين، بما في ذلك تلك المرتبطة بشركات خاصة مثل أوبن إي آي و وسبيس إكس. الاستثمار غير المباشر، لا بالأسهم المباشرة زعم فلاد تينيف، الرئيس التنفيذي لشركة روبن هود، أن هذه الرموز 'ليست أسهمًا من الناحية الفنية'، ولكنها 'تتيح فعليًا للمستثمرين الأفراد فرصةً للاستفادة من هذه الأصول الخاصة'. تحقق روبن هود ذلك من خلال امتلاك حصة ملكية في شركة تسمى شركة ذات غرض خاص (SPV) ، والتي بدورها تمتلك الأسهم الخاصة لشركات مثل أوبن إي أي OpenAI و سبيس إكس SpaceX وتمثل الرموز تلك ملكية في هذه الشركة ذات الغرض الخاص، وليست أسهمًا مباشرة للشركة الخاصة. نفي كم أوبن إي أي و سبيس إكس نأت أوبن إي أي بنفسها علنًا عن عرض روبن هود بل حذرت منه ، مؤكدةً أن هذه 'رموز ' ليست أسهمًا في أوبن إي آي ، وأنها لم تشارك في العرض أو تدعمه. كما أكدت أن أي نقل لأسهم أوبن إي آي يتطلب موافقتها، وهو ما لم يُمنح لرموز روبن هود. These 'OpenAI tokens' are not OpenAI equity. We did not partner with Robinhood, were not involved in this, and do not endorse it. Any transfer of OpenAI equity requires our approval—we did not approve any transfer. Please be careful. — OpenAI Newsroom (@OpenAINewsroom) July 2, 2025 لا تزال البيئة التنظيمية لأصول الشركات الخاصة المُرمزة في طور التطور والتعقيد، لا سيما في مختلف الولايات القضائية. ففي الولايات المتحدة، تقتصر الأسواق الخاصة عمومًا على 'المستثمرين المعتمدين' فقط نظرًا لقواعد الإفصاح الأقل صرامة. وتُطلق روبن هود عروض أسهم الشركات الخاصة المُرمزة هذه في أوروبا، حيث قد تكون اللوائح أقل صرامة. سجل روبن هود ممارسات روبن هود السابقة مثيرة للشبهات لأنها تفتقر للشفافية وسجلها في ذلك يبدو مخيفاً ومثيرًا للجدل في بعض الأحيان. وقد كشفت التحقيقات التنظيمية عن أوجه قصور كبيرة منها اتهام روبن هود من قبل هيئة تنظيم الصناعة المالية (FINRA) وهيئة الأوراق المالية والبورصات (SEC) بتضليل العملاء، وعرض أرصدة نقدية غير دقيقة، وتقديم بيانات غير دقيقة جوهرية حول ممارساتها التجارية. على سبيل المثال، عرضت روبن هود أرصدة نقدية زائفة للعملاء، وأحيانًا أظهرت أرصدة سلبية تفوق ضعف المبلغ الفعلي المستحق. و غُرِّمت الشركة بمبلغ قياسي بلغ 70 مليون دولار من قبل هيئة تنظيم الصناعة المالية ، و65 مليون دولار من قبل هيئة الأوراق المالية والبورصات ، بسبب هذه المخالفات وغيرها، بما في ذلك عدم الإشراف المناسب على التكنولوجيا وتضليل المستخدمين بشأن مخاطر بعض المنتجات المالية. كما سبق وأن تعرضت روبن هود لانتقادات لعدم احتفاظها بالسجلات المطلوبة، ولموافقتها على تداول خيارات محفوفة بالمخاطر للعملاء دون بذل العناية الواجبة اللازمة. يذكر أن شركة فانغارد «Vanguard Group» واحدة من أكبر شركات إدارة الأصول عالميًا ، هي صاحبة أكبر حصة في روبن هود.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
العملات المشفرة تواصل الصعود مع ترقب انتهاء مهلة الرسوم الجمركية
كما جاء ذلك أيضاً بالتزامن مع موجة من التدفقات المالية إلى صناديق الاستثمار المرتبطة بعملة «بيتكوين»، ما عزز ثقة الأسواق بأن هذه الأصول لم تعد هامشية، بل باتت تُدرج ضمن المحافظ المؤسسية الكبرى. ودخلت سوق العملات البديلة مرحلة جديدة من التكامل مع النظام المالي التقليدي مع إدراج أول صندوق مؤشرات متداول (ETF) خاص بعملة سولانا (SOL) في بورصة Cboe BZX بمدينة شيكاغو. وهذا الصندوق الجديد، المعروف باسم «REX-Osprey SOL and Staking ETF» يقدم وسيلة منظمة للمستثمرين للوصول إلى سولانا، ويمنحهم أيضاً عائداً شهرياً متغيراً يبلغ حاليًا 7.3%.