
رسالة تحذيرية شديدة اللهجة إلى عناصر وكوادر حزب المؤتمر في مناطق سيطرة جماعة الحـ.وثي
وجه الخبير العسكري محمد عبدالله الكميم رسالة تحذيرية شديدة اللهجة إلى عناصر وكوادر حزب المؤتمر في مناطق سيطرة جماعة الحـ.وثي
وقال الكميم في معرض رسالته:
رسالة تحذيرية شديدة اللهجة إلى عناصر وكوادر المؤتمر الشعبي العام في مناطق الاحتلال الحوثي الإيراني
نبدأ بتحية احترام وتقدير لهذا الحزب الوطني العريق المؤتمر الشعبي العام، الذي كان ولا يزال صمام أمان للوطن وشعبه.
نلتمس العذر ونوجه الشكر للغالبية العظمى من كوادر المؤتمر الذين ما زالوا متمسكين بالوطن، رغم كل الضغوط والتنكيل في مناطق سيطرة الحوثي الإرهابي.
وتابع بالقول:
لكن نقولها بكل وضوح ..
لعنة الله على كل خائن، كل مرتزق وعميل وخائن متعدد الوجوه انخرط مع الميليشيات الحوثية الإرهابية! سواء في التحشيد أو التعبئة أو القتال أو المشاركة في سفك دماء اليمنيين أو التحريض عليهم أو التعدي عليهم بأي شكل من الأشكال.
هؤلاء ليسوا من المؤتمر ولا من الوطنية في شيء، بل هم وصمة عار في جبين الحزب والوطن.
نقولها بصوت عالٍ وواضح: لا مكان لكم بين أبناء الوطن الحقيقيين، لا عذر لكم ولا مبرر، ولا مسامحة مع الخونة.
كل من يراهن على إكراه أو ضغط أو تبرير للخيانة، فليبشر بأن حسابه سيكون عسيراً، والتاريخ لن يغفر له ذرة خيانة واحدة.
نحذركم، ونهددكم: كفى خيانةً، كفى انبطاحاً، كفى استغلالاً لمناصبكم وعلاقاتكم الشخصية لتدمير وطنكم! إنكم يا أوباش الخيانة عار على المؤتمر وعلى اليمن كله!
أما الشرفاء الأحرار من المؤتمر الشعبي العام، فنقول لكم: تمسكوا بوطنكم، تمسكوا بقيمكم، كونوا السد المنيع أمام كل مشاريع التمزق والخراب.
وتابع بالقول:
التاريخ الآن يكتب بأيدينا، والفرصة أمامكم لتكونوا رمز الوطنية والكرامة لا الخيانة والعار.
مختتما رسالته قائلاً:
فلتكن مواقفكم ثابتة، ولتكن عزيمتكم فولاذية، فاليمن يحتاجكم اليوم أكثر من أي وقت مضى، ولن يكون لنا وطن إلا إذا وقفنا صفاً واحداً في وجه الاحتلال والعمالة والدمار

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
منذ 44 دقائق
- 26 سبتمبر نيت
أبناء صعدة يحتشدون في 35 ساحة في مسيرات (الثبات مع غزة)
26 سبتمبرنت:- شهدت محافظة صعدة صباح اليوم توافدًا جماهيريًا واسعًا إلى ساحات التظاهرات ضمن مسيرات " ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان"، تأكيدًا على الوقوف الشعبي اليمني المؤازر لغزة، واستجابةً لدعوة السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله. وخلال المسيرات التي أقيمت في أكثر من 35ساحة ردد المشاركون في المسيرات الهتافات المعبرة عن التضامن مع غزة والمنددة بالمجازر الصهيونية المستمرة منها: الشعب اليمني ثائر بجهوزية واستنفار - في غزة لله رجال معجزة في الاستبسال لإسرائيل هتفنا الموت وأكدناه بفرط الصوت – مع غزة من أجل الله وجهاد في سبيل الله المحتل أباد وأجرم والغرب المتحضر يدعم – أمتنا المسؤول الأول عن غزة مهما تتنصل يا غزة ياجند الله معكم حتى نلقى الله – الجهاد الجهاد كل الشعب على استعداد فوضناك فوضناك يا قائدنا فوضناك – أيدناك أيدناك واحنا سلاحك في يمناك وأكد الجماهير الحاشدة الاستمرار في الأنشطة والبرامج والفعاليات المساندة لغزة حتى وقف العدوان الصهيوني ورفع الحصار، مؤكدين جهوزيتهم العالية لمواجهة أي تصعيد قادم يقدم عليه العدو الإسرائيلي والأمريكي وعملائهم. واستنكر البيان الصادر عن مسيرات أبناء صعدة صمت الأنظمة العربية والإسلامية تجاه جرائم الكيان الصهيوني في غز، معتبرا الصمت تواطؤاً مكشوفاً، ووصمة عار لا تغتفر، محذراً من استمرار التخاذل الذي شجع الاحتلال الإسرائيلي على ارتكاب المزيد من المجازر والانتهاكات. وشدّد البيان على أن الشعب اليمني سيظل في طليعة المدافعين عن قضايا الأمة، وفي مقدمتها قضية فلسطين، مشيداً بدور المرأة اليمنية التي أثبتت حضورها الفاعل في كل ميادين المواجهة، وشاركت بوعي وثبات إلى جانب المجاهدين والمقاومين في فلسطين. وحيّا البيان صمود المقاومة الفلسطينية التي قدمت النموذج الأعظم في التضحية والثبات، مؤكداً أن وحدة الموقف الإسلامي والشعبي هي السبيل لردع الكيان الصهيوني وداعميه، وألا خيار أمام الأمة سوى النهوض الشامل في وجه الاستكبار والعدو الصهيوني. ودعا البيان إلى تصعيد الهبة الجماهيرية، وتفعيل وسائل الضغط الشعبي والإعلامي والسياسي في كل الساحات، بما يسهم في كسر الحصار وفضح جرائم الاحتلال، ويعزز من صمود الشعب الفلسطيني حتى تحرير كامل أراضيه ومقدساته.


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
هيئات وشخصيات عربية تندد بالجريمة الشنعاء للمليشيات الحوثية بحق معلم القرآن الكريم الشيخ صالح حنتوس
تتواصل الإدانات المحلية والعربية ضد جريمة المليشيات الحوثية الإرهابية، بحق معلم القرآن الكريم، صالح حنتوس، الذي اقتحمت المليشيات منزله في محافظة ريمة، وأقدمت على تصفيته بعد محاولة القبض عليه. وأدانت عشرات الهيئات، والشخصيات العربية، جريمة اغتيال حنتوس، الذي كرس حياته في تعليم القرآن الكريم، وأدار مركزًا لتحفيظ القرآن، رغم المضايقات التي واجهها خلال السنوات الأخيرة، من قبل المليشيات الحوثية، والتي انتهت بإرسال حملة عسكرية من عشرات الأطقم والمسلحين لقصف منزله وقتله. وأدانت الحكومة، والأحزاب اليمنية، ووزارة الأوقاف، وهيئة علماء اليمن الجريمة الحوثية النكراء بحق الشيخ حنتوس وأسرته، كما أدانت كافة أطياف الشعب اليمني، الجريمة، داعية إلى ضرورة الحسم العسكري لردع المليشيات الحوثية وحماية المواطنين في مناطق سيطرتها، بتحرير تلك المناطق. كما أدانت هيئات عربية، وإسلامية تلك الجريمة، على رأسها هيئة علماء المسلمين، وهيئة علماء المسلمين في العراق، ودعاة وكتاب وصحفيون عرب، تلك الجريمة الشنعاء التي ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية. في تعليق له قال الكاتب الفلسطيني ياسر الزعاترة:"عن قتل الحوثيين للشيخ صالح حنتوس.. وحفيد أخيه.. لا أسوأ من الجريمة غير تبريرها، إذ زعم بيان لشرطتهم أمس أن (المدعو)، كما وصفته! كان (يعمد إلى الدعوة للفوضى والتمردّ، ورفض مواقف الدولة والشعب اليمني الداعمة للقضية الفلسطينية)". وأضاف أن: "حشر فلسطين في السياق ضرب من الابتذال والإساءة لقضيتها، فهي ليست موضع خلاف بين اليمنيين، ولم تكن كذلك يوما، فضلا عن أن يصدر ما ذُكر عن شيخ جليل نذر نفسه لتعليم القرآن الكريم، وهو شهيد، بإذن الله، لأنه قضى دون بيته وأسرته". بدوره، علق الكاتب جمال سلطان بالقول: "ضجة في اليمن بعد قيام جماعة الحوثي ـ ذراع إيران المسيطرة على صنعاء ـ باقتحام منزل القيادي في حزب التجمع اليمني للإصلاح الشيخ صالح حنتوس، وقتله مع أحد الأحفاد وإصابة عدد من الأطفال والنساء، والإصلاح يصف العملية بالإرهابية، ويقول أنها 'دليل فاضح على بشاعة الإرهاب الحوثي وعنصريته الكهنوتية، وهي جريمة تضاف إلى سجل طويل من الانتهاكات التي تمارسها المليشيا ضد اليمنيين، من قتل وتشريد وتفجير للمنازل ودور العبادة، واختطاف وتنكيل وسلب للحقوق حسب نص البيان". مشيرًا إلى دعوة الحزب المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى (اتخاذ موقف واضح تجاه الإرهاب الحوثي، وتصنيف الجماعة كمنظمة إرهابية، ومحاسبة قادتها وتجفيف منابع دعمها'، كما دعا الشعب اليمني إلى رص الصفوف لمواجهة 'هذا العدو التاريخي). وكتب الباحث محمد المختار الشنقيطي: "ويلٌ لأهل المسيرة القرآنية (الحوثيين) من استهداف دار القرآن الكريم، وقَتْل رجل القرآن الكريم صالح حنتوس". ويقول حاتم قشوع تعليقًا على الجريمة: "ليت الصواريخ الفرط صوتية التي يطلقها الحوثي على ا،،،ـراىيل، تبلغ في دقتها وفتكها ما بلغته رصاصاته وقنابله التي وجهها إلى صدر شهيد القرآن، الشيخ صالح حنتوش رحمه الله وتقبله. ففي الأولى جعجعة بلا نية ولا هدف، وفي الثانية كانت الإصابات دقيقة، والنية حاضرة، والدم مباح..!". ويرى الإعلامي السعودي حسين الغاوي: أن "ما حدث في ريمة ليس مجرد اغتيال، بل جريمة مكتملة الأركان بحق إنسان ودين وهوية!"، مشيراً إلى أن "مقتل الشيخ صالح الحنتوس، معلم القرآن الذي لم يحمل سلاحًا إلا كتاب الله.. يكشف الوجه الحقيقي لجماعة الحوثي التي لم تعد تخجل من استهداف العلماء والآمنين في بيوتهم أن يُقتل رجلٌ أعزل وهو على سطح بيته! أو أن تُقصف المساجد والمنازل في وضح النهار! فهذه ليست معركة سلطة! بل عدوان على القيم والضمير والدين". وأكد أن :"صالح حنتوس ليس أول الضحايا، لكنه اليوم يمثل صرخة لكل اليمنيين: لا حياد أمام القتل، ولا تسامح مع من يستبيح دم الأبرياء باسم الدين! ومهما طال صمت المجتمع الدولي فإن ذاكرة الشعوب لا تموت وحق الضحية لا يسقط بالتقادم رحم الله الشيخ الحنتوس رحمة واسعة." ويقول الصحفي العراقي عثمان المختار مستحضرا أحداثا مشابهة بالقول: "من يقرأ تفاصيل هجوم قطعان الحوثيين على مُحفّظ القرآن الشيخ صالح حنتوس يتذكر فورا هجوم قطعان مليشيا جيش المهدي على مُحفّظ القرآن الشيخ علي رزوقي السامرائي، أحد مزامير آل داوود في بغداد. الحاصل على الإجازة بالقراءات السبع، ومُحفّظ القرآن في جامع فخري شنشل بحي الجهاد. قتلوه بعد صلاة مغرب 4/ 3 / 2006". وكتب عمر مدنيه: "زوجة الشيخ صالح حنتوس (الذي اغتاله الحوثي)، هذه السيدة الحافظة للقرآن الكريم، والمعلمة 'فاطمة'، والمصابة برصاص وقذائف مليشيا الحوثي تقول: أخبروا كل من خدعهم الحوثة بنصرة غزة كيف يفعل بنا عبدالملك الحوثي في منزلنا كما يفعل نتياهو بأهلنا في غزة". وقال الباحث إبراهيم جلال: "قلنا مراراً أن من يفتقر إلى المشروعية الأخلاقية في وطنه، لا يمكن أن يكتسبها خارجه، وإن تبدلت الشعارات وتزيّنت بالعاطفة. فلا قضية أسمى للإنسان من قضية العودة إلى وطنه — إلى عزلته وبيته وأهله. قتل الحوثيون الشيخ حنتوس لا لذنبٍ اقترفه، بل لأنه لم يؤمن بخرافاتهم. يا له من إرهاب!".


يمن مونيتور
منذ 6 ساعات
- يمن مونيتور
حقائق مهمة بخصوص استشهاد الشيخ حنتوس
نقاط هامة بخصوص مقتل الشيخ صالح حنتوس رحمه الله ردا على سردية من (يكذبون كما يتنفسون)-الحوثيين ⬛ نزلت حملة على دار القرآن الذي أسسه ويديره الشهيد في أواخر مارس 2022م، وأصرت على إغلاق الدار. تدخل الوجهاء للضغط على الشيخ وإقناعه بالقبول بذلك؛ حفاظًا على حياته. قبل الشيخ مشترطًا الحفاظ على مسجده وحلقة القرآن التي يدرسها في المسجد، ووافقوا له على ذلك (كعادتهم في التدرج المرحلي لتحقيق الغايات). ⬛ بعد ذلك بفترة، أوصلوا له ملازم حسين الحوثي ومناهجهم الطائفية، وطلبوا منه تدريسها في المسجد، فرفض ذلك رفضًا قاطعًا. (ريمة سنية 100/100). ⬛ بعدها بدأوا يضغطون عليه بواسطة بعض الوجهاء ليوقف تدريس القرآن، أو يقبل بتدريس ملازمهم ومناهجهم. طبعًا، لم يقبل. ⬛ ثم طُلب من بعض مطاياهم أن يكتبوا تقارير كيدية أنه يمارس نشاطًا مشبوهًا، وأنه يتلقى أموالًا من الخارج… إلخ الأسطوانة المعروفة. ⬛ بعد ذلك، طلبوا منه الحضور إلى المحافظة للتحقيق فيما ادعته تقاريرهم، وطلبوا من الوجهاء إقناعه بالحضور للمحافظة (بوجه المحافظ). فقال لهم: 'أنتم تعرفونني، وبإمكانكم الحضور إلينا والتأكد بأنفسكم أن كل ما يقال غير صحيح.' ⬛ تزايدت عليه الضغوط في الفترة الأخيرة لتسليم نفسه للمحافظ، فشعر أن هناك نية مبيتة لاعتقاله وإهانته وتغييبه، فرفض كل ذلك قائلًا: 'أنا لم أرتكب أي جناية والكل يعرف ذلك، ولن أبرح بيتي ومسجدي مهما كان.' ⬛ ثم حصل الهجوم المجنون عليه بمختلف الأسلحة حتى لقي الله شهيدًا مجيدًا مقبلًا غير مدبر، ومعه جرحت زوجته وعدد من أقربائه. ⬛ تم خطف ثلاثة من أولاده وأقربائه الجرحى الذين كانوا في المنزل من قبل المليشيات، وتم نهب بيوت الأسرة بصورة تعبر عن مدى الانحطاط الذي وصلت إليه هذه الجماعة. ⬛ الآن، ومنذ الأمس، وبعد أن أدان الناس كلهم هذه الجريمة، المليشيات مستنفرة في الضغط على الوجهاء والأهالي، تحاول أن تنتزع منهم اعترافات بأكاذيب تحاول من خلالها تبرير الجريمة التي استنكرها كل العقلاء وأخذت صدى لم يكن متوقعًا لدى المجرمين. ⬛ بلغني من مصادر موثوقة أن هناك تلاوم بين قيادات ومشرفي المليشيا في المنطقة، كل واحد يحاول أن يتنصل من المسؤولية ويقول للآخر: 'أنت الذي قلت لنا إن في مخازن أسلحة وأموال وكبرت الحكاية وهكذا..' وهذا يقول: 'أنت الذي رفعت التقرير وزعمت وجود حشود إلخ.' وبلغني أن القادمين من الحديدة وغيرها يلومون مشرفي السلفية ويقولون لهم: 'الله يخزيكم، نزلتم على عجوز وشيبة.' ⬛ طبعًا هم بدأوا بالقصف والضرب على منزله رحمه الله، وبدأ يرد عليهم بسلاحه الشخصي، ويلاحظ أن الحوثيين متناقضون في عدد قتلاهم، مرة ثلاثة ومرة واحد ومرة أربعة. أما الأسماء فلا توجد أسماء، وهذا يؤكد كذب السردية التي يطرحونها. ⬛ لا يُستبعد أن يفكروا بإحضار أسلحة إلى منزله والادعاء بأنها كانت معه، بل لا يستبعد أن يحضروا جثثًا ويدعوا أنه باشرها بالقتل، فهم في هذه خبراء يتفوقون على إبليس نفسه. ⬛ سيضغطون على الناس كعادتهم، وستسمعون في إعلامهم شهادات مكذوبة لا يقبلها المنطق السليم. ⬛ اليوم، جمعوا عددًا من المشايخ مع المحافظ، وأصدروا بيانًا غبيًا يحمّلون الشيخ الشهيد المسؤولية، ويعتبرون قتله انتصارًا لغزة (حاجة تضحك الحمير كما يعبر أحد أبناء ريمة الطيبين). ⬛ الجريمة هزت كيان الحوثي، وقضت على التعاطف الذي جلبته لهم الصواريخ الفارغة التي يطلقونها في اتجاه فلسطين المحتلة؛ لأن الناس عرفوا أنه لا فرق بينهم وبين الكيان المجرم. لذلك، فهم في أدنى درجات التخبط. (ماذا بينك وبين الله يا شيخ صالح، رحمك الله) **مفضل إسماعيل الأبارة- عضو البرلمان اليمني نشرت المقالة في منشور على فيسبوك