
الشاي الأخضر في هذا الوقت يصنع الفرق
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
دبي تستضيف النسخة السادسة من القمة الطبية لأمراض الدم لدول الشرق الأوسط وأفريقيا وروسيا
انطلقت فعاليات المؤتمر الطبي لأمراض الدم للعام السادس على التوالي تحت رعاية شركة أبفي، الشركة العالمية للبحث والتطوير في مجال الأدوية الحيوية، في فندق انتركونتيننتال فستيفال سيتي، دبي، الإمارات العربية المتحدة. وتمثل هذه القمة تعاوناً إقليمياً رئيسياً للشؤون الطبية في مجال أمراض الدم، والتي تتمتع بتاريخ حافل من التعاون في خمس نسخ سابقة ناجحة، بمشاركة نخبة من الخبراء الوطنيين والدوليين وأكثر من 25 متحدثًا من مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وروسيا ومتحدثين دوليين؛ بالإضافة إلى خبير في أمراض الدم من كندا وخبير في الذكاء الاصطناعي من ممارسي الرعاية الصحية من الولايات المتحدة. وركزت قمة أمراض الدم لهذا العام في نسختها السادسة بشكل أكبر على الخبرة السريرية، حيث خصصت يومًا كاملًا من برنامجها، لورش عمل لأطباء أمراض الدم والصيادلة السريريين، لتبادل خبراتهم في إدارة الحالات الصعبة. بالإضافة إلى ورش عمل متخصصة في دور الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية والطب الدقيق، وخاصةً في أمراض الدم بقيادة خبير دولي في الذكاء الاصطناعي. وأشاد د/ أيمن الحجازي، استشاري امراض الدم بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية التابعة للشؤون الصحية لوزارة الحرس الوطني في الرياض، بانعقاد القمة السادسة لمؤتمر أمراض الدم وبحضور هذه النخبة من الاستشاريين وخبراء أمراض الدم، حيث تم استعراض أحدث طرق التشخيص والعلاجات المتطورة المختلفة في طب أورام الدم، ومن بينها سرطان الدم النخاعي الحاد وسرطان الدم الليمفاوي المزمن وسرطان الغدد الليمفاوية وغيرها، كما أثنى د/ أيمن على المحاضرات القيمة التي اشتمل عليها المؤتمر لعرض التقدم في علاج الورم النقوي المتعدد المتكرر أو المقاوم للعلاج، وكذلك التقدم الثوري في أبحاث السرطان والاستخدام التحويلي للذكاء الاصطناعي في التشخيص واستراتيجيات العلاج المخصصة. ورحب د/ عبد الوهاب البابطين، استشاري أمراض الدم والمعالج الخلوي بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، بكل من شارك في إنجاح هذه القمة، مضيفاً أنه قد تناولت القمة الجديد في مجال علاج أمراض وأورام الدم الحميدة والخبيثة، كما تضمن المؤتمر محتوى علمي وطبي كبير سواء من الأوراق العلمية المقدمة أو من ورش العمل والتي كان منها ورش عمل عن الورم الليمفاوي وسرطان الدم وعلاج المضاعفات التي تنجم عن أمراض الدم السرطانية و تسلسل العلاج في سرطان الدم الليمفاوي المزمن وأهمية الكشف عن الطفرات الجينية في سرطان الدم النخاعي الحاد. وأوضح د/ عبد الوهاب بأن هناك تطورا كبيرا في الأدوية المعالجة لأمراض الدم، والتي ستسهم بشكل كبير في التحكم في المرض وتخفيف معاناة المرضى. وذلك وفقاً لأحدث الدراسات السريرية وكيفية اختيار العلاج المناسب لكل حاله على حدة وفقا لآخر التوصيات العلمية في هذا المجال. وأكد د/ أشرف داود، المدير العام لشركة أبفي السعودية، أن مثل هذه القمم العلمية تتماشى مع رسالة شركة أبفي واهتمامها بالتثقيف الطبي والتدريب والبحث العلمي وتقديم رعاية طبية متميزة، وذلك تماشيا مع رؤية المملكة 2030. وهذا ما تجلى في هذه النسخة من المؤتمر والتي تم فيها عرض دور الذكاء الاصطناعي في التشخيص الدقيق للأمراض وكذلك مناقشة العلاجات الجديدة للاحتياجات السريرية غير الملباة وأهمية الكشف المبكر للأمراض، والتعامل مع المرض بالطريقة المثلى وذلك بهدف تحسين حياة المرضى.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
هل يُمكن أن تُسبب الحلويات الإدمان؟.. دراسة تقدم أول مقياس لاختبار "إدمان الحلويات "
قال باحثون في بولندا وإسبانيا إنهم طوّروا أول أداة علمية مخصصة لقياس السلوكيات الشبيهة بالإدمان المرتبطة بتناول الحلويات. ووفقاً لموقع "ميديكال إكسبريس" أوضح الباحثون من جامعة "روفيرا إي فيرجيلي" الإسبانية، بالتعاون مع قسم أبحاث إدمان الغذاء بمؤسسة «فيت مايند» في بولندا، أن هذه الأداة تُعدّ الأولى من نوعها المصممة خصيصاً لتقييم إدمان الحلويات بشكل منفصل عن الطعام بشكل عام، وبالنسبة لكثيرين، لا تمثل الحلويات مجرد متعة عابرة، بل تتحوّل إلى وسيلة للهروب من التوتر أو الشعور بالفراغ، ما يخلق علاقة معقدة تجمع بين الرغبة القهرية والراحة المؤقتة، يعقبها شعور بالذنب وصراع داخلي. هذه العلاقة المضطربة لا تعكس مجرد الإفراط في الأكل، بل تُشبه إلى حدّ كبير سلوكيات الإدمان. وقام باحثو "فيت مايند" بتعديل مقياس إدمان الطعام بجامعة ييل (YFAS 2.0) ليقتصر على الأطعمة الحلوة، بهدف تطوير أداة دقيقة تقيس العلاقة بين الأفراد والحلويات من حيث الكمية، والمكونات النفسية والعاطفية المصاحبة. ربط سلوكيات تناول الحلويات بمعايير الإدمان ويُقيّم المقياس الجديد درجة الإدمان من خلال ربط سلوكيات تناول الحلويات بمعايير الإدمان المعتمدة في الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية (DSM-5). ويتضمن أسئلة تقيس مدى الرغبة القهرية، وفقدان السيطرة على الكمية، والمشاعر المرتبطة كالشعور بالذنب أو الندم، بالإضافة إلى محاولات فاشلة للتقليل أو التوقف عن الأكل. ويُحلل المقياس الجوانب السلوكية والعاطفية والمعرفية لتحديد مدى الإدمان. ووفقاً لموقع مجلة " Nutrients" لأبحاث التغذية، فقد خضع مقياس إدمان الحلويات لمراجعة دقيقة من قبل 11 خبيراً في علم النفس، والطب النفسي، والتغذية السريرية، وتم تقييم جميع عناصره من حيث الوضوح والدقة العلمية. وشارك في الدراسة 344 بالغاً من بولندا، قدّموا بيانات عن استهلاكهم للحلويات، ومؤشر كتلة الجسم، والمشاعر المرتبطة بالأكل، مثل الرغبة الشديدة، أو الذنب، أو الندم. نتائج الدراسة وأظهرت النتائج أن 62 في المائة من المشاركين وصفوا أنفسهم بأنهم "مدمنون على تناول الحلويات"، بينما أقرّ 53 في المائة بذلك لأنفسهم أو للآخرين دون إعلان صريح، فيما أشار ثلثهم إلى أنهم يتناولون الحلويات عدة مرات يومياً. كما ارتبطت الدرجات العالية في المقياس بشكل وثيق بتكرار الرغبة الشديدة، وتكرار الفشل في خفض الاستهلاك، وارتفاع مستويات الذنب والندم، خصوصاً لدى أولئك المصنفين بـ"الإدمان الشديد". ويرى الباحثون أن هذه النتائج تُظهر أن الإفراط في تناول الحلويات قد لا يكون مرتبطاً بمشكلات جسدية فقط، مثل السمنة أو السكري، بل يمتد للجوانب النفسية والعاطفية، مثل القلق، والاكتئاب، وضعف القدرة على اتخاذ قرارات غذائية صحية. وقد يؤدي ذلك إلى تفاقم أمراض مثل الكبد الدهني، واضطرابات المزاج. واقترح الباحثون مجموعة من الخطوات العملية لمساعدة الأفراد على تقليل اعتمادهم على الحلويات، منها تتبع أنماط الأكل، والانتباه للمشاعر المرتبطة به، وتجنب التفكير المتطرف مثل الامتناع التام عن الحلويات، بالإضافة إلى خلق بيئة داعمة، واستشارة اختصاصي نفسي أو تغذوي عند الشعور بتأثير السكر على نمط الحياة أو الصحة النفسية.


مجلة هي
منذ 2 ساعات
- مجلة هي
توفيق بريدي مؤسس "Antati" يروي لـ"هي" رحلة العلامة وصولاً إلى ابتكار تركيبات علمية للبشرة العربية
خلف كل علامة جمالية ناجحة، هناك قصة، ولكن قصة توفيق بريدي، مؤسس علامة Antati أنتَِ" للعناية بالبشرة، تتجاوز المألوف لتُجسّد شغفاً عميقاً منذ سن المراهقة وإيماناً راسخاً بالأسس العلمية، وتحوّل إلى مشروع عمر. المهندس المتخصص في الطب الحيوي، والحاصل على درجة الماجستير من King's College London، لم يكتفِ بصناعة المحتوى على السوشال ميديا، بل خاض التحدي من الباب العريض: ترك وظيفة مستقرة، بنى مختبره الخاص، واستثمر سنوات من البحث لصياغة تركيبات تناسب بشرتنا العربية وبيئتنا الفريدة. وهكذا وُلدت Antati، العلامة الجمالية التي تعيد تعريف مفاهيم النظافة، الشفافية، والفعالية في روتينات العناية بالبشرة، من قلب بيروت وبأنامل علمية عربية. في هذا اللقاء الحصري مع "هي"، يفتح توفيق بريدي Toufic Braidi قلبه ومختبره ليروي قصة التحوّل، التحديات، ولماذا لم تكن Antati مجرّد فكرة... بل ثورة هادئة في علم الجمال. - من مهندس طبي حيوي حاصل على ماجستير من King's College London إلى مؤسس لعلامة Antati " أنتَِ" للعناية بالبشرة، ما هي اللحظة أو الفكرة المحورية التي دفعتك للأنتَِقال من الهندسة إلى عالم التجميل والعناية بالبشرة؟ لطالما كأنتَِ العناية بالبشرة شغفًا لي منذ سن 14 أو 15 عامًا، وكأنتَِ من الأشياء القليلة التي تجلب لي الفرح الحقيقي. كنت أحب شراء المنتجات وتجربتها ومعرفة ما يناسب بشرتي. حتى عندما اخترت دراسة الهندسة الطبية، كنت أعلم أن التخصص يركز أكثر على الأجهزة الطبية وليس على علوم التجميل، لكن دراستي في المملكة المتحدة سمحت لي بتخصيص مساري نحو المواد المرتبطة بالكيمياء وكيفية تفاعلها مع الجسم وحاجز البشرة. توفيق بريدي، مؤسس علامة Antati أنتَِ" تعمق هذا الفضول خلال الماجستير، وأصبحت مفتونًا بكيفية تأثير الجينات والنظام الغذائي والهرمونات على بشرتنا، خصوصًا كشخص من شبه الجزيرة العربية وبلاد الرافدين حيث تركيبتنا الجينية والبيئة المحيطة بنا خاصة جدًا. هنا أدركت أننا بحاجة إلى منتجات عناية بالبشرة تتحدث إلى بيولوجيتنا. أما اللحظة الحاسمة، فكأنتَِ بعد التخرّج، حين بدأت العمل في مجال لم يكن يلامس شغفي، ولم أشعر فيه بأي إشباع مهني. هنا قررت الأنتَِقال بشكل كامل لصناعة شيء أؤمن به، وهكذا وُلدت أنتَِ Antati. منتجات Antati - كيف ساهمت خلفيتك كمهندس طبّ حيوي في بناء فلسفة Antati ؟ كل ما نقوم به في أنتَِ Antati قائم على العلم. كمهندس طبي حيوي، أتعامل مع العناية بالبشرة كما أتعامل مع علم الأحياء البشري، بالدقة والبيانات والاحترام العميق لطريقة عمل الجسم. لا أؤمن بالمظاهر التسويقية، بل بالحقيقة الجزيئية. كل تركيبة تُبنى بوظيفة محددة، نأخذ في الاعتبار توازن الأس الهيدروجيني وتكامل المكونات وسلوك الامتصاص والأثر الطويل الأمد على البشرة. لهذا لا نتبع الصيحات، بل نبتكر حلولًا عملية. - كيف تصف رحلتك من صانع محتوى على السوشال ميديا إلى مؤسس علامة جمالية لها تأثير عالمي؟ لم يكن هدفي أن أصبح مؤثرًا، بل كان هدفي تثقيف الناس. عندما بدأت بصناعة المحتوى، كان يحزنني حجم المعلومات المغلوطة المنتشرة. لم يكن الناس يعرفون وظيفة المكونات أو معاني الادعاءات التسويقية أو كيفية اختيار المنتجات. بعد أكثر من 100 مليون مشاهدة، أدركت أن هناك حاجة حقيقية لعلامة مبنية على العلم والصدق. فتركت عملي، وبنيت مختبري الخاص، وكونت فريقًا من الكيميائيين، وقضيت ثلاث سنوات في بناء أنتَِ من الصفر. توفيق بريدي مؤسّس علامة Antati - درست في لندن، لكنك قررت تصنيع علامتك في لبنان. لماذا كان من المهم بالنسبة لك أن تكون Antati " صُنعت في لبنان"؟ لأننا قادرون، ويجب أن نفعل ذلك. هناك اعتقاد راسخ أن أي شيء يُصنع في العالم العربي أقل جودة، أردت إثبات العكس. أنتَِ Antati تُصنع في لبنان لأنني أريد للناس أن يعرفوا أننا نملك القدرة والذكاء والحرفية لصنع منتجات عناية بالبشرة عالمية هنا. هذه رسالة فخر وهوية، نحن لا نُصدر هويتنا، بل نمتلكها. - كخبير بالعناية بالبشرة، ما التحدّي الأكبر الذي واجهته في تقديم منتجات علمية موجهة للبشرة في الوطن العربي؟ الابتكار للبشرة العربية يعني التعامل مع الشمس والجفاف والزيوت والإجهاد جميعها معًا. معظم المنتجات المتوفرة في السوق مُصممة لمناخ معتدل، وهو ما لا يناسب منطقتنا. التحدي الأكبر كان إيجاد تركيبات تحقق الأداء المطلوب في مناخنا، وتدعم تنظيم الإفرازات الدهنية وإصلاح الحاجز الواقي للبشرة والحفاظ على إشراقتها دون تهيج. استغرق ذلك وقتًا وتجارب مكثفة، لكنه كان يستحق كل ثانية. - ما هي أبرز منتجات علامة Antati ؟ بعض الأيقونات لدينا: أبرز منتجات علامة Antati سيروم سحَر الصحارى (Sahara Shine) : تركيبة مدعومة بالنياسيناميد تساعد على موازنة الزيوت وشد المسام، مثالية للبشرة العربية الدهنية . تركيبة مدعومة بالنياسيناميد تساعد على موازنة الزيوت وشد المسام، مثالية للبشرة العربية الدهنية كريم اللؤلؤة العربية (Arabian Pearl Face Cream) : مرطب فاخر يحتوي على أكثر من 11 نوع من النباتات للتغذية العميقة . مرطب فاخر يحتوي على أكثر من 11 نوع من النباتات للتغذية العميقة مياه ميسيلار الواحة (Oasis Micellar Water) : لتنظيف البشرة بلطف وفعالية دون تجفيفها . لتنظيف البشرة بلطف وفعالية دون تجفيفها قلم إزالة الأنتَِفاخ زينيت (Zenith Eye Stick) : يحتوي على مستخلص لحاء ألبزيا المستورد من لبنان لتقليل الأنتَِفاخ وتعزيز الدورة الدموية. كل منتج مُصمم بهدف وبدون أي مكونات غير ضرورية أو خدع تسويقية . - تركز Antati على التركيبات النظيفة والآمنة مع التزام شفافية المكونات والروتين المبسط. لماذا كأنتَِ هذه المبادئ أساسية بالنسبة لك عند بناء Antati ، وما الذي يميز تركيباتكم عن المنتجات التقليدية في السوق؟ لأن العناية بالبشرة يجب ألا تكون معقدة. الناس سئمت من الروتينات المكونة من 15 خطوة والملصقات المضللة. نحن لا نختبئ خلف الكلمات التسويقية. ننشر قائمة المكونات المحظورة لدينا، وهي 86 مكونًا نلتزم بعدم استخدامها أبدًا، وندعم كل تركيبة بأبحاث حقيقية. كما أننا صممنا موقعنا الإلكتروني ليكون تعليميًا قبل أن يكون للبيع، حيث يشرح قاموس المكونات الصحي لدينا كل مكون، وظيفته، وأي مخاوف متعلقة به. هذا ما يعنيه "نظيف" بالنسبة لنا، ليس فقط آمنًا، بل صادقًا. - كيف توازن بين الصيحات العالمية في التجميل والخصوصية الثقافية التي تعتمدها Antati نحن لا نرفض الاتجاهات العالمية، بل نصفيها عبر عدستنا. إذا كان الاتجاه مدعومًا بالعلم ويناسب مجتمعنا، نتبناه. لكننا لا نتنازل عن هويتنا الثقافية أبدًا. أنتَِ عربية بالتصميم، يظهر ذلك في أسمائنا مثل Sahara Shine، وفي مكوناتنا مثل مستخلص التمر وخشب الأرز، وفي فلسفتنا التي تمزج العلم بالروح. - Antati ليست مجرد منتجات تجميل، بل هي "ثقة وتمكين وعناية ذاتية"، ما هو الدور الذي تلعبه علامتكم في تعزيز الجمال الطبيعي والثقة بالنفس؟ لأن الثقة الحقيقية تأتي من الشعور بأنك مرئي ومفهوم. أنتَِ ليست لإخفاء العيوب، بل لفهم بشرتك وإعطائها ما تحتاجه وتقدير نفسك خلال هذه الرحلة. روتيناتنا مصممة لأشخاص حقيقيين: أمهات مشغولات، طلاب، رجال بدأوا يعتنون ببشرتهم. وقريبًا سنطلق برنامجًا لتقديم منتجات مجانية لمن لا يستطيعون تحمل تكلفتها، لأن الجميع يستحق أن يلمع، وليس فقط من يستطيع دفع المال. أنتَِ ليست علامة بيضاء جاهزة، وليست تغليفًا عصريًا على تركيبات جاهزة. لقد بنيت مختبري الخاص وصنعت التركيبات من الصفر، ضحيت بالراحة والاستقرار والوظيفة لبناء شيء أصيل. عندما يستخدم شخص ما منتجات أنتَِ ، فهو لا يشتري منتج عناية بالبشرة فقط، بل يشتري فلسفة تقول: العلم مهم، الثقافة مهمة، وبشرتك تستحق أكثر من تسويق مزيف. هذا ما تمثله أنتَِ. انستغرام علامة "أنت" :