
ترامب: مجموعة من شديدي الثراء ترغب في شراء تيك توك
08:18 م
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/736164
تم
الوكيل الإخباري-
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز أن هناك "مشتريا لتيك توك"، بعدما مدد الخميس مجددا الموعد النهائي لبيع منصة التواصل الاجتماعي الواسعة الشعبية في الولايات المتحدة. اضافة اعلان
وقال ترامب ردا على سؤال حول هوية المشترين "إنها مجموعة من كبار الأثرياء"، مضيفا أنه سيكشف المزيد بعد "أسبوعين".
وبموجب قانون أقره الكونغرس عام 2024، يواجه تطبيق تيك توك خطر الحظر في الولايات المتحدة ما لم تتنازل شركته الأم الصينية "بايت دانس" عن الاستحواذ عليه، لأسباب تتعلق بالأمن القومي الأميركي، على خلفية سرية البيانات التي تجمعها من مستخدميها.
وأعرب أعضاء في الكونغرس من الحزبين الجمهوري والديمقراطي عن مخاوف لديهم بشأن استخدام الصين للبيانات أو محاولة التأثير على الرأي العام الأميركي.
وسبق أن مدد ترامب الموعد النهائي مرتين، وبات الموعد النهائي الجديد بموجب الأمر التنفيذي محددا في 17 أيلول، بينما تنتظر واشنطن موافقة بكين على البيع.
ومع تمديده المهلة، أبقى الرئيس تيك توك متاحا لمستخدميه الذين يزيد عددهم على 170 مليون شخص في الولايات المتحدة.
وبحسب وسائل إعلام أميركية عدة، جرى التوصل إلى بروتوكول في هذا الشأن أوائل نيسان ينص على فصل تيك توك بفرعه الأميركي عن مجموعة "بايت دانس"، مع إعادة هيكلة رأس المال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 3 ساعات
- سرايا الإخبارية
واشنطن بوست: تسريب جديد يقلل من أضرار البرنامج النووي الإيراني
سرايا - ذكرت صحيفة واشنطن بوست، اليوم الأحد، نقلا عن 4 أشخاص مطلعين على معلومات مخابرات سرية متداولة داخل الحكومة الأميركية أن اتصالات إيرانية جرى اعتراضها تضمنت أحاديث تقلل من حجم الأضرار التي سبّبتها الضربات الأميركية على البرنامج النووي الإيراني. وأكد مصدر، طلب عدم نشر اسمه، هذه الرواية لرويترز، لكنه قال إن هناك تساؤلات جدية بشأن ما إذا كان المسؤولون الإيرانيون صادقين، ووصف عمليات التنصت بأنها مؤشرات غير موثوقة. ومع ذلك، يُعد تقرير صحيفة واشنطن بوست الأحدث الذي يثير تساؤلات حول مدى الضرر الذي لحق بالبرنامج النووي الإيراني. وحذر تقييم أولي جرى تسريبه من وكالة مخابرات الدفاع من أن الضربات ربما عطّلت إيران بضعة أشهر فقط. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن الضربات "محت تماما" البرنامج النووي الإيراني، لكن المسؤولين الأميركيين يعترفون بأن الأمر سيستغرق بعض الوقت للوصول إلى تقييم كامل للأضرار الناجمة عن الضربات العسكرية الأميركية في مطلع الأسبوع الماضي. ولم تنكر إدارة ترامب وجود الاتصالات الاستخباراتية المُعترضة، لكنها اختلفت بشدة مع استنتاجات الإيرانيين وشككت في قدرتهم على تقييم الأضرار التي لحقت بالمرافق النووية المستهدفة في العملية الأميركية. ونقلت صحيفة واشنطن بوست عن المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت قولها "فكرة أن مسؤولين إيرانيين لم تُكشف أسماؤهم يعرفون ما حدث تحت مئات الأقدام من الأنقاض هي محض هراء. لقد انتهى برنامجهم للأسلحة النووية". وفي مقابلة بُثت اليوم الأحد على قناة فوكس نيوز، جدد ترامب ثقته بأن الضربات دمرت القدرات النووية الإيرانية. وقال "لقد دُمرت بشكل لم يشهده أحد من قبل. وهذا يعني نهاية طموحاتهم النووية، على الأقل لفترة من الزمن". وخلال إحاطات سرية للكونغرس الأسبوع الماضي، قال مدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف للمشرّعين إن العديد من المواقع النووية الرئيسية دُمرت بالكامل، بما في ذلك منشأة مخصصة لعمليات إنتاج معدن اليورانيوم، والتي يتطلب إعادة بنائها سنوات. ووفقا لواشنطن بوست، يتفق المحللون بشكل عام على أن الضربات التي استخدمت قوة نيران هائلة، بما في ذلك قنابل خارقة للتحصينات وصواريخ كروز توماهوك، ألحقت أضرارا بالغة بالمرافق النووية في فوردو ونطنز وأصفهان. ولكن مدى الدمار والمدة المطلوبة لإعادة البناء لا يزالان موضع خلاف.


أخبارنا
منذ 4 ساعات
- أخبارنا
أخبارنا : فارس الحباشنة : التطبيع مع إسرائيل
أخبارنا : لعلّ كان هناك من يراهن على تقويض نظام الحكم في إيران، وأن تنجح الحرب الإسرائيلية في تغيير النظام السياسي في طهران. وفي حرب 12 يومًا، علت أصوات تتحدث عن اليوم التالي للحرب، وإيران الجديدة، وفتح أبواب التطبيع مع إسرائيل من طهران. وإلى حدّ أن الكلام عن مستقبل إيران ما بعد الحرب، بات محتوما في نظام سياسي بديل، وعودة نظام الشاه، والذي ظهر بالتزامن مع حرب إسرائيل وإيران في حفل زفاف لحفيدة شاه إيران، أُقيم في تل أبيب. منذ أعوام، قال السيناتور الأمريكي جون ماكين: من يريد البقاء سليمًا في الشرق الأوسط، فطريقه الوحيد هو إلى أورشليم. واشنطن، في حرب الـ12 يومًا، والعدوان الإسرائيلي على إيران، اكتشفت هشاشة إسرائيل في اليوم الثاني للحرب. وكما أن واشنطن انصدمت صبيحة يوم 7 أكتوبر بهشاشة إسرائيل وجيشها، وكيف سقطت في الدوامة الدموية. ما بين حربَي 7 أكتوبر وحرب إيران، نتنياهو في سؤاله عن اليوم التالي لا يملك جوابًا. وفي غزة، لا يملك نتنياهو وحكومته سوى القتل والإبادة، والتجويع، والإيغال في الدم الفلسطيني. الأمريكان يعلمون أن العرب لا يملكون أي تصور حتى لثوانٍ معدودة، فكيف لحسابات اليوم التالي! ترامب قال إن اتفاقًا وشيكًا لوقف إطلاق النار في غزة سيُعلن قريبًا. هل ستذهب دماء غزة هباءً منثورًا؟ وهل القضية الفلسطينية ستتحول إلى نزهة واستراحة للاسترخاء في المشروع الأمريكي/الإسرائيلي في الإقليم؟ من سيذهبون سيرًا على الأقدام إلى أورشليم... كل الصيغ واردة وغير مستبعدة، والسيناريو الجهنمي سيحدث تغييرات بنيوية في علاقات دول مع إسرائيل، ويقف على رأس القاطرة «سورية الجديدة». عدوى التطبيع تتفشّى بين دول الإقليم. ولا يمكن الإفصاح عنه. ليس ماذا يريد العرب ودول الإقليم من التطبيع، ولكن، والسؤال: ماذا تريد إسرائيل؟ وإذا ما طالعنا التراث التوراتي، وحيث لا مكان للآخر في العقل اليهودي والدولة اليهودية. ولو فكرنا بالنسيان، وقلنا لا مناص من السلام والتطبيع مع إسرائيل، ولكن، كيف نُطفئ تلك اللوثة الأيديولوجية في رؤوس حاخامات وجنرالات أورشليم، وعقائد القتل والإبادة والاجتثاث؟! لاحظوا في غزة، نتنياهو يمضي في حرب إبادة لمئات آلاف من الفلسطينيين في العراء وداخل خيام عارية، ويقاتل الإسرائيليون باسم الله، وأنهم جنود الرب، وكما لو أن غرفة «العمليات العسكرية» في السماء، وليست في أورشليم. ثمّة أشياء كثيرة تسري في الظلّ إقليميًّا: وعد ترامب بوقف إطلاق النار في غزة، وفتح أبواب التطبيع، وكلام عن إعداد لصفقة كبرى في الإقليم تؤسّس لمحور سني/عربي مناوئ لإيران.


أخبارنا
منذ 4 ساعات
- أخبارنا
رجا طلب : لطمات ما بعد ضرب "فوردو"!!
أخبارنا : اعتقد ان اللحظة التى شاهد فيها نتنياهو الطائرة الاميركية "بي 2" تقصف مفاعل فوردو في مدينة قم الايرانية، وقيل له من البيت الابيض والاستخبارات الاميركية ان المفاعل تم تدميره تدميرا شاملا، احتسى كاسا من "الخمر" الفاخر الذي اعتاد ان يُقدم له كهدايا من داخل "اسرائيل" او من خارجها، وحبس انفاسه ليقوم بالاتصال بالرئيس ترامب وليقول له شكرا فخامة الرئيس لقد انتصرنا. "الزهو" الذي عاشه نتنياهو كان اقرب لخداع الذات، بعد ان اخذت الحقائق المتعلقة بالضربة تخرج للعلن واولها ان "فوردو" لم يتم تدميره كما اشيع، وان اليورانيوم المخصب والبالغ وزنه 420 كيلو الذي كان فيه، لم يصب باذي وتم نقله الى مكان امن، وذلك وفقا لتقرير شبكة (سي ان ان) الاميركية المستند لتقرير استخباراتي وصف بالدقيق والذي اشار الى ان يورانيوم "فوردو" لم يصب باذي ونقل لمكان اخر، لقد نزل الخبر على مسامع الرئيس ترامب تماما كالقنبلة (تقرير الصحافية ناتاشا برتراند) وكان رد فعل ترامب قد ظهر بوضوح خلال اجابته على سؤال وجه له حول مصداقية هذا التقرير فكان جوابه (مثل هذه المراسلة تستحق ان تطرد مثل الكلبة)، وعلاوة عن ان مثل هذه العبارة لا تليق برئيس للولايات المتحدة من حيث المبدأ، ولم يسبق لرئيس اميركي ان تفوه بها او اقل منها حيال صحافي او مراسل كان في موقع تضاد مهني مع الادارة، الا ان عبارة الرئيس ترامب افقدته مصداقية ما يردده من احترام حرية التعبير وحرية الصحافة والراي والراي الاخر، ولم يكتف الرئيس ترامب بهذا الوصف للمراسلة (ناتاشا برتراند) فقد بذل كل ما يستطيع لدفع الشبكة الى بث تقرير يناقض التقرير الذي تحدث عن عدم حدوث ضرر كبير في "فوردو" و "فشل عملية نقل اليورانيوم المخصب" وذلك للطعن بها وبمصداقيتها ويريد بكل الطرق ان يقول انه رجل "المعجزات" ولا يخطئ باي قرار يتخذه، ولربما بات يفكر الان بمقاضاة الصحافية قانونيا كونه يتمتع بروح عاليه من الانتقام الناتجة عن النرجسية والغرور و "السلطة السياسية" وسلطة المال. سلوك لم يسبق لرئيس قبله انه مارسه، كما لم يسبق لرئيس مثل ترامب ان تبادل المنافع مع رئيس لوزراء اسرائيل واقصد علاقته بنتنياهو، فما زالت العلاقة بين الاثنين تطاردها عشرات ان لم تكن مئات الاسئلة، واقصد طبيعة هذه العلاقة وتاريخها واسباب قوتها لهذه الدرجة التى تجعل ترامب يصف نتنياهو بانه بطل بل ويطالب وبكل جراة ولا اريد قول "وقاحة" دولة الاحتلال "بالعفو" عنه ووقف محاكمته وهو امر استفز دولة الاحتلال التى تُسوق نفسها بانها الديمقراطية الوحيدة في الشرق، وبالعلاقة الحالية بين "الاب ترامب" والابن "نتنياهو" ادرك الجمهور الاسرائيلي الذي غٌلف دماغه على مدى عقود طويلة بان لهذا "الرعاع" دولة مستقلة يمكنها ان تتخذ قرارا استراتيجيا واحدا بدون الرجوع "للام المرضعة" ماما اميركا او "الاب الحنون" بابا اميركا. الرئيس ترامب عبارة عن "بلدوزر" لا يفكر بما يوجد تحت عجلاته، وهنا اقصد قوة الولايات المتحدة الاميركية وفائض القوة الموجودة لديه كشخص وكرئيس و تحديدا في هذا الظرف الدولي، وهنا تكمن نقطة ضعفه فهو يرى العالم كما يتمناه، ويعتقد انه يحكمه و يستطيع فعل ما يريد، وفي ذروة هذه النشوة تفاجأ بنتائج مدينة نيويورك، التى استطاع فيها (الشاب المسلم زهران ممداني) من الفوز بالانتخابات التمهيدية واقترابه من ان يصبح عمدتها، وهو امر لا اعلم شخصيا كيف تعامل ويتعامل معه وهو من الناحية العملية ابن نيويورك، فهى لطمة كبرى ان يحدث ذلك في نيويورك التى طالما اعتبرها ترامب وعتاة الصهاينة انها معقلهم وقلعتهم المحصنة؟؟ والسؤال المهم كيف سيتعامل ترامب مع نتائج انتخابات نيويورك، والاهم كيف سيتعامل مع ضراوة الصراع المجتمعي وفي اوساط "اولاد النخب" التى ترفض سياساته وقبله بايدن كسياسات جائرة تجاه الشعب الفلسطيني والتى لا تتسق مع مبادئ الدولة الاميركية وتحديدا (الحرية والعدالة)؟؟ شخصية كشخصية ترامب لا تتحمل ان يقال لها (لا) ولكن ان تم ذلك فالهزة النفسية والعقلية له ستكون اقرب للزلزال.