
وزير خارجية بريطانيا يزور دمشق ويلتقي بالشرع (صور)
المصدر: سانا
أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان خلال مؤتمر صحفي مع نظيره البريطاني ديفيد لامي أهمية الاستقرار والأمن في سوريا بالنسبة للمجتمع الدولي بأسره.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 22 دقائق
- روسيا اليوم
كتائب القسام تعلن قتل وجرح جنود إسرائيليين في كمين بخان يونس وتستهدف آليات ومروحيات إنقاذ
وأكدت كتائب القسام "وقوع قتلى وجرحى في صفوف جنود الاحتلال" عبر فيديو نشرته على موقعها وثق عملية الاستهداف. وقالت الكتائب في بيان لها إن مقاتليها "نفذوا صباح الجمعة هجوما على تجمع لجنود وآليات العدو بجوار مديرية التربية والتعليم في منطقة المحطة وسط مدينة خان يونس جنوبي القطاع". وأضافت أن مقاتليها "استهدفوا دبابتين من طراز ميركافاه بعبوتين من نوع (شواظ) في عملية فدائية مباشرة، ما أدى إلى مقتل وجرح طاقمي الدبابتين"، كما أعلنت القسام عن "استهداف ناقلة جند صهيونية بقذيفة من نوع (الياسين 105)". وأوضحت الكتائب أنها أطلقت نيران الأسلحة الخفيفة والمتوسطة على قوة إنقاذ إسرائيلية وصلت للمكان، ما أعاق عملية الإخلاء، مشيرة إلى أن طائرات مروحية شاركت في الإجلاء واستمرت العملية لساعات. وفي بيان لاحق أكدت القسام أنها استهدفت ناقلة جند مجددا في شارع البيئة وسط مدينة خان يونس يوم الجمعة باستخدام قذيفة "الياسين 105". يأتي ذلك بعد أن أقر الجيش الإسرائيلي بمقتل جندي وإصابة 4 آخرين، بينهم اثنان بجروح خطيرة في معارك دارت جنوبي القطاع، بينما كشفت وسائل إعلام عبرية عن مقتل 3 جنود إسرائيليين في حوادث أمنية متفرقة بغزة يوم أمس، أحدها وقع في خان يونس واستغرقت عملية إجلاء القتلى والمصابين منه نحو 5 ساعات. وبحسب آخر إحصائية اعترف بها الجيش الإسرائيلي فإن عدد قتلاه منذ بدء العدوان على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 بلغ 883 جنديا، من بينهم 439 سقطوا في المعارك البرية التي بدأت بتاريخ 27 من الشهر نفسه. المصدر: RT أعلنت "كتائب القسام" عن استهداف تجمع للجيش الإسرائيلي جنوب قطاع غزة مؤكدة وقوع قتلى وإصابات في صفوفه وإعطاب ناقلة جند له، قبل هبوط للطيران المروحي الإسرائيلي للإجلاء. أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" استهداف تجمعات لجنود وآليات الجيش الإسرائيلي في منطقة السطر الغربي شمال مدينة خان يونس. عرضت كتائب "القسام" مشاهد من كمين مركب استهدف ناقلتي جند إسرائيليتين، أسفر عن مقتل 7 جنود بداخلهما بينهم ضابط قرب مسجد علي بن أبي طالب بمنطقة معن جنوب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" اليوم الثلاثاء، أنها تمكنت من تنفيذ كمين مركب استهدف قوة إسرائيلية تحصنت داخل أحد المنازل، وأوقعت الجنود بين قتيل وجريح. عرضت كتائب عز الدين القسام مشاهد من عملية نفذتها في خان يونس أطلقت عليها اسم "كمين الأبرار" مستهدفة فيها مجموعة من الجنود والآليات الإسرائيلية.


روسيا اليوم
منذ 22 دقائق
- روسيا اليوم
الرئيس اللبناني يبحث مع وزير الخارجية البريطاني معيقات تنفيذ قرار حصرية السلاح
وفي التفاصيل، أكد جوزيف عون لـ ديفيد لامي، خلال استقباله له في قصر بعبدا، في حضور السفير البريطاني في لبنان هايمش كويل، أنه يتطلع الى استمرار الدعم البريطاني للبنان في المحافل الإقليمية والدولية، ولا سيما في مجلس الامن الدولي، لجهة التمديد للقوات الدولية العاملة في الجنوب (اليونيفيل)، لأن "الأوضاع الراهنة في لبنان والمنطقة، تفرض بقاء هذه القوات لتطبيق القرار 1701 بشكل كامل". وأشار عون لـ لامي، إلى أن "الجيش اللبناني انتشر في منطقة جنوب الليطاني باستثناء الأماكن التي لا تزال تحتلها إسرائيل، ولا سيما التلال الخمس"، والتي ترفض الانسحاب منها، على رغم الاتفاق الذي تم التوصل اليه في نوفمبر الماضي برعاية أمريكية وفرنسية، ونال موافقة الحكومة اللبنانية وتأييد المجتمع الدولي. وبين الرئيس اللبناني أن عديد جيش بلاده سيصل إلى 10 آلاف عسكري في منطقة جنوب الليطاني، مؤكدا أنه "لن يكون هناك أي قوة مسلحة في الجنوب غير الجيش اللبناني والقوى الأمنية اللبنانية، إضافة الى اليونيفيل". ورأى الرئيس عون ان "استمرار احتلال هذه التلال الخمس التي لا قيمة عسكرية لها في ظل التطور التقني لأجهزة المراقبة، يحول دون تثبيت الأمن والاستقرار في الجنوب"، مشددا على أن "امتناع إسرائيل عن إعادة الأسرى اللبنانيين المحتجزين لديها وعدم توقف الأعمال العدائية التي تطاول أحيانا الضاحية الجنوبية لبيروت والطرق المؤدية الى العاصمة، كل ذلك يجعل من الصعب على الدولة بسط سلطتها بشكل كامل، وحماية المواطنين، وتطبيق قراراتها ومنها حصرية السلاح". ودعا الرئيس عون إلى "الضغط على إسرائيل لسحب قواتها وتقديم الضمانات اللازمة لعدم تكرار الاعتداءات على لبنان، والتقيد بالقرار 1701 بكل مندرجاته". وأعرب عون عن شكره لبريطانيا على الدعم الذي تقدمه للجيش اللبناني، ولا سيما بناء أبراج المراقبة على الحدود وتجهيزها. وأكد ترحيب لبنان بأي مساعدة من شأنها ان تعزز الاستقرار على الحدود الجنوبية، وتمكّن الجيش والقوات الدولية من القيام بالمهام المشتركة بينهما. وأوضح الرئيس اللبناني للوزير البريطاني أن "الحكومة اللبنانية ماضية في القيام بالإصلاحات التي تعتبرها أولوية لبنانية قبل ان تكون مطلبا دوليا"، لافتا إلى "إنجاز قانون تعديل قانون السرية المصرفية، ومناقشة مجلس النواب لقانون إعادة تنظيم المصارف، وتحضير مجلس الوزراء لقانون الفجوة المالية، إضافة الى إجراءات أخرى تعيد الثقة المالية بلبنان وباقتصاده". من جهته، أكد الوزير لامي متانة العلاقات البريطانية- اللبنانية، واستمرار الدعم الذي تقدمه بلاده للبنان في المجالات كافة، وخصوصا في المجال العسكري. وأشار الوزير البريطاني إلى أن بلاده تتابع باهتمام الوضع في لبنان وما تقوم به الدولة منذ انتخاب الرئيس عون. من جهته، أكد "حزب الله" ضرورة خروج القوات الإسرائيلية من الأرضي اللبنانية مع أهمية مواجهتها، منتقدا دعوات تسليم سلاحه بدلا من مطالبة إسرائيل بوقف عدوانها على لبنان. وتأتي هذه التصريحات في ظل استعداد لبناني رسمي لتقديم رد على ورقة المبعوث الأمريكي توم باراك حول موضوع حصر السلاح بيد الدولة.المصدر: "الوكالة الوطنية للإعلام" أفادت مراسلتنا بأن مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة بصاروخين في بنت جبيل جنوب لبنان، بعد استهدافين إسرائيليين سابقين طالا سيارتين في مناطق بجنوب لبنان ليتبع ذلك كله استهداف رابع. وجه أمين عام "حزب الله" اللبناني نعيم قاسم رسالة إلى من يطالبهم بـ"تسليم السلاح"، مؤكدا أنه "لا بد من أن يخرج الاحتلال الإسرائيلي من الأرضي اللبنانية ولا بد من مقاومته ومواجهته". الرد على الورقة الأمريكية هو الملف الأكثر حساسية وتعقيدا في الوقت الراهن على الساحة اللبنانية.. شدد الأمين العام لـ"حزب الله" نعيم قاسم على "عدم القبول بتسليم السلاح للاحتلال الإسرائيلي"، وقال "لا نقبل أن نساق إلى المذلة، ولا نقبل أن نسلم أرضنا".


روسيا اليوم
منذ 34 دقائق
- روسيا اليوم
الحرس الثوري يصدر بيانا في ذكرى اختطاف 4 دبلوماسيين إيرانيين قبل عقود في لبنان
وقال الحرس الثوري الإيراني في بيانه: "في الذكرى الـ 42 للاختطاف الغاشم لأربعة دبلوماسيين ثوريين من الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بمن فيهم القائد الفخور لجبهة المقاومة، العميد الحاج "أحمد متوسليان" ورفاقه الأوفياء الدبلوماسيون المجاهدون السيد "محسن موسوي"، و"تقي راستكار مقدم"، و"كاظم أخوان"، على يد المرتزقة التابعين للكيان الصهيوني المحتل والمجرم على الأراضي اللبنانية المظلومة، نُحيي ذكرى هؤلاء الأبطال الوطنيين، ونعرب عن تعاطفنا وتضامننا مع عائلاتهم الكريمة، ونؤكد على استمرار المسار الصلب لهؤلاء الرواد في العزة والمقاومة". وأضاف البيان: "نحن في عشية الذكرى الـ 42 لهذا الحدث الإرهابي، وذلك بعد أيام قليلة من انتهاء حرب الأيام الاثني عشر التي شنها الكيان الصهيوني الخبيث والإرهابي وأمريكا ضد إيران العزيزة.. حرب كشفت، بفضل الرد الحاسم والرادع للجمهورية الإسلامية الإيرانية، عمق عجز هذا الكيان وهشاشته وأزمة شرعيته أكثر من أي وقت مضى. وأثبتت أن الإرادة والعزيمة الفولاذية للمقاومة التاريخية لمجاهدين مثل الحاج أحمد متوسليان قد تحولت اليوم إلى شجرة المقاومة الشامخة في المنطقة والجغرافيا الإسلامية". وأكد البيان على "ضرورة الكشف عن مصير الدبلوماسيين الإيرانيين الـ4 المخطوفين" كما حمّل "الكيان الصهيوني، بصفته القوة المحتلة للبنان وقت الاختطاف، المسؤولية السياسية والقانونية والجنائية عن هذه الجريمة". وتابع الحرس الثوري في بيانه: "بينما بذل الجهاز الدبلوماسي الإيراني جهودا دبلوماسية وسياسية وقانونية مكثفة على مدى العقود الأربعة الماضية، وحتى الأمين العام للأمم المتحدة في عام 2008 أعلن عن استعداده للتعاون في هذا الصدد، للأسف لم تتخذ المنظمات الدولية والجهات التي تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان أي إجراء فعال لمتابعة هذه الجريمة حتى الآن". ودعا "حرس الثورة الإسلامية" في إيران الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان والصليب الأحمر الدولي إلى "تحمل مسؤوليتهم تجاه هذا الملف"، مشددا على "ضرورة المتابعة الفعالة، والنشطة، وغير الانتقائية في هذه القضية". وأعرب عن "تقديره لجهود الحكومة اللبنانية الشقيقة، وفي إطار المواقف الرسمية لبلادنا"، مؤكدا أن "الواجب الإنساني والسياسي والقانوني للدولة المضيفة يقتضي استمرار عملية متابعة هذه القضية بجدية أكبر، وإعادة النظر في اقتراح تشكيل لجنة تقصي حقائق مشتركة بالتعاون مع المنظمات الدولية". وختم الحرس الثوري بيانه بالقول: "مما لا شك فيه، لم يكن الحاج أحمد متوسليان مجرد قائد عسكري، بل كان رمزا لعزة الأمة الإيرانية، ورائدا للمقاومة الإسلامية، وشخصية خالدة في الجهاد في سبيل الله، وسيواصل الشعب الإيراني، بالاعتماد على إيمانه ووعيه وصموده، هذا الطريق حتى تحقيق الوعد الإلهي النهائي ويجب أن يعلم الكيان الصهيوني وداعموه أنهم لن يكونوا بمأمن من جرائمهم السابقة، بل إن أي عدوان أو خيانة سيسرع من زوال هذا الكيان الزائف". يذكر أنه في يوم 5 يوليو عام 1982 وحينما كان الدبلوماسيون الإيرانيون أحمد متوسليان ومحسن موسوي مقدم وتقي رستكار وكاظم أخوان، متجهين إلى مقر عملهم في السفارة الإيرانية ببيروت جرى اختطافهم في الطريق من طرابلس إلى العاصمة بيروت. وكانت إيران اتهمت إسرائيل وأنصارها بالوقوف وراء عملية الخطف، فيما ادعت إسرائيل أن أحد الأحزاب اللبنانية المسلحة قتلهم بعد وقت قصير من اختطافهم ودفنهم في موقع للبناء.المصدر: "إرنا" + RT وصفت إيران اختطاف أربعة من دبلوماسييها قبل 40 عاما بأنه انتهاك صارخ لجميع المواثيق، وحمّلت إسرائيل المسؤولية عن تلك العملية، مشددة على ضرورة تشكيل لجنة لتقصي الحقائق.