
هيئة البث الإسرائيلية عن بن غفير: أدعو نتنياهو للانسحاب من مخطط الاستسلام في غزة والعودة إلى مخطط الحسم
Lebanon 24

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 19 دقائق
- النهار
نتنياهو يلتقي الرئيس الإسرائيلي قبل مغادرته إلى واشنطن
التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأحد رئيس الدولة العبرية إسحق هرتسوغ قبيل مغادرته إلى واشنطن، وبحث معه الحرب في غزة والجهود المبذولة لتوسيع إطار اتفاقات ابراهام، بحسب ما أفادت الرئاسة الإسرائيلية. ويلتقي نتنياهو الرئيس الأميركي دونالد ترامب الإثنين في البيت الأبيض، في إطار المساعي لإنهاء الحرب المستمرة منذ 21 شهرا بين إسرائيل وحركة "حماس" في غزة. وقالت "القناة 13" الاسرائيلية إنه لا يوجد حاليًا أي جانب إعلامي في زيارة نتنياهو إلى واشنطن، ومن المقرر أن يتناول نتنياهو العشاء مع ترامب غدًا (دون حضور إعلامي)، ولا يوجد موعد للقاء في البيت الابيض أو مؤتمر صحفي. وذكرت مصادر في الوفد المرافق لنتنياهو إن مكتب رئيس الوزراء غير راضٍ عن هذا الأمر، ويعمل على "خلق جانب إعلامي" ضمن الزيارة. ويتوقع أن تجري في الدوحة الأحد جولة مفاوضات جديدة غير مباشرة بين إسرائيل و"حماس" للتوصل إلى هدنة في غزة واتفاق للإفراج عن الرهائن. وقالت صحيفة "إسرائيل اليوم"، نقلا عن مصادر، إن جهات دولية تضغط للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار قبل لقاء نتنياهو وترامب في واشنطن. وقال هرتسوغ في بيان: "يحمل رئيس الوزراء خلال زيارته لواشنطن مهمة هامة هي دفع اتفاق يُعيد جميع رهائننا إلى الوطن. هذه مهمة أخلاقية عليا، وأنا أؤيد هذه الجهود وأدعمها دعمًا كاملاً، حتى وإن شملت قرارات صعبة ومعقدة ومؤلمة. يجب علينا جميعًا أن نتذكر أن الثمن ليس بسيطا". ومن بين 251 رهينة خطفوا في هجوم السابع من تشرين الاول/اكتوبر 2023، لا يزال 49 محتجزين في غزة، بينهم 27 أعلنت إسرائيل أنهم لقوا حتفهم. وقال مصدر فلسطيني مطلع لفرانس برس إن المقترح الجديد "يتضمن هدنة لستين يوما، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين". كما ناقش نتنياهو وهرتسوغ احتمال توسيع اطار "الاتفاقات الابراهيمية" التي أبرمت برعاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب عام 2020، وأقيمت بموجبها علاقات رسمية بين إسرائيل وكل من البحرين والإمارات العربية المتحدة والمغرب ولاحقا السودان. وجاء في بيان صادر عن مكتب هرتسوغ: "بحث الطرفان فرص تعميق العلاقات مع دول إضافية، بروح مبادرة الاتفاقات الإبراهيمية التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب". وكان وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أعلن أن إسرائيل "مهتمة" بتطبيع علاقاتها مع سوريا ولبنان، إلا أن دمشق اعتبرت هذه الخطوة "سابقة لأوانها".


النهار
منذ 4 ساعات
- النهار
مكتب نتنياهو: تعديلات حماس على اقتراح وقف النار غير مقبولة... ووفد إسرائيلي إلى قطر
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء اليوم السبت إن "إسرائيل تسلمت التعديلات التي طلبتها حماس على اقتراح وقف النار في غزة، وهي تعديلات غير مقبولة". وأضاف: "بعد تقييم الموقف، وجّه نتنياهو بالموافقة على الدعوة لإجراء محادثات غير مباشرة، ومواصلة الاتصالات لاستعادة أسرانا، على أساس الاقتراح القطري الذي وافقت عليه إسرائيل. وسيغادر فريق التفاوض غدًا (الأحد) إلى قطر لإجراء المحادثات". قبل ذلك، أصدرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بياناً قالت فيه إنها أجرت "اتصالات مع الفصائل الفلسطينية للتنسيق بشأن الرد على ورقة الإطار لوقف العدوان على غزة وآليات تنفيذه"، مؤكدة أن "الاتصالات مع الفصائل أسفرت عن توافق وطني موحد داعم لموقف قوى المقاومة الفلسطينية". وجاء في البيان: "قدمنا إلى الوسطاء ردنا الذي صيغ بالإجماع وبروح إيجابية بعد المشاورات مع الفصائل، وجميع الفصائل الفلسطينية رحبت بردنا الموحد على ورقة الإطار الذي قدمناه إلى الوسطاء، وتأتي هذه الجهود في إطار قيادة فلسطينية مسؤولة لضمان موقف موحد لوقف حرب الإبادة". وتبدي حركة حماس أكثر من أي وقت مضى قدراً عالياً من المرونة والإيجابية حيال العرض الأميركي الرامي إلى ترسيخ هدنة في غزة، مقدمة لازمة للشروع في تنفيذ آليات ومندرجات وخطوات من شأنها أن تنهي الوضع الملتهب في المدينة وقطاعها منذ عملية "طوفان الأقصى" النوعية التي نفذتها مجموعات من الحركة بالتعاون مع فصائل أخرى قبل قرابة عامين. وقد بلغ التفاؤل عند الحركة بإمكان سريان اتفاق وقف النار، حداً دفع أحد الناطقين بلسانها في بيروت جهاد طه، إلى تحديد مطلع الأسبوع المقبل موعداً مبدئياً للانطلاق في تنفيذ بنود الاتفاق وآلياته. وقال طه في اتصال مع "النهار": "مما لا شك فيه ان رد حركتنا (حماس) الأخير بات يتسم بإيجابية مطلقة خصوصاً بعد جولة اللقاءات التي أجريناها خلال الساعات الماضية مع الأخوة ممثلي الفصائل، ووضعناهم في أجواء نتائج المفاوضات التي خضنا غمارها أخيراً مع أكثر من جهة تقدم نفسها كوسيط، ثم استمعنا إلى ملاحظاتهم قبل أن نصيغ في النهاية ردنا النهائي". وأضاف: "بناء على تلك المعطيات، يمكننا القول إن الحركة باتت جاهزة للشروع في جولة مفاوضات مطلع الأسبوع المقبل، بغية وضع آليات تنفيذ الاتفاق والسير قدماً في إجراءاته التنفيذية، والتي من المفترض وفق تقديراتنا الأولية أنها ستجري مطلع الأسبوع المقبل إذا لم تطرأ بطبيعة الحال مفاجآت من جانب الاحتلال الإسرائيلي". ورداً على سؤال، أجاب: "إن الإجراءات التنفيذية التي نتحدث عنها تتصل ولا ريب بضمان وقف النار وبدء انسحاب قوات الاحتلال من أراضي غزة وقطاعها، إضافة إلى البروتوكول الإنساني وسواها من نقاط وبنود حيوية أخرى، ورد تفصيلها في الاقتراح الأخير للموفد الأميركي ويتكوف وفي الملاحظات التي قدمها الأخوة ممثلو الفصائل وبادرنا نحن إلى تبنيها واعتبارها جزءاً أساسياً من ورقة ردنا الأخير". ماذا عن إسرائيل؟ من جهتها، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن مناقشات مكثفة ستجرى في إسرائيل قبيل توجّه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى واشنطن صباح غد الأحد، وذلك بعدما تلقت تل أبيب رد حركة حماس على اقتراح وقف إطلاق النار، في حين أكدت هيئة البث العبرية أن "وفد تفاوض إسرائيلي سيتجه إلى قطر على الأرجح يوم غد"، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن "إسرائيل لم ترفض رد حماس بشكل شامل وترى أن هناك ما يمكن العمل عليه". ومن المقرر أن يجتمع المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينت) مساء اليوم السبت لدراسة الملاحظات على الاقتراح، بعدما أعلنت حماس مساء الجمعة أنها سلمت الوسطاء ردها وأنه "اتسم بالإيجابية". ولم تتحدث مصادر رسمية عن تفاصيل الاقتراح، لكن وسائل إعلام إسرائيلية قالت إنه يتضمن الإفراج عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء في غزة (10 أسرى)، إضافة إلى جثامين 18 أسيرا على 5 مراحل خلال وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما. وقالت هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مصادر لم تسمها إن حماس تتمسك بـ3 مطالب أساسية لتعديل بنود الاتفاق. وأوضحت أن المطلب الأول يتعلق بالعودة إلى نموذج توزيع المساعدات الإنسانية السابق، والثاني يتعلق بما سيحدث بعد انقضاء فترة الـ60 يوما من وقف إطلاق النار، إذ ترى إسرائيل أن انتهاء المدة من دون اتفاق يسمح لها باستئناف الحرب، في حين تتمسك حماس بتمديد وقف إطلاق النار ما دامت المفاوضات مستمرة. أما المطلب الثالث، فإنه يركز على خريطة انسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، إذ تطالب حماس بانسحاب واضح وملموس من المناطق التي ينتشر فيها الجيش داخل القطاع. ووفقا للإعلام الإسرائيلي، فإن الاقتراح يتضمن الإفراج عن 8 أسرى إسرائيليين أحياء في اليوم الأول لسريان الاتفاق، وأسيرين في اليوم الـ50. في المقابل، تفرج إسرائيل عن عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين الذين تحتجزهم، وتسحب قواتها تدريجيا من مناطق متفق عليها داخل غزة. وتقدر تل أبيب وجود 50 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها آلاف الفلسطينيين الذين يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة عديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.


صدى البلد
منذ 4 ساعات
- صدى البلد
إقالة المتحدث باسم نتنياهو .. وجدل حول الأسباب
أقال رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، المتحدث باسم مكتبه، عمر دوستري، قبل أيام من توجهه إلى واشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، و ذلك بحسب سكاي نيوز عربية. وأكد مكتب نتنياهو في بيان رسمي أن دوستري "أبلغ رئيس الوزراء رغبته في إنهاء مهامه والانطلاق في مسار جديد" إلا أن تقارير إعلامية إسرائيلية نقلت عن مصادر مقربة من نتنياهو أن الإقالة جاءت بسبب "عدم كفاءة دوستري" وعدم امتلاكه الخبرة الكافية في إدارة الملفات الإعلامية المعقدة. ورغم الإقالة، أثنى مكتب نتنياهو في بيانه الوداعي على "تفاني دوستري" خلال فترة وصفها بـ "الأكثر تعقيدا" على مستوى الأمن والسياسة في البلاد. 'أغمون' بديلا لـ 'دوستري' و قرر نتنياهو تعيين الناشط في حزب "الليكود" زيف أغمون كمتحدث مؤقت وسط توقعات بتثبيته لاحقا في المنصب. ويعرف أغمون بقربه من مدير مكتب نتنياهو تساحي برافرمان إضافة إلى علاقته الجيدة بسارة نتنياهو وفق ما أوردته وسائل إعلام محلية. و بحسب سكاي نيوز عربية اثار اقالة عمر دوستري، المتحدث باسم نتنياهو تكهنات حول الأسباب الحقيقية وراء القرار. سيناريوهات أسباب إقالة متحدث " نتنياهو" وبحسب الإعلام العبري تعرض دوستري لتوبيخات عديدة خلال الأشهر الماضية خاصة بعد نشره صورا غير خاضعة للرقابة العسكرية خلال ضربات إسرائيلية ضد إيران، مما كشف معلومات حساسة، كما أخطأ مكتبه سابقا في بيان حول قائمة رهائن كانت في طريقها للإفراج من غزة، مما تطلب إصدار تصحيح عاجل بسبب صياغة ملتبسة. وذكرت قناة "13" الإسرائيلية أن السبب الرئيس للإقالة هو نشوب خلافات حادة بين دوستري وزوجة نتنياهو، سارة نتنياهو، التي يعرف عنها تدخلها الواسع في تعيين كبار الموظفين، بينما نفت مصادر مقربة من رئيس الوزراء هذه الرواية وأكدت لموقع "واي نت" أن المسألة "تتعلق بأداء المتحدث فقط".