
الحوثي يتحدث عن خطر يمتد إلى الكعبة المشرفة ويؤكد: الحظر على الملاحة الإسرائيلية مستمر
المصدر: RTأظهرت لقطات سجلت في تل أبيب جسما مضيئا ووميضا تبعته كرات نارية جراء اعتراض الجيش الإسرائيلي لصاروخ أطلق من اليمن.
أعلن جماعة "أنصار الله" في اليمن (الحوثيون)، تنفيذ 4 عمليات عسكرية إحداها استهدفت مطار بن غوريون بصاروخ بالستي، و3 عمليات استهدفت مواقع حساسة في يافا وعسقلان وإيلات بطائرات مسيرة.
ركزت وسائل إعلام عبرية مساء الثلاثاء بشكل خاص على تدوينة السفير الأمريكي لدى تل أبيب مايك هاكابي، التي وجه فيها تهديدا إلى الحوثيين في اليمن عقب إطلاق صاروخ على إسرائيل.
أعلنت جماعة "أنصار الله" (الحوثيون) اليوم السبت، أن قواتها نفذت عملية "نوعية على هدف إسرائيلي حساس" في منطقة بئر السبع جنوب إسرائيل بصاروخ باليستي "ذو الفقار".
توعد حزام الأسد، عضو المكتب السياسي لحركة أنصار الله اليمنية إسرائيل بمزيد من الضربات عقب إعلان الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق صاروخ أطلق من اليمن تجاه إسرائيل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
"فوكس نيوز": وزير الدفاع السعودي يلتقي بالرئيس الأمريكي
وبحسب المصادر، تناول اللقاء مسألة تخفيف التصعيد مع إيران واستئناف المفاوضات بشأن البرنامج النووي للجمهورية الإسلامية، بالإضافة إلى مناقشة آفاق وقف الأعمال القتالية في قطاع غزة وإطلاق سراح الأسرى الذين لا يزالون محتجزين لدى الفصائل الفلسطينية. وفي وقت سابق يوم الخميس، بحث وزيرا الخارجية الأمريكي ماركو روبيو والسعودي فيصل بن فرحان آل سعود الأوضاع في سوريا وغزة ومواضيع أخرى. وجاء في تصريح للمتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس نشر على موقع الوزارة الرسمي: "روبيو أجرى أمس اتصالا هاتفيا مع نظيره السعودي ناقش خلاله الجانبان الأوضاع بشأن إيران وسوريا وغزة والسودان، من بين قضايا أخرى". المصدر: RT + وكالات


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
اعتقال سادس إسرائيلي خلال يومين.. إسرائيل تهتز بسبب اتساع حجم شبكات تجسس تعمل لصالح إيران
وجاء الاعتقال بناء على معلومات وفرها جهاز الأمن العام (الشاباك)، وجرى تنفيذه من قبل وحدة مكافحة الاحتيال في المنطقة الجنوبية. وعقدت جلسة استماع صباح اليوم في محكمة الصلح في بئر السبع، حيث تم تمديد توقيف المشتبه به حتى 7 يوليو، لاستكمال التحقيقات. ويعد هذا الشاب سادس إسرائيلي يتم توقيفه خلال يومين في إطار قضية متشعبة تتعلق بصلات مزعومة بين إسرائيليين وجهات استخباراتية إيرانية. وفي تطور متصل، قدمت النيابة العامة لائحة اتهام ضد شابين إسرائيليين هما يوني سيغال (18 عامًا) وناهوراي مزراحي (20 عاما)، بتهم تشمل التواصل مع عميل أجنبي، ونقل معلومات للعدو، وعرقلة سير العدالة. وبحسب لائحة الاتهام، بدأ التواصل في مايو الماضي عبر تطبيق "تلغرام"، حيث قدم الإيرانيون أنفسهم على أنهم نشطاء "يساريون"، وكلفوا المتهمين بمهام بسيطة مثل كتابة عبارة "بيبي ديكتاتور" على ورقة ثم حرقها، مقابل مبالغ بالعملة المشفرة. لاحقا، تصاعدت طبيعة المهام لتشمل شراء هواتف خاصة لغرض التمويه، وتصوير مواقع حساسة منها مراكز تسوق في حيفا وتل أبيب ونتانيا، بالإضافة إلى مستشفى إيخيلوف، وجمع معلومات عن أنظمة الحماية الأمنية وعدد الحراس ومواقع الكاميرات والمداخل. في سياق متصل، وجهت لائحة اتهام جديدة في محكمة بئر السبع المركزية ضد مارك مورغان بينسكي (33 عاما)، تتضمن اتهامات بتنفيذ مهام لصالح جهات إيرانية. ووفق لائحة الاتهام، تواصل بينسكي مع شخص يُدعى "أليكس" عبر مجموعة على "تلغرام"، وعرض عليه أجر يومي يبلغ 2000 شيكل مقابل تنفيذ مهام مختلفة، منها إرسال صورة لبطاقة هويته وفيديوهات تحقق شخصية. وأكدت النيابة أن المتهم واصل التعاون حتى بعد أن أدرك أن الجهات التي يتعامل معها مرتبطة بإيران، وقال: "لا يهمني، ولا أريد أن أعرف المزيد". كما ألقت السلطات القبض يوم الاثنين على زوجين من مدينة رعنانا، هما يفدا إسرائيلوف (31 عاما) ودوريا أهيئيل (29 عاما)، ووجهت لهما تهم نقل معلومات سرية للإضرار بأمن الدولة، والتآمر، والتواصل مع عميل أجنبي. وقررت المحكمة تمديد احتجازهما ثمانية أيام لاستكمال التحقيق. تأتي هذه الاعتقالات وسط تحذيرات متكررة من أجهزة الأمن الإسرائيلية بشأن نشاط استخباراتي متزايد لإيران داخل إسرائيل عبر شبكات تجنيد إلكترونية، تستهدف إسرائيليين لأغراض جمع المعلومات أو تنفيذ عمليات. ويؤكد مسؤولون أمنيون أن استخدام تطبيقات مشفرة مثل تلغرام والتحفيز المالي عبر العملات الرقمية بات من أبرز أدوات التجنيد لدى الجهات المعادية، ما يزيد من تعقيد جهود الرصد والكشف. المصدر: يديعوت أحرنوت


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
كما حدث في "فلسطين التاريخية".. غضب وقلق من شراء إسرائيليين للعقارات في قبرص: "الله وعدهم بالجزيرة"
وتحولت القضية إلى موضوع محوري في الخطاب السياسي والإعلامي، وسط تحذيرات من "مخطط إسرائيلي صهيوني منظم للسيطرة على الأرض". وجاءت ذروة هذا الجدل خلال مؤتمر لحزب "أكيل" اليساري، ثاني أكبر الأحزاب في البلاد، حيث صعد أمينه العام ستيفانوس ستيفانو من لهجته، محذرا من أن عمليات الشراء الإسرائيلية، خاصة في مناطق استراتيجية قرب البنى التحتية الحساسة، تشكل تهديدا خطيرا للسيادة القبرصية. وقال ستيفانو إن "الوضع يشبه ما حدث في فلسطين التاريخية، حيث بدأ الاستحواذ على الأرض تدريجيا"، زاعما أن عمليات شراء العقارات في قبرص جزء من "خطة أوسع" تشمل إقامة مناطق مغلقة للسكان، ومدارس دينية، ومعابد، ونفوذ اقتصادي متزايد. وأضاف أن هذه التحذيرات لا تنبع من كراهية أو معاداة للسامية، بل من خوف حقيقي من فقدان السيطرة على الأراضي القبرصية، متهما الحكومة بعدم ضبط عمليات بيع العقارات للأجانب، خاصة للإسرائيليين، ومطالبا بتحرك فوري. وفي تطور لافت، شارك السفير الفلسطيني لدى قبرص، عبد الله العطاري، في المؤتمر بصفته متحدثا رسميا، في أول ظهور من نوعه لسفير أجنبي في فعالية حزبية داخل الجزيرة، ما يشير إلى تصاعد الحساسية الإقليمية للملف. بالتوازي، انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي، خصوصا تيك توك، مقاطع فيديو ذات طابع معاد للإسرائيليين، تظهر أفرادا من الطائفة اليهودية المتشددة يتحدثون بلكنة إسرائيلية عن شراء العقارات في قبرص، ويزعمون أن "الله وعدهم بالجزيرة بعد إسرائيل". وتضمنت بعض الفيديوهات أسئلة مثل: "لماذا تسرقون منازلنا؟" ويجيب أحدهم: "إن لم نأخذها، سيأخذها غيرنا"، مع خلفية موسيقية لأغنية "هافا ناجيلا"، وهو ما أثار ردود فعل واسعة بين المستخدمين القبارصة. وتزايدت التقارير بأن الإسرائيليين يتملكون عقارات في الجزء التركي من الجزيرة أيضا، رغم القيود القانونية والسياسية المفروضة على هذه المنطقة. وينتشر خطاب التحريض ضد الإسرائيليين في قبرص وسط تحذير من الانزلاق إلى ترويج نظريات المؤامرة بشأن الحركة الصهيونية. وفي بيان له، دعا السفير الإسرائيلي لدى قبرص، أورين أنوليغ، إلى "رفض إثارة الخوف والشيطنة الجماعية"، مؤكدا أن انتقاد سياسات إسرائيل يجب ألا يتحول إلى استهداف للإسرائيليين كأفراد أو مستثمرين. من جهته، رد حزب "أكيل" بأن انتقاداته تستند إلى مخاوف سيادية واقتصادية، وأن وصف أي معارض لإسرائيل بأنه معاد للسامية يستخدم لتكميم الأصوات. وبحسب بيانات رسمية، يعيش في قبرص نحو 2.500 إسرائيلي بشكل دائم، إلا أن التقديرات تشير إلى أن العدد الحقيقي قد يتراوح بين 12 إلى 15 ألفا، نظرا لدخول عدد كبير منهم بجوازات سفر أوروبية. كما ينشط كثير من الإسرائيليين في شراء العقارات لأغراض الاستثمار والسكن. ويأتي هذا التصعيد وسط أزمة إسكان متفاقمة في قبرص وشعور متزايد لدى بعض المواطنين بأن "الإسرائيليين يشترون كل شيء". المصدر: يديعوت أحرنوت