
ديناصور بحجم كلب عاش قبل 150 مليون سنة
اكتشف العلماء نوعاً جديداً من الديناصورات عاشت على أرض الولايات المتحدة قبل حوالي 150 مليون سنة، إلى جانب أنواع معروفة، مثل ستيجوسورس وديبلودوكوس. وأطلق العلماء على الديناصور المكتشف اسم «إنيجماكورسور موليبوروثيكاي» الذي كان حجمه بحجم كلب، ويشكل ذيله حوالي نصف طوله.
وهذا الديناصور «خفيف البنية» نسبياً ووزنه يقارب وزن كلب الكولي، كان عاشباً ويمشي على قوائم خلفية طويلة، ما يشير إلى أنه كان عداءً سريعاً نسبياً، قادراً على الهروب بسرعة من الحيوانات المفترسة، حسب «تاس».
ويذكر أن العلماء عثروا على العديد من العظام في ولاية كولورادو بين عامي 2021 و2022، ولكن الجمجمة وأجزاء من العمود الفقري كانت مفقودة، ما حال دون تحديد العلماء لطوله بدقة. تجدر الإشارة إلى أن الهيكل العظمي لهذا الديناصور سيعرض في متحف التاريخ الطبيعي بلندن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
دراسة: السلوك الإجرامي قد يرتبط بإصابات في الدماغ
على مدى العقود الماضية، قام بعض المحامين باستخدام فحوصات تصوير الدماغ دليلاً خلال المحاكمات الجنائية، لتقديم تفسير محتمل للسلوك الإجرامي للمتهمين. وقد برر ذلك دراسات حديثة في علم الأعصاب، والتي وجدت أن بعض مرتكبي الجرائم يُظهرون اختلافات في أجزاء محددة من الدماغ. ومع ذلك، يبقى سؤال رئيسي: هل هذه التغيرات الدماغية سببية أم عرضية للسلوك؟ للإجابة عن هذا السؤال، قام باحثون في مستشفى بريغهام والنساء، وكلية الطب بجامعة هارفارد، ومعاهد أخرى بالولايات المتحدة، بتحليل مواقع إصابات الدماغ المرتبطة بارتكاب السلوك الإجرامي. ووجدوا أدلة تشير إلى أن الإصابات في مسار محدد من المادة البيضاء - شبكة من الألياف العصبية تربط بين مناطق مختلفة من الدماغ - قد تكون مرتبطة سببياً بسلوك الأفراد الذين يبدأون بارتكاب الجرائم بعد الإصابة. ويمكن أن تُسهم نتائج الباحثين المنشورة في مجلة «موليكيلر سايكاتري» المعنية بأبحاث الطب النفسي الجزيئي، في توجيه الممارسات القضائية والطبية المستقبلية، مما يُساعد المحامين والقضاة وأطباء الأعصاب في تحديد الأفراد الذين ربما دُفعوا لارتكاب جرائم، نتيجة إصابات أو سكتات دماغية أو أمراض دماغية أخرى. وكما صرح الدكتور إشعياء كليتينيك، المؤلف الرئيسي للدراسة، لموقع «ميديكال إكسبرس»: «خلال تدريبي في علم الأعصاب السلوكي، أتيحت لي فرصة فريدة لتقييم المرضى الذين بدأوا بارتكاب أعمال عنف مع ظهور أورام في المخ أو أمراض تنكسية». كانت إصابة الدماغ في وصلة دماغية محددة النتيجة الأكثر ثباتاً لدى من طوروا سلوكاً إجرامياً (مستشفى بريغهام والنساء) كانت إصابة الدماغ في وصلة دماغية محددة النتيجة الأكثر ثباتاً لدى من طوروا سلوكاً إجرامياً (مستشفى بريغهام والنساء) وفي حين أنه من المُسلّم به عموماً أن إصابة الدماغ قد تُؤدي إلى مشاكل في الذاكرة أو الوظائف الحركية، فإن دور الدماغ في توجيه السلوكيات الاجتماعية، مثل الإجرام، أكثر إثارة للجدل نظراً لملامسته لمفاهيم المسؤولية الأخلاقية والإرادة الحرة. وكما أوضح كليتينيك في بيان نشر الثلاثاء: «أثارت هذه الحالات السريرية فضولي في فهم الأساس الدماغي لاتخاذ القرارات الأخلاقية، ودفعتني إلى تعلم تقنيات جديدة للتصوير العصبي الشبكي». وكان الهدف الرئيسي من الدراسة الحديثة التي أجراها كليتينيك وزملاؤه هو تحديد أنماط محددة لإصابات الدماغ المرتبطة بالسلوك العنيف والإجرامي، خصوصاً لدى الأفراد الذين كانوا سابقاً غير عدوانيين وملتزمين بالقانون. ولكشف هذه الأنماط، درسوا حالات سريرية نادرة، تحديداً تلك الخاصة بمرضى بدأوا بارتكاب جرائم بعد إصابة دماغية. نتيجة مثبتة وكانت إصابة الدماغ في وصلة دماغية مُحددة، وهي العضلة ذات الشق الأيمن في الدماغ، هي النتيجة الأكثر ثباتاً بين أولئك الذين طوروا سلوكاً إجرامياً، خصوصاً الجرائم العنيفة. وأوضح كليتينيك: «رسمنا خرائط لمواقع إصابات الدماغ من 17 حالة إجرام ناجمة عن إصابات، وحساب الروابط الهيكلية من أطلس دماغي كبير مُستمد من 178 حالة ضابطة سليمة». وأضاف: «ثم قارنا الروابط المرتبطة بالإجرام بـ706 إصابات دماغية ضابطة من إصابات دماغية مرتبطة بأعراض أخرى مثل فقدان الذاكرة أو الاكتئاب». وعندما حللوا بيانات التصوير للمرضى السبعة عشر وقارنوها ببيانات أفراد ليس لديهم تاريخ إجرامي، اكتشف كليتينيك وزملاؤه نمطاً من إصابات الدماغ يبدو أنه الأكثر ارتباطاً بظهور السلوك الإجرامي، خصوصاً الجرائم العنيفة. وقد اتسم هذا النمط بإصابات في مسار محدد من المادة البيضاء يربط مناطق الدماغ المسؤولة عن معالجة المشاعر بمناطق أخرى تشارك في صنع القرار. وقال كليتينيك: «غالباً ما يُطرح سؤالٌ في قاعة المحكمة حول ما إذا كانت إصابة دماغية مُحددة في المادة البيضاء، تُحدد في مسح الدماغ، عرضيةً أو مُرتبطةً أو سببيةً لسلوكٍ ما». وتابع: «تُشير نتائجنا إلى أنه إذا أُصيب شخصٌ ما بإصابة دماغية في مواقع مُحددة من المادة البيضاء، وبدأ سلوكاً إجرامياً جديداً، فهناك احتمالٌ مزدادٌ أن تلعب الإصابة دوراً سببياً في هذا السلوك».


البيان
منذ 16 ساعات
- البيان
ديناصور بحجم كلب عاش قبل 150 مليون سنة
اكتشف العلماء نوعاً جديداً من الديناصورات عاشت على أرض الولايات المتحدة قبل حوالي 150 مليون سنة، إلى جانب أنواع معروفة، مثل ستيجوسورس وديبلودوكوس. وأطلق العلماء على الديناصور المكتشف اسم «إنيجماكورسور موليبوروثيكاي» الذي كان حجمه بحجم كلب، ويشكل ذيله حوالي نصف طوله. وهذا الديناصور «خفيف البنية» نسبياً ووزنه يقارب وزن كلب الكولي، كان عاشباً ويمشي على قوائم خلفية طويلة، ما يشير إلى أنه كان عداءً سريعاً نسبياً، قادراً على الهروب بسرعة من الحيوانات المفترسة، حسب «تاس». ويذكر أن العلماء عثروا على العديد من العظام في ولاية كولورادو بين عامي 2021 و2022، ولكن الجمجمة وأجزاء من العمود الفقري كانت مفقودة، ما حال دون تحديد العلماء لطوله بدقة. تجدر الإشارة إلى أن الهيكل العظمي لهذا الديناصور سيعرض في متحف التاريخ الطبيعي بلندن.


صحيفة الخليج
منذ 20 ساعات
- صحيفة الخليج
تصنيع روبوت بالطباعة ثلاثية الأبعاد
نجح فريق من مهندسي جامعة كاليفورنيا الأمريكية، في تطوير روبوت شبيه بالبشر منخفض التكلفة، مصنوع باستخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد. وقُدّمت نتائج المشروع في مؤتمر «علوم وأنظمة الروبوتات 2025» بمدينة لوس أنجلوس الأمريكية. الروبوت «Berkeley Humanoid Lite»، مصمّم لتوفير منصة تعليمية وبحثية ميسورة التكلفة؛ إذ تبلغ كلفته نحو 5000 دولار فقط، مقارنة بعشرات الآلاف للروبوتات التجارية. ويبلغ طوله نحو متر واحد ويزن 16 كجم، ويمكن تجميعه خلال أسبوع تقريباً باستخدام مكونات متوفرة تجارياً وطابعة ثلاثية الأبعاد مكتبية. ويتميز النموذج ببنية قابلة للتخصيص وسهولة صيانة؛ حيث يمكن طباعة قطع الغيار عند الحاجة. واعتمد الفريق تصميماً ميكانيكياً خاصاً لتوزيع الحمل على أجزاء الروبوت المطبوعة، مما عزز من متانتها وكفاءتها، حتى بعد تجارب مكثفة. وجميع تفاصيل التصميم والبرمجيات والتدريب متاحة علناً، ما يعزز من فرص التعلم والتطوير في مجال الروبوتات، خاصة للهواة والطلاب والمؤسسات التعليمية ذات الموارد المحدودة.