logo
الجيش الإسرائيلي: اعتقلنا خلية يشغلها «فيلق القدس» الإيراني جنوب سوريا

الجيش الإسرائيلي: اعتقلنا خلية يشغلها «فيلق القدس» الإيراني جنوب سوريا

الشرق الأوسطمنذ 16 ساعات
قالت المتحدثة باسم الجيش الإسرائيلي اليوم الاثنين إن القوات الإسرائيلية اعتقلت خلية يشغلها «فيلق القدس» التابع لـ«الحرس الثوري» الإيراني جنوب سوريا.
وأضافت كابتن إيلا في بيان نشرته في حسابها على منصة «إكس»: «استناداً إلى معلومات تمّ الحصول عليها... نفذت قوات من لواء ألكسندروني وبالتعاون مع محقّقي الميدان في الوحدة، عملية ليلية تم خلالها اعتقال خلية عناصر تمّ تشغيلها من قبل فيلق «القدس» الإيرانية في منطقة تل كودنة جنوب سوريا».
#عاجل في عملية خاصة جنوب سوريا: قوة من جيش الدفاع تعتقل خلية تمّ تشغيلها من قبل فيلق القدس الإيرانية️ استناداً إلى معلومات تمّ الحصول عليها من تحقيقات وحدة 504، نفذت قوات من لواء ألكسندروني (اللواء 3) بقيادة الفرقة 210 وبالتعاون مع محقّقي الميدان في الوحدة، عملية ليلية تم... pic.twitter.com/UaTMsgwo0x
— كابتن إيلا Captain Ella (@CaptainElla1) July 7, 2025
وأشارت إلى أن هذه هي المرة الثانية خلال الأسبوع الأخير، التي نفذت قوات إسرائيلية عملية ليلية لاعتقال عدد من النشطاء «الذين شكّلوا تهديداً في المنطقة».
ولكن تلفزيون سوريا قال إن الجيش الإسرائيلي اعتقل طفلاً في قرية الدواية بريف القنيطرة الجنوبي خلال مداهمة القرية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل بين سلامين!
إسرائيل بين سلامين!

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

إسرائيل بين سلامين!

منذ حصول التغيير الكبير أواخر عام 2024 الذي سجل انهيار نظام بشار الأسد وصعود العهد الجديد إلى السلطة في سوريا، تصاعدت الأحاديث، وتكررت الإشارات واللقاءات، التي تناولت احتمالات، بل سيناريوهات، سلام قريب ومحتمل ومشغول عليه بين إسرائيل وسوريا. وغالباً ما تم ربط ما سبق بحدثين ضربا شرق المتوسط، أولهما اندلاع الحرب على قطاع غزة رداً على عملية طوفان الأقصى 2023، والثاني تمدد الحرب الإسرائيلية على «حزب الله» اللبناني، ثم إيران، ونظام الأسد، وأكدت إسرائيل فيها جميعاً تفوقها الميداني، ومهدت عبر أحداث تتواصل لتغييرات في واقع ومستقبل شرق المتوسط. وسط هذه المتغيرات، تبدو فكرة السلام بين إسرائيل وسوريا في مسار ما حدث موضوعاً تفصيلياً، رغم ما يحيط بها من أقوال وتحركات وتقديرات وسيناريوهات، بعضها ينطلق من ضرورات السلام في المنطقة، وهو اتجاه تقليدي في سياسات المنطقة ودولها، لكن بعضها الآخر ينطلق من اختلاطات الكلام عن السلام مع سياسات وإجراءات أخرى، وخاصة تلك التي تقوم بها إسرائيل، مما يجعل مسار السلام في المنطقة أمام اختيارين مختلفين نتيجة المعطيات والمؤشرات المتناقضة، أولهما يؤكد على التقليدي والشائع للأطراف ومساعيها في موضوع السلام في الصراع العربي - الإسرائيلي، والوصول إلى سلام على الجبهتين السورية واللبنانية مع إسرائيل، ويتجسد الثاني في تعبيرات رفض وحذر أو سكوت الأطراف المعنية عن سياسات وممارسات وخاصة من جانب إسرائيل، وكثير منها يؤكد أن المنطقة وجهود السلام، يسيران نحو البعد أكثر فأكثر عن السلام المنشود بل وحتى الممكن. وإن كان تناول المواقف التقليدية لأطراف الصراع من السلام، ليس أكثر من كلام مكرور، لا فائدة من العودة إليه في هذا الحيز، فإن التوقف عند سياسات وممارسات الأطراف المعنية هو الأهم. ولا يحتاج إلى تأكيد أن موقف إسرائيل هو الأهم؛ لأن موقفها لا يقوم على فكرة السلام والتسويات، كما في موضوعي الجولان وغزة وغيرهما، بل يقوم على استخدام القوة إلى أقصى طاقاتها للتعبير عن موقف سياسي، يركز على أمن واحتياجات إسرائيل، وهذه غاية إسرائيل من أي تحرك في كل المنطقة أو في العلاقة مع أي بلد فيها، أما في الإجراءات، فقد تابعت إسرائيل تدخلاتها المسلحة في سوريا، ورفعت وتيرتها في السنوات الأخيرة من حكم الأسد، ضد أهداف سورية وأخرى تخص الحلفاء من الإيرانيين و«حزب الله»، وتجاوزت بعد التغيير السوري ما سبق إلى خرق اتفاقية فك الاشتباك لعام 1974، وغيرت خريطة ومواقع خط وقف إطلاق النار، وتجاوزته إلى ضرب معسكرات ومخازن الجيش المنحل، وصارت تنفذ عمليات نوعية في أنحاء مختلفة من سوريا، بما فيها ملاحقة أشخاص، وهذا كله لا يشير ولا يدعم مسار سلام بين إسرائيل وسوريا، خاصة في ظل صمت سوري، يؤكد رغبة أن يظل الموقف في حده الأدنى وسط تحديات كثيرة تواجه سوريا، التي لا تتأخر عن مفاوضات في الكواليس بين الجانبين، أقصى ما يمكن أن تتمخض عنه هو استكشاف النيات وتبريد المواقف، وترتيبات تتعلق بتفاصيل يرى كل طرف أنها تهمه. والواقع أن موقف القوى المعنية وذات العلاقة في موضوع السلام المحتمل، وفي المقدمة لبنان شريك سوريا، لا يبدو أفضل حالاً من الموقف السوري؛ فما زالت آثار الحرب الإسرائيلية الطاحنة عليه قائمة، وثمة تهديدات تتواصل، وما زالت تركيبة السلطة الثلاثية قائمة رغم مساعي تجديدها، وهذا يمثل بعض تحديات السلام بين لبنان وإسرائيل؛ لأن بقاء نفوذ وسلاح «حزب الله» ولو في حالة ضعف له تأثير كبير على الملف، ومثله ضرورة حل المشاكل العالقة في العلاقات السورية – اللبنانية، ولا سيما ملف ترسيم الحدود، بما يعنيه من حسم تبعية مناطق في الجنوب بين سوريا ولبنان. إن التباسات السياسة والممارسة بالنسبة للدول المعنية بملف السلام الإسرائيلي مع سوريا ولبنان، التي تجعلها بين سلام الوهم وسلام الواقع، تجد لها واقعاً موازياً في البعدين الإقليمي والدولي، ربما كان التعبير الأبرز فيه، موقف بلدان الخليج العربية، التي تلعب دور الداعم نحو حل الدولتين للقضية الفلسطينية؛ باعتبارها لب الصراع العربي - الإسرائيلي، ومن شأنه أن يضع أساساً لحل أي مشاكل ومعيقات، تمنع الوصول إلى سلام عام وشامل في المنطقة. ويشكل الموقف الأميركي خليطاً من دعم لسياسة إسرائيل في المنطقة، بما فيها استخدام القوة المفرطة سعياً إلى ضمان أمنها إلى أبعد الحدود، بالتوازي مع السعي إلى إعادة صياغة المواقف العربية بالحديث عن السلام في المنطقة، وتطوير حلقات فيه بين بعض البلدان وإسرائيل، وفق ما يلبي مصالح الأخيرة، ويخدم أهدافها، سواء في صياغة مبادرات مشتركة، أو عبر اتفاقات وإجراءات تحقق تقاربات إسرائيلية - عربية جديدة، مثل الاتفاقات «الإبراهيمية»؛ لكن النتيجة الأخيرة لن تكون سوى فصل من السلام الذي شهدناه في العقود الخمسة الماضية، بديلاً عن سلام واقعي، يقوم على حلول تحقق وتقارب مصالح مختلف الأطراف في المنطقة، وهو أمر خارج أغلب التصورات الإسرائيلية.

غزة.. إسرائيل تقتل رضيعة و3 من أسرة واحدة في قصف على حي سكني بتل الهوى
غزة.. إسرائيل تقتل رضيعة و3 من أسرة واحدة في قصف على حي سكني بتل الهوى

صحيفة سبق

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة سبق

غزة.. إسرائيل تقتل رضيعة و3 من أسرة واحدة في قصف على حي سكني بتل الهوى

قُتل أربعة أشخاص، بينهم رضيعة، في قصف إسرائيلي استهدف منزلًا سكنيًا في حي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة، في وقت يشهد فيه شمال القطاع تصعيدًا ميدانيًا واشتباكات توصف بالأعنف منذ أسابيع. وبحسب ما أفاد به مراسل RT من قطاع غزة، فإن الطائرات الحربية الإسرائيلية استهدفت منزلاً لعائلة الريس قرب منطقة "كيرفور" في حي تل الهوى، ما أدى إلى مقتل رجل وزوجته وطفلتيه، إحداهما رضيعة، في مشهد مأساوي هزّ سكان المنطقة. تزامن هذا القصف مع حادث أمني وصفته وسائل إعلام إسرائيلية بـ"الخطير والاستثنائي" وقع في منطقة بيت حانون شمالي القطاع، حيث أعلنت مصادر عبرية مقتل 5 جنود إسرائيليين في حصيلة أولية، بالإضافة إلى إصابة نحو 20 آخرين، بينهم 5 في حالة حرجة. ووفق ما نقلته المواقع الإسرائيلية، فإن اشتباكات عنيفة اندلعت بعد أن هاجمت كتائب القسام قوات الإنقاذ، ما دفع الطيران الحربي الإسرائيلي للتدخل في محاولة لإنقاذ الجنود العالقين. كما أفادت التقارير بوجود 3 جنود في عداد المفقودين في موقع الاشتباك، ما دفع الجيش الإسرائيلي إلى تفعيل بروتوكول "هنيبعل"، وسط أنباء عن إطلاق نار متعمد على الجنود الإسرائيليين أنفسهم لمنع أسرهم من قبل عناصر المقاومة الفلسطينية. ووصفت وسائل الإعلام العبرية المشهد في بيت حانون بأنه "قاسٍ للغاية"، مشيرة إلى اشتعال النيران في عدد من الجنود، ومقارنة ما يجري الآن بالكمين الذي وقع سابقًا في خان يونس جنوب القطاع، والذي أسفر حينها عن خسائر فادحة في صفوف الجيش الإسرائيلي. وتشهد جبهات القتال في غزة توترًا غير مسبوق خلال الساعات الماضية، وسط تصعيد متبادل وتكتم رسمي إسرائيلي بشأن حجم الخسائر البشرية في صفوف قواتها.

مصادر لـ"الشرق": لبنان يتمسك بكل مطالبه في مفاوضات باراك
مصادر لـ"الشرق": لبنان يتمسك بكل مطالبه في مفاوضات باراك

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

مصادر لـ"الشرق": لبنان يتمسك بكل مطالبه في مفاوضات باراك

قالت مصادر مطلعة على المفاوضات مع الموفد الأميركي توماس باراك لـ"الشرق"، الاثنين، إن لبنان تمسّك بكل مطالبه، وهي وقف الاعتداءات الاسرائيلية، والانسحاب من الأراضي التي احتلتها إسرائيل خلال الحرب الأخيرة، وإطلاق سراح الأسرى مقابل الالتزام بتطبيق البيان الوزاري، وحصر السلاح بيد الدولة. وأضافت المصادر أن الرد اللبناني، أصبح بعهدة باراك الذي سيدرسه، إذ من المفترض أن يرد عليه، وبعدها ستتضح الأمور وتحديد المسار، موضحة أن الانطباع الإيجابي الذي عبّر عنه باراك سببه الرد اللبناني الذي تسلمه من الرئيس جوزاف عون. وذكرت مصادر مطلعة على موقف "حزب الله" لـ"الشرق"، أن "الحزب قرأ في كلام باراك خطاب غير متوتر". وأشارت إلى أن "الرد اللبناني جاء نتيجة للتواصل والتشاور بين رئيس لبنان ورئيس الحكومة، ورئيس البرلمان مع جماعة "حزب الله"، مبينة أنه كان هناك تواصل دقيق مع نبيه بري، وهو ما انعكس على مضمون الرد. وأوضحت مصادر لبنانية أن بنداً أضيف على الردّ اللبناني يتعلق بحصرية السلاح بيد الدولة، مشيرة إلى أن هناك نافذة فُتحت لاستكمال التفاوض حتى الوصول إلى صيغة مرضية للجميع. وعاد باراك إلى لبنان الاثنين، في زيارة تستمر ليومين للحصول على أجوبة على ورقته ونقاشها وتحديداً الشق المتعلق بسلاح "حزب الله" المذكور في الورقة، بالإضافة إلى العلاقة اللبنانية السورية من ترسيم الحدود بين البلدين وضبطها، والنازحين السوريين في لبنان، وصولاً إلى النقطة الثالثة، وهي الإصلاحات المالية. وتتضمن مقترحات الموفد الأميركي، التي سلمها إلى المسؤولين اللبنانيين خلال زيارته الأخيرة في 19 يونيو، نزع سلاح "حزب الله" بالكامل خلال 4 أشهر مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية، التي لا تزال تحتل عدة مواقع في جنوب لبنان، ووقف الضربات الجوية الإسرائيلية. قناعة أميركية مبدئية وكان الموفد الأميركي، ذكر في وقت سابق، الاثنين، أنه "راضٍ للغاية" عن رد لبنان على الورقة الأميركية بشأن تخلي جماعة "حزب الله" عن سلاحها بحلول نوفمبر، مقابل وقف العمليات العسكرية الإسرائيلية. وأضاف باراك للصحافيين بعد لقائه بالرئيس اللبناني جوزاف عون: "ما قدمته لنا الحكومة في فترة وجيزة جداً كان شيئاً مذهلاً، أنا راض للغاية عن الرد". وقدم فريق الرئيس اللبناني للمبعوث الأميركي رداً من سبع صفحات على المقترح الذي قدمه في 19 يونيو. مستقبل "حزب الله" وأوضح الموفد الأميركي أن "الرد اللبناني ضمن النطاق الذي نحاول الوصول إليه"، ومضى قائلاً: "جماعة حزب الله بحاجة إلى أن ترى أن هناك مستقبلا لهاً". وذكر أن التغييرات في المنطقة أتاحت فرصة للبنان، مشيراً إلى أن الحكومة السورية الجديدة تجري الآن حواراً مع إسرائيل. وأضاف "بدأ الحوار بين سوريا وإسرائيل، ويتعين على لبنان أيضاً إعادة إطلاق الحوار بروح جديدة... إذا كنتم لا تريدون التغيير، فهذا خياركم. لكن بقية المنطقة تمضي بسرعة هائلة وأنتم ستتخلفون عن الركب". وكان حزب الله قد سلم بالفعل عدداً من مخازن الأسلحة وانسحب من مناطق جنوبية بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار أبرم العام الماضي. وأبقت إسرائيل على قواتها في خمسة مواقع بجنوب لبنان، وواصلت استهداف مقاتلي الجماعة بضربات جوية، قائلة إنها تسعى لضمان ألا تشكل الجماعة أي تهديد لإسرائيل. وقال مسؤول إسرائيلي طلب عدم الكشف عن هويته إن إسرائيل لن تنسحب إلّا بعد نزع سلاح حزب الله بالكامل، وإنها ستواصل تعزيز مواقعها طالما رأت أن الجماعة تحاول إعادة بناء قواتها في جنوب لبنان. ولم يُعلّق حزب الله علنا على المقترح الأميركي لنزع سلاحه، لكن الأمين العام للجماعة نعيم قاسم قال في خطاب بثه التلفزيون الأحد، إنها لا تزال بحاجة إلى السلاح للدفاع عن لبنان في وجه إسرائيل. وذكرت مصادر لـ"رويترز" أن الجماعة تدرس تقليص ترسانتها دون نزع سلاحها بالكامل. وشنّت إسرائيل قبل زيارة بيريك بساعات موجة من الغارات الجوية في جنوب لبنان وشرقه وتوغلت برياً عبر الحدود إلى قرية حدودية لبنانية. ويعتبر مسؤولون ودبلوماسيون لبنانيون التصعيد الإسرائيلي محاولة لزيادة الضغط على جماعة حزب الله. باراك يلتقي سلام وبري والتقى المبعوث الأميركي مسؤولين لبنانيين في بيروت، لمناقشة خطة مقترحة لنزع سلاح جماعة "حزب الله"، بعد ساعات من شن إسرائيل غارات جوية جديدة، وتنفيذ توغلاً برياً عبر الحدود. والتقى باراك أيضاً رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام ورئيس مجلس النواب نبيه بري. وأصدر مكتب بري بياناً قال فيه، إن الاجتماع كان "جيداً وبناءً، آخذاً بحرص كبير مصلحة لبنان وسيادته وهواجس اللبنانيين كافة، وكذلك مطالب حزب الله". وفي السياق، شدد نواف سلام، الاثنين، على أن حصرية السلاح بيد الدولة واستعادة قرار الحرب والسلم ليستا مطلبين مستجدين، بل من ثوابت اتفاق الطائف. وأوضح أن البيان الوزاري، الذي نالت الحكومة ثقة البرلمان على أساسه، تضمن هذه المبادئ، مشيراً إلى أن "حزب الله" صوت لصالحه، ما يعكس التزاماً ضمنياً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store