logo
إعلام عبري: تكلفة "المدينة الإنسانية" في رفح قد تصل إلى 15 مليار شيكل

إعلام عبري: تكلفة "المدينة الإنسانية" في رفح قد تصل إلى 15 مليار شيكل

مصراويمنذ 14 ساعات
أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية نقلًا عن مسؤولين إسرائيليين، بأن تكلفة إنشاء "المدينة الإنسانية" في رفح جنوبي قطاع غزة ستتراوح بين 10 إلى 15 مليار شيكل.
وقال المسؤولون، إنه إذا تم تنفيذ مشروع "المدينة الإنسانية" فإن إسرائيل ستتحمل في المرحلة الأولى جميع التكاليف تقريبًا.
وبحسب "يديعوت أحرونوت"، فإن "المدينة الإنسانية" في رفح هو معسكر ضخم بخيام كبيرة لاستيعاب نصف مليون شخص ومنع العودة إلى شمال غزة.
وكشفت الصحيفة العبرية، أن هناك انتقادات حادة داخل المنظومة الأمنية الإسرائيلية ومنظمات إنسانية تحذر من "المدينة الإنسانية" في رفح باعتبارها "بداية حكم عسكري وتهجير قسري للسكان".
ووقعت مواجهة بين رئيس الأركان إيال زامير ووزير المالية بتسئيل سموتريتش حول "المدينة الإنسانية" في رفح خلال اجتماعات الكابينت الأمنية، وفقًا لـ"يديعوت أحرونوت".
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، قدم خطة تقضي ببناء ما سمّاها "مدينة إنسانية" على أنقاض مدينة رفح المدمرة جنوبي قطاع غزة، لتؤوي جميع سكان غزة تقريبًا، باستثناء أولئك المنتمين إلى حركات المقاومة.
وبحسب الخطة، سيتم التدقيق أمنيًا على الفلسطينيين قبل السماح لهم بالدخول إلى المدينة، ولن يُسمح لهم بالمغادرة.
وأطلع كاتس مجموعة من الصحفيين الإسرائيليين على الخطة، مشيرًا إلى أن "المخيّم" الجديد من المقرر أن يستوعب في البداية نحو 600 ألف فلسطيني، وفي نهاية المطاف سيستوعب كل سكان القطاع البالغ عددهم 2.1 مليون نسمة.
وندد منتقدون محليون ودوليون، بهذا الاقتراح، ووصفته جماعات لحقوق الإنسان وأكاديميون ومحامون بأنه مخطط لبناء "معسكر اعتقال".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توقعات بتأجيل تل أبيب اتفاق الهدنة لإرضاء «المتطرفين» نيتانياهو يخطط لمناورة «قلب غزة» وإنشاء «مدينة خيام»
توقعات بتأجيل تل أبيب اتفاق الهدنة لإرضاء «المتطرفين» نيتانياهو يخطط لمناورة «قلب غزة» وإنشاء «مدينة خيام»

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

توقعات بتأجيل تل أبيب اتفاق الهدنة لإرضاء «المتطرفين» نيتانياهو يخطط لمناورة «قلب غزة» وإنشاء «مدينة خيام»

الخارجية الفلسطينية تحذر من تهجير سكان القطاع بالقوة.. والأمم المتحدة تحذر من نقص الوقود فى الوقت الذى أعرب فيه بنيامين نيتانياهو رئيس الوزراء الإسرائيلى عن ثقته فى قدرته على التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين فى قطاع غزة، حذّرت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية من أنه فى حال عدم إحراز تقدم ملموس فى المفاوضات الجارية بشأن صفقة التبادل خلال الساعات القليلة المقبلة، فمن المتوقع أن يصادق المستوى السياسى على تنفيذ مناورة عسكرية نحو قلب مدينة غزة. وأشار نيتانياهو، خلال مقابلة مع شبكة فوكس نيوز الأمريكية، إلى أنه عمل مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب خلال زيارته لواشنطن العاصمة الأسبوع الماضي، على جهود التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح نصف المحتجزين، الأحياء منهم والأموات، مقابل وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما. وزعم أن «السبب الوحيد» لاستمرار الحرب هو المحتجزون، وأن إسرائيل تبذل جهودا حثيثة لتجنب إيذائهم فى خضم الحرب. وفى الإطار ذاته، كشف الإعلام العبرى عن أن نيتانياهو عقد مشاورات أمنية لبحث خرائط جديدة لانسحاب الاحتلال من غزة خلال مفاوضات الدوحة، بشأن محور موراج والمنطقة العازلة بالقطاع بمشاركة رئيس أركان جيش الاحتلال إيال زامير ورئيس الشاباك. وشمل الاجتماع سلسلة من الخطط، تشمل السيطرة على معاقل حماس فى المعسكرات المركزية، وتنظيم المناطق المدنية فى جنوب غزة، ما سيمنح إسرائيل حرية عمل أكبر فى الشمال والوسط. فيما تتضمن مبادرة رئيسية روج لها نيتانياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، إنشاء ما يسمى «مدينة خيام» - وهى مساحة واسعة جنوب خان يونس، على أنقاض مدينة رفح الفلسطينية التى دمرها الاحتلال، حيث سيتم تجميع الفلسطينيين هناك، وهى الخطة التى رفضها العالم. ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» عن مسئولين إسرائيليين كبار قولهم: إن التقديرات تشير إلى أن تكلفة إنشاء مدينة الخيام قد تصل إلى ما بين 10 إلى 15 مليار شيكل. وتتضمن الخطة، وفق مصادر فى الكابينيت، حصر نحو نصف مليون غزاوى داخل رفح الفلسطينية دون السماح لهم بالعودة إلى شمال القطاع. لكن فى تل أبيب يقولون: إن الهدف من هذه الخطوة هو تمكين الاحتلال من العمل بحرية أكبر. ومع ذلك، يُبدى الجيش الإسرائيلى تحفظات على هذه الخطوة، بل إنه عرض موقفه الواضح على القيادة السياسية. وأوضحت المصادر أن «مدينة الخيام» هذه ليست مجرد مساحة إنسانية، بل هى فى الواقع ترسيخ لحكم عسكرى شامل، مع تداعيات قانونية ودولية جسيمة. من جهة أخري، كشفت تقارير عن عقد نيتانياهو اجتماعا مشتركا مع الوزيرين المتطرفين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، على خلفية معارضتهما إبرام اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين لدى حماس، والذى يتضمن أيضا وقف إطلاق النار. ويُعقد الاجتماع فى وقت يسعى فيه نيتانياهو لتجنب أزمة ائتلافية وتأمين دعم الأغلبية لتمرير الاتفاق، دون وجود تسريبات حول ما سيقوله نيتانياهو لوزيريه لإقناعهما بتمرير الصفقة، وسط ترجيحات بالتوصل لتفاهم ثلاثى على تأجيل الاتفاق بشكل عام. وفى وقت سابق أمس الأول، تبادلت إسرائيل وحركة حماس الاتهامات بشأن «تعثر» محادثات وقف إطلاق النار فى غزة. وذكرت القناة 12 الإسرائيلية، أن «المحادثات لم تنهر، ولايزال الفريق التفاوضى الإسرائيلى فى الدوحة». وفى المقابل، ألقى مسئول رفيع فى حماس باللوم على رئيس الوزراء الإسرائيلي» لإضافة شروط جديدة فى كل مرة، وآخرها خرائط الانتشار الجديدة لمواقع وجود الاحتلال فى غزة. وفى الإطار ذاته، نقل موقع «والا» عن مصادر عسكرية، أن جيش الاحتلال سيطر بالفعل على بلدة جباليا، وأخضع كتيبة بيت حانون، ويواصل تقدمه باتجاه مدينة خان يونس جنوب القطاع. ووضع الاحتلال خطة تشمل تحريك السكان نحو جنوب القطاع وتطويق مناطق المخيمات الوسطي، بما فيها دير البلح، فى حال صدرت أوامر سياسية بذلك. وخلال الساعات الأخيرة، شن سلاح الجو الإسرائيلى عشرات الغارات على ما سماه» مواقع وأهداف فى المدينة» استعدادًا لما يصفه الجيش بـ«المرحلة الحاسمة». ويزعم الاحتلال أن تلك المنطقة والمقصود بيت حانون، تُعد من آخر المعاقل المتبقية لحماس فى الشمال. وأعلن جهاز الدفاع المدنى فى غزة استشهاد 29 فلسطينيا فى غارات جوية إسرائيلية فى مناطق مختلفة فى القطاع، بينهم 18 فى مخيم النصيرات. وأفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا'، بأنه 'على الرغم من النقص الحاد فى الإمدادات الضرورية للعلاج، تواصل فرقنا عملها فى غزة لمساعدة أكثر الفئات ضعفاً، من خلال التقييم الغذائى للأطفال»، محذرة من زيادة فى عدد حالات سوء التغذية مع بدء الحصار الإسرائيلى منذ مارس الماضي. ومن جهتها، أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية مجازر الاحتلال الجماعية التى يواصل ارتكابها فى غزة ضد الأطفال والنساء وكبار السن. وأشارت إلى آخر المجازر التى استهدفت سكان غزة عند نقطة تجمع للمياه فى المخيم الجديد بالنصيرات وسط القطاع، بما يؤدى باستمرار إلى ارتفاع أعداد الشهداء من المدنيين واستكمال تدمير ما تبقى من القطاع. وحذَّرت من مغبة إقدام الاحتلال على تهجير السكان بالقوة، تحت شعار ما سمّاه بالمدينة الإنسانية فى رفح (جنوب القطاع)، التى لا تمت للإنسانية بصلة، وواجهت انتقادات عديدة من المجتمع الدولي، وكذلك أوساط إسرائيلية، وسط إمعان الاحتلال فى تعميق النزوح المستمر، واستخدام التجويع والتعطيش كسلاح فى حربه على المدنيين الفلسطينيين. وفى غضون ذلك، حذّرت الأمم المتحدة من أن نقص الوقود فى غزة بلغ «مستويات حرجة»، ما يهدّد بمفاقمة معاناة سكان القطاع المدمر بفعل الحرب. وأكدت سبع وكالات تابعة للأمم المتحدة فى إعلان مشترك أن «الوقود هو العمود الفقرى للبقاء على قيد الحياة فى غزة».

بسبب طول أمد الحرب قوات الكوماندوز الإسرائيلية تتمرد على الخدمة في الجيش
بسبب طول أمد الحرب قوات الكوماندوز الإسرائيلية تتمرد على الخدمة في الجيش

الكنانة

timeمنذ 2 ساعات

  • الكنانة

بسبب طول أمد الحرب قوات الكوماندوز الإسرائيلية تتمرد على الخدمة في الجيش

بسبب طول أمد الحرب قوات الكوماندوز الإسرائيلية تتمرد على الخدمة في الجيش صفاء مصطفى…الكنانة نيوز اشتعلت حالة من الغضب لدى قوات الكوماندوز الإسرائيلية، بسبب تمديد خدمتهم في جيش الاحتلال لمدة عام كامل بدلاً من أربعة أشهر، بسبب النقص الحاد في القوى العاملة. وأبلغ العديد من قوات الكوماندوز الإسرائيلية وسائل إعلام عبرية عن حالة الغضب وانعدام الثقة بين المقاتلين وشعورهم بالاستغلال وكذلك تمردهم على الخدمة، وفي مقابلة مع N12 ، أعرب جنود في لواء الكوماندوز عن إحباطهم العميق من قيادات الجيش. وقال أحد الجنود 'أُعلن القرار للتو في وسائل الإعلام، ولكنه أمرٌ مستمرٌ منذ زمن طويل. إنه شعورٌ قاسٍ بالظلم – تأتي لشيءٍ ما، وتريد أن تُقدم المزيد على أي حال، وفي النهاية يطلبون منك أكثر مما وعدتَ به عند انضمامك'. وعلى الفور أمر رئيس الأركان إيال زامير اليوم (الأحد) بتجميد تمديد خدمة مقاتلي الوحدات الخاصة، بعد أن اكتُشف أن جيش الدفاع الإسرائيلي يعتزم تمديد خدمتهم لمدة عام كامل بدلاً من أربعة أشهر. وبحسب المقاتلين، حاول جيش الاحتلال الإسرائيلي استغلال توقيعهم مُسبقًا على التزام بالخدمة الدائمة التي قد تصل مدتها إلى عام، مع أنه لم يُفعّل عمليًا سوى أربعة أشهر إضافية من الخدمة. وقال مقاتل آخر: 'أكد رئيس الأركان أنهم لا يُمدّدون الخدمة الإلزامية أو الخدمة الدائمة، بل يستغلون ببساطة سنة الخدمة الدائمة التي سجّل المقاتلون لها على أي حال'. ويضيف: 'عندما التحقنا بالجيش، أخبرونا أننا سجّلنا سنة إجازة، لكنها عمليًا أربعة أشهر خدمة دائمة'. رغم أن الجيش بدأ بإرسال آلاف أوامر التجنيد إلى الحريديم المتشددين بعد سنوات من الإعفاءات التي سمحت بالتهرب من الخدمة بشكل منهجي، إلا أن الحريديين يواصلون الترويج لقانون الإعفاء من الخدمة، ولم يُحقق جيش الاحتلال زيادة ملحوظة في صفوفه بعد عامين من الحرب. فيما يقول أحد المقاتلين: 'حتى في ذروة الحرب، عندما كان الوضع أكثر خطورة مما هو عليه الآن، لم يكمل الأفراد البالغون في الوحدة سوى أربعة أشهر من الخدمة النظامية'. ويوضح المقاتلون أنهم لا يعارضون تمديد الخدمة الدائمة من حيث المبدأ، بل يطالبون بها 'لأسباب وجيهة'. ويؤكد أحدهم: 'هناك أسباب عديدة لتخصيص سنة دائمة للمقاتلين، ولكن ليس بسبب نقص القوى العاملة'. ويضيف: 'لا يمكنك استغلال معنويات المقاتلين في الكوماندوز والقول: حسنًا، إنهم مقاتلون جيدون على أي حال، رجال عظماء، فلنستغل لطفهم ونحتفظ بهم لمدة سنة دائمة لأنهم سيوافقون على ذلك'.

15 مليار شيكل لإقامة "مدينة خيام" يمنع مغادرتها في رفح
15 مليار شيكل لإقامة "مدينة خيام" يمنع مغادرتها في رفح

وكالة شهاب

timeمنذ 3 ساعات

  • وكالة شهاب

15 مليار شيكل لإقامة "مدينة خيام" يمنع مغادرتها في رفح

أكد مسؤولون إسرائيليون اليوم الأحد أن كلفة إنشاء ما تسمى بـ"المدينة الإنسانية" في رفح جنوبي قطاع غزة ستتراوح ما بين 10 و15 مليار شيكل، تطمح إسرائيل أن تعوضها لاحقا دول عربية، وشددوا على أن المدينة المقترح إنشاؤها لن تكون إلا "مدينة خيام". ووفق تقرير لصحيفة يديعوت أحرونوت، قال مسؤولون إسرائيليون إنه في حال المضي قدما بالمشروع، ستتحمل إسرائيل التكاليف في المرحلة الأولى. وأضافوا أن "المدينة ستكون مخيما ضخما" يؤوي نحو نصف مليون غزي لن تسمح لهم سلطات الاحتلال بالعودة إلى شمال القطاع. وفسرت الصحيفة الثمن المرتفع لإنشاء "مدينة الخيام" بأنها "تنبع من الرغبة في بناء مكان يرغب الفلسطينيون في الذهاب إليه، حيث يتوفر فيه الكثير من الطعام، وظروف جيدة، وخيام للإقامة الطويلة، ومساعدات طبية، بما في ذلك المستشفيات، وربما إمكانية التعليم". وقالت مصادر للصحيفة إن الفكرة هي أن تُعوَّض إسرائيل عن نفقاتها من دول عربية عند توليها مسؤولية إعادة إعمار غزة بعد انتهاء الحرب، وقدَّرت المصادر أن "هذا مستحيل، وهناك عدد قليل ممن يعتقدون أن هذه المدينة ستقوم بالفعل". رفض أمني ورفض رئيس الأركان إيال زامير خطة إنشاء "مدينة إنسانية" في رفح، مؤكدا أن تجهيز المنطقة يُضعف قدرة الجيش الإسرائيلي على تنفيذ مهامه في قطاع غزة، وفق الصحيفة. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمر الجيش بإعداد خطة للتحضير لهذه المدينة خلال أيام، بالرغم من التحذيرات الأمنية. سموتريتش ينكر بيد أن مكتب وزير المالية بتسلئيل سموتريتش وصف تقديرات كلفة إنشاء "مدينة الخيام" بـ"الادعاءات لمحاولة نسف خطة نتنياهو من خلال تضخيم الميزانيات بهدف الترهيب والردع". وأردف أن الحكومة وافقت على مئات الملايين "لإعداد منطقة محمية للسكان"، وليس مليارات الشواكل. والاثنين، كشف وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس عن ملامح خطة جديدة لإقامة ما سماه "مدينة إنسانية" مكونة من خيام على أنقاض مدينة رفح، تتضمن نقل 600 ألف فلسطيني إليها في مرحلة أولى بعد خضوعهم لفحص أمني صارم، على ألا يُسمح لهم لاحقا بمغادرتها. وحسب هيئة البث الإسرائيلية، ستقام المدينة المزعومة بين محوري "فيلادلفيا" و"موراغ" جنوبي القطاع، وسيتم في المرحلة التالية تجميع كل فلسطينيي غزة بها، قبل تفعيل آليات لتشجيع ما تزعم أنه "هجرة طوعية" للفلسطينيين هناك، وهو ما أثار استهجان ورفض عدة دول ومنظمات حقوقية. المصدر: يديعوت أحرونوت

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store