logo
اشترى لوحة بـ400 إسترليني وباعها بـ 1.9 مليون

اشترى لوحة بـ400 إسترليني وباعها بـ 1.9 مليون

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد
تمكن أحد جامعي التحف من تحقيق ربح هائل بعد أن اشترى لوحة زيتية مقابل 400 جنيه إسترليني ليبيعها بـ 1.9 مليون، ليكتشف لاحقاً أنها عمل مفقود للفنان البريطاني الشهير جوزيف مالورد تيرنر.
اللوحة التي تعود إلى أواخر القرن الثامن عشر، تعرض مشهداً لمنتجع صحي في بريستول، بيعت في مزاد علني من قبل دار سوذبيز في لندن بمبلغ 1.9 مليون جنيه إسترليني، أي نحو ثمانية أضعاف قيمتها التقديرية.
واللوحة التي كانت في البداية تُنسب إلى فنان آخر يدعى يوليوس قيصر إبيتسون، تم تنظيفها بعناية ليكتشف الخبراء توقيع تيرنر عليها. هذا الاكتشاف فاجأ العلماء الذين أكدوا أن اللوحة تعود إلى عام 1792، عندما كان تيرنر في السابعة عشرة من عمره. وقبل ثلاث سنوات فقط من تاريخ هذه اللوحة، كان يُعتقد أن أقدم أعمال تيرنر المعروفة تعود إلى عام 1795.
وتزامن بيع اللوحة مع الذكرى السنوية الـ250 لميلاد تيرنر، مما أضفى بعداً تاريخياً إضافياً على الاكتشاف. من خلال أبحاث إضافية، ثبت أن اللوحة مستوحاة من رسم مباشر لتيرنر تم العثور عليه في دفتر رسوماته، حيث قام برحلة إلى غرب إنجلترا عام 1791.
كانت اللوحة قد ظهرت لأول مرة في الأكاديمية الملكية عام 1793، ثم انتقلت عبر عدة أيادٍ خاصة وتجار قبل أن تختفي في عالم الفن لمدة 150 عاماً. وبعد ظهورها في مزاد سوذبيز العام الماضي، جذبها أربعة مزايدين ليصل السعر إلى 1.9 مليون جنيه إسترليني، في واحدة من أكثر القصص المثيرة في عالم الفن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

22 نصيحة تلخص تجارب أبرز القادة وصناع النجاح
22 نصيحة تلخص تجارب أبرز القادة وصناع النجاح

صحيفة الخليج

timeمنذ 44 دقائق

  • صحيفة الخليج

22 نصيحة تلخص تجارب أبرز القادة وصناع النجاح

تمثل خطب التخرج لحظات فارقة في حياة الآلاف من الطلاب حول العالم، وهي فرصة للمتحدثين، من رؤساء دول وقادة أعمال ومبدعين وفنانين، لتقديم نصائح تلهم وتحفّز الجيل القادم. في ما يلي أبرز ما قيل في 22 خطاب تخرج تاريخيا، من جون كينيدي وستيف جوبز إلى أوبرا وينفري وتايلور سويفت وغيرهم، مع تسليط الضوء على الرسائل التي لا تزال تتردد حتى اليوم: 1- جون كينيدي (1963 - الجامعة الأمريكية) «مشكلاتنا من صنع الإنسان، ويمكن للإنسان حلها». وسط التوترات العالمية في الستينيات، دعا الرئيس الأمريكي جون كينيدي إلى الإيمان بإمكانية السلام بدلًا من الاستسلام لفكرة الحروب، كما شدد على أن الإنسان يمكن أن يكون «بقدر حجم التحدي»، لأن كل شيء من صنعه، ويمكن تغييره بإرادته. 2- نورة إيفرون (1996 - كلية ويلسلي) «كوني بطلة حياتك، لا ضحيتها». نبهت الكاتبة الأمريكية نورة إيفرون إلى أن العقبات الثقافية لا تزال موجودة، رغم تغير الأزمنة. وحثّت الخريجات على خوض الحياة بكل فوضاها وتعقيداتها بثقة وشغف، قائلة: «ما الذي ستفعلنه؟ كل شيء، على الأرجح». 3- كيرت فونيغت (1999 - كلية أغنيس سكوت) «يمكننا العيش بدون نشوة الانتقام». حثّ الكاتب الأمريكي كيرت فونيغت الحضور على تجاوز عقلية الثأر والصراع. وبدلاً من أن يتصرف الأفراد مثل القادة الذين «ينفجرون» غضباً، يمكنهم في حياتهم الشخصية العيش بسلام ومغفرة، مما يؤدي لحياة أكثر كمالاً. 4- توني موريسون (2004 - كلية ويلسلي) «أنتم تمثلون قصصكم الخاصة». شجعت الكاتبة الأمريكية توني موريسون الخريجين على خلق سردهم الخاص للحياة، خاليًا من الغطرسة والخوف، مشيرة إلى أن الحرية تكمن في امتلاك القصة والصوت واللغة، التي تصف الإنسان الحقيقي. 5- ستيف جوبز (2005 - جامعة ستانفورد) «تذكّر أنك ستموت، هو أفضل وسيلة لتجنب فخ الخوف». قدّم ستيف جوبز، مؤسس شركة «أبل»، خطاباً مؤثراً، بعد تشخيص إصابته بالسرطان، وقال إن وعيه بالموت ساعده على اتخاذ قرارات حاسمة. نصيحته الأهم: «اتبع قلبك، ولا تستقر. لا تدع ضجيج آراء الآخرين يغطي صوتك الداخلي». 6- ديفيد فوستر والاس (2005 - كلية كينيون) «إذا تعلمت كيف تنتبه حقاً، ستدرك أن هناك خيارات أخرى دائماً». تناول الكاتب الأمريكية ديفيد فوستر والاس أهمية الخروج من «الوضع التلقائي» في التفكير الأناني والانتباه للآخرين، مبيناً أن المعنى قد يوجد في أكثر اللحظات بساطة، إذا اخترنا أن نراه. 7- أوبرا وينفري (2008 - جامعة ستانفورد) «إذا لم يكن الشعور جيداً، فلا تفعله». نصحت الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري الخريجين بالإنصات لمشاعرهم الداخلية، مؤكدةً أن الحدس العاطفي، هو «نظام التوجيه الذاتي» الحقيقي في الحياة. 8- ستيفن كولبير (2011 - جامعة نورث وسترن) «الحياة ارتجال، لا خطة». شجّع مقدم البرامج الشهير ستيفن كولبير على تقبل اللايقين، قائلاً إن الفشل أو النجاح لا يعرّف الإنسان. في الحياة، «نحن نخترع الأمور ونمضي». 9- كونان أوبراين (2011 - كلية دارتموث) «تحقّق أسوأ مخاوفك قد يكون محرراً». بعد خسارته تقديم برنامج «The Tonight Show»، قال أوبراين، إن فقدان حلمك ليس نهاية الطريق، بل قد يقودك لإعادة تعريف ذاتك، وإيجاد حرية جديدة. 10- أتول جاواندي (2012 - كلية ويليامز) «التميّز لا يعني قلة الإخفاق، بل القدرة على الإنقاذ». أوضح الجراح الأمريكي جاواندي أن الفرق بين النجاح والفشل، هو ما تفعله بعد وقوع الخطأ، وليس فقط تجنبه. 11- جورج سوندرز (2013 - جامعة سيراكيوز) «انحازوا للّطف». اعتبر الكاتب والمؤلف الأمريكي جورج سوندرز أن الندم الأكبر في الحياة غالبًا ما يكون نتيجة التقصير في اللطف. ودعا إلى التسريع في تبنّي هذه القيمة بدل الانتظار حتى الكبر. 12- شوندا رايمز (2014 - كلية دارتموث) «تخلّ عن الحلم وابدأ بالفعل». دعت مخرجة الأفلام الأمريكية رايمز إلى التركيز على الإنجاز بدلًا من التخيّل، قائلة: «الحالمون كُثر، أما الفاعلون فهم الذين يصنعون الفرق». 13- ستيفن سبيلبرغ (2016 - جامعة هارفارد) «مهمتكم خلق عالم يدوم للأبد». دعا المخرج الأمريكي الشهير سبيلبرغ الخريجين إلى مواجهة «الوحوش» المتمثلة في الكراهية والانقسام، عبر تبنّي الفضول بدل الخوف، والتواصل الإنساني العميق. 14-ميشيل أوباما (2016 - كلية مدينة نيويورك) «استيقظت في بيت بُني على يد العبيد». كان خطاب سيدة الولايات المتحدة الأولى ميشيل أوباما شهادة حية على تطور الحلم الأمريكي، إذ حثّت الطلاب على أن يكونوا تجسيداً لقيم العدالة والمساواة. 15- شيريل ساندبرغ (2016 - جامعة كاليفورنيا - بيركلي) «ليس كل ما يحدث لنا هو بسببنا». قدمت ساندبرغ، التنفيذية السابقة في شركة «فيسبوك»، مفهومها الخاص لمواجهة الصدمة، مشددة على أهمية تجاوز جلد الذات. 16-ويل فيريل (2017 - جامعة جنوب كاليفورنيا) «التعاطف واللطف هما جوهر الذكاء العاطفي». حثّ الممثل فيريل الخريجين على العطاء، وعدم التسرع في القلق بشأن المستقبل، موجهًا رسالة مؤثرة بروح الدعابة. 17- تيم كوك (2019 - جامعة تولين) «قاوم الجاذبية المريحة لمعتقداتك القديمة». دعا الرئيس التنفيذي لشركة «آبل»، كوك، للانفتاح والتغيير، والعمل على ترك بصمة إنسانية، بدل البقاء في دائرة الراحة الفكرية. 18- إيسا راي (2021 - جامعة ستانفورد) «اجعل «نادي الحياة» أفضل مما وجدته». استوحت الممثلة الأمريكية راي من كلمات أغنية شهيرة رسالة لتحفيز الخريجين على العمل، من أجل التغيير الإيجابي. 19-تايلور سويفت (2022 - جامعة نيويورك) «أخطائي كانت أفضل ما حدث لي». أكدت المغنية الأمريكية سويفت أن الفشل لا يعني النهاية، بل أحياناً البداية الحقيقية. وشجعت على تقبّل التغيير، حتى لو كان موجعاً. 20-جو بايدن (2023 - جامعة هوارد) «روح أمريكا هي ما تجعلنا مميزين». شدّد الرئيس الأمريكي السابق، بايدن، على أن أمريكا تأسست على فكرة، لا على عرق أو دين، وأن الشباب اليوم هم ورثة هذه الرؤية. 21- جيري ساينفيلد (2024 - جامعة ديوك) «الفكاهة هي أعظم سلاح للبقاء». قال الممثل الأمريكي ساينفيلد إن العالم لا يُفهم دائماً، وأن الضحك هو وسيلتنا للنجاة من العبثية، وشارَك وصاياه الثلاث: اعمل بجد، انتبه، وأحِبّ. 22- جيروم باول (2025 - جامعة برينستون) «ما زلت تتعلم». أكد رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، بأول، أن القيادة تتطلب الجرأة على الفشل، وأن كل تجربة، مهما كانت غير مكتملة، فرصة للنمو وإلهام الآخرين. رغم اختلاف العصور والمتحدثين، تتكرر الرسائل الجوهرية: كن صادقاً مع نفسك، لا تخشَ الفشل، تحلَّ باللطف، وواصل المحاولة.

بين مساعدي الملك تشارلز وهاري.. ماذا وراء "الاجتماع السري"؟
بين مساعدي الملك تشارلز وهاري.. ماذا وراء "الاجتماع السري"؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 6 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

بين مساعدي الملك تشارلز وهاري.. ماذا وراء "الاجتماع السري"؟

ووفقا لما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد عُقد الاجتماع الأسبوع الماضي في نادٍ خاص لأعضاء النخبة في لندن ، الذي يبعد دقائق قليلة عن مقر إقامة الملك. حضر الاجتماع 3 ممثلين على الأقل من كل طرف، في خطوة وُصفت بأنها بداية "عملية تقارب" بين الأمير هاري، البالغ من العمر 40 عاما، والعائلة المالكة، بعد قطيعة طويلة منذ انتقاله إلى الولايات المتحدة مع زوجته ميغان ماركل وطفليهما. ولم يُعرف بعد أي طرف بادر بالدعوة إلى الاجتماع، الذي جرى في أجواء غير رسمية، واكتفى الحاضرون بـ"محادثات ودية" دون جدول أعمال محدد، بحسب مصدر مطلع قال: "الطريق لا يزال طويلا، لكن هناك الآن قناة تواصل مفتوحة لأول مرة منذ سنوات". الأمير هاري كان ممثَّلا في الاجتماع بكبيرة موظفي اتصالاته في مونتيسيتو بكاليفورنيا، ميريديث مينز، والتي يُقال إنها سافرت خصيصا من لوس أنجلوس لحضور الاجتماع. كما شارك ليام ماغواير، مدير العلاقات العامة لدوق ودوقة ساسكس في بريطانيا. أما الملك تشارلز ، فمثله في الاجتماع توبي أندريه، السكرتير الإعلامي في القصر الملكي. وقالت مصادر إن ميريديث عادت إلى الولايات المتحدة فور انتهاء اللقاء، وسط تكتم تام على تفاصيل ما دار خلف الأبواب المغلقة. الاجتماع يأتي بعد سنوات من التوتر داخل الأسرة، منذ إعلان الأمير هاري وزوجته ميغان في 2020 تراجعهما عن أدوارهما الملكية، وما أعقب ذلك من تصريحات مثيرة للجدل في لقاء أوبرا وينفري عام 2021، ثم إصدار مذكراته الشخصية Spare عام 2023، والتي وجّه فيها اتهامات مباشرة لشقيقه الأمير ويليام، بينها "الاعتداء الجسدي" وإهانات موجّهة إلى ميغان. كما شهدت العلاقة بين هاري ووالده الملك تشارلز فتورا شديدا، حيث لم يلتقيا منذ سنوات، فيما تعود آخر محادثة مباشرة بين هاري وويليام إلى عام 2022، وفقا لتقارير. وكان هاري قد عبّر عن رغبته في المصالحة في مقابلة تلفزيونية سابقة مع "بي بي سي"، قائلًا: "أحب أن أستعيد علاقتي بوالدي وأخي. الحياة قصيرة. لا أعلم كم من الوقت تبقى لوالدي، لكنه لا يكلمني بسبب قضية الحماية الأمنية. سيكون من الجميل أن نتصالح". وكان هاري قد خسر مؤخرا معركته القانونية للحصول على حماية أمنية ممولة من الدولة أثناء زيارته لبريطانيا، ما دفعه للتصريح بأن عودته إلى الوطن مع أسرته أصبحت "مستحيلة".

تجربة بصرية وإنسانية في معرض «إضاءات» لفواز يونس
تجربة بصرية وإنسانية في معرض «إضاءات» لفواز يونس

صحيفة الخليج

timeمنذ 9 ساعات

  • صحيفة الخليج

تجربة بصرية وإنسانية في معرض «إضاءات» لفواز يونس

الشارقة - «الخليج» نظم النادي الثقافي العربي في الشارقة في مقره مؤخراً معرض «إضاءات» للفنان فواز يونس، وذلك بحضور علي المغني نائب رئيس مجلس إدارة النادي، وعبيد سرور ومحمد القصاب من جمعية الشارقة للفنون التشكيلية وعدد من الفنانين التشكيليين وجمهور الفن. و فواز يونس فنان تشكيلي ومحامٍ حاصل على دبلوم التربية الفنية من جامعة حلب، درّس الفن التشكيلي لعدة سنوات قبل أن يتجه إلى المحاماة، وظل مع ذلك يمارس الفن ويعرض لوحاته في عدة معارض شخصية ومشتركة. ضمّ المعرض (34) لوحة فنية، عبارة عن مجموعة من الأعمال الانطباعية التي تنوّعت بين مشاهد الطبيعة والحياة السورية وشواهد تاريخية، وأثر الحرب على المكان والإنسان، واتسمت الأعمال بخصوصية واضحة، حيث يبرز التمايز اللوني عبر ألوان زاهية للتعبير عن الانطباعات التي يريد الفنان أن ينقلها إلى المتفرج، ما جعلها تحمل في طياتها حسّاً جماليّاً شفافاً، وتدعونا لقراءة التفاصيل بعين القلب. على مدى مسيرته الفنية الطويلة افتتن فواز يونس بالطبيعة وسحرها، وما تزخر به من خطوط وأشكال وأحجام وألوان، فكانت أعماله تجليات فنية بأساليب مختلفة لذلك الجمال والغنى الطبيعي، يحاول أن يبتكر لها لوحات تناسب المشاهد الطبيعية المختلفة التي تمر عليه، ولهذا يراوح بين الانطباعية والواقعية والتجريدية، لكن خصوصيّته تبقى في اللون، كما أنه أفرد أعمالاً خاصة للمرأة تعبيراً عن احترامه وتقديره لها، فرسم المرأة بمعانيها العميقة المتمثلة في الجمال والحب والبساطة والتلقائية، فرسمتها ريفية تقوم بالأعمال الريفية اليومية، ورسمتها فتاة جميلة حالمة، ورسمتها رمزاً للأرض والعطاء. يأتي معرض (إضاءات) تتويجاً لمسيرة فنية غنية، عبّر فيها فواز يونس عن رؤيته للعالم من خلال عناصر الضوء، والتكوين، والحنين، مانحاً المتلقي تجربة بصرية وإنسانية مفعمة بالجمال والمحبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store