
العثور على رفات بشرية جراء "انفجار كاليفورنيا"
وفقد سبعة أشخاص بعد انفجار الألعاب النارية يوم الثلاثاء بالقرب من إسبارتو وهي مجتمع زراعي صغير، وقد أدى الانفجار إلى اندلاع حريق كبير تسبب بدوره في اندلاع حرائق أخرى.
وأكدت المقاطعة أنه تم السماح لقسم الطب الشرعي بالوصول إلى موقع الحريق، وكان مكتب الطبيب الشرعي على اتصال مع عائلات الأشخاص الذين تم الإبلاغ أنهم مفقودون.
ولم يتم التعرف على أي هوية بعد، ولا تزال جهود التعافي جارية، حسبما قالت المقاطعة في البيان.
وأفاد مسؤولون بأنه تم علاج شخصين من إصابات، ولا تزال السلطات تجري تحقيقا لتحديد سبب الانفجار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 12 ساعات
- الاقتصادية
سرقة 11 دراجة تكلفتها 143 ألف يورو قبل المرحلة الثانية من سباق فرنسا
أعلن فريق كوفيديس اليوم الأحد سرقة 11 دراجة من شاحنتهم خلال الليل قبل انطلاق المرحلة الثانية من سباق فرنسا للدراجات. ويملك الفريق، الذي يتخذ مكانا بالقرب من ليل مقرا له، ما يكفي من دراجات لبدء المرحلة الثانية شديدة الانحدار والتي تبلغ مسافتها 209.1 كيلومتر من لوفان-بلانك إلى بولوني-سور- مير، لكنه أدان السرقة. ويقدر الفريق تكلفة كل دراجة بنحو 13 ألف يورو (15311 دولارا). وقال الفريق في بيان "فُتح باب الشاحنة بالقوة وتمت سرقة 11 دراجة 'لوك خاصة بنا رغم الإجراءات الأمنية، يدين فريق كوفيديس بشدة هذه الواقعة غير المتحضرة ويدعو مرتكبيها للتصرف بتحضر ومسؤولية". وأضاف الفريق أن ضباط الشرطة زاروا الفندق لتوثيق عملية السرقة وبدأوا تحقيقاتهم.

العربية
منذ 19 ساعات
- العربية
شعار شركة إنغرام مايكرو (المصدر: رويترز)
قالت شركة إنغرام مايكرو الأميركية المتخصصة في تكنولوجيا المعلومات إنها رصدت مؤخرًا هجوم برنامج فدية على بعض أنظمتها الداخلية. وأضافت الشركة، في بيان يوم السبت، أنها اتخذت خطوات لتأمين البيئة المتأثرة بالهجوم، بما في ذلك إيقاف بعض الأنظمة عن العمل، بحسب رويترز. الأمن الإلكتروني الأمن السيبراني اختراق أنظمة "لويس فويتون" في كوريا وتسريب بيانات عملاء وأشارت الشركة، ومقرها إرفاين بولاية كاليفورنيا، إلى أنها بدأت أيضًا تحقيقًا بمساعدة خبراء بارزين في الأمن السيبراني، وأبلغت سلطات إنفاذ القانون. وهجمات برامج الفدية هي من الهجمات السيبرانية التي يستخدم فيها القراصنة برامج خبيثة لتشفير ملفات الشخص أو الجهة المستهدفة بالهجوم وتعطيل أنظمتها من أجل المطالبة بفدية مالية -والتي عادة ما تكون بالعملة الرقمية- مقابل استعادة الوصول إلى تلك البيانات والأنظمة.


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- الشرق الأوسط
الأمن العام اللبناني يوقف سوريَّيْن للاشتباه بانتمائهما لمجموعة إرهابية
علمت «الشرق الأوسط»، من مصادر أمنية موثوقة، أن الأمن العام اللبناني أوقف، في عملية أمنية استباقية، شخصين من التابعية السورية أثناء وجودهما في مدينة صيدا بعد الاشتباه بهما، وتبين في ضوء التحقيقات الأولية التي أجراها فريق التحقيق في المديرية، أنهما يتّبعان فكراً «تكفيرياً» شديد التطرف، ويستعدان لـ«الجهاد»، وهما ينتظران الأوامر من مشغّلهما لتنفيذ ما يطلبه منهما بتحديد بنك الأهداف ومكانه لضربه. وقالت إن الفريق الفني في المديرية يعمل حالياً على كشف هوية المشغّل بالتوصل لفكّ التطبيقات المرمّزة «المشفرة» التي عُثر عليها في هاتفيهما الخلويين، وتحديد الدولة التي يقيم فيها. وكشفت المصادر الأمنية أن الأمن العام أوقفهما قيد التحقيق، بناء على إشارة من القضاء المختص، بعد أن اشتبه بهما. وتبين له أنهما دخلا خلسة إلى لبنان، وأقاما في غرفة في صيدا تمت مداهمتها، ولم يعثر بداخلها على أسلحة حربية، ولا على «عدة الشّغل»، والمقصود بها المواد التي تُستخدم لتصنيع عبوّات وأحزمة ناسفة لتفجيرها لاحقاً. وقالت إن المهمة التي أوكلها إليهما مشغّلهما قد تكون استطلاعية في المرحلة الأولى، ريثما يتواصل معهما لتحديد الهدف المنوي استهدافه. ولفتت إلى أن مشغّلهما، استناداً إلى أعمال إرهابية مماثلة، هو من يؤمّن لهما إيصال التجهيزات لاستخدامها في ضرب الهدف الذي يختاره، وربما بتكليف شخص ثالث يحتفظ بها ويتولى إيداعها لهما في مكان لا يعرفه إلا هو شخصياً، وهذا ما تتّبعه المجموعات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيم «داعش»، ولم تستبعد أن يكونا أعضاء في مجموعة إرهابية أقرب إليها من المجموعات الأخرى، لكن لا شيء نهائي قبل أن يتوصّل الفريق الفنّي في الأمن العام إلى تحديد الهوية السياسية لمشغّلهما، الذي يتّبع الفكر التكفيري لهذا التنظيم، الذي يدور في فلك «داعش»، حتى لو لم ينتميا إليه. وتزامن توقيفهما مع استنفار للأجهزة الأمنية، على رأسها الجيش، تنفيذاً لخطة تقضي بإجراء مسح أمني غير مسبوق لعدد من المناطق، بدءاً بالجنوب، وامتداداً إلى حدود لبنان الشمالية مع سوريا، وكانت حصيلته الأولية توقيف أعداد لا يستهان بها من الأشخاص، وغالبيتهم من السوريين، على خلفية دخول بعضهم خلسة إلى الأراضي اللبنانية، والآخر لانتهاء صلاحية مدة إقامته في لبنان وعدم التقدُّم من الأمن العام بطلب تجديدها. عناصر من الأمن العام اللبناني خلال عرض عسكري (أرشيفية - أ.ف.ب) وكان الأمن العام قد أوقف منذ عدة أيام 7 أشخاص من التابعية السورية أثناء وجودهم في مخيم للاجئين الفلسطينيين في برج البراجنة، في الضاحية الجنوبية لبيروت، بعد أن تبين له أنهم دخلوا خلسة إلى لبنان ويقيمون في غرفة واحدة، وأن أحدهم التقط صوراً لإحياء المجالس العاشورائية التي تقام في المنطقة، وُجدت في هاتفه الخلوي، إضافة إلى كتابات «ليست عادية وتثير الشبهة»، وجميعهم الآن قيد التوقيف لمواصلة التحقيق معهم. وفي سياق متصل، عمّمت «المديرية العامة للأمن العام» على المعنيين والأجهزة الأمنية «وثيقة اتصال» أشارت إلى توافر معلومات عن نية جماعات إرهابية إرسال بطاريات سيارات مفخخة عبر الحدود البرية مع سوريا في الشمال والشرق، «لاستخدامها في أعمال إرهابية»، حسب ما ورد في الوثيقة الممهورة باسم رئيس الدائرة الأمنية العميد هادي أبو شقرا.