
زلزال بقوة 6.8 درجة يضرب جزر تانيمبار الإندونيسية
وقال المركز، إن الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
زلزال بقوة 6.8 درجة يضرب جزر تانيمبار الإندونيسية
أعلن المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض، بأن زلزالاً بلغت شدته 6.8 درجة ضرب منطقة جزر تانيمبار في إندونيسيا الاثنين. وقال المركز، إن الزلزال كان على عمق 10 كيلومترات.


الإمارات اليوم
منذ 13 ساعات
- الإمارات اليوم
«التربية» تختتم أولمبياد الكيمياء الدولي.. و«الذهبية» من نصيب الصين
اختتمت وزارة التربية والتعليم النسخة الأضخم من أولمبياد الكيمياء الدولي 2025، التي شهدت نسبة مشاركة غير مسبوقة شملت 360 طالباً وطالبة من 90 دولة. وحرصت الوزارة على توفير مقومات تنظيم نسخة استثنائية لتكون علامة فارقة في تاريخ الأولمبياد العريق، الذي انطلق في عام 1968، وفاز بالمركز الأول شيان دو من الصين، وبالمركز الثاني فاتسلاف فيرنر من التشيك، وبالمركز الثالث ريبو سونغ من الصين. وسلمت الوزارة علم الأولمبياد إلى أوزبكستان، الدولة المستضيفة للنسخة المقبلة. وتمكن الطلبة من إجراء الاختبارات العملية في وقت واحد، نظراً إلى الاستعدادات الكبيرة التي عكفت عليها الوزارة لتنظيم هذه النسخة من الأولمبياد، لتكون واحدة من أفضل النسخ في تاريخه. وهنأت وزيرة التربية والتعليم، سارة بنت يوسف الأميري، الفائزين على ما حققوه من نجاحات تعكس قدراتهم المتقدمة في مجال الكيمياء. وبيّنت أن دولة الإمارات جعلت من الأجيال المقبلة ركيزة أساسية في رؤيتها التنموية الطموحة، حيث تعكس استضافة هذه النسخة من الأولمبياد التزام الدولة بتمكين الأجيال المقبلة، وتزويدهم بأدوات متقدمة تكفل لهم أدواراً فاعلة في المستقبل، وأشرفت على إعداد وتنفيذ الاختبارات لجنة علمية دولية ضمّت 23 خبيراً من 12 دولة، بمشاركة أكثر من 120 باحثاً ومساعد باحث من جامعة الإمارات العربية المتحدة، وبلغ إجمالي ساعات العمل التحضيرية أكثر من 10 آلاف ساعة. وضم الفريق الإماراتي المشارك في أولمبياد 2025 أربعة طلبة، وقد خضعوا لبرنامج تدريبي مكثف ومخيمات علمية داخل الدولة وخارجها.


ارابيان بيزنس
منذ 17 ساعات
- ارابيان بيزنس
هل تعمد الطيار قطع الوقود عن الطائرة الهندية مسبباً تحطمها ومقتل 260 شخصً؟
تثار تساؤلات حول احتمال طيار الخطوط الجوية الهندية التسبب في حادث التحطم المميت الذي أودى بحياة 260 شخصاً، مع نشر تقرير أولي تضمن تسجيلات صوتية لما جرى في قمرة القيادة وسماع صوت سؤال أحد الطيارين لزميله عن سبب قطعه للوقود. وأثار تقرير أولي بشأن حادث تحطم طائرة الخطوط الجوية الهندية تساؤلات حول ما إذا كان الطيار مسؤولاً عن الكارثة التي أودت بحياة 260 شخصاً. يشير التقرير إلى انتقال مفاتيح قطع الوقود للمحركين 1 و2 من وضع التشغيل إلى وضع القطع (CUTOFF) واحدًا تلو الآخر بفارق زمني قدره ثانية واحدة (ولا يمكن تغيير وضع المفتاح بالخطأ لأن ذلك يستدعي الشد للأعلى أو للأسفل ثم الدفع به للداخل أو للخارج كما يظهر في الفيديو هنا والذي يجري نشره على الشبكات الاجتماعية للرد على تكهنات بأنه قد يغلق بالخطأ) مما يشير إلى تغيير وضع الوقود تم بالتحكم اليدوي بالاثنين و بدأ المحركان N1 وN2 بعدها الانخفاض مما تسبب بتنشيط نظام 'RAT' في الطائرات وهو نظام طوارئ يستخدم لتوليد الطاقة في حالات فقدان الطاقة الرئيسية. يُعرف أيضًا باسم 'توربين الهواء' أو 'Ram Air Turbine'، قد تم تفعيله فجأة وصدر صوت قوي له قبل تحطم والطائرة، والنظام الاحتياطي رام هو عبارة عن توربين صغير يتم تفعيله في حالات الطوارئ لتوليد الكهرباء أو الطاقة الهيدروليكية الضرورية لتشغيل بعض الأنظمة الحيوية في الطائرة، وتشغيله يعزز فرضية توقف محركي الطائرة. الكابتن سوميت سابهاروال، وهو طيار متمرس بخبرة تزيد عن 8200 ساعة في قمرة القيادة، يقود طائرة بوينج 787 دريملاينر عندما سقطت في منطقة سكنية تُدعى ميغاني ناجار، مما أسفر عن مقتل 19 شخصًا آخرين من بين الموجودين على الأرض. وبعد ثوانٍ من إقلاع رحلة الخطوط الجوية الهندية رقم 171 في 12 يونيو/حزيران، جرى استخدام مفتاحي قطع وتشغيل الوقود في قمرة القيادة بعد وقت قصير من الإقلاع، مما أدى إلى انقطاع الوقود وسقوط الطائرة على الأرض. واللافت في التقرير الإشارة إلى تعيين خبير صحة نفسية مختص بالطيران، حيث عيّن المدير العام لهيئة تحقيقات حوادث الطيران وأخصائيي طب طيران وأخصائيي علم نفس طيران وخبراء تسجيلات الطيران من ذوي الخبرة كخبراء متخصصين لمساعدة التحقيق في مجال تخصصهم. (يركز التقرير إلى انتقال مفاتيح قطع الوقود للمحركين 1 و2 من وضع التشغيل إلى وضع القطع (CUTOFF) واحدًا تلو الآخر بفارق زمني قدره ثانية واحدة قبيل تحطم الطائرة) تعد حالات تعمد قبطان الطائرة لتحطيمها مع الركاب أمراً نادراً ووقعت عدة حوادث طيران عمدًا، حيث حطم طيار طائرة وعلى متنها ركاب. ورغم أن هذه الحوادث نادرة للغاية إلا أنها وقعت بشكل مأساوي. ومن بين الحالات البارزة هناك كل من: رحلة جيرمان وينغز رقم 9525 (2015) حلّق طار مساعد الطيار، أندرياس لوبيتز، بطائرة إيرباص A320 عمدًا لتصطدم بجبال الألب الفرنسية، مما أسفر عن مقتل جميع من كانوا على متنها وعددهم 150 شخصًا. كشفت التحقيقات أنه كان يعاني من اكتئاب حاد، وأنه تعمد إغلاق قمرة القيادة أمام قائد الطائرة قبل الشروع في الهبوط. رحلة سيلك إير رقم 185 (1997) تحطمت طائرة بوينغ 737 هذه، أثناء توجهها من جاكرتا إلى سنغافورة، في نهر في إندونيسيا، مما أسفر عن مقتل جميع من كانوا على متنها وعددهم 104 أشخاص. بينما لم يجد المحققون الإندونيسيون أدلة قاطعة، خلص المجلس الوطني الأمريكي لسلامة النقل (NTSB) إلى أن الحادث يتسق مع فعل متعمد من جانب القبطان، الذي يُرجّح أنه هبط بالطائرة هبوطًا هابطًا وأوقف مسجلات الرحلة عمدًا. رحلة مصر للطيران رقم 990 (1999): تحطمت طائرة بوينغ 767 في طريقها من نيويورك إلى القاهرة في المحيط الأطلسي، مما أسفر عن مقتل جميع ركابها البالغ عددهم 217 شخصًا. خلص المجلس الوطني لسلامة النقل إلى أن الضابط الأول تعمد إسقاط الطائرة. إلا أن السلطات المصرية نفت هذا الاستنتاج، وعزت الحادث إلى عطل ميكانيكي. رحلة الخطوط الجوية الموزمبيقية رقم 470 (2013) تحطمت طائرة إمبراير ERJ-190 في ناميبيا، مما أسفر عن مقتل جميع ركابها البالغ عددهم 33 شخصًا. وخلص التحقيق إلى أن القبطان تعمد إسقاط الطائرة. رحلة طيران باسيفيك ساوث ويست رقم 1771 (1987) لم يكن هذا الحادث انتحارًا للطيار، بل حادث تحطم متعمد من قِبل موظف سابق ساخط في شركة طيران. أطلق النار على الطيارين، ثم دفع عمود التحكم للأمام، مما تسبب في تحطم الطائرة ومقتل جميع من كانوا على متنها وعددهم 43 شخصًا. كما تجري تحقيقات في حوادث تحطم حديثة يُنظر فيها إلى الفعل المتعمد كاحتمال، مثل حادث تحطم طائرة طيران الهند رقم 171 (2025). وتشير التقارير الأولية إلى أن مفاتيح التحكم في وقود الطائرة قد أُغلقت بعد إقلاعها بفترة وجيزة، مما أدى إلى فقدان قوة الدفع والتحطم. ويشير خبراء الطيران إلى 'التدخل البشري المتعمد' كسبب محتمل، على الرغم من أن التحقيق الكامل لا يزال جاريًا. تُسلط هذه الحوادث الضوء على الطبيعة المعقدة لحوادث تحطم الطائرات التي يتسبب فيها الطيارون، والتي غالبًا ما ترتبط بمشاكل الصحة العقلية التي لا يتم اكتشافها. ونتيجة لذلك، تُراجع سلطات الطيران وشركات الطيران وتُعزز باستمرار فحوصات الصحة العقلية ودعم الطيارين، وأصبحت فرق التحقيقات بحوادث تحطم الطائرات تضم خبراء نفسيين في مجال الطيران لرصد أي سبب نفسي وراء الحوادث المتعمدة من قبل الطيارين كما هو الحال في لجنة التحقيق الهندي في حادث تحطم رحلة إير إنديا.