logo
اختبارات لتحويل الطحالب إلى بطاريات كهربائية

اختبارات لتحويل الطحالب إلى بطاريات كهربائية

بدأ علماء من جامعة سخالين الحكومية الروسية، اختبارات معملية لأقطاب كهربائية كربونية ستُستخدم في بطاريات الليثيوم الأيونية، وتعتمد على الطحالب المحلية.
وأفادت الجامعة، في بيان أمس، بأن العلماء والباحثين يركزون، بشكل خاص، على معالجة الطحالب الحمراء (أنفلتيا وروبيا)، وأعشاب البحر (زوستيرا)، التي تتميز بمحتواها العالي من الكربون والنيتروجين، ما يجعلها من المواد الخام الواعدة لإنتاج مواد «الأنود» عند المعالجة الحرارية للكتلة الحيوية دون وجود أوكسجين، حيث يتم الحصول على مادة كربونية مسامية (الفحم الحيوي) يمكن استخدامها في البطاريات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«المنافسة على الطعام» سبب إنقاذ الدلافين للغرقى
«المنافسة على الطعام» سبب إنقاذ الدلافين للغرقى

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«المنافسة على الطعام» سبب إنقاذ الدلافين للغرقى

قد يبدو أن البشر والدلافين لا يوجد ما يجمعهما في أي شيء، وأن الدلافين مثل الحيتان الأخرى مختلفة تماماً عنا، لكن الحقيقة المدهشة أن القاسم المشترك بين البشر والدلافين موجود بالفعل. وأفادت دراسة أسترالية بأن الدلافين تصطاد في مجموعات، وإذا ظهر من بعيد على سبيل المثال شخص يغرق ويغوص في المياه، فسيحاول عدد من الدلافين إبعاده عن فرائسهم، لأنهم يعتقدون أنه دخيل جاء لمنافستهم على طعامهم. بحسب «روسيا اليوم». الدلافين تقوم في هذه الحالة بدفع الشخص بعيداً نحو الشاطئ، وفي بعض الأحيان في الاتجاه المعاكس نحو المجهول في البحر المفتوح. هذا يعني أنها حتى وإن دفعته نحو الشاطئ إلى بر الأمان فهي لم تفعل ذلك إلا لإبعاده عن طعامها. وحادثة جرت لأحد الغواصين في البحر الأسود تؤكد هذا التفسير. سبح الرجل في مياه تبعد عن الشاطئ مسافة 200 متر وغاص إلى عمق ستة أمتار، حيث صادف قطيع دلافين منهمكة في الصيد. على الفور سبحت الدلافين إليه وبدأت في دفعه إلى السطح، ولم تتوقف إلى أن وصلت به إلى المياه الضحلة.

86000 زلزال يكشفها الذكاء الاصطناعي بأمريكا
86000 زلزال يكشفها الذكاء الاصطناعي بأمريكا

صحيفة الخليج

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة الخليج

86000 زلزال يكشفها الذكاء الاصطناعي بأمريكا

كشفت دراسة حديثة من جامعة ويسترن، بالتعاون مع باحثين من كولومبيا وهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية عن رصد 86 ألف زلزال وقعت في منطقة كالديرا يلوستون بأمريكا بين عامي 2008 و2022، باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي. وأكدت الدراسة أن عدد الزلازل المُكتشفة يفوق ما سُجل سابقاً بنحو عشرة أضعاف، ما يغير الفهم العلمي لنشاط هذه المنطقة البركانية النشطة. وأعاد الباحثون تحليل بيانات زلزالية جُمعت على مدى 15 عاماً. وأظهرت النتائج أن نصف الزلازل كانت ضمن «أسراب زلزالية»، تحدث في مناطق محدودة وخلال فترات قصيرة، وتختلف عن الهزات الارتدادية. ويُعتقد أن هذه الزلازل ناتجة عن تفاعلات بين مياه جوفية بطيئة الحركة وتدفقات سوائل مفاجئة. ويرى الباحثون أن هذه النتائج لا تقتصر فائدتها على يلوستون فقط، بل قد تسهم في تحسين التنبؤات الزلزالية وتوجيه مشاريع الطاقة الحرارية الأرضية بمناطق أخرى حول العالم.

ذكر أم أنثى؟.. دراسة تنسف الاعتقاد الشائع حول جنس المولود
ذكر أم أنثى؟.. دراسة تنسف الاعتقاد الشائع حول جنس المولود

سكاي نيوز عربية

timeمنذ يوم واحد

  • سكاي نيوز عربية

ذكر أم أنثى؟.. دراسة تنسف الاعتقاد الشائع حول جنس المولود

وتوصل علماء من جامعة هارفارد ، أجروا دراسات على بيانات أكثر من 58 ألف أم أنجبن طفلين على الأقل، إلى أن بعض النساء أكثر عُرضة لإنجاب أطفال من جنس واحد فقط. وذكر تقرير لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن تحديد جنس الطفل يتم من خلال التركيبة الكروموسومية الجنسية الموروثة من الحيوان المنوي و البويضة ، فالبويضة تحمل الكروموسوم X بينما يحمل الحيوان المنوي إما X أو Y. فإن قام الحيوان المنوي الحامل للكروموسوم X بتخصيب البويضة فإن الجنين سيكون أنثى، وإذا كان Y هو من خصب البويضة فسيكون الجنين ذكرا. وانطلاقا من هذا التوزيع، كان يعتقد أن فرصة أن يكون الجنين إما ذكرا أو أنثى متساوية. وللتحقق من هذا الاعتقاد، قام باحثون، في الدراسة المنشورة في مجلة "ساينس أدفانس"، بتحليل تأثير ثمانية خصائص على جنس المولود لدى الأمهات: الطول، مؤشر كتلة الجسم، العرق، لون الشعر، فصيلة الدم، النمط الزمني، سن أول حيض، وسن إنجاب الطفل الأول. ووجدت النتائج أن فرصة إنجاب صبي أو صبية ليست متساوية كما يظن أغلب الناس. ووجد الباحثون أن سبعة من الخصائص الثمانية لم يكن لها تأثير على جنس المولود. وأظهرت النتائج ارتباطا بين العمر عند إنجاب الطفل الأول وجنس المولود، فالنساء اللواتي أنجبن أول مرة في سن الثامنة والعشرين كانت لديهن فرصة بنسبة 43 بالمئة لإنجاب أطفال من جنس واحد فقط. أما النساء اللواتي أنجبن أول مرة في سن 23 فكانت فرصتهن 34 بالمئة لإنجاب أطفال من جنس واحد. وقال الباحثون: "قد يكون لعمر الأم الأكبر ارتباط باحتمالية أعلى لإنجاب أطفال من جنس واحد، في حين أن العوامل الوراثية أو الديموغرافية أو التناسلية الأخرى لم تكن مرتبطة بجنس المواليد". ولكن العلماء لم يستطيعوا فك الارتباط بين العمر وجنس المولود، لكنهم رجحوا أن يكون ذلك مرتبطا بالتغيرات الفيزيولوجية التي تمر بها المرأة مع التقدم في العمر. وأوضح الفريق: "الطور الجريبي الأقصر يميل إلى تفضيل بقاء كروموسوم Y، في حين أن البيئة المهبلية الأكثر حموضة تفضل بقاء كروموسوم X". وأضافوا: "وقد تكون لكل امرأة استجابة مختلفة لهذه العوامل مع تقدم العمر، ما يؤدي إلى احتمالية أكبر في إنجاب أطفال من نفس الجنس". وفي الأخير، أشار الباحثون إلى أن هذه الآليات مجرد فرضيات، وتحتاج إلى بيانات أكثر تفصيلا لتأكيدها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store