logo
صعود أسعار العملات العربية في تعاملات أسواق الصرافة

صعود أسعار العملات العربية في تعاملات أسواق الصرافة

اليمن الآنمنذ 20 ساعات
استقالة مفاجئة لمسؤول رفيع في الشرعية تُربك المشهد السياسي
مواجهة شرسة بين يمنيين وكفيلهم السعودي والنهاية مدهشة
The post البنك المركزي بصنعاء يثبت أسعار الصرف عند هذه الحدود appeared first on يمن ايكو. يمن إيكو
يرى الصحفي محمد المخلافي أن العد التنازلي لتصفية قادة الحوثيين قد بدأ
50 قذيفة وصاروخا أسقطتها مقاتلات إسرائيلية على موانئ ومحطة كهرباء والسفينة "غالاكسي ليدر" في اليمن و
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تدك منصة التجسس الحوثية وتُفجّر خرافة الانتصار الزائف
إسرائيل تدك منصة التجسس الحوثية وتُفجّر خرافة الانتصار الزائف

اليمن الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • اليمن الآن

إسرائيل تدك منصة التجسس الحوثية وتُفجّر خرافة الانتصار الزائف

اخبار وتقارير إسرائيل تدك منصة التجسس الحوثية وتُفجّر خرافة الانتصار الزائف الثلاثاء - 08 يوليو 2025 - 01:00 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - عدن أنهت الضربات الجوية الإسرائيلية، فجر الإثنين، فصلًا مثيرًا من قصة السفينة المختطَفة "غالاكسي ليدر"، والتي حولتها مليشيا الحوثي الإرهابية إلى منصة عسكرية لرصد الملاحة الدولية واستهداف السفن، قبل أن تُدمّرها الضربات الدقيقة قرب سواحل الصليف بمحافظة الحديدة غرب البلاد. وأكد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن عملية القصف استهدفت السفينة بعد أن نصبت جماعة الحوثي نظام رادار متطور على متنها، بهدف توجيه هجمات دقيقة على القطع البحرية المارة في المياه الدولية، ضمن عملياتها العدائية المتواصلة. وتعود بداية القصة إلى نوفمبر 2023، حين أقدمت الجماعة الحوثية على اختطاف السفينة التجارية "غالاكسي ليدر"، المتخصصة في نقل السيارات، واحتجزت طاقمها المكوّن من 25 فردًا من جنسيات مختلفة، بينهم فلبينيون ورومانيون وأوكرانيون، في عملية قوبلت بإدانة دولية واسعة. ولم تكتفي المليشيا باحتجاز السفينة، بل حولتها إلى مزار سياحي وموقع دعائي لعرض ما أسموه بـ"انتصاراتهم"، وهو ما اعتبره الكاتب السياسي رماح الجبري محاولة لتغذية وهم "الانتصار الإلهي" في أوساط قواعدهم الشعبية، رغم أن السفينة كانت في الواقع رهينة للإرهاب الحوثي. ومع تصاعد التهديدات، كانت المليشيا تنقل السفينة من موقع إلى آخر تفاديًا لأي عملية تحرير من قِبل قوات أجنبية. وبوساطة عمانية، أُفرج عن الطاقم بعد أكثر من عام من المعاناة، لكن السفينة بقيت أداة بيد الحوثيين لتنفيذ أجندات عسكرية إيرانية في البحر الأحمر. ويؤكد مراقبون أن الضربة الإسرائيلية الأخيرة كشفت استخدام الحوثيين لسفينة مدنية كمنصة تجسس عسكري، في انتهاك سافر للقوانين الدولية واتفاقيات الملاحة البحرية، وهو ما اعتادته الجماعة في استخدام المستشفيات والمدارس والمركبات الإنسانية لتخزين الأسلحة والتنقلات العسكرية. وكانت مليشيا الحوثي قد أعلنت في وقت سابق من يوم الإثنين، تنفيذ هجوم جديد على السفينة التجارية "ماجيك سيز" في البحر الأحمر، بزعم أنها مملوكة لشركة تتعامل مع "العدو الإسرائيلي"، باستخدام زورقين مفخخين، وخمسة صواريخ، وثلاث طائرات مسيّرة، ضمن حملة التصعيد التي أطلقتها الجماعة منذ أشهر. ويرى محللون أن تدمير "غالاكسي ليدر" شكّل صفعة عسكرية واستخباراتية مدوّية للحوثيين، وأن مثل هذا الرد المباشر يؤكد أن مرحلة التراخي قد انتهت، وبدأت مرحلة الاستهداف الاستباقي لأي تهديد إرهابي على الخطوط الملاحية الدولية. الاكثر زيارة اخبار وتقارير تصفيات داخلية تهز الجماعة: مصرع قائد الأمن المركزي الحوثي وسط اشتباكات قبلي. اخبار وتقارير الحكومة تكشف الجهة التي تقف خلف تسريب وفاة وزير الدفاع والهدف الخبيث من الش. اخبار وتقارير الأمن يكشف تفاصيل جريمة بشعة ويضبط قاتل صالح بيافع.. أنهى حياته بأداة حادة . اخبار وتقارير مجلس الأمن يعود للملف اليمني: جلسة حاسمة الأربعاء وسط تحذيرات من انهيار سيا.

بعد كسرها التفوق الجوي .. كيف تغير صنعاء معادلة الصراع مع 'إسرائيل' ؟
بعد كسرها التفوق الجوي .. كيف تغير صنعاء معادلة الصراع مع 'إسرائيل' ؟

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 8 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

بعد كسرها التفوق الجوي .. كيف تغير صنعاء معادلة الصراع مع 'إسرائيل' ؟

خاص / وكالة الصحافة اليمنية // لم يكن الهجوم الجوي'الاسرائيلي' على اليمن أمس مفاجئاً باعتبار ما سبقه من حديث في وسائل الاعلام العبرية عن عملية عسكرية 'إسرائيلية ' واسعة النطاق في اليمن ، وتصريحات لعدد من المسؤولين في كيان الاحتلال 'الاسرائيلي' ومنهم وزير الدفاع 'يسرائيل كاتس' الذي قال : أن مصير اليمن سيكون كمصير طهران ، لكن المفاجئة الحقيقية كانت في فشل الهجوم الجوي الواسع بفضل الدفاعات الجوية اليمنية المحلية الصنع التي أجبرت الطيران 'الإسرائيلي' على تعديل خططه والاقتصار على استهداف الموانئ في محافظة الحديدة من مسافات بعيدة في البحر الأحمر دون إختراق المجال الجوي اليمني ، وهو ما طرح العديد من الاسئلة حول حقيقة امتلاك صنعاء لمنظومة دفاع جوي قادرة على حماية الأجواء اليمنية والتصدي لأي عدوان على اليمن ؟ وكيف سيغير هذا من مجريات المعركة بينها وبين 'إسرائيل ' ومعادلة الصراع المستقبلية ؟ طبيعة الهجوم 'الإسرائيلي' وأهدافه شنّت 'إسرائيل' يوم 7 يوليو 2025 هجوماً واسعاً أطلقت عليه اسم 'عملية الراية السوداء'، مستهدفة موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف وسفينة الشحن المحتجزة 'غالاكسي ليدر' ومحطة الكهرباء في الكثيب . أداء الدفاعات الجوية اليمنية كشف ناطق قوات صنعاء العميد سريع أن الدفاعات الجوية اليمنية تصدت بفاعلية للعدوان الإسرائيلي، مستخدمة 'دفعة كبيرة من صواريخ أرض-جو محلية الصنع'، مما تسبب في حالة إرباك كبيرة لطياري العدو ،وغرف عملياته وإجبار الطيران الاسرائيلي على المغادرة ، وإفشال مخططه في استهداف عدد من المدن اليمنية . تحول في موازين القوة هذا التطور يؤكد تصريحات سابقة لرئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء مهدي المشاط، الذي كان قد وعد في نهاية شهر مايو الماضي بأن قوات صنعاء ستجعل فخر الطائرات 'الإسرائيلية ' مصدراً للسخرية ، مؤكداً قدرتها على 'التعامل مع الطائرات الصهيونية المعادية بدون أي ضرر في الملاحة الجوية والبحرية'، حيث أثبتت قوات صنعاء أن تصريحات المشاط لم تكن مجرد خطاب دعائي، بل تعكس واقعاً جديداً في ميزان القوى العسكري . تداعيات هذا التطور على المواجهات المستقبلية تغيير قواعد الاشتباك الجوي يُعد نجاح الدفاعات الجوية اليمنية في ردع الطيران 'الإسرائيلي' نقطة تحول استراتيجية، باعتبار أن 'إسرائيل' تعتمد تاريخياً على التفوق الجوي المطلق في ضرب أهداف في عمق المنطقة دون مواجهة تذكر ، الأن أصبح هذا غير ممكن في اليمن ، وهو ما يعني تعطيل التفوق الجوي 'الاسرائيلي' ، ومع تعطيل التفوق الجوي 'الإسرائيلي' تزداد فرص نجاح استراتيجية حرب الاستنزاف التي تتبعها قوات صنعاء ، فالقدرة على استمرار إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة تجاه 'إسرائيل' مع الحد من فعالية الردود الجوية 'الإسرائيلية' تضمن لصنعاء التفوق في هذه الحرب . إضافة الى ذلك يكشف فشل الهجوم 'الاسرائيلي' الأخير عن تحول جوهري في موازين القوة العسكرية بين 'إسرائيل' واليمن ، حيث لم تعد صنعاء طرفاً ضعيفاً يعتمد فقط على الصواريخ الهجومية، بل أصبح لديها منظومة دفاع جوي قادرة على تغيير قواعد اللعبة وإجبار العدو الإسرائيلي على إعادة حساباته. نقطة تحول في الصراع مع 'إسرائيل' التطور في الدفاعات الجوية لا يقل أهمية عن امتلاك الصواريخ الباليستية والطيران المسير ، لأنه يحمي اليمن من ردود الفعل 'الإسرائيلية' ، ويضمن استمرارية الضغط العسكري على 'تل أبيب' وقد يشكل هذا نقطة تحول ليس فقط في صراع اليمن مع 'إسرائيل' وإنما في الصراع العربي مع 'إسرائيل ' خصوصاً وأن اليمن أصبح يمثل اليوم الجبهة المتقدمة في هذا الصراع . لقد كانت الرسالة التي أرسلتها صنعاء عبر دفاعاتها الجوية والرد على الهجوم الاسرائيلي بقوة عبر عدد كبير من الصواريخ البالستية والطائرات المسيرة التي استهدفت اليوم مطار ' بن غوريون ' وأهدافاً حساسة في كيان الاحتلال واضحة : أي عدوان 'إسرائيلي ' مستقبلي على اليمن لن يمر ، ولن تتمكن 'إسرائيل' من تحقيق التفوق الجوي الذي اعتادت عليه في حروبها السابقة ، وهو ما سيدفع 'إسرائيل ' الى إعادة حساباتها ليس فقط مع اليمن وإنما مع كل دول المنطقة .

قصف إسرائيلي على موانئ الحديدة ومنشآت حيوية
قصف إسرائيلي على موانئ الحديدة ومنشآت حيوية

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • اليمن الآن

قصف إسرائيلي على موانئ الحديدة ومنشآت حيوية

شنت طائرات حربية إسرائيلية، مساء الأحد، سلسلة غارات هي "الأعنف" منذ أكثر من عام، استهدفت موانئ ومرافق حيوية في محافظة الحديدة غربي اليمن، الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثيين، ضمن عملية عسكرية جديدة أطلقت عليها اسم "الراية السوداء". وأفاد الصحفي بسيم الجناني أن الهجمات استهدفت بأكثر من 30 صاروخاً، مواقع بينها محطة كهرباء رأس كثيب، وميناء رأس عيسى، وميناء الحديدة، مشيرًا إلى أن القصف تسبب في دمار واسع، ويُعد الأشد منذ استهداف منشآت نفطية في يوليو من العام الماضي. وفي منشور آخر قال الصحفي الجناني إن الغارات بلغت 56 غارة، وإنها استهدفت "ماتبقى من موانئ الحديدة ومحطة توليد الكهرباء". وسائل إعلام تابعة للحوثيين أكدت تعرض موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف لقصف مباشر، دون أن تقدم تفاصيل عن حجم الخسائر أو الإصابات. وتزامنا مع الهجوم، قال المتحدث باسم الحوثيين إن "القوات الجوية" التابعة لهم "تتصدى في هذه الأثناء للعدوان الصهيوني". من جهته، قال وزير الدفاع الإسرائيلي إن الهجمات استهدفت "أهدافاً إرهابية" يستخدمها الحوثيون، على حد تعبيره، مضيفاً: "الحوثيون سيدفعون ثمناً باهظاً، وكما حذّرت سابقاً، قانون اليمن هو نفس قانون طهران". وأشار إلى أن العملية شملت أيضاً قصف السفينة "غالاكسي ليدر"، التي استولى عليها الحوثيون قبل نحو عامين، وتُستخدم حالياً في "أنشطة إرهابية" وفق قوله. وسائل إعلام إسرائيلية ذكرت أن طائرات سلاح الجو أطلقت نحو 20 صاروخاً ثقيلاً على مناطق متفرقة من الحديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store