
عراقجي: مقابل كل عالم أو ضابط نفقده هناك المئات ليحلوا مكانه
وقال في تغريدة على منصة إكس: "مرة أخرى، أظهر الشعب الإيراني العظيم قوته وصموده المذهلين أمام العالم".
وأضاف أن "الأمواج الهادرة من الوطنيين الذين خرجوا إلى الشوارع لتكريم القادة العسكريين، والعلماء، والباحثين، والمواطنين، بمن فيهم النساء والأطفال الأبرياء الذين قتلوا بوحشية على يد الكيان الصهيوني الجبان، تحمل جميعها رسالة واضحة.. على عكس الكيان الإسرائيلي الضعيف والعاجز".
وتابع: "نحن لا نخفي شهداءنا، بل نفتخر بهم، لأنهم قدوتنا. وكونوا على يقين أنه مقابل كل ضابط أو عالم نفقده، هناك المئات ممن يصطفون ليحلوا مكانه".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 14 ساعات
- معا الاخبارية
شرط إيراني للعودة إلى المفاوضات
بيت لحم معا- أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم الثلاثاء، أنه لا يمكن القضاء على التكنولوجيا والعلوم اللازمة لتخصيب اليورانيوم عبر القصف وقال وزير الخارجية عباس عراقجي في مقابلة مع "سي بي أس" الاميركية إن "العودة إلى التفاوض تحتاج أولا ضمان عدم عودة الولايات المتحدة إلى استهدافنا"، مضيفا أن "أبواب الدبلوماسية لن تغلق أبدا، وأنه لا يمكن القضاء على التكنولوجيا والعلوم اللازمة لتخصيب اليورانيوم عبر القصف". وتابع عراقجي أن "البرنامج النووي الايراني السلمي أصبح مصدر فخر واعتزاز وطني لذلك لن يتراجع الشعب بسهولة عن التخصيب".


جريدة الايام
منذ 14 ساعات
- جريدة الايام
أميركا تلغي تأشيرتَي ثنائي فرقة بوب فيلان بعد هتافات ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي
واشنطن - رويترز: ألغت الولايات المتحدة تأشيرتي ثنائي فرقة بوب فيلان البريطانية لموسيقى البانك - راب بعد أن قادا، خلال عرض قدماه في مهرجان جلاستونبري الموسيقي في إنجلترا في مطلع الأسبوع، هتافات قالت وزارة الخارجية الأميركية وهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي)، التي بثت الحدث، إنها هتافات معادية للسامية. وقال كريستوفر لانداو نائب وزير الخارجية الأميركي في منشور على منصة إكس أمس: "ألغت وزارة الخارجية الأميركية التأشيرات الأميركية لفرقة بوب فيلان في ضوء هتافاتهم البغيضة في جلاستونبري، بما في ذلك قيادة الجمهور في هتافات بكلمة الموت. الأجانب الذين يمجدون العنف والكراهية ليسوا زواراً موضع ترحيب في بلادنا". وقالت (بي.بي.سي) أمس إنها تأسف لعدم وقف البث المباشر لفعالية يوم السبت التي تضمنت هتافات على المسرح "الموت، الموت، لجيش الدفاع الإسرائيلي"، و"من النهر إلى البحر، يجب أن تكون فلسطين حرة، وستكون إن شاء الله حرة". وتتطرق فرقة بوب فيلان المعروفة بمزجها بين موسيقى جرايم وموسيقى البانك روك إلى مجموعة من القضايا، بما في ذلك العنصرية ورهاب المثلية والفوارق بين الطبقات في أغانيها، وعبرت في السابق عن دعمها للفلسطينيين. ويبدو أن مغنيها الرئيس، المعروف باسم بوبي فيلان، أشار إلى العرض الذي قدمته الفرقة في مطلع الأسبوع في منشور على إنستجرام، وكتب "قلت ما قلته". وأضاف: "تعليم أطفالنا الدفاع عن التغيير الذي يريدونه ويحتاجون إليه هو الطريقة الوحيدة لجعل هذا العالم مكاناً أفضل". ولم تقدم وزارة الخارجية الأميركية بعد مزيداً من التفاصيل حول أسماء الذين أُلغيت تأشيراتهم. ومن المقرر أن تحيي فرقة بوب فيلان بعض الحفلات الموسيقية في الولايات المتحدة في تشرين الثاني.


شبكة أنباء شفا
منذ 19 ساعات
- شبكة أنباء شفا
لجنة بالكنيست تصدّق على إقالة النائب أيمن عودة
شفا – صدّقت اللجنة البرلمانية في الكنيست الإسرائيلي، الإثنين، على إقصاء رئيس رئيس الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، النائب أيمن عودة من عضويته، لمواقفه الرافضة لحرب الإبادة الإسرائيلية في غزة. وصوت 14 نائباً من الحكومة والمعارضة لمصلحة طلب إقالة عودة، بينما عارضه نائبان. ومن بين المصوّتين لمصلحة الإقالة، نواب من حزب 'هناك مستقبل' المعارض، برئاسة يائير لابيد، وحزب 'إسرائيل بيتنا' اليميني المعارض برئاسة أفيغدور ليبرمان، وحزب 'معسكر الدولة' المعارض برئاسة بيني غانتس. و'ستصل عملية الإقالة إلى الهيئة العامة للكنيست خلال 3 أسابيع، وسيتطلب الأمر أغلبية تصويت 90 نائباً (من أصل 120) لإتمام عملية الإقالة'، وفق القناة 12 الإسرائيلية. وحتى في حال إقرار الهيئة العامة للكنيست لقرار الإقالة فسيكون بإمكان عودة، رئيس الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، تقديم التماس ضد القرار إلى المحكمة العليا. من جانبه، قال عودة في بيان إن 'ما يجري ليس استهدافاً شخصياً لي فحسب، بل تصعيد خطير ضد حرية التعبير لكل المواطنين العرب وضرب مباشر لما تبقّى من الهامش الديمقراطي داخل الكنيست'. وأضاف: 'ما يحدث اليوم ضدي قد يحدث غداً ضد أي نائب عربي يرفع صوته، ولا يمكن التراجع أمام هذا المسار الإقصائي؛ لأن التراجع يعني فتح الباب أمام ملاحقة كل صوت حر'. واعتبر أن 'المعركة ليست على شخصية أبداً، بل على الحق في التمثيل السياسي للعرب، وعلى حرية التعبير إجمالاً'، مؤكداً إصراره على المضي قدماً في خطوات منع إقصائه من الكنيست. وقبل أسبوع، اجتمعت اللجنة البرلمانية لبحث إقصاء عودة على خلفية شكوى قدّمها النائب بوارون بشأن منشور لعودة عبر منصة إكس. وحسب الشكوى، فإن عودة كتب: 'سعيد لتحرير الأسرى (الفلسطينيين) والمختطفين (الأسرى الإسرائيليين)، من هنا علينا تحرير الشعبين (الفلسطيني والإسرائيلي) من الاحتلال. لأننا جميعاً ولدنا أحراراً'.