
الخبير الخوالدة يشيد بالتقدم الذي أحرزه الأردن بمجال الصناعات الدفاعية
أشاد الخبير العسكري العميد المهندس المتقاعد عبدالرحمن الخوالدة بالتقدم الذي احرزه الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في مجال الصناعات الدفاعية .
وأشار خلال محاضرة نظمتها الجمعية الأردنية للبحث العلمي والريادة والابداع بعنوان "الصناعات الدفاعية/ الآليات المدرعة" إلى أن إنشاء مركز الملك عبدالله الثاني للتصميم والتطوير KADDB عام 1999، أسس بدايات مرحلة التصنيع العسكري الدفاعي في المملكة، وساهم برفد القوات المسلحة- الجيش العربي، والأمن العام وقوات الدرك بالكثير من الآليات والمعدات اللازمة للقيام بواجباتهم، لافتًا أن المركز الأردني JODDB كادبي سابقًا يقوم من خلال شركاته المتعددة بتصنيع العديد من مستلزمات القوات المسلحة.
وبين، أن المركز الأردني للتصميم والتطوير JODDB يمتلك العديد من الأجهزة والماكنات المتطورة CNC ومستمر في تطوير ذاته ومنتسبيه من شباب وشابات الوطن.
وأكد، أهمية الصناعات الدفاعية محليًا في التوفير المالي على موازنة الدفاع وتوفير مستلزمات القوات المسلحة محليًا للاستغناء عن المصادر الأجنبية وتوطين الصناعات الدفاعية محليًا لتوفير أيدي أردنية ماهرة، معربًا عن أمله بأن تستمر حركة الصناعات الدفاعية في الأردن.
وتخلل المحاضرة التي أدارها، رئيس الجمعية الدكتور رضا الخوالدة العديد من الأسئلة والمداخلات التي أكدت أهمية التطور الذي يشهده الأردن في مختلف القطاعات، بما فيها قطاع الدفاع.
--(بترا)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 4 أيام
- أخبارنا
أ.د.مصطفى محمد عيروط : إنجازات في جامعة البلقاء التطبيقيه (١)
أخبارنا : منذ تأسيس جامعة البلقاء التطبيقيه بإرادة ملكيه ساميه في ٢٢اب ١٩٩٦ وبدء التدريس فيها في العام الجامعي ١٩٩٧/ـ١٩٩٨ وهي تتطور ومركزها مدينة السلط في محافظة البلقاء وحتى الآن فيها ٢٣ كليه منهم ١٣كليه في محافظات المملكه ولذلك تسمى -جامعة الوطن- ويدرس فيها الان ٦٣١٥٢طالبا وطالبه وهي بذلك اكبر جامعة وطنيه عامه وخاصه - اردنيه يدرسون في ١٨٤ تخصص دبلوم و ١١٢ تخصص بكالوريوس و٣٤ دراسات عليا يدرسهم ١٥٢٠مدرسا وفيها ٢٥٢٤ اداري وعدد خريجيها للان ١٩٦١٦٢طالبا وطالبه ينتشرون في الداخل والخارج وفي ٤ايار ٢٠٢٣ وضع جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم ، حجر الأساس لمركز التميز السياحي وترميم الآثار التابع لكلية جرش التقنية/ جامعة البلقاء التطبيقية، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد. وقدّم رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الاستاذ الدكتور أحمد العجلوني عرضا أمام جلالة الملك حول المشروع الذي سيقام على أرض مساحتها 54 دونما، إذ تم الانتهاء من المرحلة الأولى التي تضمنت إنشاء البنية التحتية بنحو مليون دينار، فيما المرحلة الثانية بقيمة إجمالية 4ر5 مليون دينار. وبين رئيس جامعة البلقاء التطبيقيه الاستاذ الدكتور احمد فخري العجلوني إلى أن كلية جرش التقنيه ستطرح تخصصات مناسبة لطبيعة محافظة جرش السياحية ذات الإرث الحضاري الغني، ((ومن المتوقع أن تكون نسب التشغيل فيها مرتفعةكنسب التشغيل في باقي كليات الجامعة المنتشرة بالمملكة)). وبين أن المركز سيدرّس برامج الدبلوم المتوسط في صيانة وترميم الآثار، والإرشاد السياحي، والتسويق السياحي، وإدارة الفنادق، والبكالوريوس في صيانة وترميم الآثار. وفي ١٥/ـ١ـ ٢٠٢٥ أعلنت جامعة البلقاء التطبيقيه عن حصولها على موافقه رسميه من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لإنشاء كلية مادبا الجامعيه التقنيه بموجب مكرمة ملكية ساميه وتهدف إلى تعزيز التعليم التقني في الاردن وربط مخرجاته بمتطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي وتركز كلية مادبا التقنيه على تقديم برامج تقنيه متخصصه تمنح درجة الدبلوم التقني في مجالات الزراعه الحديثه والتكنولوجيا الذكيه المرتبطه بها بما يواكب احتياجات مادبا والمناطق المجاوره والسوق المحلي والخارجي وفي ١٠/-١٢/-٢٠٢٤ مندوباً عن جلالة الملك عبدالله الثاني افتتح رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، ، المبنى الجديد لكلية الطب في جامعة البلقاء التطبيقية بالتزامن مع زيارة جلالته إلى المحافظة بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالته سلطاته الدستورية. وتم إنشاء المبنى الجديد للكلية بمحاذاة مستشفى الحسين "السلط الجديد" لغايات توفير التعليم السريري والتدريب العملي لطلبة كلية الطب في المستشفى، فضلاً عن الارتقاء بالخدمات الطبية المقدمة للمواطنين . وفي ٢٦حزيران ٢٠٢٥ أعلن رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، خلال زيارته إلى محافظة البلقاءعن مشاريع جامعة البلقاء التطبيقية وذلك بإنشاء كلية تمريض وكلية علوم طبية مساندة، بكلفة إجمالية تبلغ 11 مليون دينار، بهدف توسيع البرامج الأكاديمية ورفع كفاءة مخرجات التعليم العالي، خصوصًا في التخصصات الصحية والمهنية ذات الأولوية في سوق العمل علما بأن الجامعة تقوم حاليا ببناء كلية للذكاء الاصطناعي بكلفة 8.5 مليون دينار وكلية الأميرة رحمة بكلفة 3.5 مليون دينار. وفي ٢٢حزيران ٢٠٢٥ وقعت جامعة البلقاء التطبيقية وشركة المدن الصناعية الأردنية،مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون في مجالات التدريب العملي، ودعم مشاريع التخرج، ومواءمة الخطط الدراسية مع احتياجات سوق العمل الصناعي، إضافة إلى تسهيل تشغيل الخريجين في المصانع داخل المدن الصناعية . وبذلك تنجز على الواقع جامعة البلقاء التطبيقيه برئاسة الأستاذ الدكتور احمد فخري العجلوني وبالتعاون مع مجلس الأمناء ومجلس الجامعه ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتعمل على تحقيق رؤية الجامعه ورسالتها ورؤيتها هي جامعة تطبيقية رائدة علميا، ومنافسة عالميا، ومتميزة في التدريس والبحث العلمي التطبيقي، والابداع، والابتكار والريادة لبناء اقتصاد، ومجتمع المعرفة ورسالتها هي تقديم تعليم تطبيقي وتقني عالي الجودة وتوفير بيئة منافسة حاضنة ومحفزة للإبداع والابتكار والبحث والتطوير والريادة للمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة والاقتصاد القائم على المعرفة واليوم جامعة البلقاء التطبيقيه نتيجة إدارتها الحصيفه تدير أيضا أمورها الماليه بحصافه ومتابعه وتؤمن مثلا الرواتب قبل ٢٥ من كل شهر والتي تزيد عن ثلاثة ملايين ونصف شهريا ويعمل رئيس الجامعه الاستاذ الدكتور احمد فخري العجلوني بهدوء وسرعه ودقه ومتابعه وتعاون مع الجميع للحديث بقيه عن جامعة البلقاء التطبيقيه حمى الله الوطن والشعب والجيش العربي المصطفوي والأجهزة الامنيه بقيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المفدى وحمى الله سمو الأمير الحسين ولي العهد الأمين

الدستور
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- الدستور
الجامعة الأردنية في المرتبة 324 عالميًا: قصة صعود وإنجاز تستحق التأمل
في لحظة وطنية نابضة بالفخر، تعلن الجامعة الأردنية الجامعة الأم ومنارة الفكر الأردني عن إنجاز نوعي بدخولها تصنيف QS العالمي للجامعات لعام 2025، محتلة المرتبة 324 عالميًا. هذا التصنيف ليس مجرد رقم، بل شهادة حية تعبّر عن طموح وطن آمن بأن مجده يصنع بالعلم والإرادة. هذا الإنجاز ليس وليد المصادفة، بل هو ثمرة لرؤية ملكية بدأت مع القائد الراحل الحسين بن طلال، الذي أراد للتعليم أن يكون مشروعًا لبناء الإنسان، لا مجرد وسيلة لنيل الشهادات. ومع جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمير الحسين، استمر هذا النهج، مؤمنين بأن الجامعات ليست مؤسسات جامدة، بل محركات نهضة تصنع قادة وتنتج فكرًا. إدارة الجامعة الأردنية تبنّت هذه الرؤية، وجعلت من التحديث مسارًا مستمرًا، ومن التقدّم ممارسة يومية، لا مناسبة عابرة. فتم تحديث البرامج الأكاديمية وربطها بسوق العمل العالمي، وتحويل المحتوى التعليمي إلى تجربة رقمية تفاعلية، ودعم البحث العلمي النوعي، وتحفيز النشر في المجلات المصنفة، وتعزيز التعاون الدولي. كما عملت على بناء ثقافة داخلية قائمة على الإتقان والمساءلة والابتكار. ليأتي اليوم الذي تحصد فيه الجامعة ثمار هذا الغرس النبيل بأرقام ناصعة تعكس صدق الرحلة: 105 عالميًا في تأثير الخريجين وتوظيفهم: أي أن خريج الجامعة الأردنية لا ينتظر الفرص، بل يُصنعها ويقودها. 543 عالميًا في البحث العلمي الدولي: لتثبت الجامعة أنها لا تستهلك المعرفة فقط، بل تُنتجها وتُصدّرها. 309 عالميًا في نسبة الطلبة الدوليين: مما يجعلها ملتقى ثقافات وعقول من مختلف أرجاء العالم. أرقام تعكس حجم الإنجاز ونوعية الجهود المبذولة، لكن التصنيف ليس النهاية، بل هو بداية لمسيرة جديدة تتطلب تجديدًا دائمًا في الرؤية والوسائل. ومن أهم أولويات المرحلة المقبلة هو تعزيز البحث العلمي المتعدد التخصصات، حيث تلتقي علوم الطب بالذكاء الاصطناعي، وتتقاطع الهندسة مع علم الاجتماع، وتتكامل البيولوجيا مع السياسات العامة، ليولد من هذا التمازج أفكار رائدة وحلول مستقبلية. هذا التوجه البحثي يحتاج إلى بيئة ملهمة، تُحفّز الباحثين، وتحتفي بالاكتشاف، وهو ما تسعى إليه الجامعة. كما تولي أهمية قصوى للعنصر البشري، فتعمل على ابتعاث الطلبة المتميزين إلى أفضل الجامعات العالمية ليعودوا بأدوات ومعايير جديدة، وتسعى بالتوازي إلى استقطاب كفاءات تدريسية محلية ودولية لإثراء البيئة الجامعية، وتبادل الثقافات والمعرفة. وتعتبر الجامعة الأردنية أن التدويل الأكاديمي أحد مفاتيح الصعود الحقيقي. فمن خلال توقيع الاتفاقيات الدولية، والانخراط في شبكات التعاون الأكاديمي، وتفعيل برامج التبادل الطلابي والأكاديمي، لا تسعى الجامعة إلى التنقل الجغرافي فقط، بل إلى خلق تفاعل حضاري غني، يجعلها حاضنة للخبرة والرؤية العالمية. أما التحول الرقمي، فهو ركن أساسي في استراتيجيتها، حيث التعليم لا ينحصر في القاعات بل يمتد إلى المنصات، ويعتمد على البيانات والتحليل. تسعى الجامعة لتكون مؤسسة معرفية ذكية، مرنة، تضع الطالب في قلب التجربة، وتجعل من كل خطوة تعليمية فرصة للتفاعل والإبداع. ومع كل هذا، تدرك الجامعة أهمية بناء علامة أكاديمية عالمية تعبّر عن هويتها، وتحمل سرديتها الأردنية للعالم، لا باعتبارها مجرد جامعة ناجحة، بل مؤسسة ملهمة تروي قصص طلابها وعلمائها ومبادراتها، وتجعل من نفسها مقصدًا أولًا للباحثين، والطلاب الطامحين، والشركاء العالميين. إننا اليوم أمام مرحلة عنوانها الإلهام، ومستقبل تصنعه الجامعة الأردنية بعزمها، لتنتقل من كونها جامعة وطن، إلى جامعة أمّة، ومن فكرة نشأت على رُبى عمّان، إلى مشروع علمي إنساني عالمي الطموح. هنا، في الجامعة الأردنية... نكتب التاريخ، ونرسم الغد، ونضيء الطريق.

السوسنة
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- السوسنة
الجامعة الأردنية بالمرتبة 324 عالميًا حسب تصنيف كيو إس 2026
عمان - السوسنة حققتِ الجامعة الأردنيّة تقدما لافتا في تصنيف QS العالميّ للجامعات لعام 2026، حيث حلت في المرتبةِ 324 عالميا، متقدّمة 44 مرتبة عن تصنيف العام السابق، في إنجاز يعكس الجهد المؤسسيّ المستمرّ والطموح نحو التقدم النوعي في الأداء الأكاديمي والبحثي، محافظة على صدارة الجامعات الأردنية ومحققة تقدما ملحوظًا في مرتبتها الدولية على مستوى الوطن العربي.وأعرب رئيس الجامعة نذير عبيدات، عن فخره واعتزازه بهذا التقدّم، مهدياً هذا الإنجاز غير المسبوق إلى جلالة الملك عبد الله الثاني، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، وإلى الأردنيين كافة، مؤكداً أن هذا التقدير العالمي هو حصيلة عمل جماعي وتخطيط استراتيجي واعٍ يضع الجودة والتميّز في صميم أولوياته.وأشار إلى أن هذا الإنجاز يرسّخ حضور الجامعة الأردنية في مصافّ الجامعات العالمية المرموقة، ويعكس صورة مشرقة عن التعليم العالي الأردني.وأظهرت نتائج التصنيف تحسنًا شاملاً في المؤشرات الرئيسة التي يعتمدها تصنيف QS، إذ تقدمت الجامعة في السمعة الأكاديمية إلى المرتبة 239 عالميًا، مسجلة تحسنًا بنسبة 15% عن العام الماضي، في دلالة واضحة على الاعتراف الدولي المتزايد بجودة التعليم والبحث في "الأردنية".كما حافظت الجامعة على زخمها في السمعة التوظيفية، متقدمة إلى المرتبة 194 عالميا، بنسبة تحسن بلغت 13.1% ما يعكس ثقة سوق العمل العالمي بخريجيها.وفي مؤشر تأثير وتوظيف الخريجين، سجلت الجامعة مرتبة متقدمة جدا بوصولها إلى المرتبة 105 عالميا، محققة بذلك تحسنًا بنسبة 8%، في مؤشر يعكس فاعلية مخرجاتها الأكاديمية في الواقع المهني.أما على صعيد التدويل، فقد تقدمت الجامعة في نسبة الطلبة الدوليين إلى المرتبة 309 عالميًا، محققة تحسنًا بنسبة 21%، وهو ما يعكس بيئة جامعية جاذبة ومتنوعة.كما حققت الجامعة الأردنية تقدمًا في مؤشر البحث العلمي الدولي، بوصولها إلى المرتبة 543 عالميًا، بزيادة قدرها 2.2 بالمئة عن العام السابق، إلى جانب تحسّن إضافي في تأثير البحث العلمي كما يُقاس بنسبة الاستشهاد بالأبحاث، والتي سجلت ارتفاعًا بنسبة 3.8%.وفي تعليقه على هذه المؤشرات، أكد عبيدات أن ما تحقق هو ثمرة لاستثمار الجامعة في كوادرها البشرية وبرامجها الأكاديمية وعلاقاتها الدولية، بالإضافة إلى التركيز المتزايد على البحث العلمي والابتكار، وتحسين بيئة التعليم والتعلم، مبنيًا أن هذا التقدم لم يكن ليتحقق لولا دعم الدولة المتواصل لقطاع التعليم العالي، والتزام الجامعة برسالتها الوطنية في خدمة المجتمع والمعرفة .