logo
التمر الهندي أم العرقسوس: أيهما المشروب الأكثر فائدة في...

التمر الهندي أم العرقسوس: أيهما المشروب الأكثر فائدة في...

الوكيل٠٣-٠٣-٢٠٢٥
الوكيل الإخباري- مع حلول شهر رمضان المبارك، تحتل المشروبات الرمضانية مكانة خاصة على موائد الإفطار، ويُعتبر التمر الهندي والعرقسوس من أبرز الخيارات التي يحرص الصائمون على تناولها. ولكن أيهما أكثر فائدة للصائم؟ نلقي الضوء على فوائد كل منهما:
اضافة اعلان
التمر الهندي: مشروب منعش بمزايا صحية
ترطيب الجسم: غني بالماء، يساعد في تعويض السوائل المفقودة أثناء الصيام.
تحسين الهضم: يساهم في تخفيف مشاكل الهضم مثل الإمساك والانتفاخ.
غني بمضادات الأكسدة: يساعد في تقليل الالتهابات ومكافحة الجذور الحرة.
تنظيم ضغط الدم: يحتوي على البوتاسيوم الذي يسهم في تنظيم ضغط الدم.
العرقسوس: مشروب تقليدي بخصائص علاجية
تحسين صحة الجهاز التنفسي: يساعد في تخفيف السعال وتهدئة التهاب الحلق.
تعزيز صحة الجهاز الهضمي: يعمل كمهدئ طبيعي للمعدة ويفيد في علاج قرحة المعدة والارتجاع الحمضي.
رفع مستوى الطاقة: يمنح الجسم شعورًا بالنشاط بعد ساعات الصيام.
دعم صحة القلب: يحتوي على مركبات قد تساعد في تنظيم مستويات الكوليسترول.
أي المشروبين أكثر فائدة؟
إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم، يُفضل تجنب العرقسوس لأنه قد يرفع الضغط، بينما التمر الهندي سيكون الخيار الأنسب.
إذا كنت تواجه مشاكل في المعدة، فإن العرقسوس قد يكون مفيدًا لأنه يساعد في تهدئة قرحة المعدة والارتجاع الحمضي.
أما إذا كنت بحاجة إلى مشروب منعش لترطيب الجسم بعد الصيام، فإن التمر الهندي هو الخيار الأفضل بفضل غناه بالماء والفيتامينات.
الخلاصة: يعتمد اختيار المشروب الأفضل على حالتك الصحية، إذ يمكن أن يقدم كل من التمر الهندي والعرقسوس فوائد متعددة لكن بما يتناسب مع احتياجاتك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أفضل فطور لخفض الكوليسترول دون الحاجة إلى أدوية
أفضل فطور لخفض الكوليسترول دون الحاجة إلى أدوية

خبرني

timeمنذ 7 ساعات

  • خبرني

أفضل فطور لخفض الكوليسترول دون الحاجة إلى أدوية

خبرني - في ظل ارتفاع معدلات الإصابة بأمراض القلب في المملكة المتحدة، يكشف خبراء الصحة أن أكثر من نصف السكان يعانون من مستويات مرتفعة من الكوليسترول، ما يضع هذا المؤشر الحيوي في صدارة المخاوف الصحية المتعلقة بالقلب. ويؤكد الأطباء أن اختبار دم بسيطاً يمكن أن يحدد مستويات الكوليسترول بدقة، ما يتيح فرصة للتدخل المبكر قبل تطور الحالات إلى نوبات قلبية أو سكتات دماغية. الكوليسترول ليس عدواً دائماً.. ولكن احذر "LDL" رغم أن الكوليسترول مادة ضرورية لوظائف الجسم الحيوية، فإن الخطر يكمن في ارتفاع مستوى الكوليسترول الضار، المعروف باسم البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL). هذا النوع يمكن أن يتراكم داخل الشرايين ويؤدي إلى تضييقها أو انسدادها، مما يعيق تدفق الدم ويرفع خطر الإصابة بأمراض القلب. سلاح طبيعي في طبقك.. الشوفان يحاصر الكوليسترول في مواجهة هذا التهديد الصامت، يبرز الشوفان كخيار غذائي فعّال أثبتت الدراسات قدرته على خفض الكوليسترول الضار، بفضل احتوائه على ألياف قابلة للذوبان تُعرف باسم "بيتا جلوكان". هذه الألياف تتحول في الجهاز الهضمي إلى مادة هلامية تعيق امتصاص الكوليسترول في الأمعاء. وبحسب تقرير نشره موقع Surrey Live، يمكن إدراج الشوفان بسهولة ضمن النظام الغذائي اليومي، سواء كعصيدة دافئة في الصباح أو شوفان منقوع بارد في الصيف، أو حتى كمكوّن صحي في وصفات الحلويات. الكمية المثالية.. كم يحتاج الجسم يومياً؟ تشير توصيات مؤسسة القلب البريطانية إلى أن تناول 3 غرامات يومياً من بيتا جلوكان يساعد في الحفاظ على مستويات كوليسترول صحية. وللتوضيح، تحتوي وجبة من عصيدة الشوفان (حوالي 40 غراماً) على 1.4 غرام من هذه الألياف، ما يعني أن تناول وجبتين إلى ثلاث من الشوفان أو الشعير يومياً، قد يكون كافياً لتحقيق التأثير المطلوب. فوائد تتعدى صحة القلب إلى جانب دوره في تقليل الكوليسترول، تلعب الألياف دوراً مهماً في الوقاية من السكري من النوع الثاني، وتعزيز صحة الجهاز الهضمي، وفقاً لدراسات حديثة. استثناء جيني.. نوع لا يخضع للتعديل الغذائي ورغم فاعلية الشوفان في خفض الكوليسترول، إلا أن نوعاً معينًا من الدهون في الدم، يُعرف باسم "Lipoprotein A" أو "Lp(a)"، يُعد حالة استثنائية، إذ يتأثر بالعوامل الوراثية ولا يستجيب بنفس الفاعلية للنظام الغذائي أو للأطعمة الغنية بالألياف.

لماذا يجب أن تأكل الشمام هذا الصيف؟ إليك السبب ومحاذير الاستهلاك
لماذا يجب أن تأكل الشمام هذا الصيف؟ إليك السبب ومحاذير الاستهلاك

رؤيا

timeمنذ 21 ساعات

  • رؤيا

لماذا يجب أن تأكل الشمام هذا الصيف؟ إليك السبب ومحاذير الاستهلاك

يعتبر الشمام مصدراً غنياً بالعناصر الغذائية الأساسية، مما يجعله إضافة قيمة للنظام الغذائي الصحي مع ارتفاع درجات الحرارة، يتربع الشمام أو "الكنتالوب" على عرش الفواكه الصيفية بفضل مذاقه الحلو وقدرته الفائقة على إرواء العطش. لكن خلف هذه الشعبية، تكمن حقائق غذائية تجعل منه سلاحاً ذا حدين؛ فهو كنز من الفوائد الصحية، ولكنه قد يحمل بعض المخاطر والمضار إذا لم يتم التعامل معه بحذر، خاصة لبعض الفئات. كنز من الفوائد في فاكهة واحدة يعتبر الشمام مصدراً غنياً بالعناصر الغذائية الأساسية، مما يجعله إضافة قيمة للنظام الغذائي الصحي. وتتركز فوائده في النقاط التالية: ترطيب فائق للجسم: يتكون الشمام من حوالي 90% من الماء، مما يجعله خياراً مثالياً للحفاظ على رطوبة الجسم ومحاربة الجفاف خلال أيام الصيف الحارة، وهو أمر ضروري لصحة القلب والكلى وعمليات الهضم. تعزيز صحة العيون والبشرة: يعود لون الشمام البرتقالي إلى غناه بالبيتا كاروتين، الذي يحوله الجسم إلى فيتامين (أ). هذا الفيتامين ضروري للحفاظ على صحة العيون، تقوية النظر، وحماية خلايا البشرة من التلف، كما يساهم فيتامين (ج) الموجود بوفرة في إنتاج الكولاجين الضروري لنضارة الجلد. دعم وتقوية المناعة: يوفر كوب واحد من الشمام أكثر من 100% من الاحتياج اليومي لفيتامين (ج)، وهو أحد أقوى مضادات الأكسدة التي تدعم جهاز المناعة وتساعد الجسم على مقاومة العدوى والأمراض. صحة القلب وضغط الدم: بفضل محتواه العالي من البوتاسيوم، يساعد الشمام في تنظيم ضغط الدم عن طريق موازنة التأثير السلبي للصوديوم. كما تساهم الألياف ومضادات الأكسدة فيه في تقليل مستويات الكوليسترول الضار ودعم صحة القلب. تحسين عملية الهضم: يحتوي الشمام على ألياف غذائية تساعد في تعزيز حركة الأمعاء، الوقاية من الإمساك، ودعم صحة الجهاز الهضمي بشكل عام. متى تنقلب الفائدة إلى ضرر؟ محاذير يجب معرفتها على الرغم من فوائده العديدة، قد يشكل الشمام خطراً على بعض الفئات عند استهلاكه بكميات كبيرة أو دون حذر: مرضى الكلى: يحتوي الشمام على نسبة عالية من البوتاسيوم. بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى المزمنة، قد تعجز الكليتان عن التخلص من البوتاسيوم الزائد، مما يؤدي إلى حالة خطيرة تعرف بـ"فرط بوتاسيوم الدم" قد تؤثر على انتظام ضربات القلب. مرضى السكري: على الرغم من أن مؤشره الجلايسيمي معتدل، إلا أن الإفراط في تناول الشمام يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم بسبب محتواه من السكريات الطبيعية. يُنصح مرضى السكري بتناوله باعتدال وضمن حصص محسوبة. اضطرابات الجهاز الهضمي: الإكثار من تناول الشمام قد يسبب لبعض الأشخاص إسهالاً أو انتفاخاً أو اضطرابات معوية أخرى، خاصة لمن يعانون من متلازمة القولون العصبي. الخطر الخفي: التلوث البكتيري أحد أكبر المخاطر غير المتوقعة للشمام لا يكمن في الثمرة نفسها، بل على قشرتها الخارجية الخشنة والشبكية، التي تشكل بيئة مثالية لنمو بكتيريا خطيرة مثل السالمونيلا والليستيريا. عند تقطيع الشمام دون غسله أولاً، يمكن للسكين أن ينقل هذه البكتيريا من القشرة إلى داخل الثمرة، مما قد يسبب تسمماً غذائياً خطيراً، خاصة على الحوامل وكبار السن وضعاف المناعة. الاختيار الصحيح: اختر الشمامة ذات اللون المتجانس (يميل إلى الأصفر الكريمي)، والتي تكون ثقيلة بالنسبة لحجمها، وذات رائحة عطرية حلوة عند منطقة الساق. تجنب الشمام ذو البقع الطرية أو الخضراء جداً. الغسل أولاً وقبل كل شيء: قبل تقطيع الشمام، يجب غسل قشرته الخارجية جيداً بالماء الجاري مع فركها بفرشاة نظيفة مخصصة للخضروات لإزالة أي أوساخ أو بكتيريا عالقة. التقطيع والتخزين: استخدم سكيناً ولوح تقطيع نظيفين. بعد التقطيع، يجب حفظ الشمام في الثلاجة في وعاء محكم الإغلاق واستهلاكه خلال أيام قليلة. الاعتدال في التناول: الاعتدال هو مفتاح الاستفادة من الشمام دون التعرض لأي من آثاره الجانبية. في الختام، يظل الشمام فاكهة صيفية رائعة تجمع بين المذاق الشهي والفوائد الجمة، شريطة تناوله بوعي وحذر، واتباع إرشادات السلامة والنظافة لضمان تجربة صحية ومنعشة.

أفضل وجبة فطور لخفض الكوليسترول الضار
أفضل وجبة فطور لخفض الكوليسترول الضار

الوكيل

timeمنذ يوم واحد

  • الوكيل

أفضل وجبة فطور لخفض الكوليسترول الضار

الوكيل الإخباري- يعد ارتفاع الكوليسترول من المشكلات الصحية الشائعة، وقد يسبب مضاعفات خطيرة إذا لم يُراقب بشكل صحيح. ويمكن للطبيب العام أو أخصائي الرعاية الصحية تقييم مستويات الدهون في الدم من خلال فحص بسيط، ما يساعد في اتخاذ الإجراءات اللازمة. اضافة اعلان ويعرف الكوليسترول بأنه مادة طبيعية ضرورية لصحة الخلايا، ولكن التمييز بين نوعيه "الجيد" و"الضار" أمر أساسي. ويعد البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) الكوليسترول الضار الذي يجب مراقبته بدقة، إذ أن ارتفاع مستوياته يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية بسبب تراكمه في الشرايين وتعطيل تدفق الدم. ولمكافحة الكوليسترول الضار، تلعب الألياف دورا مهما، لا سيما الألياف القابلة للذوبان مثل "بيتا غلوكان" الموجودة في الشوفان. وتتحول هذه الألياف إلى مادة هلامية داخل الأمعاء تمنع امتصاص الكوليسترول، ما يساعد في خفض مستوياته. ويعتبر الشوفان خيارا مثاليا لوجبة الفطور، سواء منقوعا في الحليب البارد مع الفاكهة أو على شكل عصيدة دافئة في الشتاء، كما يمكن دمجه في وصفات صحية متنوعة. ويُتوفر الشوفان بأشكال متعددة، مثل الحبوب الكاملة أو دقيق الشوفان، وكلها مفيدة للصحة. وأكدت مؤسسة القلب البريطانية أن تناول 3 غرامات من الشوفان يوميا يساهم في الحفاظ على مستويات صحية من الكوليسترول، حيث يوفر وعاء عصيدة يحتوي على 40 غراما من الشوفان حوالي 1.4 غرام من "بيتا غلوكان". لذا يُنصح بتناول حصتين إلى 3 حصص من أطعمة الشوفان أو الشعير يوميا. وإلى جانب تحسين صحة القلب، يرتبط تناول الألياف الكافية أيضا بخفض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، ما يجعلها جزءا مهما من النظام الغذائي الصحي. ومع ذلك، هناك نوع وراثي من البروتين الناقل للكوليسترول يسمى البروتين الدهني أ (Lp(a))، لا يتأثر بالنظام الغذائي أو بتناول الألياف مثل الشوفان والشعير، ويظل ارتفاعه مرتبطا بالوراثة. RT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store