logo
ترمب يهاجم المرشح الديمقراطي لرئاسة بلدية نيويورك ويصفه بـ"الشيوعي"

ترمب يهاجم المرشح الديمقراطي لرئاسة بلدية نيويورك ويصفه بـ"الشيوعي"

Independent عربيةمنذ 16 ساعات

وصف الرئيس الأميركي دونالد ترمب الفائز في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي لمنصب رئيس بلدية مدينة نيويورك بأنه "شيوعي بحت" في تصريحات بثت الأحد، وهو وصف رفضه المرشح التقدمي.
وكان الفوز المفاجئ الذي حققه زهران ممداني الأسبوع الماضي على شخصية سياسية تلاحقها فضائح بمثابة صاعقة داخل الحزب الديمقراطي، وأثار غضب ترمب وأوساطه الذين اتهموا ممداني بأنه "متطرف".
ويبدو أن الانتقادات العدوانية التي يوجهها الجمهوريون لممداني الذي يصف نفسه بالاشتراكي الديمقراطي ستتصاعد خلال الأشهر المقبلة مع سعي حزب ترمب إلى تصوير الديمقراطيين على أنهم متطرفون والحيلولة دون فوزهم بالانتخابات في مناصب بارزة.
وقال ترمب غاضباً في برنامج "صنداي مورنينغ فيوتشرز" مع ماريا بارتيرومو على قناة "فوكس نيوز": "إنه شيوعي بحت" و"يساري متطرف... معتوه". وأضاف الرئيس الذي نشأ في المدينة وأسس فيها مشاريعه العقارية "أعتقد أن الأمر سيئ للغاية بالنسبة إلى نيويورك".
وتابع ترمب "إذا نجح، فأنا الرئيس وسيتعين عليه أن يلتزم جادة الصواب (وإلا) فلن يحصل على أي أموال" من الحكومة الفيدرالية.
هدد البيت الأبيض مراراً بتقييد تمويل المدن الأميركية التي يقودها الديمقراطيون إذا عارضوا سياساته، ويشمل ذلك قطع الأموال عما يسمى بمدن الملاذ الآمن التي تحد من تعاونها مع سلطات الهجرة.

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
"أنا لست شيوعياً"
أكد ممداني في البرامج الحوارية الأحد أنه "سيحافظ بالتأكيد" على مكانة نيويورك كمدينة ملاذ آمن حتى "يتمكن سكان نيويورك من الخروج من الظل والدخول إلى الحياة الكاملة للمدينة التي ينتمون إليها".
وعندما سئل المرشح، وهو مهاجر يبلغ 33 سنة يطمح إلى أن يصبح أول رئيس بلدية مسلم لمدينة نيويورك، في برنامج "ميت ذا برس" على قناة "إن بي سي" عما إذا كان شيوعياً، أجاب "كلا، أنا لست شيوعياً".
وقال ممداني "لقد كان علي بالفعل أن أبدأ بالتعود على حقيقة أن الرئيس سيتحدث عن مظهري، وصوتي، ومن أين أتيت، ومن أنا، في نهاية المطاف لأنه يريد صرف الانتباه عما أناضل من أجله". وأضاف "أنا أناضل من أجل العمال الذين كان يقود حملة لتمكينهم، والذين خانهم منذ ذلك الحين".
زهران ممداني عضو في الجمعية التشريعية لولاية نيويورك، وهو من مواليد أوغندا، ورغم تخلفه عن الحاكم السابق للولاية أندرو كومو في استطلاعات الرأي، إلا أنه انتصر بفارق كبير في الانتخابات التمهيدية بفضل برنامجه الذي ينص خصوصاً على خفض الإيجارات وتوفير رعاية للأطفال وحافلات نقل مجانية.
ورئيس البلدية الحالي إريك آدامز هو ديمقراطي، لكنه يخوض حملة إعادة انتخابه كمستقل، وقد يترشح كومو أيضاً بشكل مستقل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المشروع «الكبير والجميل» يودي بسيناتور جمهوري
المشروع «الكبير والجميل» يودي بسيناتور جمهوري

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

المشروع «الكبير والجميل» يودي بسيناتور جمهوري

ساعات طويلة بانتظار المشرعين الأميركيين قبل تسليم الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، النصر التشريعي الأول والأبرز في عهده الثاني. فبعد التصويت الإجرائي في مجلس الشيوخ على مشروع الموازنة «الكبير والجميل» كما يصفه ترمب، الذي حصل بالكاد على الأصوات المطلوبة للاستمرار، يواجه المشروع تحديات جمة في ساعات ماراثونية من التصويت على تعديلات في مضمونه. وتتأهب القيادات الجمهورية للدفاع عن المشروع والتصدي للعرقلة الديمقراطية والخروق الجمهورية، خاصة بعد المعارضة العلنية الشرسة للسيناتور الجمهوري، توم تيليس، التي أودت بمستقبله السياسي في الكونغرس بعد أن قرر التقاعد إثر هجمات عنيفة من ترمب. السيناتور الجمهوري توم تيليس يتحدث مع الصحافيين في 3 يونيو 2025 في الكونغرس (أ.ف.ب) فالرئيس الأميركي لا يتسامح مع أي منشق جمهوري في هذا المشروع، الذي عمل جاهداً لطرحه في الكونغرس، وهو الذي أدى بشكل من الأشكال إلى الشرخ العلني في العلاقة بينه وبين حليفه السابق إيلون ماسك الذي انتقد تفاصيله وأغضب الإدارة. واليوم كانت الضحية السيناتور توم تيليس المصر على موقفه الرافض للمشروع بسبب التخفيضات المتعلقة بالرعاية الصحية الحكومية (ميديكيد) والتي حذر من تداعياتها على الأميركيين، مشيراً إلى أن نحو 660 ألفاً من سكان ولايته كارولاينا الشمالية سيخسرون التغطية بسبب المشروع. وقال تيليس: «لا شك أن هذا المشروع سيخون الوعد الذي قطعه دونالد ترمب». وتابع: «أقول للرئيس إنك تلقيت معلومات غير صحيحة. دعمك لمشروع مجلس الشيوخ سيُلحق الضرر بأشخاص مؤهلين ويستحقون الحصول على الرعاية الصحية (ميديكيد)». لكن ترمب كان لتيليس بالمرصاد فوصفه في منشور ناري على منصته «تروث سوشيال» بـ«كثير الكلام والشكوى وليس من أصحاب الأفعال». ويعلم تيليس جيداً أن المواجهة العلنية مع الرئيس الأميركي، في ولاية صوّتت لصالحه في الانتخابات الرئاسية، لها نتيجة واحدة: خسارته في الانتخابات التشريعية، لهذا فقد عمد إلى الإعلان عن تقاعده بعد نحو 12 عاماً أمضاها في مقعده في مجلس الشيوخ بهدف الاستمرار بمعارضة المشروع، ليخرج ترمب محتفلاً ويقول: «يا لها من أخبار جيدة! (السيناتور) توم تيليس لن يخوض السباق الانتخابي». ترمب ورئيس مجلس النواب مايك جونسون في البيت الأبيض في 26 يونيو 2025 (رويترز) ورغم هذه المعارضة، تبدو حظوظ المشروع بالإقرار في مجلس الشيوخ عالية نسبياً، ولعلّ خير دليل على ذلك هو التصويت الإجرائي الذي أظهر تأييد 51 جمهورياً له، أغلبية بسيطة تضمن إقراره، إلا في حال حصول مفاجآت في الساعات الطويلة التي تنتظر مجلس الشيوخ في مسار التصويت على التعديلات. وقد أعرب ترمب عن تفاؤله بمصير المشروع فقال على «تروث سوشيال»: «إن القانون الكبير والجميل يمضي بشكل جيد! اجعلوا أميركا عظيمة مجدداً!» وبانتظار نتيجة التصويت في «الشيوخ»، يحبس رئيس مجلس النواب الجمهوري ماسك جونسون أنفاسه، فالمشروع بنسخته الجديدة سيتوجه إليه مجدداً وأمامه مهمة صعبة في جمع الأصوات الجمهورية الكافية لإقراره في مجلس النواب. ولديه وقت محدود لتسليمه إلى البيت الأبيض في الرابع من يوليو (تموز)، يوم عيد الاستقلال الأميركي الذي أراد ترمب توقيع المشروع رسمياً خلاله لضمان رمزيته.

بسبب سياسات ترمب... الدولار الأميركي يسجّل أسوأ أداء منذ 1973 في النصف الأول
بسبب سياسات ترمب... الدولار الأميركي يسجّل أسوأ أداء منذ 1973 في النصف الأول

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

بسبب سياسات ترمب... الدولار الأميركي يسجّل أسوأ أداء منذ 1973 في النصف الأول

شهد الدولار الأميركي أسوأ أداء له في النصف الأول من العام الحالي منذ عام 1973؛ إذ دفعت السياسات التجارية والاقتصادية للرئيس الأميركي دونالد ترمب المستثمرين العالميين إلى إعادة النظر في تعاملاتهم مع العملة المهيمنة عالمياً، وفقاً لصحيفة «فاينانشال تايمز». فقد انخفض مؤشر الدولار الذي يقيس قوة العملة مقابل سلة من ست عملات أخرى، بما في ذلك الجنيه الإسترليني واليورو والين، بأكثر من 10 في المائة حتى الآن في عام 2025، وهي أسوأ بداية للعام منذ نهاية نظام «بريتون وودز» المدعوم بالذهب. وقال استراتيجي العملات الأجنبية في «آي إن جي»، فرانشيسكو بيسول: «أصبح الدولار كبش فداء لسياسات ترمب المتقلبة». وأضاف أن حرب الرسوم الجمركية المتقطعة التي شنّها الرئيس، واحتياجات الولايات المتحدة الهائلة للاقتراض، والمخاوف بشأن استقلال مجلس الاحتياطي الفيدرالي؛ قوّضت جاذبية الدولار بوصفه ملاذاً آمناً للمستثمرين. وانخفضت العملة بنسبة 0.2 في المائة، يوم الاثنين، مع استعداد مجلس الشيوخ الأميركي بدء التصويت على تعديلات خاصة بمشروع قانون الضرائب «الضخم والجميل» لترمب. ومن المتوقع أن يضيف التشريع التاريخي 3.2 تريليون دولار إلى كومة الديون الأميركية على مدى العقد المقبل، وقد أثار المخاوف بشأن استدامة اقتراض واشنطن، مما أثار نزوحاً من سوق سندات الخزانة الأميركية. ويضع الانخفاض الحاد للدولار على مسار أسوأ نصف أول له في العام منذ خسارة 15 في المائة في عام 1973، وأضعف أداء على مدار فترة ستة أشهر منذ عام 2009. وقد أربك انزلاق العملة التوقعات واسعة النطاق في بداية العام بأن حرب ترمب التجارية ستلحق ضرراً أكبر بالاقتصادات خارج الولايات المتحدة، في حين ستُغذّي التضخم الأميركي، مما يعزز العملة مقابل منافسيها. بدلاً من ذلك، ارتفع اليورو الذي توقعت عدة بنوك في «وول ستريت»، أن يتراجع إلى مستوى التكافؤ مع الدولار هذا العام، بنسبة 13 في المائة ليتجاوز 1.17 دولار. في حين ركّز المستثمرون على مخاطر النمو في أكبر اقتصاد في العالم. فيما ارتفع الطلب على الأصول الآمنة في أماكن أخرى، مثل السندات الألمانية. ونقلت «فاينانشال تايمز» عن كبير مسؤولي الاستثمار في الدخل الثابت العالمي في شركة «بيمكو» العملاقة للسندات، أندرو بولز، في إشارة إلى إعلان ترمب «الرسوم الجمركية المتبادلة» في أبريل (نيسان): «لقد صدمتم بيوم التحرير، وبإطار السياسة الأميركية». وجادل بولز بأنه لم يكن هناك تهديد كبير لوضع الدولار بوصفه عملة احتياطية عالمية بحكم الأمر الواقع. لكن هذا «لا يعني أنه لا يمكن أن يكون هناك ضعف كبير في الدولار الأميركي». وأضاف، مسلطاً الضوء على تحول بين المستثمرين العالميين للتحوط بشكل أكبر من تعرضهم للدولار، وهو نشاط يدفع الدولار إلى الانخفاض. كما دفع الدولار إلى الانخفاض هذا العام تزايد التوقعات بأن يخفّض «الاحتياطي الفيدرالي» أسعار الفائدة بشكل أكثر حزماً لدعم الاقتصاد الأميركي -بتشجيع من ترمب- مع توقع إجراء خمسة تخفيضات على الأقل بربع نقطة مئوية بحلول نهاية العام المقبل، وفقاً للمستويات التي تشير إليها العقود الآجلة. وساعدت الرهانات على انخفاض أسعار الفائدة الأسهم الأميركية على التخلص من مخاوف الحرب التجارية والصراع في الشرق الأوسط لتصل إلى مستويات قياسية. لكن ضعف الدولار يعني أن مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» لا يزال متأخراً كثيراً عن منافسيه في أوروبا عند قياس العوائد بالعملة نفسها. وأعرب كبار المستثمرين، من صناديق التقاعد إلى مديري احتياطيات البنوك المركزية، عن رغبتهم في تقليل تعرضهم للدولار والأصول الأميركية، وتساءلوا عما إذا كانت العملة لا تزال توفّر ملاذاً آمناً من تقلبات السوق. وقال بيسول من «آي إن جي»: «يحتاج المستثمرون الأجانب إلى تحوط أكبر من مخاطر العملات الأجنبية للأصول المقومة بالدولار، وهذا عامل آخر يمنع الدولار من اللحاق بانتعاش الأسهم الأميركية». كما سجّل الذهب مستويات قياسية مرتفعة هذا العام مع استمرار عمليات الشراء من قِبل البنوك المركزية والمستثمرين الآخرين القلقين من انخفاض قيمة أصولهم الدولارية. ووصل انخفاض الدولار إلى أضعف مستوى له مقابل العملات المنافسة في أكثر من ثلاث سنوات. وبالنظر إلى سرعة الانخفاض، وشعبية الرهانات السلبية على الدولار، يتوقع بعض المحللين استقرار العملة. وقال كبير استراتيجيي السوق في مجموعة زيورخ للتأمين، جاي ميلر: «أصبح ضعف الدولار تجارة مكتظة. وأعتقد أن وتيرة الانخفاض ستتباطأ».

صفقات ترامب تفشل في تحقيق إصلاحات تجارية شاملة
صفقات ترامب تفشل في تحقيق إصلاحات تجارية شاملة

شبكة عيون

timeمنذ 2 ساعات

  • شبكة عيون

صفقات ترامب تفشل في تحقيق إصلاحات تجارية شاملة

مباشر- مع تبقي عشرة أيام فقط على استئناف فرض الرئيس دونالد ترامب للرسوم الجمركية على بلدان محددة، يبدو أن البيت الأبيض على استعداد للفشل في تحقيق إصلاحات التجارة العالمية الشاملة التي وعد بتحقيقها خلال الأشهر الثلاثة التي توقفت فيها . من المتوقع إتمام اتفاقيات مع ما يصل إلى اثني عشر من أكبر شركاء الولايات المتحدة التجاريين بحلول الموعد النهائي في التاسع من يوليو، وفقًا لما صرّح به كبار مستشاري ترامب خلال الأسبوع الماضي. ولكن إذا كانت اتفاقيتا ترامب الأخريان الوحيدتان، مع الصين والمملكة المتحدة، تُعطيان أي مؤشر، فمن المرجح ألا تكون الاتفاقيات صفقات شاملة تُعالج القضايا الجوهرية، بل ستتناول مجموعة محدودة من المواضيع، وتترك العديد من التفاصيل للتفاوض عليها لاحقًا . وقال تيم ماير، أستاذ في كلية الحقوق بجامعة ديوك والمتخصص في التجارة الدولية: "أتوقع أن يعلن البيت الأبيض عن عدد من الأطر التي سيطلق عليها اتفاقيات تجارية، لكنها لا تلبي فهم أي شخص عادي لهذا المصطلح ". بالنسبة لعشرات الدول الأخرى التي لم تتوصل إلى اتفاقيات - ولكنها تضررت من الرسوم الجمركية المرتفعة التي فرضها ترامب في 2 أبريل - هدد الرئيس بفرض رسوم جمركية جديدة تتجاوز الحد الأدنى البالغ 10% الذي كان ساريًا خلال فترة المفاوضات. وصرح وزير الخزانة سكوت بيسنت يوم الجمعة على قناة CNBC أن هذه الدول ستكون في الغالب "شركاء تجاريين أصغر ". أثار ترامب ومستشاروه قلق المستثمرين قبيل التاسع من يوليو، مقدمين إشارات غامضة حول الدول التي كانت قريبة من الاتفاقيات وتلك التي خرجت عن المسار. وستساهم النتيجة في تحديد مستقبل أجندة ترامب التجارية - إحدى ركائز حملته الانتخابية لعام 2024 - بما تحمله من مخاطر كبيرة على الاقتصاد العالمي وعلاقات أمريكا مع الحلفاء والخصوم على حد سواء . ورغم هذه المخاطر الكبيرة، فإنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت الإدارة ستتمسك بالموعد النهائي أم تمدده للسماح بمزيد من الوقت للمحادثات . وقال بيسنت يوم الجمعة إن نحو 20 دولة لا تتوصل إلى اتفاقيات بحلول الأربعاء المقبل يمكنها مواصلة التفاوض ولكنها ستشهد عودة معدلات التعريفات الجمركية الخاصة بها إلى المعدل الأعلى في الثاني من أبريل أو البقاء عند 10% إذا اعتبرت أنها "تتفاوض بحسن نية"، حسبما قال بيسنت . لكن بعد ساعات، كرر ترامب تهديده بتحديد معدلات الرسوم الجمركية على الدول من جانب واحد - حتى أنه قال إنه قد يفعل ذلك حتى قبل التاسع من يوليو/تموز. وقال ترامب إن الولايات المتحدة لن تتوسط في صفقات فردية مع مئات الدول . قال ترامب خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض: "بإمكاننا أن نفعل ما نشاء. أود فقط أن أرسل رسائل للجميع: تهانينا. أنتم تدفعون ٢٥٪ " . لاحقًا، أعلن الرئيس فجأةً على وسائل التواصل الاجتماعي إنهاء محادثات التجارة مع كندا بسبب ضريبة الخدمات الرقمية، وهدد بفرض تعريفة جمركية جديدة خلال أسبوع على ثاني أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة. ويمكن تفسير هذه الخطوة أيضًا على أنها تحذير لقادة آخرين يعتبرهم ترامب خارجين عن السياق . ألغت كندا ضريبة الخدمات الرقمية المفروضة على شركات التكنولوجيا، مثل ميتا بلاتفورمز وألفابت، في خطوة لاستئناف محادثات التجارة مع الولايات المتحدة. وصرح وزير المالية فرانسوا فيليب شامبين في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي في وقت متأخر من يوم الأحد بالتوقيت المحلي: "إن إلغاء ضريبة الخدمات الرقمية سيسمح للمفاوضات بإحراز تقدم حيوي، وسيعزز جهودنا الرامية إلى خلق فرص عمل وتحقيق الرخاء لجميع الكنديين". تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات ما هي مخاطر التلوث النووي الناجمة عن الهجمات على إيران؟ فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية Page 2

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store