
شاهد... زعيم كوريا الشمالية يبكي جنوداً قُتلوا في حرب أوكرانيا
ووفق شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، فقد حدثت الواقعة، خلال عرض ثقافي، يوم الأحد، في مسرح شرق بيونغ يانغ الكبير، أُقيم بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لمعاهدة «الشراكة الاستراتيجية الشاملة» بين كوريا الشمالية وموسكو.
وأثناء الحفل، جرى عرض مقطع فيديو يظهر فيه كيم وهو يضع عَلَم كوريا الشمالية على نعش جنود قُتلوا في أوكرانيا. وخلال مشاهدته المقطع، ذرف كيم الدموع، أمام الحضور والكاميرات.
وأفادت وكالة «يونهاب» بأن هناك صوراً أخرى عُرضت أظهرت جنوداً كوريين شماليين إلى جانب جنود روس، بالإضافة إلى دفتر ملاحظات ملطخ بالدماء يُزعم أنه عُثر عليه في ساحة المعركة بمنطقة كورسك الروسية.
وورد أن الدفتر احتوى على رسالة مفادها: «لقد حانت اللحظة الحاسمة أخيراً»، و«دعونا نخُض هذه المعركة المقدسة بشجاعة، مستمدّين الحب والثقة اللامحدودين من قائدنا الأعلى الحبيب»، في إشارة إلى كيم.
وبعد التزامهما الصمت لأشهر، كشفت بيونغ يانغ وموسكو أخيراً عن الدور الذي لعبته قوات من كوريا الشمالية في استعادة روسيا السيطرة على منطقة كورسك من يد القوات الأوكرانية.
وقالت الدولتان إن التعاون في هذا الصدد جاء بناء على معاهدة «الشراكة الاستراتيجية الشاملة»، والتي تضمنت اتفاقاً للدفاع المشترك.
وفي الأسبوع الماضي، كشف نائب في كوريا الجنوبية، استناداً إلى إفادة من المخابرات، عن أن كوريا الشمالية قد ترسل قوات إضافية إلى روسيا، للمشاركة في الحرب ضد أوكرانيا، في يوليو (تموز) الحالي، أو أغسطس (آب) المقبل، وأن بيونغ يانغ تُواصل إمداد روسيا بالأسلحة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 16 دقائق
- العربية
موسكو: الحوار مع واشنطن مستمر دون تحديد موعد.. بايدن وأوباما دمرا العلاقات
صرحت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، الأحد، بأنه لم يُحدد بعد موعد الجولة الجديدة من المحادثات الروسية الأميركية، إلا أنها أكدت على استمرار الحوار بين البلدين. وأشارت زاخاروفا، بحسب ما نقلت عنها وسائل الإعلام الروسية، إلى أن جولتين من المشاورات حول أسباب التوتر في العلاقات الروسية الأمريكية قد عُقدتا حتى الآن، وكان من المقرر عقد جولة ثالثة، لكن "الجانب الأميركي أرجأها". وأضافت: "يمكنني القول إنه بطبيعة الحال لم تتحقق جميع النتائج المرجوة، لأنه خلال فترة حكم (جو) بايدن و(باراك) أوباما دُمر الكثير، وبالتالي كانت هناك نتائج أولية ومؤقتة، وكان من الممكن حل بعض المشكلات، ولكن لا يزال هناك الكثير مما يتعين القيام به". وتابعت: "لا يوجد حاليا موعد محدد للمشاورات، ولكن يمكنني القول إن هناك حوارا جاريا بين السفارة الروسية في واشنطن ووزارة الخارجية، كما أن الاتصالات مستمرة هنا في موسكو". وختمت زاخاروفا قائلة: "روسيا والولايات المتحدة لم تقطعا العلاقات الدبلوماسية الرسمية قط، وإن الإدارتين السابقتين للرئيسين الديمقراطيين جو بايدن وباراك أوباما "بذلتا قصارى جهدهما لضمان أن تكون السفارات والقنصليات والبعثات التجارية الروسية وعمل وسائل الإعلام الروسية في غاية الصعوبة". يذكر أن الرئيس فلاديمير بوتين أجرى مع نظيره الأميركي دونالد ترامب محادثة يوم 3 يوليو (تموز) استمرت قرابة الساعة. وأكد الرئيس الروسي استعداد موسكو لمواصلة المفاوضات.


العربية
منذ 31 دقائق
- العربية
الدفاعات الجوية الروسية تسقط 4 مسيرات كانت متجهة لموسكو.. وزيلينسكي: أوكرانيا أبرمت اتفاقات للحصول على "مئات الآلاف" من الطائرات المسيرة
ضرب الجيش الروسي أوكرانيا مرة أخرى بهجمات بمسيرات خلال ليل السبت إلى فجر الأحد، مع ورود تقارير عن عدة ضربات في مدينة خاركيف شرقي أوكرانيا. وأفاد عمدة خاركيف إيهور تيريخوف على "تليغرام" بوقوع انفجارات. ووفقا للحاكم العسكري أوليه سينيهوبوف، اندلعت حرائق في عدة أحياء من المدينة. وأصيبت امرأة تبلغ من العمر 46 عاما. وقال إيفان فيدوروف، الحاكم العسكري للمنطقة في جنوب شرق أوكرانيا، إن زابوريجيا تعرضت أيضا لهجوم بمسيرات قتالية. وأفاد فيدوروف على "تليغرام" بتضرر مؤسسة خاصة ومزرعة ومستودعات. واندلعت عدة حرائق ولكن لم يتم الإبلاغ عن إصابات على الفور. كما وردت تقارير عن إطلاق نار بالمسيرات وانفجارات من مدينة ميكولايف جنوبي البلاد. ولم يتسن التحقق من هذه المعلومات بشكل مستقل، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". وتتواصل الحرب الروسية الأوكرانية منذ أكثر من ثلاث سنوات. بالمقابل، قال رئيس بلدية موسكو سيرغي سوبيانين إن الدفاعات الجوية الروسية أسقطت أربع طائرات مسيرة أوكرانية كانت متجهة إلى العاصمة الروسية أمس السبت، في حين أعلن مطار رئيسي بالمدينة تعليق رحلات المغادرة مؤقتا قبل استئنافها في وقت لاحق. وأضاف سوبيانين أن أجهزة الطوارئ تعمل في المواقع التي أُسقطت فيها الطائرات المسيرة، لكنه لم يقدم أي معلومات عن الأضرار المحتملة. وقالت وزارة الدفاع الروسية في تقرير نشرته على تطبيق "تليغرام" للتراسل إن وحدات الدفاع الجوي دمرت 48 طائرة مسيرة أوكرانية في فترة تزيد قليلا على خمس ساعات حتى مساء اليوم السبت. وشمل ذلك خمس طائرات مسيرة في المنطقة المحيطة بموسكو كانت اثنتان منها متجهتين إلى العاصمة. وذكر تقرير وزارة الدفاع أن المجموع شمل 17 طائرة مسيرة فوق منطقة بريانسك على الحدود الأوكرانية و11 غيرها في منطقة أوريول المجاورة. وقال حاكم منطقة بيلغورود على الحدود إن أربع طائرات مسيرة أوكرانية أصابت سائق حافلة ورجلا يقود سيارة. وقالت وزارة الدفاع الروسية إن 94 طائرة مسيرة جرى تدميرها فوق روسيا خلال الليل و45 أخرى في أقل من 6 ساعات خلال اليوم. وقال مسؤولون من مطار شيريميتيفو إن هناك تأخيرات في الرحلات المغادرة من المطار في موسكو بعد توقفها مؤقتا السبت. وقالت هيئة الطيران الروسية (روسافياتسيا) إن هذه الإجراءات اتخذت استجابة "للقيود" المفروضة على المجال الجوي للعاصمة بالإضافة إلى رياح قوية. وأضافت أن الرحلات القادمة والمغادرة في مطارات عدة مدن روسية أخرى توقفت مؤقتا، بما في ذلك مطار بولكوفو في سان بطرسبرغ، وذلك بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة. وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أعلن، أمس السبت، أن أوكرانيا أبرمت اتفاقات مع شركاء أوروبيين وشركة دفاع أميركية لتعزيز إنتاج الطائرات المسيّرة. و قال زيلينسكي إن كييف "توصلت إلى اتفاق مع إحدى الشركات الأميركية الرائدة لزيادة جهودنا المشتركة بشكل كبير" في مجال الطائرات المسيّرة، التي أصبحت عنصرا أساسيا في الدفاع الأوكراني ضد روسيا منذ بدء الحرب عام 2022. وفي رسالة مصوّرة نشرها على منصة "إكس"، أوضح زيلينسكي أن التعاون سيضمن حصول أوكرانيا على "مئات الآلاف من الطائرات المسيّرة الإضافية" هذا العام، مع كميات أكبر خلال العام المقبل. ووعد الرئيس الأوكراني بتنفيذ المزيد من الهجمات ضد مواقع عسكرية داخل عمق الأراضي الروسية، مشيرا إلى سلسلة من النجاحات الأخيرة في استهداف شركات دفاع وقواعد جوية ومصافي نفط.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
زيلينسكي: محادثتي مع ترمب أمس هي الأفضل و«الأكثر إنتاجية»
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، السبت، إن محادثته مع نظيره الأميركي دونالد ترمب أمس هي الأفضل و«الأكثر إنتاجية»، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وأضاف زيلينسكي في خطابه الليلي المصور: «فيما يتعلق بالمحادثة مع رئيس الولايات المتحدة التي جرت قبل يوم واحد، ربما تكون أفضل محادثة أجريناها خلال هذا الوقت كله والأكثر إنتاجية». وتابع: «ناقشنا قضايا الدفاع الجوي، وأنا ممتن للاستعداد الذي أبداه (ترمب) لمساعدتنا. منظومة باتريوت هي بالتحديد مفتاح الحماية من التهديدات الباليستية». وقال ترمب، السبت، إن الدفاعات الجوية الأوكرانية بحاجة إلى صواريخ باتريوت معبراً عن خيبه أمله بسبب عدم إنهاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للقتال. وأضاف للصحافيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية، بعد التحدث مع زيلينسكي، أمس الجمعة، أنه أجرى اتصالاً هاتفياً جيداً معه. وأكد ترمب أنه «يشعر بشدة بعدم الرضا» بعد اتصاله مع بوتين، الخميس، لما وصفه برفض الرئيس الروسي العمل على وقف إطلاق النار. ورداً على سؤال حول ما إذا كانت الولايات المتحدة ستوافق على تزويد أوكرانيا بالمزيد من صواريخ باتريوت، بناء على طلب زيلينسكي، قال ترمب: «سيحتاجون إليها للدفاع... سيحتاجون إلى شيء ما لأنهم يتعرضون لضربات شديدة». وأشاد ترمب بفاعلية صواريخ باتريوت، واصفاً إياها بأنها «مذهلة للغاية».