logo
#

أحدث الأخبار مع #كوريا_الشمالية

ترامب: سأعمل على حل النزاع مع كوريا الشمالية
ترامب: سأعمل على حل النزاع مع كوريا الشمالية

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

ترامب: سأعمل على حل النزاع مع كوريا الشمالية

وصرّح ترامب للصحفيين في البيت الأبيض قائلا: "تربطني علاقة جيدة مع كيم جونغ أون ، وأتفق معه تماما. لذا سنرى ما سيحدث". وأضاف: "يقول أحدهم إن هناك نزاعا محتملا، وأعتقد أننا سنعمل على حل الأمر. إذا كان هناك نزاع، فلن يرتبط بنا". وكان ترامب قد قال في مارس الماضي، إنه ما زال يتمتع بعلاقة طيبة مع الزعيم كيم جونغ أون الذي اجتمع معه بضع مرات في فترة ولايته الأولى وأشار مرة أخرى إلى كوريا الشمالية باعتبارها "قوة نووية". وفي 20 يناير حين تولى منصبه لفترة ولاية ثانية، قال ترامب إن كوريا الشمالية "قوة نووية"، ليثير تساؤلات بشأن ما إذا كان سيسعى إلى محادثات للحد من الأسلحة بدلا من مفاوضات نزع السلاح النووي في أي استئناف للاتصالات مع بيونغيانغ. وسخرت كيم يو جونغ، شقيقة الزعيم كيم، في أبريل الماضي، من واشنطن وحلفائها الآسيويين بشأن فكرة نزع السلاح النووي من كوريا الشمالية ووصفت ذلك بأنه "أحلام اليقظة"، مؤكدة أن بيونغيانغ لن تتخلى أبدا عن برنامجها النووي. وجاء تصريح كيم يو جونغ، التي تعد من أبرز المسؤولين في السياسة الخارجية لكوريا الشمالية، ردا على اجتماع بين كبار الدبلوماسيين من الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان، حيث أكدوا التزامهم بالضغط من أجل نزع سلاح كوريا الشمالية النووي. وأشارت كيم إلى أن أهداف كوريا الشمالية من توسيع برنامجها النووي مدرجة في دستور البلاد، مؤكدة أن أي مناقشات خارجية بشأن نزع السلاح النووي تشكل "أكثر الأعمال عدائية" وتشكل إنكارا لسيادة بلدها.

كوريا الجنوبية تعتقل 6 أميركيين
كوريا الجنوبية تعتقل 6 أميركيين

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

كوريا الجنوبية تعتقل 6 أميركيين

أفاد مسؤول في الشرطة بكوريا الجنوبية، أمس، بأنه تم القبض على ستة أميركيين حاولوا إرسال نحو 1300 عبوة بلاستيكية مملوءة بالأرز والدولارات إلى كوريا الشمالية. وقال المسؤول في قسم شرطة كانغهوا في إنتشون، إن المجموعة حاولت تعويم العبوات في البحر عند جزيرة حدودية غربي العاصمة سيؤول، بالقرب من كوريا الشمالية المعزولة، قبل أن ترصدها دورية عسكرية. وأضاف أن الستة يشتبه في أنهم انتهكوا قانون الكوارث والسلامة في البلاد، من خلال أفعالهم في منطقة صُنّفت في الآونة الأخيرة على أنها «منطقة خطر»، وتُحظر فيها الأنشطة التي يعدها المسؤولون ضارة بالسكان.

الصناعة النووية
الصناعة النووية

الأنباء

timeمنذ 6 ساعات

  • أعمال
  • الأنباء

الصناعة النووية

أسهمت الرابطة النووية العالمية كمنظمة دولية متخصصة في نمذجة الاقتصاد النووي عبر تبنيها برامج تنمية وتطوير السياسات الصناعية الدولية للطاقة النووية، والإشراف العام على التخطيط التنسيقي بين شركات الدول لاعتماد مشاريع الاستثمار والإنتاج والتبادل التقني في هذا القطاع المضاد لموجة التغيرات المناخية، كنقطة تحول مفصلية في تطوير حركة نمو الاقتصاد الأخضر العام الدولي، لقدرتها على خلق أسواق جديدة تسهم في تقليل الانبعاث الكربوني تحركها قوى العرض والطلب والمرتبطة بالعمليات التعدينية والتصنيعية والتشغيلية، كاستيراد وتصدير عناصر المعادن المشعة والمواد الخام والسلع الوسيطة والمتباينة الأخرى الداخلة في هذه الصناعة، ودون إخلال بمفهوم الديموقراطية في الاقتصاد الدولي المبني على الحرية المسؤولة في ممارسة الأنشطة الاقتصادية المراعية للنظام العام الدولي بإطاره التشريعي الموازن للمصالح المتعارضة بين الدول والداعم لقوى المعرفة الرائدة في الثورات الصناعية المتعاقبة والمحركة لعناصر الانتاج. وهذا يبرر حرص الدول الحائزة التقنيات النووية على تطبيق الضمانات الطوعية التي أبرمتها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من سير أنشطتها وفقا لإعلان الذرة مقابل السلام. رغم ذلك نجد أن روسيا سعت من خلال شركاتها الرائدة عالميا في حقل إنشاء وتشغيل المحطات النووية إلى تصدير تلك التقنيات المبتكرة للعديد من الدول منذ بداية خمسينيات القرن الماضي، على غرار الحادث في كوريا الشمالية بعد انفصالها عن نظيرتها كوريا الجنوبية، والتي تمكنت من إقامة منشآتها النووية المتطورة بدعم من روسيا الاتحادية لتمتلك اليوم كبرى المفاعلات النووية عالية الكفاءة في انتاج القنابل الذرية ووحدات الكهرباء. بالإضافة إلى دول أخرى، قد حظيت باهتمام الكرملين لها رغم ما تملكه من إمكانيات محدودة وبنى تحتية بسيطة، لتطلق بها المشروع النووي البيئي لإنتاج الكهرباء من الطاقة النووية كما في دولة بنغلاديش، والتي قد تمتد ذروة الاستفادة القصوى من هذا المشروع في القطاع الطبي والصناعي ليعزز بذلك تسارع نموها الاقتصادي. فبناء المحطات النووية هو صناعة متكاملة تشمل جملة من العقود الإنشائية الأساسية، والخدماتية المتعلقة بتوريد الوقود النووي اللازم لتشغيلها، وأعمال الصيانة الدورية لضمان استمرار عملها بفاعلية إلى جانب عقود تدريب وتأهيل الكوادر الوطنية للعمل في تلك المحطات، مما يجعل تلك المشاريع الحيوية المتعلقة بالطاقة النووية جاذبة للدول الكبرى النووية الأخرى التي أصبحت تنافس الروس في استقطابها، لما لها من عوائد اقتصادية متدفقة، بالإضافة إلى ما تمنحه تلك الصناعة النووية من نفوذ ومكانة سياسية دولية للقائمين عليها وللحائزين تلك المشاريع.

بعيداً عن الأسلحة... كيم يفتتح أضخم مشروع سياحي في كوريا الشمالية (فيديو)
بعيداً عن الأسلحة... كيم يفتتح أضخم مشروع سياحي في كوريا الشمالية (فيديو)

صحيفة الخليج

timeمنذ 11 ساعات

  • صحيفة الخليج

بعيداً عن الأسلحة... كيم يفتتح أضخم مشروع سياحي في كوريا الشمالية (فيديو)

بعيداً عن الاستعراضات العسكرية وسباقات التسلح قررت كوريا الشمالية أن تجعل لنفسها موقعاً على خريطة السياحة الدولية، بافتتاح مشروع منطقة «وونسان-كالما» الساحلية، والتي من المقرر أن تستقبل 20 ألف زائر سنوياً. وسيضم المشروع الذي انتهت من بنائه السلطات الكورية الشمالية، وتفقّده الزعيم الكوي كيم جونج أون، الثلاثاء الماضي، فنادق ومنشآت إقامة، ومطاعم ومقاهي. كما أن المنتجع مجهز بشاطئ للسباحة، والرياضة، والترفيه. وذكرت وكالة الأنباء الكورية الشمالية أن منطقة وونسان كالما السياحية ستبدأ تقديم خدماتها للسياح في الداخل في الأول من يوليو المقبل، موضحة أن المرافق مجهزة بالكامل بجميع الشروط والأسس الثقافية لتعكس جمال المنطقة ذات المناظر الخلابة في جميع الفصول، وتتميز بمنظر مثير لشاطئ يمتد على مسافة 4 كيلومترات. وتجول كيم في منطقة المنتجع، معرباً عن سعادته بالمشروع، واصفاً إياه بأنه أحد أعظم النجاحات هذا العام. وقال كيم: «يجب أن تلعب منطقة وونسان كالما السياحية الساحلية دوراً رائداً في ترسيخ الثقافة السياحية في كوريا الشمالية»، بينما أمر المسؤولين عن تشغيل المنتجع بتوفير أفضل أماكن الراحة والترفيه للسياح. واعتبر الزعيم الكوري منتجع كالما الخطوة الأولى في تطوير السياحة الثقافية في البلاد، قائلاً إن المؤتمر التاسع المقبل لحزب العمال سيؤكد خطة رئيسية لتطوير مناطق سياحية واسعة النطاق إضافية في مناطق أخرى في أقصر وقت ممكن، بناء على الدروس المستفادة من مشروع كالما. ويأتي الإعلان عن المشروع السياحي الأبرز لبيونج يانج، على الرغم من أنها لم تُلغ بعد الحظر الكامل على دخول السياح الأجانب، والذي فرضته مطلع عام 2020 بسبب جائحة كوفيد-19، إضافة إلى استمرار التوترات مع الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.

زجاجات «ممنوعة» تُشعل أزمة.. كوريا الجنوبية تعتقل 6 أمريكيين قرب حدود الشمال!
زجاجات «ممنوعة» تُشعل أزمة.. كوريا الجنوبية تعتقل 6 أمريكيين قرب حدود الشمال!

عكاظ

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • عكاظ

زجاجات «ممنوعة» تُشعل أزمة.. كوريا الجنوبية تعتقل 6 أمريكيين قرب حدود الشمال!

في خطوة أثارت جدلاً واسعاً، أعلنت الشرطة الكورية الجنوبية توقيف ستة مواطنين أمريكيين أثناء محاولتهم إرسال زجاجات بلاستيكية محملة بأرز وأموال وكتب دينية إلى كوريا الشمالية عبر البحر. وأوضحت السلطات أن العملية جرت في جزيرة «غانغهوا» الواقعة شمال غرب العاصمة سيئول، قرب الحدود البحرية مع الشمال، حين رصدت دورية عسكرية المجموعة وهي تحاول إلقاء نحو 1,300 زجاجة في البحر، لتصل إلى سواحل كوريا الشمالية عبر التيارات المائية. الزجاجات كانت تحتوي على أرز، وأوراق نقدية من فئة دولار واحد، وكتب – معظمها نسخ من الإنجيل – في محاولة لإيصال مواد إغاثية ورسائل دينية، ضمن ما تقول الشرطة إنه «نشاط غير مصرح به يهدد السلامة العامة»، خصوصاً أن الجزيرة مصنفة كـ«منطقة خطر» منذ نوفمبر 2024، ويحظر فيها تنفيذ أي أنشطة قد تُفاقم التوتر مع بيونغ يانغ. وقالت شرطة إنتشون إن الأمريكيين المعتقلين – وتراوح أعمارهم بين العشرينات والخمسينات – لا يتحدثون الكورية وتم التحقيق معهم بمساعدة مترجم، ويواجهون اتهامات بمخالفة قانون إدارة الكوارث والسلامة. ولم تكشف السلطات عن هوياتهم أو ما إذا كانت لهم صلات بمنظمات معينة، غير أن تقارير محلية رجّحت أنهم ينتمون إلى مجموعات دينية أو منظمات غير حكومية تعمل على إرسال مساعدات أو رسائل سياسية إلى كوريا الشمالية، وهي ممارسات لطالما أثارت توتراً بين الجارتين. وتُعرف جزيرة غانغهوا بأنها من أقرب النقاط بين الكوريتين، إذ لا تبعد سوى 10 كيلومترات عن سواحل كوريا الشمالية، وتُستخدم منذ سنوات كمنصة لإرسال رسائل أو مساعدات عبر زجاجات أو بالونات. وتعتبر بيونغ يانغ هذه الأنشطة استفزازات عدائية. وفي العام 2024، ردّت كوريا الشمالية على حملات مماثلة من الجنوب بإطلاق بالونات محملة بالنفايات، ما فجّر ما عُرف إعلامياً بـ«حرب البالونات»، قبل أن تتوقف مؤقتًا بعد تعهد الرئيس الكوري الجنوبي الجديد، لي جاي ميونغ، بتهدئة الأوضاع واستئناف الحوار مع الشمال. ولا تزال التحقيقات جارية، وسط تحذيرات من أن مثل هذه التحركات الفردية قد تُعرقل الجهود الدبلوماسية وتفاقم التوتر في منطقة حساسة. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store