logo
11 تخصصاً جامعياً تقود طموحات المتفوقين في الثانوية 2025

11 تخصصاً جامعياً تقود طموحات المتفوقين في الثانوية 2025

الإمارات اليوممنذ 21 ساعات
أكد مرشدون أكاديميون وطلبة أن هناك 11 تخصصا جامعيا تحدد اتجاهات تطلعات الأوائل والمتفوقين في الثانوية العامة للعام الأكاديمي الجاري 2024-2025.
وأضافوا أن الذكاء الاصطناعي يتصدر المشهد، فيما لا يزال الطب والهندسة عاملي الاستقطاب الأشد جذبا.
وقال أوائل طلبة ومتفوقون لـ«الإمارات اليوم»، إن اختيار التخصص الجامعي مرتبط بما يحتاج إليه سوق العمل المستقبلي من مهارات، لافتين إلى أنهم ركزوا على المساقات التي تتصدر قائمة الوظائف بعد التخرج.
وتفصيلا، كشفت لقاءات ميدانية أجرتها «الإمارات اليوم» عن 11 تخصصا تحدد اتجاهات الطلبة في المرحلة الجامعية، أبرزها الذكاء الاصطناعي، والطب، والهندسة، والأمن السيبراني، والاقتصاد الرقمي، والعلاقات الدولية، والقانون والشريعة، والتعليم المبكر، وعلوم الفضاء، والبرمجيات، وعلوم البيانات.
وقالت الطالبة موزة سيف عبدالله المحرزي، الحاصلة على المركز الأول على مستوى الدولة – مسار النخبة، إن دراستها الجامعية ستكون في الذكاء الاصطناعي بجامعة خليفة في أبوظبي، إذ يتداخل هذا التخصص في المجالات كافة، ما يجعله أساسياً في السنوات المقبلة.
وشاركها الرأي الطالب عبدالله الشامسي، الأول على مستوى الدولة (مسار متقدم) حيث يتطلع إلى المساهمة في تطوير حلول إماراتية رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي.
واختار الطالب مهند هاني نبوي، الحاصل على المركز الأول في المسار المتقدم، دراسة الطب البشري بدافع شغفه الكبير بالعلوم الطبية ورغبته في خدمة الإنسان والمجتمع.
وأكد أن اختياره جاء بعد بحث عميق واطلاع على مستقبل المهنة، مشيراً إلى أن «الطب ليس مجرد تخصص أكاديمي، بل رسالة إنسانية تتطلب التفاني والعطاء»، مضيفا أنه يطمح لأن يكون «جزءاً من مسار يحدث فرقاً حقيقياً في حياة الآخرين».
وفضلت الطالبة حبيبة قديح، الأولى في المسار العام، دراسة علم النفس العيادي (Clinical Psychology) بهدف المساهمة في خدمة مجتمعها وفهم النفس البشرية بعمق، مؤكدة أنها تجد في هذا التخصص وسيلة للتفاعل مع الأفراد وتحقيق التغيير الإيجابي في حياتهم.
واتجهت الطالبة تسنيم عبدالفتاح إلى دراسة الشريعة والقانون انطلاقاً من إيمانها بأهمية الجمع بين القيم الدينية والمعرفة القانونية في بناء مجتمع متوازن. وأكدت أن هذا التخصص يمثّل بالنسبة لها وسيلة للدفاع عن الحقوق ونصرة المظلومين، مشيرة إلى رغبتها في أن تكون صوتاً للعدالة، يوازن بين روح الشريعة ومبادئ القانون، ويسهم في ترسيخ ثقافة الوعي الحقوقي في المجتمع.
واختارت الطالبة مهرة السويدي دراسة العلاقات الدولية انطلاقاً من شغفها بالقضايا العالمية وسعيها للإسهام في بناء عالم أكثر استقراراً وازدهاراً، مدفوعةً برغبتها في خدمة وطنها وقيادته الرشيدة. وتقول إن هذا التخصص يمنحها الأدوات الفكرية والقيادية لصناعة أثر حقيقي، وقد ساعدتها تجربتها في مجلس الطلبة ودروس التاريخ على بلورة رؤيتها المهنية.
وتؤمن مهرة بأن العلاقات الدولية باتت أكثر أهمية، في ظل التحولات العالمية المتسارعة، ما دفعها لاختيار هذا المجال لتكون جزءاً من صناعة الحلول لا مجرد متفرجة على التحديات.
وأعرب الطالب عبدالله شرف عن رغبته في دراسة المحاسبة والتمويل لإيمانه بأهمية هذا التخصص في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز كفاءة المؤسسات. وأوضح أن نشأته في بيئة عائلية مرتبطة بالتجارة والاستثمار، شكّلت دافعا قويا لاختياره هذا المجال الحيوي.
وأكد أنه يتابع تحولات سوق العمل، خاصة في ظل تطور التكنولوجيا المالية والذكاء الاصطناعي.
وعبّر كل من خالد محمد ويوسف منجد وأحمد محسن وسميحة عبدالوهاب عن طموحاتهم الأكاديمية، باختيار تخصصات تتماشى مع متطلبات المستقبل وتوجهات الدولة؛ حيث اختار خالد دراسة التعليم المبكر لإيمانه بأهمية بناء الإنسان من سنواته الأولى، فيما يتجه يوسف إلى علوم الفضاء بدافع الشغف بالاكتشاف والمساهمة في طموحات الإمارات الفضائية. أما أحمد، فاختار البرمجيات لما لها من دور محوري في عالم الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، في حين وجدت سميحة شغفها في علوم البيانات، إدراكًا منها لأهمية البيانات في دعم اتخاذ القرار وتطوير مختلف القطاعات
من جانبها، قالت المرشدة الأكاديمية نهلة العزوني لـ«الإمارات اليوم»، إن الطلبة المتفوقين باتوا أكثر وعياً عند اختيار تخصصاتهم، مستندين إلى استبيانات علمية وميول شخصية، وبدعم من المرشدين والخبراء.
وأوضحت أن الإقبال على تخصصات مثل الذكاء الاصطناعي والطب الحيوي وعلوم البيانات يعكس وعياً متزايداً بأهميتها في سوق العمل.
وأكدت أن دور المشرف الأكاديمي يشمل توجيه الطالب وفق قدراته، وتقديم الدعم اللازم له.
ونصحت الطلبة بتعلّم البرمجة ومتابعة مستجدات التكنولوجيا لمواكبة سوق العمل المتغير.
وبدوره، أفاد المرشد الأكاديمي علاء إسماعيل الزرو بأن الطلبة الأوائل أظهروا نضجاً واضحاً في اختيار تخصصاتهم، خاصة في المجالات التقنية والطبية، ما يؤكد وعيهم بتحولات سوق العمل.
ولفت إلى أهمية دعم الطلبة بالتوجيه الفردي، ونصحهم بفهم ميولهم وعدم الانسياق وراء ضغوط المحيط، مشدداً على أن دور المرشد يتمثل في تمكين الطالب من اتخاذ قرار أكاديمي مدروس.
ولاحظت خبيرة التوجيه الجامعي الدكتورة هبة مدكور أن اختيارات أوائل هذا العام «غير تقليدية أو مبنية على توقعات المجتمع ومشاركة الأهل فقط»، لافتة إلى أنها «تعكس فهما للفرص المستقبلية».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شخبوط بن نهيان يؤكد التزام الإمارات بتعزيز الشراكة الاستراتيجية مع الدول الأفريقية
شخبوط بن نهيان يؤكد التزام الإمارات بتعزيز الشراكة الاستراتيجية مع الدول الأفريقية

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

شخبوط بن نهيان يؤكد التزام الإمارات بتعزيز الشراكة الاستراتيجية مع الدول الأفريقية

نيابةً عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، شارك معالي الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان وزير دولة في اجتماع الاتحاد الأفريقي للتنسيق نصف السنوي الذي عُقد في مالابو، غينيا الاستوائية. وأكد معالي الشيخ شخبوط بن نهيان التزام دولة الإمارات بتعزيز الشراكة الاستراتيجية مع دول القارة الأفريقية، من خلال مبادرات في العديد من القطاعات المهمة، كالصحة والطاقة المتجددة والبنية التحتية والتعليم والتنمية والأمن الغذائي. كما أكد معاليه التزام دولة الإمارات بمواصلة توسيع التعاون مع دول الاتحاد الأفريقي في المجالات ذات الاهتمام المشترك، من بينها العمل المناخي، والأمن الغذائي، والابتكار الرقمي، وتمكين الشباب. وقد وقّع معالي الشيخ شخبوط بن نهيان ومعالي محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي مذكرة تفاهم للشراكة الاستراتيجية في مجال الصحة في أفريقيا بين وزارة الخارجية والاتحاد الأفريقي، وذلك بحضور رؤساء الدول الأفريقية المشاركين في الاجتماع نصف السنوي. وقال معاليه خلال التوقيع: 'تعكس هذه المذكرة تطلعاتنا المشتركة في تحقيق أثر ملموس ومستدام في المجتمعات الأفريقية، والتي تشكل أساساً للتعاون المستدام في قطاع الرعاية الصحية'. وتعكس مذكرة التفاهم اهتمام دولة الإمارات وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" بتعزيز الصحة العامة بهدف دعم أنظمة الرعاية الصحية وتحسين الوصول إلى الخدمات الطبية الأساسية. وتأتي مشاركة دولة الإمارات في اجتماع الاتحاد الأفريقي للتنسيق نصف السنوي، في إطار التزامها بالتعاون متعدد الأطراف وبناء شراكات دائمة قائمة على الاحترام المتبادل والرؤية المشتركة.

مستشفى إن إم سي رويال DIP ينقذ شاباً بعد توقّف مفاجئ في القلب
مستشفى إن إم سي رويال DIP ينقذ شاباً بعد توقّف مفاجئ في القلب

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

مستشفى إن إم سي رويال DIP ينقذ شاباً بعد توقّف مفاجئ في القلب

ما بدا يوماً عادياً تحوّل إلى لحظة مصيرية بين الحياة والموت بالنسبة لشرفين ساسيدهاران، المقيم في دبي والبالغ 36 عاماً، والذي انهار بشكل مفاجئ على بُعد خطوات فقط من مستشفى إن إم سي رويال في مجمع دبي للاستثمار (DIP). وبفضل سرعة بديهة طبيب صادف وجوده بالقرب من مدخل المستشفى، والتنسيق الفوري بين فرق الطوارئ، عاد شرفين إلى الحياة، وهو اليوم بصحة جيدة، في تعافٍ يُوصف بأنه أشبه بالمعجزة. لم يكن لدى شرفين وقت حتى لطلب النجدة، إذ فقد وعيه فجأة، وتوقّف قلبه دون أي إنذار، وتصادف أن الطبيب نيراج جوبتا، اختصاصي القلب التدخلي في مستشفى إن إم سي رويال، كان يمرّ بالقرب من مدخل المستشفى عندما لاحظ تجمعاً صغيراً حول رجل ممدد بلا حراك على الأرض. دون تردد، بادر إلى تقييم الموقف، وطلب المساعدة الطبية الفورية. على الرصيف خارج المستشفى، استخدم جهاز الصدمات القلبية، وتلقّى شرفين صدمتين كهربائيتين لإنعاش قلبه. وبعد لحظات، نُقل على الفور إلى قسم الطوارئ، حيث تلقى صدمة ثالثة وتم تفعيل رمز الطوارئ «كود أزرق». خلال ثوانٍ، تحرّك فريق طبي متكامل من أقسام الطوارئ والعناية المركزة وطب القلب بهدف واحد: إنقاذ حياة شرفين. تبيّن لاحقاً أنه يعاني نوبة قلبية حادة (STEMI سفلي حاد) مصحوبة برجفان بطيني، وهو اضطراب خطر وفوضوي في نظم القلب. ووضع المريض على جهاز التنفس الاصطناعي وتثبيت حالته الطبية، قبل نقله إلى مختبر قسطرة القلب لإجراء التدخل العلاجي اللازم، حيث أظهرت الفحوصات انسداداً حرجاً في ثلاثة من الشرايين التاجية الرئيسية. وأُدخلت أربع دعامات دوائية (DES) لإعادة تدفق الدم، ما أنقذ عضلة القلب في اللحظة الأخيرة. وأذهل تعافي شرفين جميع من شاركوا في إنقاذه، فمن حالة اللاوعي التام على النقالة إلى خروجه ماشياً من المستشفى بعد أيام فقط، تحوّلت قصته إلى شهادة حيّة على قوة الاستجابة السريعة، والدقة الطبية، وشجاعة من لا يتردد في اتخاذ القرار. وقال د.نيراج متأملاً في التجربة:«لو مررت من هناك بعد دقيقة واحدة فقط، لربما فقدناه. لم يكن مجرد توقيت جيّد، بل مثال حي على ما يمكن تحقيقه عندما يتصرّف الفريق بسرعة، ويعمل بروح واحدة، ولا يستسلم أبداً. ويعزز الوعي بأهمية الكشف الدوري عن صحة القلب، حتى لمن لا يشعرون بأي أعراض». أما شرفين، فغادر مستشفى إن إم سي رويال في مجمع دبي للاستثمار ليس فقط كأحد شهود الأمل في مواجهة الموت الصامت، بل كشاهد على أن النوبات القلبية قد لا تُنذر بقدومها، ولا تقتصر على كبار السن وحدهم. وتسرد قصته رسالة توعوية حول أهمية اليقظة، والاستعداد، وضرورة الوصول إلى رعاية صحية عالية الجودة في اللحظة المناسبة، عندما تكون كل ثانية فارقة بين الحياة والموت.

الإمارات تبني المستقبل تحت الماء: مشروع "دبي ريف" يعيد الحياة للمحيطات
الإمارات تبني المستقبل تحت الماء: مشروع "دبي ريف" يعيد الحياة للمحيطات

خليج تايمز

timeمنذ 8 ساعات

  • خليج تايمز

الإمارات تبني المستقبل تحت الماء: مشروع "دبي ريف" يعيد الحياة للمحيطات

في الوقت الذي تواجه فيه الحياة البحرية حول العالم تدهوراً حاداً، تتجه دبي إلى استخدام هياكل الشعاب المرجانية الاصطناعية واسعة النطاق للمساعدة في عكس هذا الضرر وحماية النظم البيئية المحلية. يختبر العلماء هذا الحل في دبي. شهدت دراسة استغرقت عامين بين 2021 و 2023 وضع 40 وحدة مرجانية في مياه الإمارات. 1 وكانت النتائج مشجعة: تم تسجيل 17 نوعًا من اللافقاريات، بما في ذلك البرنقيل وذوات الصدفتين والإسفنج، إلى جانب زيادة ملحوظة في 15 نوعًا من الأسماك. 2 وقال أحمد محمد بن ثاني، المدير العام لهيئة دبي للبيئة وتغير المناخ (DECCA): "أظهرت الدراسة أيضًا مؤشرات مبكرة لزيادة محتملة في التنوع البيولوجي البحري بنسبة 10% وزيادة تصل إلى ثمانية أضعاف في الكتلة الحيوية للأسماك، مما يعزز في النهاية التنوع البيولوجي البحري المحلي". 3 مشروع "دبي ريف": طموح عالمي بناءً على هذه النتائج، بدأ إنتاج وحدات الشعاب المرجانية في أغسطس 2024، مع خطط لنشر 20,000 وحدة منها على مدى ثلاث سنوات، لتغطي مساحة 600 كيلومتر مربع تحت سطح الخليج. تم نشر أولى وحدات الشعاب المرجانية العشرين ألف المخطط لها في دبي قبالة سواحل المدينة في أوائل عام 2024. ووفقًا لهيئة دبي للبيئة وتغير المناخ، تم تصميم كل وحدة لتدوم أكثر من 100 عام، مما يوفر استقرارًا طويل الأمد للحياة البحرية لتزدهر. يجري الآن تطوير مشروع "دبي ريف" ، الذي أطلقه سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، في عام 2024، ليكون أحد أكبر مبادرات الشعاب المرجانية المصممة خصيصًا في العالم. ويهدف البرنامج الطموح، الذي تقوده هيئة دبي للبيئة وتغير المناخ، إلى تعزيز التنوع البيولوجي البحري، وزيادة مخزون الأسماك، وتعزيز الصيد المستدام في المياه المحلية. وقال بن ثاني: "لا تزال محيطاتنا وأنواعنا البحرية تواجه تحديات كبيرة." وأضاف: "وجد تقرير مؤشر الكوكب الحي لعام 2024 الصادر عن الصندوق العالمي للطبيعة أن التجمعات البحرية انخفضت بنسبة 56% بين عامي 1970 و 2020. ومع ذلك، تكمن بصيص من الأمل تحت الأمواج، في شكل شعاب مرجانية مصممة خصيصًا." حلول مدعومة علمياً واستراتيجية بيئية شاملة المفهوم ليس جديدًا. فقد لاحظ الصيادون اليونانيون والرومان القدماء بالفعل أن الحياة البحرية تميل إلى التجمع حول الأجسام المغمورة مثل حطام السفن. ولكن اليوم، ما كان عرضيًا أصبح مقصودًا ومدعومًا علميًا. وأضاف: "يُعترف بهذه الهياكل بشكل متزايد كحل فعال لخلق موائل جديدة لاستعادة التنوع البيولوجي البحري، مع دعم الجهود العالمية المتزايدة لحماية الحياة البحرية." لكن مشروع "دبي ريف" هو أكثر من مجرد مشروع بحري محلي. إنه يتناسب مع استراتيجية بيئية أوسع بكثير. وقال بن ثاني: "كجزء من جهود الإمارة الأوسع للاستدامة، يتوافق مشروع "دبي ريف" مع أجندة دبي الاقتصادية D33، وأجندة الإمارات الخضراء 2030، بالإضافة إلى أهداف التنوع البيولوجي لدولة الإمارات بما يتماشى مع الإطار العالمي للتنوع البيولوجي." وأضاف: "كما يدعم أهداف التنمية المستدامة الرئيسية للأمم المتحدة، بما في ذلك العمل المناخي (الهدف 13)، الحياة تحت الماء (الهدف 14)، والشراكات (الهدف 17)." ما يميز المشروع هو مزيجه من العلم والابتكار والتخطيط طويل الأجل. وقال: "الشعاب المرجانية المصممة خصيصًا لم تعد مجرد تدخلات بيئية؛ إنها محركات للمرونة البيئية والاقتصادية." وأضاف: "يعكس مشروع "دبي ريف" كيف يمكن للتصميم المبتكر والرؤى العلمية والقيادة الحكيمة أن تدعم استعادة النظم البيئية البحرية وتضمن الاستدامة طويلة الأجل للمجتمعات الساحلية." وبينما يحدث معظم العمل تحت السطح، فإن الرسالة واضحة وقوية. "تماشياً مع التزام دبي بضمان مستقبل مستدام للأجيال القادمة، تذكرنا مبادرات مثل "دبي ريف" بأن الإشراف البيئي النشط ضروري أيضًا تحت الماء، لرعاية واستعادة وإعادة بناء النظم البيئية البحرية التي تدعم الحياة بعيداً عن الشاطئ."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store