logo
محمد بن زايد والرئيس الإيراني يبحثان قضايا المنطقة

محمد بن زايد والرئيس الإيراني يبحثان قضايا المنطقة

العربيةمنذ 16 ساعات
بحث رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد، مع الرئيس الإيراني الدكتور مسعود بزشكيان في اتصال هاتفي، القضايا والتطورات الإقليمية، والدولية ذات الاهتمام المشترك، وتبادلا وجهات النظر بشأنها في مقدمتها المستجدات التي تشهدها المنطقة.
وتناول الجانبان في اتصالهما محور العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها بما يحقق مصالحهما المشتركة ويعود بالخير والنماء على شعبيهما، في الإطار ذاته أكد رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد في هذا السياق حرص بلاده على دعم كل ما يرسخ أسس السلام والاستقرار الإقليميين لصالح جميع شعوب المنطقة ودولها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمير نجران يستقبل إمام وخطيب المسجد الحرام
أمير نجران يستقبل إمام وخطيب المسجد الحرام

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

أمير نجران يستقبل إمام وخطيب المسجد الحرام

استقبل صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران في مكتبه اليوم، إمام وخطيب المسجد الحرام فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله بن عواد الجهني. ورحّب سموه بالشيخ الجهني، متمنيًا له التوفيق في زيارته للمنطقة. من جانبه عبر إمام المسجد الحرام عن شكره لسمو أمير منطقة نجران على حفاوة الاستقبال، سائلًا الله العلي القدير أن يديم الأمن والأمان على هذه البلاد المباركة. حضر اللقاء قائد قوة نجران اللواء ركن ثابت بن محمد الشهراني.

"اختراقات مدمرة".. كيف توصلت إيران إلى ثغرات الدفاعات الجوية لإسرائيل خلال الحرب؟
"اختراقات مدمرة".. كيف توصلت إيران إلى ثغرات الدفاعات الجوية لإسرائيل خلال الحرب؟

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

"اختراقات مدمرة".. كيف توصلت إيران إلى ثغرات الدفاعات الجوية لإسرائيل خلال الحرب؟

خلال الحرب التي شنتها إسرائيل على إيران، تمكنت طهران من اختراق دفاعات إسرائيل الجوية المشهورة بـ"القوة"، مما أثار جدلاً حول قدرة أنظمتها على الصمود أمام التهديدات المستمرة، وطيلة الحرب التي دامت 12 يومًا في يونيو 2025، استخدمت إيران استراتيجية التجربة والخطأ لكشف ثغرات في النظام الدفاعي الإسرائيلي، الذي كان يُعتبر حصنًا منيعًا، وهذه الحادثة تُعد درسًا تحذيريًا للدول التي تعتمد على أنظمة دفاع صاروخي متطورة، حيث أظهرت أن حتى أكثر التقنيات تقدمًا يمكن اختراقها بفضل الإصرار والتكتيكات المتغيرة، وفقًا لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية. بدأت الحرب بين إيران وإسرائيل، المعروفة أيضًا باسم "حرب الإثني عشر يومًا"، في 13 يونيو 2025، عندما شنت إسرائيل غارات مفاجئة على منشآت عسكرية ونووية إيرانية، بما في ذلك منشأة نطنز النووية ومختبرات في أصفهان. ردت إيران بقصف مكثف شمل أكثر من 550 صاروخًا باليستيًا وأكثر من 1000 طائرة مسيرة متفجرة، مما جعل هذا الصراع الأكثر تصعيدًا بين البلدين، هذه الهجمات اختبرت حدود الدفاعات الإسرائيلية، التي كانت تُعتبر من بين "الأقوى عالميًا". وتتكون دفاعات إسرائيل الجوية من طبقات متعددة تشمل "القبة الحديدية" لاعتراض الصواريخ قصيرة المدى، و"داود المنجر" للتهديدات المتوسطة المدى، و"السهم" للصواريخ الباليستية طويلة المدى، يدعم هذا النظام أيضًا نظام "باتريوت" لمواجهة الطائرات والطائرات المسيرة، ولقد أثبتت هذه الأنظمة فعاليتها في مواجهة هجمات سابقة، مما جعل إسرائيل رائدة في مجال الدفاع الصاروخي، ولكن هذه الحرب كشفت عن حدودها. الفشل الأولي في بداية الصراع، نجحت إسرائيل في اعتراض معظم الصواريخ والطائرات المسيرة التي أطلقتها إيران، مما عزز الثقة في أنظمتها الدفاعية، ومع ذلك، لم تثنِ هذه النجاحات إيران عن مواصلة هجماتها، بل دفعتها إلى تحليل نقاط الضعف في الدفاعات الإسرائيلية وتطوير استراتيجيات جديدة. وبدأت إيران في تنويع أنماط هجومها، حيث أطلقت الصواريخ من زوايا مختلفة، وطبقت تقنيات الحرب الإلكترونية لإرباك رادارات إسرائيل، ومن خلال تحليل بيانات كل موجة هجوم، تمكنت إيران من تحديد الأساليب، التي نجحت في اختراق الدفاعات، مما سمح لها بتعديل تكتيكاتها باستمرار، كما أظهرت تقارير أن إيران نجحت في إسقاط طائرات إسرائيلية مسيرة واعتراض طائرة إف-35، مما يشير إلى تحسن قدراتها الدفاعية. أضرار كبيرة مع تقدم الحرب، حققت إيران نجاحًا كبيرًا. من بين المئات من الصواريخ والطائرات المسيرة التي أطلقت، نجح 36 صاروخًا في اختراق الدفاعات الإسرائيلية، مسببًا أضرارًا كبيرة، وسقط سبعة صواريخ على منشآت حيوية مثل مصافي النفط والمحطات الكهربائية، مما تسبب في انقطاعات في الخدمات الأساسية، كما استهدف ستة صواريخ مواقع عسكرية واستخباراتية، بما في ذلك قاعدة تل نوف الجوية ومعسكر جليلوت، ومركز وحدة 8200 الاستخباراتية، وأدت هذه الضربات إلى حرائق وانقطاعات كهربائية وخسائر في الأرواح. وتُعد قدرة إيران على اختراق دفاعات إسرائيل صدمة، مما أكد أن أي نظام دفاعي مهما بلغت تقدمه، لا يمكن أن يكون مطلقًا منيعًا، وأن الأعداء يمكنهم التغلب على التقنيات المتقدمة من خلال التكيف والإصرار، وبالنسبة للدول التي تستثمر في أنظمة دفاع صاروخي متطورة، مثل الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان، فإن هذا الصراع يُعد درسًا تحذيريًا حول ضرورة الابتكار المستمر واليقظة، كما يبرز الحاجة إلى تطوير استراتيجيات لمواجهة التهديدات المتطورة. ويُعيد الصراع الأخير بين إيران وإسرائيل تعريف معايير الحرب الحديثة، خاصة في مجال الدفاع الصاروخي، وقد أظهر أن التكنولوجيا، على الرغم من أهميتها، ليست حاسمة وحدها، ويجب على الدول حول العالم أن تستوعب هذا الدرس، مدركة أن الأمن يعتمد ليس فقط على تقدم الدفاعات، بل أيضًا على القدرة على التكيف والتطور أمام التهديدات المستمرة، فما الذي يمكن أن تتعلمه الدول الأخرى من هذا الصراع لتعزيز دفاعاتها؟

وزارة: هجوم بمسيرة يوقف إنتاج النفط في حقل سرسنك بكردستان العراق
وزارة: هجوم بمسيرة يوقف إنتاج النفط في حقل سرسنك بكردستان العراق

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

وزارة: هجوم بمسيرة يوقف إنتاج النفط في حقل سرسنك بكردستان العراق

تسبب هجوم بمسيرة في توقف الإنتاج بحقل سرسنك النفطي في كردستان العراق، اليوم الثلاثاء، بعد أن تسببت طائرتان مسيرتان في إلحاق أضرار بحقل آخر بالقرب من أربيل خلال الليل. وقال مهندسان لرويترز إن وقف الإنتاج إجراء احترازي بعد انفجار في حقل سرسنك، بينما قالت وزارة الثروات الطبيعية في كردستان العراق إن الانفجار ناجم عن هجوم بطائرة مسيرة. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن مصادر أمنية في كردستان العراق قالت لرويترز إن التحقيقات الأولية تشير إلى أن الطائرة المسيرة جاءت من مناطق خاضعة لسيطرة فصائل متحالفة مع إيران. ولم تقدم الوزارة مزيدا من التفاصيل بشأن ما وصفته بأنه "هجوم إرهابي". وأفاد أحد مهندسي النفط في الحقل برؤية أعمدة كثيفة من الدخان تتصاعد من حقل سرسنك في منطقة دهوك بشمال العراق. وقالت إتش.كيه.إن إنرجي المشغلة للحقل إن توقف الإنتاج حدث مع سعي رجال الإطفاء لإخماد الحريق، مضيفة في وقت لاحق أن فرق الطوارئ احتوت الأضرار. وأفادت الوزارة وشركة الطاقة بعدم وقوع خسائر بشرية. وقالت الشركة إن الواقعة قيد التحقيق ويجري تقييم كامل للأضرار دون تقديم مزيد من التفاصيل عن سبب الانفجار. وأمس الاثنين، سقطت طائرتان مسيرتان في حقل خورملة النفطي في إقليم كردستان مما أدى إلى تضرر أنابيب المياه بالحقل. في الأسابيع الأخيرة، شهد العراق لا سيّما إقليم كردستان هجمات عدّة بمسيّرات وصواريخ لم تحدّد السلطات الجهات التي تقف خلفها، وفق وكالة "فرانس برس". وجاء هذا الانفجار غداة إعلان سلطات الإقليم إسقاط مسيّرة مفخخة قرب مطار أربيل الدولي وسقوط اثنين أخريين في حقل خورمله النفطي. وكانت سلطات الإقليم أعلنت في الثالث من تموز/يوليو إسقاط مسيّرة قرب مطار أربيل الدولي الذي يضمّ قاعدة لقوات التحالف الدولي بقيادة واشنطن لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية، في عملية لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنها. إلا أن وزارة الداخلية في الإقليم اتهمت يومها "جماعات تابعة للحشد الشعبي"، وهو تحالف فصائل عراقية موالية لطهران باتت منضوية في القوات الرسمية، بتنفيذ الهجوم. وردّا على ذلك، قال صباح النعمان المتحدّث باسم القائد العام للقوات المسلحة إن "ما صدر من وزارة الداخلية في حكومة إقليم كردستان العراق من اتهام لمؤسسة أمنية عراقية رسمية أمر مرفوض ومدان وغير مسموح تحت أي ذريعة كانت، خصوصا أنه صدر مع غياب الدليل". ويشهد العراق استقرارا أمنيا نسبيا بعد نزاعات وحروب استمرت أربعة عقود. وتأتي الهجمات الأخيرة في وقت تتفاقم التوترات بين بغداد وأربيل بشأن صادرات نفط كردستان العراق التي توقفت عبر ميناء جيهان التركي منذ أغلقت تركيا خط الأنابيب في 2023 بسبب نزاعات قانونية ومشاكل فنية. وفي أيار/مايو، رفعت السلطات الاتحادية العراقية دعوى قضائية ضد حكومة إقليم كردستان العراق بسبب توقيعها عقود غاز مع شركتين أميركيتين من دون موافقتها، وإحداها "إتش كيه إن إنرجي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store