logo
الخراز يفضح خطة تمرير 2.4 مليار دولار للحوثيين ويحذر الرئاسي من الوقوع بفخ الأمم المتحدة

الخراز يفضح خطة تمرير 2.4 مليار دولار للحوثيين ويحذر الرئاسي من الوقوع بفخ الأمم المتحدة

اليمن الآنمنذ 20 ساعات
اخبار وتقارير
الخراز يفضح خطة تمرير 2.4 مليار دولار للحوثيين ويحذر الرئاسي من الوقوع بفخ الأمم المتحدة
السبت - 02 أغسطس 2025 - 08:23 م بتوقيت عدن
-
نافذة اليمن - خاص
كشف الباحث السياسي اليمني البارز وكاشف فساد المنظمات الدولية الدكتور عبد القادر الخراز، في تقرير صادم، عن تفاصيل ما سماه بـ"الخطة القادمة للشحاتة على حساب معاناة اليمنيين"، وهي الخطة التي أعدّها برنامج الغذاء العالمي (WFP) التابع للأمم المتحدة في اليمن، تحت مسمى "الخطة الاستراتيجية القطرية المؤقتة (2026–2028)"، وبتمويل ضخم يبلغ 2.4 مليار دولار.
وقال الخراز إن الخطة، التي سيُعرض إقرارها في اجتماع رسمي بإيطاليا في نوفمبر 2025، تُعد حلقة جديدة من مسلسل الفساد والتلاعب الدولي باسم الجوع اليمني، حيث يجري تضخيم أرقام الجوع وسوء التغذية لتبرير ضخ أموال هائلة يتم نهبها عبر المنظمات، ومن ثم تمريرها -بطريقة أو بأخرى- إلى مليشيا الحوثي.
مليارات باسم الجياع.. أين ذهبت؟
وأضاف الخراز أن على الحكومة اليمنية ومجلس القيادة الرئاسي رفض الخطة ما لم يتم أولًا:
إحالة برنامج الغذاء العالمي للتحقيق لدى نيابة الأموال العامة.
محاسبة مسؤولي البرنامج على فساد وتلاعب بتمويلات سابقة تجاوزت 9 مليارات دولار للفترة (2015–2024).
اشتراط أن تمر أي تمويلات مستقبلية حصريًا عبر البنك المركزي بعدن، وأن تنفذ البرامج عبر مؤسسات الدولة فقط.
فساد ممنهج.. وخداع موثّق
وكشف الدكتور الخراز عن أربع مرفقات موثّقة تتضمن فضائح هذه الخطة:
المرفق 1: يكشف عن المبلغ الكلي المطلوب وهو 2.4 مليار دولار، استنادًا إلى مزاعم أن 18 مليون يمني سيعانون من انعدام الأمن الغذائي بين سبتمبر 2025 وفبراير 2026، وهو تضخيم مكشوف يهدف لاستدرار الدعم الدولي.
المرفق 2: يلخص الأنشطة التي تزعم السعي لـ"القضاء على الجوع"، متسائلًا: "ماذا فعل البرنامج خلال عشر سنوات؟ هل ساهم في إنهاء الجوع أم في ديمومته؟"
المرفق 3: جداول توزيع الميزانية التي تشير إلى أن 20% فقط تُخصص "شكليًا" للدعم المباشر، فيما يتم إنفاق أكثر من نصف التمويل على تكاليف تشغيلية وتعاقدات مشبوهة، خصوصًا مع شركات حوثية كـ"شركة علي الهادي".
المرفق 4: مذكرة رسمية من وزير الخارجية أحمد عوض بن مبارك إلى وزير التخطيط واعد باذيب لإحالة الخطة للمراجعة، وسط غياب أي موقف رسمي رافض أو نقدي حتى الآن، ما اعتبره الخراز تمهيدًا للتوقيع دون محاسبة أو مساءلة.
من يوقف العبث؟
وفي ختام تقريره السريع، دعا الدكتور عبد القادر الخراز إلى تدخل عاجل من رئاسة الجمهورية والحكومة لوقف ما وصفه بـ"أكبر عملية فساد دولي منظّم تتم على حساب كرامة ومعاناة اليمنيين"، محذرًا من أن الخطة ليست سوى إعادة تدوير لفشل سابق، بتمويل جديد، لتغذية شبكة مصالح تمتد من المنظمات الأممية إلى شركات الحوثيين، مرورًا بوسطاء محليين ومسؤولين يغضّون الطرف.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
الكريمي يعلن سعر جديد لصرف الدولار والسعودي.. والريال اليمني يقفز بقوة لأرق.
اخبار وتقارير
الريال اليمني يستهل تعاملات اليوم السبت بالانخفاض.
اخبار وتقارير
الانفجار قادم من صنعاء وعمق الحوثيين.. والقبائل تقترب من ساعة الصفر.
اخبار وتقارير
ليلة السقوط الجماعي في صنعاء.. الحوثي يعتقل عشرات الضباط العسكريين في صفوفه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيان: محكمة إيرانية تقضي بسجن بحّارين يمنيين أو غرامة أو مقايضتهما بأسرى إيرانيين
بيان: محكمة إيرانية تقضي بسجن بحّارين يمنيين أو غرامة أو مقايضتهما بأسرى إيرانيين

اليمن الآن

timeمنذ 11 دقائق

  • اليمن الآن

بيان: محكمة إيرانية تقضي بسجن بحّارين يمنيين أو غرامة أو مقايضتهما بأسرى إيرانيين

يمن ديلي نيوز : أفاد مركز حقوقي، اليوم الأحد 3 أغسطس/آب، أن محكمة إيرانية أصدرت حكمًا بسجن بحّارين يمنيين كانا ضمن طاقم ناقلة النفط 'إريانا' لمدة 15 عامًا، أو دفع غرامة قدرها 15 مليون دولار، أو مقايضتهما بأسرى إيرانيين محتجزين في اليمن. وذكر المركز الأمريكي للعدالة أن محكمة بندر عباس الإيرانية أصدرت حكمًا بسجن البحّارين اليمنيين محمود وحيد حسين محمد (مساعد قبطان) ومحبوب عبده ثابت العامري (قبطان)، وكلاهما من أبناء مدينة عدن، لمدة 15 عامًا أو دفع غرامة مالية قدرها 15 مليون دولار. وأوضح البيان الذي وصل 'يمن ديلي نيوز' أن البحّارين اليمنيين كانا ضمن طاقم ناقلة النفط 'إريانا' التي احتجزتها قوات الحرس الثوري الإيراني أثناء عبورها المياه الإقليمية العُمانية باتجاه ميناء المخا اليمني. وفي أكتوبر 2022، احتجز الحرس الثوري الإيراني الناقلة 'إريانا'، التي كانت ترفع العلم البنمي، وتحمل نحو 11 مليون لتر من الوقود، في مياه الخليج العربي. وقال البيان إن احتجاز البحّارين اليمنيين، والإفراج عن غالبية أفراد طاقم السفينة، يعكس تعسفًا مرفوضًا، ويعد استخدامهما كوسيلة ضغط سياسي، ويندرج ضمن أعمال الابتزاز السياسي والانتهاك الفاضح للقانون الدولي الإنساني. وذكر البيان أن البحّار محمود يعاني من حالة صحية خطيرة نتيجة خضوعه سابقًا لعملية قلب مفتوح، ويُحرم حاليًا من الرعاية الصحية والأدوية اللازمة داخل سجن بندر عباس، ما يعرّض حياته للخطر، في ظل غياب أي متابعة قانونية فعّالة من المحامي المعيَّن لهما وتخلّي الشركة المالكة للسفينة عنهما. وأوضح البيان أن هذه القضية لا تقتصر على بُعدها الإنساني والقانوني، بل تمس كرامة المواطنين اليمنيين وحقهم في الحماية خارج حدود الوطن، داعيًا وزارة الخارجية إلى الاضطلاع بمسؤولياتها والضغط بكل الوسائل الممكنة لإنهاء هذا الاحتجاز غير القانوني. وطالب المركز وزارة الخارجية اليمنية بالتحرك العاجل من خلال التواصل الرسمي مع وزارة الخارجية الإيرانية للمطالبة بالإفراج الفوري وغير المشروط عن المحتجزين، وبالتنسيق مع البعثة اليمنية الدائمة لدى الأمم المتحدة لتقديم إحاطة إلى المقررين الخاصين المعنيين بقضايا الاحتجاز التعسفي والتعذيب وحقوق المهاجرين. ودعا المركز الأمريكي للعدالة إلى العمل لتوفير غطاء دبلوماسي أو أممي للتواصل مع الجانب الإيراني يضمن الإفراج عنهما، وتقديم الرعاية الصحية اللازمة، وتمكينهما من التواصل مع أسرتيهما، إلى جانب مخاطبة اللجنة الدولية للصليب الأحمر للتحقق من ظروف احتجازهما وتسهيل زيارتهما إنسانيًا. مرتبط محكمة إيرانية المركز الأمريكي للعدالة بحارة يمنيين

الحوثيون يستغلون فراغ تجارة الكبتاغون بعد الأسد لاقتحام عالم المخدرات
الحوثيون يستغلون فراغ تجارة الكبتاغون بعد الأسد لاقتحام عالم المخدرات

اليمن الآن

timeمنذ 11 دقائق

  • اليمن الآن

الحوثيون يستغلون فراغ تجارة الكبتاغون بعد الأسد لاقتحام عالم المخدرات

أحدثت الإطاحة بنظام بشار الأسد في سوريا فراغا في تجارة المخدرات الإقليمية، لكن نفي امتلاك الكبتاغون في عهده لم يؤد إلى انتهاء المخدرات ولا تصنيعها أو إمداداتها، وبالطبع لم ينه تراجع الطلب عليها. وفي تحليل نشرته مجلة "ناشونال إنترست" الأميركية، قالت ناتالي إكاناو وهي محللة أبحاث كبيرة في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، وبريدجيت تومي محللة الأبحاث في ذات المؤسسة، إن هذه فرصة تتوق لاستغلالها جماعة الحوثي اليمنية، التي لا تفوت مخططا مربحا مطلقا. وأكدت المحللتان أن الجماعة المدعومة من إيران، التي تمتلك تاريخا طويلا في زراعة القات وبيعه، وهو منشط يحظى بشعبية في اليمن، تتجه الآن نحو تجارة الكبتاغون غير المشروعة، التي ساعدت في دعم الرئيس السوري السابق لفترة طويلة. وأشار التحليل إلى أن الجماعة بدأت في إنتاج المخدر داخل اليمن، وقد أكدت السلطات اليمنية المعترف بها دوليا هذا التوجه، فخلال شهر يوليو، صادرت السلطات 1.5 مليون حبة كبتاغون كانت في طريقها إلى السعودية من مناطق يسيطر عليها الحوثيون، بالإضافة إلى عشرات الآلاف من الحبوب في عمليات ضبط متفرقة. وهذه التجارة المربحة، التي يتراوح سعر حبة الكبتاغون، العقار الشبيه بالأمفيتامين فيها بالسعودية بين 6 و27 دولارًا، توفر للحوثيين مصدر دخل هائلاً. وتُمنحهم الحدود الطويلة والمليئة بالثغرات نسبيا بين اليمن والسعودية إمكانية الوصول إلى سوق أكبر للكبتاغون ومخدرات أخرى، مما يتيح لهم استغلال عائدات هذه المبيعات للحصول على صواريخ وذخائر أخرى لقذف إسرائيل وحلفائها، بما في ذلك المواقع المتقدمة للولايات المتحدة. وترى المحللتان أن هناك دليلا يشير الآن إلى أن اليمن قد تصبح مركزا جديدا لإنتاج الكبتاغون. وفيما لا تزال ضبطيات الكبتاغون في اليمن تمثل جزءا ضئيلا من الضبطيات في أنحاء أخرى من الشرق الأوسط، يسعى الحوثيون إلى زيادة حصتهم في السوق. وأفادت تقارير إعلامية في 2023 بأن جماعة الحوثي حصلت على المواد اللازمة لإقامة منشأة لإنتاج الكبتاغون. وفي نهاية يونيو 2025، وأعلن اللواء مطهر الشعيبي، مدير أمن عدن، العاصمة المؤقتة للحكومة اليمنية الشرعية، أن الحوثيين أقاموا منشأة لإنتاج الكبتاغون في إحدى مناطقهم. وذكر وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني أن هذا تم بالتنسيق مع النظام الإيراني. ومن الواضح أن تجارة الكبتاغون مزدهرة وتسير على ما يرام، وما زال يقع على عاتق الولايات المتحدة دور في مكافحة تجارة المخدرات الإقليمية. ولا تقتصر تجارة الكبتاغون على الشرق الأوسط فقط، بل تتوسع لتصل إلى مناطق بعيدة. وكانت إحدى أكبر ضبطيات الكبتاغون على الإطلاق في إيطاليا عام 2020، حيث صادرت السلطات 84 مليون حبة بقيمة 1.1 مليار دولار. وأشارت المحللتان إلى أنه رغم أن المخدر لم يصل بعد إلى الشواطئ الأميركية، إلا أن شبكات تجارة المخدرات العالمية تربط الشرق الأوسط بالغرب، مما يجعل وصوله إلى الولايات المتحدة أمرا محتملا في المستقبل. وصادرت السلطات الإماراتية الشهر الماضي 131 كيلوغراما من مخدرات لم يتم تحديدها ومواد ذات تأثير نفسي تم تهريبها إلى الإمارات من كندا عبر إسبانيا. وكانت واشنطن تحرز تقدما جيدا في مكافحة تجارة المخدرات الإقليمية في الشهور السابقة على الهجوم الذي شنته حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023. ففي عهد الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، فُرضت عدة عقوبات مرتبطة بالكبتاغون وصدرت استراتيجية بتفويض من الكونغرس من أجل "عرقلة وتفكيك" شبكات المخدرات المرتبطة بالأسد. لكن هذه الجهود تباطأت مع احتدام الحرب، إلا أن وزارة الخزانة الأميركية أعلنت عن عقوبات على عدد ضئيل من مهربي الكبتاغون في أكتوبر 2024. وأضافت المحللتان أن الإطاحة بالأسد لا تعني أن واشنطن يمكنها أن تخفف الضغط على سوريا أيضا، فرغم تعهد الرئيس الجديد أحمد الشرع بـ "تطهير" سوريا، يواصل الكبتاغون التدفق عبر البلاد إلى الأردن والخليج. وحرصت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في الشهور التي أعقبت سقوط الأسد، على الترحيب بسوريا مجددا في المجتمع الدولي. وأصدر ترامب أمرا تنفيذيا برفع العقوبات عن سوريا في 30 يونيو. وأبقى الأمر التنفيذي على العقوبات ضد "بشار الأسد ومساعديه ومنتهكي حقوق الإنسان ومهربي الكبتاغون" وعقوبات أخرى، لكن الالتزام السلبي بالإجراءات القديمة لا يكفي. وحسبما تشير عمليات الضبط التي تمت مؤخرا في اليمن، لا يرتبط ظهور تجارة الكبتاغون في العالم واختفائها ببشار الأسد. ولا بد أن تراقب واشنطن الظهور المحتمل لمراكز الإنتاج في اليمن، مع الاعتراف أيضا بأن شبكات المخدرات في سوريا ولبنان ما زالت نشطة. ويمكن أن يواصل صناع السياسات محاسبة مهربي المخدرات عن طريق إصدار عقوبات جديدة والاستفادة من الوصفات التي حددتها إدارة بايدن في استراتيجية العمل بين الأجهزة. واختتمت المحللتان تحليلهما بالقول إن تجارة الكبتاغون ستستمر حتى إذا تغيرت الجهات الفاعلة الرئيسية فيها، ما لم تقم واشنطن بتحديث الإجراءات والاستمرار في تطبيقها.

قوات أمنية في عدن تتحدث عن ضبط موظف في البنك المركزي يعمل لصالح الحوثيين
قوات أمنية في عدن تتحدث عن ضبط موظف في البنك المركزي يعمل لصالح الحوثيين

اليمن الآن

timeمنذ 41 دقائق

  • اليمن الآن

قوات أمنية في عدن تتحدث عن ضبط موظف في البنك المركزي يعمل لصالح الحوثيين

يمن ديلي نيوز : قالت قوات أمنية في عدن (عاصمة اليمن المؤقتة) اليوم الأحد 3 أغسطس/آب إنها تمكنت من ضبط موظف في الشؤون الإدارية بالبنك المركزي اليمني يعمل كعنصر استخباراتي تابع لجهاز الأمن والمخابرات التابع لجماعة الحوثي المصنفة إرهابية. وفق بيان صادر عن قوات الحزام الأمني المعينة من المجلس الانتقالي الجنوبي، فإن العنصر المضبوط في عقده الثالث، تم ضبطه أثناء قيامه بتنفيذ أنشطة تجسسية خطيرة لصالح الحوثيين، شملت تصوير مقرات عسكرية وحكومية، حسب وصف البيان. وقالت القوات إنها عثرت في منزل المتهم أثناء التفتيش على وثائق وأجهزة إلكترونية تُستخدم في أعمال التجسس، بالإضافة إلى أدلة على تورطه في الاتجار بالمخدرات لتمويل أنشطته الإجرامية. وأوضح البيان أن التحقيقات كشفت أن المتهم كان على تواصل مباشر مع أحد قيادات الحوثيين، ويتلقى منه تعليمات لتنفيذ مهام استخباراتية معقدة، كما تورط في تجنيد عدد من الأشخاص لتنفيذ عمليات رصد ميداني، وقد تم القبض على بعضهم في وقت لاحق. ووفقًا للبيان الذي تابعه 'يمن ديلي نيوز'، كان المتهم يسعى لتصوير قصر المعاشيق ورصد تحركات قياديين باستخدام أجهزة تجسس مموّهة على هيئة أجهزة 'MP3' مرتبطة ببث مباشر عبر الإنترنت. وأشار البيان إلى أن الأدلة أظهرت تورط المتهم في مراقبة وتصوير تحركات السفن التجارية في الساحل الغربي، مثل مناطق المخا وذباب وجزيرة ميون، ما يشكل تهديدًا خطيرًا للأمن القومي والسيادة الوطنية. رصد تنازلي لعمليات الضبط: – 3 أغسطس/ آب: قوات الحزام الأمني في عدن تعلن ضبط موظف في الشؤون الإدارية بالبنك المركزي اليمني يعمل كعنصر استخباراتي تابع لجهاز الأمن والمخابرات الحوثيين. – 24 يوليو/تموز: شرطة عدن تضبط خلية تجسس تتكون من سبعة أشخاص تعمل لصالح الحوثيين مهمتها نقل شبان إلى صنعاء. – 2 يوليو/تموز: شرطة مأرب تعلن إحباط مخطط تخريبي لعناصر خلية مرتبطة بقيادة جماعة الحوثي في صنعاء، أثناء تخطيطها لتنفيذ أنشطة مزعزعة للأمن بالمحافظة. – 28 يونيو/حزيران: قالت اللجنة الأمنية العليا إن جهود رصد أثمرت عن كشف شبكة إرهابية يديرها 'أمجد خالد' قائد لواء النقل السابق، مرتبطة بالقياديين الحوثيين 'محمد عبد الكريم الغماري' و'عبد القادر الشامي'. – 16 يونيو/تموز: شرطة عدن تضبط خلية لجماعة الحوثي، متخصصة في رصد تحركات القيادات العسكرية والأمنية. – 5 مايو/أيار: شرطة حضرموت تضبط خلية تعمل لصالح جماعة الحوثي تتكون من شخصين في مديريات الساحل. – 13 مارس/آذار: قطاع أمن الساحل الغربي يعلن ضبط خلية للحوثيين مكونة من أربعة مدنيين ومجند واحد، أوكلت إليها مهمة زرع العبوات الناسفة ونقل المعلومات الاستخباراتية للجماعة. – 26 مارس/آذار: ضبطت قوات الحزام الأمني بعدن خلية للحوثيين تتكون من أربعة عناصر كانت في مراحل متقدمة من تنفيذ عمليات تخريبية وإجرامية تستهدف الأمن والاستقرار في المدينة. – 26 فبراير/شباط: نشرت قوات دفاع شبوة مشاهد مرئية لخلية قالت إنها تابعة لجماعة الحوثي المصنفة إرهابية تم القبض على أعضائها أواخر شهر نوفمبر، كانت تسعى لتنفيذ عمليات تخريبية واغتيالات لمسؤولين وقيادات أمنية وعسكرية في المحافظة. – 15 فبراير/شباط: ضبطت الاستخبارات العسكرية في محور طور الباحة خلية للحوثيين وبحوزتها 15 عبوة ناسفة من نوع 'سي فور' شديدة الانفجار أثناء تخطيطها لتنفيذ عمليات تستهدف قيادات عسكرية وأمنية. – 11 فبراير/شباط: أعلنت وزارة الداخلية اليمنية عن ضبط خلية تابعة للحوثيين وبحوزتها كمية من المخدرات، مطلوبة لوزارة الدفاع اليمنية في محافظة حضرموت (شرقي اليمن). – 5 فبراير/شباط: أعلنت الداخلية ضبط خلية مكونة من 3 أشخاص مرتبطة بشبكة تهريب السلاح من إيران إلى اليمن عبر البحر الأحمر. – 4 فبراير/شباط: أعلنت شرطة محافظة أبين (جنوب اليمن) عن ضبط خلية تابعة لجماعة الحوثي المصنفة إرهابية، في مديرية سباح، تتألف من خمسة أشخاص. – 4 فبراير: قالت وزارة الداخلية إن الأجهزة الأمنية في وادي حضرموت تمكنت من ضبط خلية تابعة لجماعة الحوثي، كانت تخطط لزعزعة الأمن والاستقرار في وادي حضرموت. مرتبط قوات الحزام الأمني عدن ضبط عنصر تجسس للحوثيين في عدن

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store