
القيادة تهنئ رئيسي منغوليا وكيريباتي
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب منغوليا الصديق اطراد التقدم والازدهار.
كما بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس تانيتي مامو رئيس جمهورية كيريباتي، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده.
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية كيريباتي الصديق اطراد التقدم والازدهار.
من جهته بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس خوريلسوخ أوخنا، رئيس منغوليا، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده.
وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب منغوليا الصديق، المزيد من التقدم والازدهار.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس تانيتي مامو رئيس جمهورية كيريباتي، بمناسبة ذكرى يوم الاستقلال لبلاده.
وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية كيريباتي الصديق المزيد من التقدم والازدهار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 41 دقائق
- عكاظ
«التحالف الإسلامي» يُدشّن في تشاد برنامج دول الساحل لتعزيز القدرات في محاربة الإرهاب
دشّن التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، في العاصمة التشادية إنجامينا، اليوم، برنامج دول الساحل لتعزيز القدرات في محاربة الإرهاب في محطته الرابعة، بحضور وزير الأمن العام والهجرة بجمهورية تشاد، الفريق علي أحمد أغبش، وأمين عام التحالف الإسلامي اللواء الطيار الركن محمد بن سعيد المغيدي، وعدد من المسؤولين والقيادات العسكرية والمدنية من دول الساحل، إلى جانب ممثلين عن منظمات دولية وإقليمية وهيئات دبلوماسية. وافتُتح البرنامج بكلمة ألقاها الأمين العام للتحالف الإسلامي أبان فيها أن إطلاق برنامج دول الساحل في جمهورية تشاد يمثل محطة إستراتيجية جديدة في مسيرة التحالف لمواجهة الإرهاب والتطرف، عبر آليات متكاملة تشمل الجوانب الفكرية والإعلامية والعسكرية ومحاربة تمويل الإرهاب، مؤكداً أن تضافر جهود الدول الأعضاء هو السبيل الأمثل لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة. وقال إن: «جمهورية تشاد تؤدي دوراً محورياً بصفتهاً شريكاً فاعلاً في جهود محاربة الإرهاب في القارة الأفريقية، ونعتز بعضويتها الفاعلة في التحالف»، مشيراً إلى أن هذا البرنامج يأتي ضمن خطة طموحة أطلقها التحالف تشمل تنفيذ (90) برنامجاً تدريبياً لأكثر من (4600) متدرب، إضافة إلى (20) برنامجاً توعوياً في (15) دولة، وقد نُفذ حتى الآن (25) برنامجاً بمشاركة (284) متدرباً من (26) دولة. من جانبه، ألقى وزير الأمن العام والهجرة كلمة نيابة عن وزير القوات المسلحة، رحّب فيها بإطلاق هذا البرنامج النوعي على أرض تشاد، مشيداً بدور التحالف الإسلامي في دعم دول الساحل وتعزيز جهودها في محاربة الإرهاب وتمويله، كما أكد التزام بلاده بتعزيز التعاون الدولي والإقليمي لمحاربة الإرهاب وتمويله. وعد البرنامج من الركائز الأساسية في مواجهة الإرهاب، نظراً لما له من أثر بالغ في تجفيف منابع التمويلات غير المشروعة، التي تُستغل في دعم الجماعات الإرهابية والمتطرفة. وتضمّن الحفل عرضاً تعريفياً بأهداف ومضامين ورشة العمل المصاحبة، التي تستمر على مدى يومين، وتهدف إلى تمكين المشاركين من تطوير آليات عملية لتنفيذ قرارات مجلس الأمن، وتطبيق الاتفاقيات الدولية، وتعزيز التكامل بين الأطر القانونية والأمنية في مجال محاربة الإرهاب. كما اُسْتُعْرِضت جهود جمهورية تشاد في محاربة تمويل الإرهاب، والسياسات والإجراءات المعتمدة لمحاربة مصادر تمويل الجماعات الإرهابية، إلى جانب تطوير أدوات رقابة وطنية تتماشى مع أفضل الممارسات الدولية. ويأتي هذا التدشين، إلى جانب ورشة العمل المصاحبة له، ضمن سلسلة الأنشطة المتخصصة التي ينفذها التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، في إطار برنامجه الإقليمي لدول الساحل، الذي يشمل كلاً من: تشاد، والنيجر، ومالي، وموريتانيا، وبوركينا فاسو، ويهدف إلى تعزيز القدرات الوطنية للدول الأعضاء، وتطوير خطط وإستراتيجيات فعالة وشاملة لمحاربة الإرهاب. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
من تشاد.. التحالف الإسلامي يُطلق المرحلة الرابعة من برنامج الساحل لتعزيز محاربة الإرهاب وتمويله
دشّن التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، اليوم، في العاصمة التشادية إنجامينا، المرحلة الرابعة من برنامج دول الساحل لتعزيز القدرات في محاربة الإرهاب، وذلك بحضور وزير الأمن العام والهجرة بجمهورية تشاد الفريق علي أحمد أغبش، وأمين عام التحالف الإسلامي اللواء الطيار الركن محمد بن سعيد المغيدي، وعدد من القيادات العسكرية والمدنية من دول الساحل، إضافة إلى ممثلين عن منظمات دولية وإقليمية وهيئات دبلوماسية. وافتُتح البرنامج بكلمة ألقاها الأمين العام للتحالف، أكد فيها أن إطلاق البرنامج في جمهورية تشاد يُعد محطة استراتيجية جديدة في مسيرة التحالف لمواجهة الإرهاب والتطرف، عبر آليات متكاملة تشمل الجوانب الفكرية والإعلامية والعسكرية، إضافة إلى محاربة تمويل الإرهاب. وأشار إلى أن تضافر جهود الدول الأعضاء يمثل السبيل الأمثل لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة. ونوّه المغيدي بالدور المحوري الذي تؤديه جمهورية تشاد بصفتها شريكًا فاعلًا في محاربة الإرهاب بالقارة الأفريقية، مؤكدًا اعتزاز التحالف بعضويتها الفاعلة، لافتًا إلى أن البرنامج يُنفذ ضمن خطة طموحة تشمل 90 برنامجًا تدريبيًا لأكثر من 4600 متدرب، و20 برنامجًا توعويًا في 15 دولة، وقد نُفذ حتى الآن 25 برنامجًا شارك فيها 284 متدربًا من 26 دولة. من جانبه، ألقى وزير الأمن العام والهجرة كلمة نيابة عن وزير القوات المسلحة في تشاد، رحّب فيها بإطلاق البرنامج على أرض بلاده، مشيدًا بدور التحالف في دعم دول الساحل وتعزيز جهودها في مكافحة الإرهاب وتمويله. وأكد التزام تشاد بتعزيز التعاون الإقليمي والدولي في هذا المجال، معتبرًا البرنامج ركيزة أساسية في مواجهة الإرهاب وتجفيف منابع التمويلات غير المشروعة التي تستغلها الجماعات الإرهابية والمتطرفة. وتضمّن الحفل عرضًا تعريفيًا بورشة العمل المصاحبة، التي تستمر على مدى يومين، وتهدف إلى تمكين المشاركين من تطوير آليات عملية لتنفيذ قرارات مجلس الأمن وتطبيق الاتفاقيات الدولية، إلى جانب تعزيز التكامل بين الأطر القانونية والأمنية لمكافحة الإرهاب. كما تم استعراض جهود جمهورية تشاد في محاربة تمويل الإرهاب، والسياسات الوطنية والإجراءات المتبعة لرصد مصادر التمويل غير المشروع، وتطوير أدوات رقابة وطنية تتماشى مع أفضل الممارسات الدولية. ويأتي هذا التدشين ضمن سلسلة الأنشطة المتخصصة التي ينفذها التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب في إطار برنامجه الإقليمي لدول الساحل، والذي يشمل كلًا من تشاد، والنيجر، ومالي، وموريتانيا، وبوركينا فاسو، ويهدف إلى بناء القدرات الوطنية وتطوير استراتيجيات فعالة وشاملة لمحاربة الإرهاب.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
لتعزيز القدرات في محاربة الإرهاب"التحالف الإسلامي" يُدشّن في تشاد برنامج دول الساحل
دشّن التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، في العاصمة التشادية إنجامينا، اليوم، برنامج دول الساحل لتعزيز القدرات في محاربة الإرهاب في محطته الرابعة، بحضور معالي وزير الأمن العام والهجرة بجمهورية تشاد، الفريق علي أحمد أغبش، وأمين عام التحالف الإسلامي اللواء الطيار الركن محمد بن سعيد المغيدي، وعدد من المسؤولين والقيادات العسكرية والمدنية من دول الساحل، إلى جانب ممثلين عن منظمات دولية وإقليمية وهيئات دبلوماسية. وافتُتح البرنامج بكلمة ألقاها الأمين العام للتحالف الإسلامي أبان فيها أن إطلاق برنامج دول الساحل في جمهورية تشاد يمثل محطةً إستراتيجية جديدة في مسيرة التحالف لمواجهة الإرهاب والتطرف، عبر آليات متكاملة تشمل الجوانب الفكرية والإعلامية والعسكرية ومحاربة تمويل الإرهاب، مؤكدًا أن تضافر جهود الدول الأعضاء هو السبيل الأمثل لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة. وقال: "إن جمهورية تشاد تؤدي دورًا محوريًا بصفتها شريكًا فاعلًا في جهود محاربة الإرهاب في القارة الأفريقية، ونعتز بعضويتها الفاعلة في التحالف"، مشيرًا إلى أن هذا البرنامج يأتي ضمن خطة طموحة أطلقها التحالف تشمل تنفيذ (90) برنامجًا تدريبيًا لأكثر من (4600) متدرب، إضافة إلى (20) برنامجًا توعويًا في (15) دولة، وقد نُفذ حتى الآن (25) برنامجًا بمشاركة (284) متدربًا من (26) دولة. من جانبه، ألقى معالي وزير الأمن العام والهجرة كلمة نيابة عن معالي وزير القوات المسلحة، رحّب فيها بإطلاق هذا البرنامج النوعي على أرض تشاد، مشيدًا بدور التحالف الإسلامي في دعم دول الساحل وتعزيز جهودها في محاربة الإرهاب وتمويله، كما أكد التزام بلاده بتعزيز التعاون الدولي والإقليمي لمحاربة الإرهاب وتمويله. وعد معاليه البرنامج من الركائز الأساسية في مواجهة الإرهاب، نظرًا لما له من أثر بالغ في تجفيف منابع التمويلات غير المشروعة، التي تُستغل في دعم الجماعات الإرهابية والمتطرفة. وتضمّن الحفل عرضًا تعريفيًا بأهداف ومضامين ورشة العمل المصاحبة، التي تستمر على مدى يومين، وتهدف إلى تمكين المشاركين من تطوير آليات عملية لتنفيذ قرارات مجلس الأمن، وتطبيق الاتفاقيات الدولية، وتعزيز التكامل بين الأطر القانونية والأمنية في مجال محاربة الإرهاب. كما اُسْتُعْرِضت جهود جمهورية تشاد في محاربة تمويل الإرهاب، والسياسات والإجراءات المعتمدة لمحاربة مصادر تمويل الجماعات الإرهابية، إلى جانب تطوير أدوات رقابة وطنية تتماشى مع أفضل الممارسات الدولية. ويأتي هذا التدشين، إلى جانب ورشة العمل المصاحبة له، ضمن سلسلة الأنشطة المتخصصة التي ينفذها التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، في إطار برنامجه الإقليمي لدول الساحل، الذي يشمل كلًا من: تشاد، والنيجر، ومالي، وموريتانيا، وبوركينا فاسو، ويهدف إلى تعزيز القدرات الوطنية للدول الأعضاء، وتطوير خطط وإستراتيجيات فعالة وشاملة لمحاربة الإرهاب.