logo
بالمر يوجه انتقادات حادة إلى فريق فيراري

بالمر يوجه انتقادات حادة إلى فريق فيراري

Elsport١٢-٠٥-٢٠٢٥
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/6826930_1747042233.jpg
وجّه السائق السابق في الفورمولا 1 ​جوليون بالمر​ انتقادات لاذعة إلى فريق ​فيراري​، واصفًا إياه بـ"الأكثر خيبة للأمل" بين فرق البطولة هذا الموسم، رغم ضمّه بطل العالم أربع مرات لويس هاميلتون.
واعتبر بالمر في تصريحات لموقع الاتحاد الدولي للسيارات أن الفريق الإيطالي خيّب الآمال بعدما أنهى موسم 2024 بشكل قوي، قائلًا: "كان يُفترض أن يكون هذا العام عام المجد، لكن بعد ست جولات لم نرَ سوى منصة واحدة".
ويُذكر أن شارل لوكلير، سائق فريق فيراري، هو من منح الفريق تلك المنصة باحتلاله المركز الثالث في جدة، بينما لا يزال هاميلتون يبحث عن توازنه مع السيارة الجديدة.
وأشار بالمر إلى أن معاناة هاميلتون مع توازن الجهة الخلفية للسيارة لا تزال مستمرة كما كانت في فريق مرسيدس، مضيفًا: "أسلوبه الهجومي في الدخول السريع إلى المنعطفات يتطلب خلفية مستقرة، وهذا ما يفتقده حتى الآن".
ورأى أن تأقلم هاميلتون مع مهندس السباقات ريكاردو أدامي لا يزال في مراحله الأولى، معتبرًا أن الفريق والسائق لم يتوقعا استمرار هذه المشكلات حتى هذه المرحلة من الموسم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اللصّ الذي لبس البابايا... وسرق «سيلفرستون»!
اللصّ الذي لبس البابايا... وسرق «سيلفرستون»!

الجمهورية

timeمنذ 17 ساعات

  • الجمهورية

اللصّ الذي لبس البابايا... وسرق «سيلفرستون»!

عمليّة السرقة من... إلى... كلّ التوقعات كانت ترسم نهاية حالمة للبريطاني لويس هاميلتون، في أول سباق له في «سيلفرستون» بقميص فيراري. وفي عيون البريطانيِّين لم يكن هناك أجمل من تتويجه باللون الأحمر على أرضه. لكن في الواقع؟ سُرق الحلم من أوّله. في التصفيات، وبينما يراقب الجميع الحصان الجامح، تسلّل الأسد من بين الضباب: الهولندي ماكس فيرستابن خطف صدارة الانطلاق، وأجبر الجميع على إعادة النظر بجدّية في سطوة ريد بول. مسجّلاً أسرع لفة في الـQ3 بزمن بلغ 1:24.892، خطف فيرستابن صدارة الانطلاقة بفارق 0.103 ثانية فقط عن الأسترالي أوسكار بياستري الوصيف، فيما جاء نوريس ثالثاً بزمن 1:25.010. أمّا هاميلتون، الذي أظهر مؤشرات واعدة خلال Q2، فتراجع في اللحظات الحاسمة إلى المركز الخامس بتوقيت 1:25.095، متأخّراً عن فيرستابن بفارق 0.203 ثانية. ومع هذا الأداء، أعاد فيرستابن التذكير بقوة ريد بول التي شكّك بها كثيرون هذا الموسم، فارضاً نفسه من جديد رقماً صعباً في سيلفرستون، حيث لم يكن من المتوقّع أن يُهَيمن في أجواء كانت توحي بأنّها «يوم بريطاني خالص». لكنّ الجريمة الكبرى حصلت، الأحد تحت أمطار متقطّعة وسيناريوهات جنونية، فدخل نوريس على الخطّ، ليرتكب جريمته الكاملة: فاز بالسباق، على أرضه، للمرّة الأولى، وأثبت أنّه ليس فقط الوجه المبتسم للفورمولا 1... بل العقل الذي لا يُستهان به خلف مِقوَد ماكلارين. مع انطلاق السباق، لاحظ الجميع الخداع الاستراتيجي من بعض الفرق التي قرّرت التبديل إلى إطارات السلك بسرعة، نظراً للأجواء غير المتوقعة والمتغيّرة. ووسط هذه الفوضى، دخل نوريس بقوة إلى خط المعركة. بدأت اللحظة الحاسمة في اللفة الثامنة، عندما تخطّى بياستري فيرستابن، لكنّ قلب السباق عاد عندما دخلت سيارة الأمان في اللفة الـ14 إثر حادثة الكندي اسحاق حجار. واتخذت الفرق قرار التبديل الجماعي لإطارات «انترمنترديت» إلى السلك. في اللفة الـ 21، ارتكب بياستري خطأ الفرملة خلف سيارة الأمان، فتعرّض إلى عقوبة 10 ثوانٍ، بينما انزلق فيرستابن، بعد اللفة الـ22، إلى المركز الـ11 بسبب دوران خاطئ. في هذه اللحظة، بدا أنّ نوريس يرافق الخلل إلى غاية انتهاز الفرصة: عندما دخل فيرستابن وسيارة الأمان كانت الحلبة تغرق، استمرّ نوريس بتركيزه وواصل السَير بالدقّة عينها، منتظراً اللحظة المناسبة للدخول. وقالها بنفسه بعد الفوز: «لقد فعلناها في الوطن... إنّها الأحلى». عند توقفه في اللفة الـ23، عاد إلى السباق متقدّماً بفارق أكثر من 5 ثوانٍ عن بياستري، الذي لن يتمكن بتاتاً من اللحاق به على رغم من محاولاته الأخيرة لاستعادة التقدّم. هولكنبرغ على منصة التتويج؟ وسط فوضى تساقط الأمطار وتقلّب استراتيجيات الفرق، تفحّص الألماني نيكو هولكنبرغ أروَع سيناريو في مسيرته. انطلق من المركز الـ19، لكنّه نجح بهدوء وثبات في قلب معركة أُقيمت خلف زعامة نوريس وبياستري. حركة متقنة خلف سيارة الأمان، وتوقيت مثالي لدخول الحلبات في الفترات الحرجة، جعلاه يتقدّم مركزاً بعد الآخر. في اللفة الـ34، تجاوز الكندي لانس سترول عند «ستو» بثقة لا تهتز، ثم تصدّى لهاميلتون الطامح لاحتلال المنصة أمام جماهيره، بقوله الضمني: «اليوم، ليس يومك». أمّا القطرة التي أكملت الكأس، فجاءت بعد دوران فيرستابن وفورة أخطاء بياستري، لينقضّ هولكنبرغ على المركز الثالث. النهاية؟ صعد الألماني إلى المنصة لأول مرّة في حياته بعد 239 سباقاً، محوِّلاً عذابه الطويل في «المرّة الكبيرة»... إلى نصر كامل. «سيلفرستون» ليس سباق «روكيز» بينما احتفل هولكنبرغ بتحقيق أول منصة تتويج له بعد 239 سباقاً من الانتظار الطويل والمثابرة، كانت حلبة «سيلفرستون» تؤكّد مرّة أخرى أنّها ليست ملعباً سهلاً حتى لأكثر السائقين خبرة. ففي هذا السباق، شهدنا كيف أنّ 4 من بين 5 سائقين شباب، بينهم 3 «روكيز» حقيقيِّين (إنزو بورتوليتو، حجار، وفرانكو كولابنتو)، بالإضافة إلى العائد ليام لوسن، فشلوا في إكمال الجولة الأخيرة من الكرنفال البريطاني. لم تكن المصاعب ناجمة فقط عن طبيعة الحلبة الصعبة التي تتطلّب تحكّماً حاسماً وقرارات سريعة، بل إنّ الأمطار المتقطعة والظروف الجوية المتقلبة أضافت طبقة جديدة من التحدّيات. تحوّلت المسارات إلى ألواح زلقة، وأصبح كل منعطف محاطاً بمخاطر الانزلاق أو التصادم... وكانت النتيجة مأساوية لهؤلاء السائقين الذين ما زالوا في بداية رحلتهم المهنية، إذ خسر بورتوليتو فرصته بخروج مبكر، وعانى حجار وكولابنتو من مشاكل فنية وانزلاقات متكرّرة، فيما ودّع لوسن السباق لأنّه لم يستطع مجاراة متطلّبات الحلبة في يومها الأصعب. والكنز... ملوّن؟ سباق سيلفرستون 2025 لم يكن مجرّد محطة في روزنامة الفورمولا 1، بل هو فصلٌ درامي كامل من رواية لا تُكتب إلّا بالمفاجآت. من حُلم هاميلتون الأحمر الذي تلاشى تحت الغيوم، إلى عودة فيرستابن المفاجئة بخطف مركز الانطلاق، فعقوبة قصمت ظهر بياستري، وصولاً إلى «الجريمة الكاملة» التي ارتكبها نوريس بذكاء لا يُدرّس. وحتى في الخلف، كان الوافدون الجدد يُجرّبون مرارة الحلبات الصعبة للمرّة الأولى، بعدما لفظتهم سيلفرستون خارج خطوط النهاية، لتُثبِت أنّ المجد هنا لا يُمنح... بل يُنتزع. ومع هطول آخر قطرة على الحلبة البريطانية، تبدأ العيون بالتوجّه إلى الوجهة المقبلة: «سبا فرانكورشومب». هناك، لا مجال للخطأ، ولا مكان للراحة، فقط السرعة الخام، المهارة الخالصة، والحرب المستمرة على النقاط والهيبة. فهل يستمر نوريس في كتابة فصول مجده؟ هل يعود بياستري للثأر؟ وهل يُعيد هاميلتون رسم حلمه فوق غابات بلجيكا؟ ما نعرفه حتى الآن، هو أنّ موسم 2025 لا يرحم أحداً... لكنّه يكافئ مَن يعرف متى يبتسم، ومتى يسرق.

07 Jul 2025 06:51 AM نوريس بطلاً لسباق بريطانيا للفورمولا 1
07 Jul 2025 06:51 AM نوريس بطلاً لسباق بريطانيا للفورمولا 1

MTV

timeمنذ 20 ساعات

  • MTV

07 Jul 2025 06:51 AM نوريس بطلاً لسباق بريطانيا للفورمولا 1

أحرز البريطاني لاندو نوريس سائق فريق ماكلارين، لقب بطل سباق جائزة بريطانيا الكبرى، الجولة الـ12 لبطولة العالم لسباقات سيارات الفورمولا 1، التي جرت على حلبة "سيلفرستون". واستفاد نوريس من عقوبة تعرّض لها زميله في الفريق، الأسترالي أوسكار بياستري، متصدر الترتيب العام لبطولة الفورمولا 1 حتى الآن، والذي جاء في المركز الثاني في بريطانيا. وتعرّض بياستري لعقوبة التأخير 10 ثوان بعدما خفف سرعته بصورة مفاجئة أثناء وجود سيارة الأمان خلال السباق الذي جرى على حلبة "سيلفرستون" الشهيرة. وحقّق الألماني نيكو هولكنبرغ، سائق فريق "ساوبر"، مفاجأة كبيرة باحتلاله المركز الثالث في السباق، ليصعد للمرة الأولى في مسيرته في الفورمولا 1، إلى منصة التتويج. بينما اكتفى النجم الهولندي ماكس فيرستابن سائق ريد بول وحامل لقب البطولة في آخر 4 مواسم، بالمركز المركز الخامس، رغم أنه انطلق من المركز الأول. وجاء ذلك بعدما فقد فيرستابن السيطرة على سيارته في الأجواء الممطرة التي سادت السباق، ليتراجع مراكز عدّة، قبل أن يتمكن من القتال والاقتراب من الصدارة. ورفع نوريس رصيده بعد هذا الفوز إلى 226 نقطة، ويحتل في المركز الثاني في جدول الترتيب العام لبطولة العالم للفورمولا 1، مقلصا الفارق إلى 8 نقاط فقط، بينه وبين زميله المتصدر بياستري مع انتصاف المسابقة. بينما يشغل ماكس فيرستابن المركز الثالث في جدول الترتيب العام برصيد 165 نقطة، متأخرا بفارق 69 نقطة كاملة خلف المتصدر بياستري.

فيغنا: لا انقسام في فيراري وفاسور مستمر
فيغنا: لا انقسام في فيراري وفاسور مستمر

Elsport

timeمنذ 21 ساعات

  • Elsport

فيغنا: لا انقسام في فيراري وفاسور مستمر

كسر الرئيس التنفيذي لشركة ​فيراري​، ​بينيديتو فيغنا​، صمته بشأن الشائعات التي راجت مؤخرًا حول احتمال انفصال الفريق عن مديره الحالي، ​فردريك فاسور​، مؤكدًا استمرار العلاقة بين الطرفين وعدم وجود نية للتغيير. وقال فيغنا خلال حديثه لقناة "سكاي سبورت إيطاليا": "نحن في تموز، وما زال لدينا الوقت. نحن في نقاش مستمر، ونحن مع فريد. لقد تناولنا الغداء سويًا للتو". وأوضح أن الفريق يواجه التحديات بروح جماعية، مضيفًا: "القوة في الوحدة، وأشعر بطاقة كبيرة عندما أرى الحماس السائد داخل الفريق". وتأتي تصريحات فيغنا ردًا على تقارير صحافية إيطالية تحدثت عن توتر في العلاقة بين فاسور وإدارة الفريق، خاصة بعد غياب الأخير عن جائزة النمسا الكبرى وعودته في بريطانيا، ما عزز التكهنات حول مستقبله. وكان فاسور قد عبّر في وقت سابق عن انزعاجه من تداول اسمه ضمن هذه الشائعات، معتبرًا أنها تضر بروح الفريق وتؤثر سلبًا على العاملين فيه. المصدر: GPBlog

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store