
صفاقس قرقنة : للمرة الثالثة التمديد في فترة إنتداب سباحين منقذين لصائفة سنة 2025.
3 جويلية، 08:00
للمرة الثالثة وبعد إنتهاء الأجال الأولى والثانية ، قررت بلدية قرقنة التمديد في فترة انتداب 14 سباحين منقذين من الجنسين عن طريق التعاقد بشاطئ قرقنة خلال موسم الإصطياف 2025
حسب الشروط التالية:
أن لا يقل سن المترشح عن 18 سنة، أن يحسـن السبـاحـة ولديه المؤهلات البدنية اللازمة للقيام بالأعمال الموكولة إليه، ويكون ناجحا في الاختبارات البدنية والتطبيقية التي تقوم بها مصالح الديوان الوطني للحماية المدنية.
فعلى الراغبين في الترشح تقديم مطالبهم باسم السيد المكلف بتسيير بلدية قرقنة عن طريق البريد أو إيداعها مباشرة بمكتب الضبط المركزي للبلدية.
ويتكون الملــف من عدد 02 نسخ من بطاقـة التعريـف الوطنيـة، عدد 02 مـضـــامــيــن ولادة، شـــهـــادة طــبــيــــة و بطاقة عدد 3
وقد حدد آخر أجل هذه المرة لتقديم الترشحات يوم 30 جويلية 2025.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصحراء
منذ 36 دقائق
- الصحراء
أزمة الكهرباء في نواكشوط: بين الانقطاع اليومي والخلل البنيوي
شهدت العاصمة الموريتانية نواكشوط، وتحديدا في شمالها، يوم الأحد الموافق 29 يونيو 2025، سلسلة من الانقطاعات المفاجئة وغير المبررة للتيار الكهربائي، بلغ عددها ما بين عشر إلى اثنتي عشرة مرة خلال اليوم ذاته، تخللتها فترات قصيرة من إعادة التيار، قبل أن تختتم هذه المعاناة بانقطاع مطول دام أكثر من سبع ساعات متواصلة مساء يوم 30 يونيو. فنيا تعتبر الانقطاعات أمر طبيعي لاكن عدم التحكم في عدد وزمن الأنقطاعات أمر غير طبيعي وهناك نظم ومؤشرات دولية لضبط هذه الأنقطاعات على سبيل المثال IEEE 1366 تحدد معيار كفاءة الشبكة من خلال SAIFI (System Average Interruption Frequency Index) =العدد الإجمالي للأنقطعات لجميع الزبناء /عددالإجمالي للمشتركين حيث يصل المؤشر 5إلى 10 أنقطاعا سنويا بالنسبة للشبكة المتوسطة و 10 إلى 50 أنقطاع سنويا بالنسبة للشبكة الضعيفة ل رغم الجهود التي تبذلها الدولة والسلطات لتحسين الولوج إلى هذه الخدمة الحيوية، تظل الانقطاعات المتكررة للكهرباء ظاهرة سنوية مزمنة تستدعي وقفة جادة وتدخلا مسؤولا من مختلف الجهات المعنية. فالتداعيات الاجتماعية والاقتصادية لهذه الظاهرة عميقة ومكلفة، لا تقتصر على الأفراد فحسب، بل تطال النشاط الاقتصادي برمته، وتنعكس على جودة الحياة في كافة أنحاء البلاد. وإذا كنا نتحدث عن دولة لا تعاني من ظروف مناخية استثنائية في هذه الفترة - كالعواصف أو درجات حرارة قصوى أو أمطار غزيرة او ما يستوجب طلب حاد للطاقة - فكيف نفسر هذا الخلل المزمن والعجز الفني في توفير خدمة كهربائية مستقرة رغم وجود فائض في القدرة الإنتاجية في الوقت الراهن؟ وضعية يستدعي مراجعة شاملة للمنظومة الكهربائية لتأمين للتزويد بالطاقة ، أزمة بنيوية: ما وراء الأعطال المتكررة من منطلق الخبرة الفنية المتواضعة في قطاع الكهرباء، يمكن الإشارة إلى مجموعة من الأسباب المحتملة التي تقف خلف هذا الاضطراب المتكرر، دون ادعاء الإحاطة الشاملة أو الخوض في التفاصيل التقنية الدقيقة، خصوصا في ظل غياب تقارير فنية أو بيانات دقيقة صادرة عن الجهات المعنية. أولا، هناك صعوبات مرتبطة بشبكات الربط الكهربائي عالي الجهد (90-225kv ) سواء مع السنغال عبر خط كوربيل، أو عبر منظومة منظمة استثمار نهر السنغال OMVS، وخط الربط بين العاصمة ومدينة نواذيبو. ويضاف إلى هذه الشبكة المتشابكة طاقة متقطعة مصدرها محطة بولنوار لطاقة الرياح، والتي تؤثر بشكل مباشر على استقرار الجهد والتردد داخل الشبكة، فضلا عن مشاريع ربط إضافية قيد الإنشاء كخط الربط 225 ازويرات 700km الذي قد تزيد إشكاليات أكثر لتدفق الطاقة التفاعلية. ثانيا، يبرز ضعف في بنية شبكة التوزيع داخل العاصمة، لا سيما في مستوى الجهد المتوسط، حيث يعاني النظام الحالي من سوء توزيع واختلال في الأحمال، ما يفاقم من هشاشة المنظومة ككل. ثالثا، غياب أدوات التنبؤ بالأحمال على المديين القصير والمتوسط، ما يؤدي إلى فجوة بين الطلب والإنتاج قد تتسبب في فقدان التزامن وتشغيل غير مستقر، بل وانهيار الشبكة برمتها blackout في بعض الحالات. رابعا، تمثل أنظمة الحماية التقنية حلقة هامة ، حيث يؤدي عدم دقة إعداداتها إلى فصل تلقائي للتيار عند أقل طارئ. كما أن بعض المعدات المستعملة قد تجاوزت عمرها الافتراضي، وتفتقر إلى الصيانة الوقائية المنتظمة. خامسا، يعاني القطاع من ضعف الالتزام بالمعايير الفنية العالمية في تشغيل وإدارة الأنظمة الكهربائية، إلى جانب النقص الحاد في الكوادر البشرية المؤهلة، سواء من مهندسين أو تقنيين. ما الذي يحمله المستقبل؟ بعيدا عن التهويل، لا نبالغ إذا قلنا إن الأسوأ لم يأت بعد. بينما تكمن تعقيدات أكبر في المستقبل القريب، ما لم تتخذ إجراءات عاجلة. فإذا كانت هناك صعوبات وعجز عن تسيير ذا جودة لنظام لا يتجاوز استهلاكه 300 ميغاواط، فكيف سنواجه وضعية يصل فيها الطلب إلى إلى أضعاف هذا الرقم خلال العقد المقبل بفعل النمو السكاني وتغير نمط الحياة والتوسع الحضري والاقتصادي؟ ويضاف إلى هذا التحدي اتجاه الدولة نحو دمج مصادر متجددة ذات طبيعة متقطعة في مزيج الطاقة — مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح — دون وجود أنظمة تخزين أو تعويض فعالة لمواجهة التذبذبات المفاجئة في الإنتاج، والتي قد تؤدي إلى فقدان عشرات الميغاواط في لحظات حرجة. وإذا علمنا أن الربط الكهربائي الدولي مع دول الجوار مثل مالي والمغرب والجزائر يعد أفقا استراتيجيا قادما، فإن ذلك يفرض علينا تطوير منظومة محلية صلبة، قادرة على التفاعل الإيجابي مع هذه المشاريع لا التسبب في انهيارها. الحلول الممكنة: هل من سبيل للخروج؟ لا يمكن تجاوز هذا الوضع الحرج دون إرادة وعزيمة مؤسسية قوية، تبدأ من رأس الهرم وتصل إلى أبسط عامل في الميدان. ومن بين الإجراءات الفنية والإدارية العاجلة التي يمكن تبنيها لضمان استقرار وأمان تزويد الكهرباء بالعاصمة: • إعداد خطة شاملة لإعادة هيكلة شبكة التوزيع، خاصة في مستوى الجهد المتوسط، وربطها بمشروع تحديث مدينة نواكشوط. • إنشاء مركز تحكم جديد خاص بالشبكة عالية الجهد، يتيح مراقبة وضبط تدفق الطاقة (load Flow ) لحظة بلحظة. • تطبيق إجراءات إدارية صارمة تلزم الطواقم الفنية بأقصى درجات الدقة والانضباط، مع محاسبة المقصرين. • الاستثمار في تكوين وتوظيف كفاءات وطنية مؤهلة، قادرة على تسيير أنظمة كهربائية متطورة. • وضع خطة طوارئ لتحقيق السيادة الطاقوية، واستغلال الحقول الغازية المحلية لتقليل التبعية للمنظومات الخارجية.

تورس
منذ 3 ساعات
- تورس
أكثر من 63% من التلاميذ نجحوا في مناظرة النوفيام 2025
كما تم توجيه 4,287 ناجحًا إلى المعاهد النموذجية، وهو ما يعكس الجهود المبذولة لرفع مستوى التعليم وتوفير فرص أفضل للطلاب المتفوقين. وفيما يخص قائمة الناجحين الأوائل، جاء في المقدمة الطالب "قينس بن ساسي" من المدرسة الإعدادية النموذجية المنزه الخامس، بمعدل امتحان مرتفع وصل إلى 19.37. أما بالنسبة لنتائج شهادة ختم التعليم الأساسي التقني لدورة 2025، فقد بلغ عدد المسجلين 308 مترشحين، حضر منهم 263 مترشحًا، ونجح 148 منهم بنسبة نجاح بلغت 56.27%. وجاء في قائمة الأوائل في التعليم التقني الطالب "يوسف العمري" من المدرسة الإعدادية التقنية بمنوبة، حيث حصل على معدل 14.18 في الامتحان. تعكس هذه النتائج تطور المستوى التعليمي في تونس ونجاح منظومة التعليم الأساسي في تحقيق نسب نجاح مرضية، مع التأكيد على أهمية الدعم المستمر للطلاب في جميع المسارات التعليمية لتعزيز التفوق والتميز.


ديوان
منذ 3 ساعات
- ديوان
صاحبة أعلى معدّل في "النوفيام": تفاجأت بالمعدّل ولم أتوقع التميّز
وعبّرت التلميذة عن فرحتها بالنجاح قائلة "تفاجأت بالمعدّل ولم أتوقع التميّز وكنت أحسب أن المعدل هو العدد الذي تحصلت عليه في مادة العربية". وأضافت أنها بدأت العمل منذ السنة السابعة أساسي لبلوغ التميز مع التركيز على جميع المواد.