logo
الخبير الخوالدة يشيد بالتقدم الذي أحرزه الأردن بمجال الصناعات الدفاعية

الخبير الخوالدة يشيد بالتقدم الذي أحرزه الأردن بمجال الصناعات الدفاعية

صراحة نيوز٢٩-٠٥-٢٠٢٥
صراحة نيوز ـ أشاد الخبير العسكري العميد المهندس المتقاعد عبدالرحمن الخوالدة بالتقدم الذي احرزه الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في مجال الصناعات الدفاعية .
وأشار خلال محاضرة نظمتها الجمعية الأردنية للبحث العلمي والريادة والابداع بعنوان 'الصناعات الدفاعية/ الآليات المدرعة' إلى أن إنشاء مركز الملك عبدالله الثاني للتصميم والتطوير KADDB عام 1999، أسس بدايات مرحلة التصنيع العسكري الدفاعي في المملكة، وساهم برفد القوات المسلحة- الجيش العربي، والأمن العام وقوات الدرك بالكثير من الآليات والمعدات اللازمة للقيام بواجباتهم، لافتًا أن المركز الأردني JODDB كادبي سابقًا يقوم من خلال شركاته المتعددة بتصنيع العديد من مستلزمات القوات المسلحة.
وبين، أن المركز الأردني للتصميم والتطوير JODDB يمتلك العديد من الأجهزة والماكنات المتطورة CNC ومستمر في تطوير ذاته ومنتسبيه من شباب وشابات الوطن.
وأكد، أهمية الصناعات الدفاعية محليًا في التوفير المالي على موازنة الدفاع وتوفير مستلزمات القوات المسلحة محليًا للاستغناء عن المصادر الأجنبية وتوطين الصناعات الدفاعية محليًا لتوفير أيدي أردنية ماهرة، معربًا عن أمله بأن تستمر حركة الصناعات الدفاعية في الأردن.
وتخلل المحاضرة التي أدارها، رئيس الجمعية الدكتور رضا الخوالدة العديد من الأسئلة والمداخلات التي أكدت أهمية التطور الذي يشهده الأردن في مختلف القطاعات، بما فيها قطاع الدفاع
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"تنظيم الطاقة": مستويات الإشعاع ضمن الحدود الطبيعية ومنظومة الرصد تعمل على مدار الساعة
"تنظيم الطاقة": مستويات الإشعاع ضمن الحدود الطبيعية ومنظومة الرصد تعمل على مدار الساعة

جهينة نيوز

time٢٣-٠٦-٢٠٢٥

  • جهينة نيوز

"تنظيم الطاقة": مستويات الإشعاع ضمن الحدود الطبيعية ومنظومة الرصد تعمل على مدار الساعة

تاريخ النشر : 2025-06-23 - 10:52 am أكدّ رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن المهندس زياد السعايدة، أن المنظومة الوطنية للرصد الإشعاعي البيئي تعمل بكفاءة واستمرارية على مدار الساعة. وقال ان المنظومة تشمل شبكة متكاملة من المحطات الثابتة والمختبرات الميدانية المتنقلة، بإشراف فرق فنية متخصصة ومؤهلة، ووفق أعلى المعايير الفنية والممارسات الدولية. وأوضح المهندس السعايدة في تصريح صحفي اليوم أن نتائج الرصد الإشعاعي والتحليلات التي نُفذت منذ فجر الأمس في عدد من المواقع المستهدفة، باستخدام مختبرات متنقلة وأجهزة قياس متقدمة والمستمرة لغاية اللحظة، والتي تأتي ضمن سلسلة متواصلة من أعمال المراقبة والفحص الفني التي تنفذها الهيئة بشكل يومي، وضمن خطة احترازية شاملة، قد أظهرت أن المستويات الإشعاعية في المملكة تقع ضمن حدود الخلفية الإشعاعية الطبيعية، بما يبعث على الطمأنينة ولا يدعو إلى القلق، ودون تسجيل أي مؤشرات تستدعي اتخاذ إجراءات إضافية. وتعزز الهيئة قدراتها الفنية من خلال امتلاك محطات رصد إشعاعي متنقلة متقدمة تُعد جزءًا أساسياً من الخطة الوطنية للطوارئ الإشعاعية، وتُستخدم لتقييم فوري ودقيق في المواقع الحساسة. كما يعتبر الأردن من أوائل الدول العربية التي ربطت محطاتها الثابتة مع الشبكة العالمية للرصد التابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية من خلال نظام (IRMIS)، الذي يتيح تبادل وتحليل البيانات لحظيًا أثناء الطوارئ، بما يعزز سرعة الاستجابة ودقة القرار. وأضاف السعايدة أن هذه الجهود تأتي في إطار الدور الرقابي المناط بالهيئة، وضمن منظومة وطنية متكاملة للرصد الإشعاعي البيئي تُدار بكفاءة وشفافية، وتعكس التزام الدولة بالحفاظ على السلامة العامة واستدامة الأداء المؤسسي. وأكد أن الهيئة، وبالتنسيق الكامل مع المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات وجميع الجهات المعنية، تواصل عملها وفق أعلى درجات الجاهزية والاحتراف، بما يضمن سلامة المواطنين وحمايتهم، ويُجسد نهج العمل الاستباقي الذي تتبناه الدولة في التعامل مع أي مستجدات. تابعو جهينة نيوز على

ابتكار سعودي يرصد مخالفات المسار الطارئ بالذكاء الاصطناعي
ابتكار سعودي يرصد مخالفات المسار الطارئ بالذكاء الاصطناعي

صراحة نيوز

time٢١-٠٦-٢٠٢٥

  • صراحة نيوز

ابتكار سعودي يرصد مخالفات المسار الطارئ بالذكاء الاصطناعي

صراحة نيوز- في إطار مساعي السعودية نحو بنية تحتية ذكية، ابتكر طالبان من جامعة الملك عبدالعزيز بجدة نظامًا ذكيًا لرصد مخالفات استخدام 'المسار الطارئ' على الطرق السريعة، باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. يهدف المشروع إلى دعم السلامة المرورية وتسريع استجابة سيارات الإسعاف والدفاع المدني والشرطة للحالات الطارئة. وفي حديث لـ'العربية.نت'، أوضح الطالب أنس الحربي أن المشروع جاء استجابة لمشكلة حقيقية تتمثل في تعدي بعض السائقين على المسارات المخصصة للطوارئ، ما يعوق حركة فرق الإنقاذ. وأضاف: 'ابتكرنا نظامًا منخفض التكلفة يعتمد على تقنيتي YOLO وOpenCV، ويعمل عبر جهاز Raspberry Pi لرصد المخالفات في الوقت الفعلي'. استغرق تطوير المشروع نحو 3 أشهر، حيث جرى تدريب النموذج الذكي على صور متنوعة تراعي اختلاف الإضاءة وأنواع المركبات، بإشراف فريق أكاديمي من قسم الجيوماتكس بكلية العمارة والتخطيط، ضم عددًا من الأساتذة المتخصصين. من جهته، أشار الطالب محمد المروعي إلى أن أبرز التحديات تمثلت في تغير الإضاءة وسرعة المركبات، وهو ما تطلّب تعديلات تقنية دقيقة. وبيّن أن النظام، عند اختباره ميدانيًا، حقق دقة تصل إلى 90% في كشف المخالفات، وهي نسبة قابلة للتحسين بالتطبيق العملي. ويرى الفريق أن المشروع يحتاج لدعم رسمي وتكامل مؤسسي، خصوصًا من الجهات المعنية كالمرور والدفاع المدني، إلى جانب تركيب كاميرات ذكية وربطها بمنصات سحابية لتحليل البيانات آنيًا. ويشبّه الفريق نظامهم بتجربة الرصد الآلي لمخالفات حزام الأمان، التي أسهمت في رفع الالتزام بين السائقين، مؤكدين أن رصد مخالفات المسار الطارئ يمكن أن ينعكس إيجابًا على زمن الاستجابة للحالات الطارئة. ويُعد المشروع، وفق الطالبين، تجسيدًا لرؤية السعودية 2030 في مجالات التحول الرقمي، المدن الذكية، وتحسين جودة الحياة، كما يعكس قدرة الشباب السعودي على تطوير حلول مبتكرة بأدوات بسيطة وميزانيات محدودة.

'شات جي بي تي' يكتب بدلًا منك.. لكن هل دماغك يدفع الثمن!؟
'شات جي بي تي' يكتب بدلًا منك.. لكن هل دماغك يدفع الثمن!؟

صراحة نيوز

time١٩-٠٦-٢٠٢٥

  • صراحة نيوز

'شات جي بي تي' يكتب بدلًا منك.. لكن هل دماغك يدفع الثمن!؟

صراحة نيوز- في ظل ازدياد اعتماد الطلاب على أدوات الذكاء الاصطناعي، قرر باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) اختبار هذا الاعتماد علميًا، ولكن من زاوية غير معتادة: كيف يؤثر استخدام أدوات مثل 'شات جي بي تي' على نشاط الدماغ أثناء الكتابة؟ وبحسب ما نشرته صحيفة *Indian Express*، فقد أجريت التجربة على 54 طالبًا جامعيًا، قُسّموا إلى ثلاث مجموعات: الأولى استخدمت 'شات جي بي تي' لكتابة مقالات، الثانية استعانت بمحركات البحث فقط، بينما كتبت المجموعة الثالثة اعتمادًا على العقل دون أي أدوات رقمية. ولم تكن الغاية من الدراسة تقييم جودة النصوص، بل قياس النشاط الذهني باستخدام أجهزة رصد دقيقة تابعت إشارات الدماغ لحظة بلحظة أثناء الكتابة. النتيجة؟ الطلاب الذين استخدموا الذكاء الاصطناعي أظهروا أقل نشاط دماغي، وكأن عقولهم دخلت في حالة 'راحة زائدة'، أقل تركيزًا وأقل اندماجًا مع ما يكتبونه. المثير أكثر، أن كثيرًا منهم لم يتمكن لاحقًا من تذكّر تفاصيل ما كتب، وبعضهم لم يشعر حتى بأن النص يمثّله فعلاً، بل بدا وكأنه كُتب من قبل شخص آخر. ورغم أن المقالات التي خرجت من أدوات الذكاء الاصطناعي بدت منسقة وخالية من الأخطاء، فإنها كانت تفتقر إلى التنوع والعمق. أما الكتابات التي أُنتجت يدويًا، فكانت أغنى لغويًا، وأكثر تعبيرًا عن تفكير نقدي حقيقي. الباحثة ناتاليا كوزمينا، التي قادت الدراسة ونُشرت نتائجها في يونيو 2025، لم تهاجم الذكاء الاصطناعي، لكنها طرحت سؤالًا جوهريًا: **'هل نُنشئ جيلًا يتقن الإنتاج السريع، لكنه يضعف في التحليل والذاكرة؟ وهل تخدعنا هذه الأدوات بكتابة تبدو مثالية، لكنها تُبعدنا عن التفكير الحقيقي؟'**

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store