logo
صنادل الجيلي تعود إلى الواجهة.. بين الراحة الصيفية والتحديات اليومية

صنادل الجيلي تعود إلى الواجهة.. بين الراحة الصيفية والتحديات اليومية

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
تُعد صنادل الجيلي من القطع التي عادت بقوة إلى ساحة الموضة خلال المواسم الأخيرة، حيث لاقت رواجًا واسعًا بين الفتيات والسيدات الباحثات عن إطلالة صيفية مرحة وعملية في آنٍ واحد. تتميّز هذه الصنادل بخامتها البلاستيكية المرنة وشفافيتها التي تمنحها طابعًا عصريًا وشبابيًا، كما أنها تأتي بألوان متعددة تتنوع بين الحيادي والفاقع لتلائم مختلف الأذواق. تعتبر صنادل الجيلي خيارًا مناسبًا للأيام الحارة والشاطئية بفضل سهولة تنظيفها ومقاومتها للماء، بالإضافة إلى وزنها الخفيف الذي يوفّر راحة أثناء المشي.
ورغم هذه المميزات، إلا أن هذا النوع من الصنادل لا يخلو من بعض التحديات، إذ قد تتسبّب الخامة البلاستيكية في التعرّق الزائد أو الاحتكاك بالجلد في حال ارتدائها لفترات طويلة، ما يجعلها أقل ملاءمة للاستخدام اليومي المكثّف أو للمشي لمسافات بعيدة. كما أن بعض التصاميم تفتقر إلى الدعم الكافي للقدم، مما قد يؤثر على راحة المستخدم خصوصا لمن يحتاجون إلى دعم إضافي في النعل أو القوس.
بشكل عام، تظل صنادل الجيلي قطعة موسمية مناسبة لإطلالات صيفية غير رسمية، تضيف لمسة من الحيوية والمرح، لكنها تتطلب مراعاة التوقيت والمكان المناسب لارتدائها لضمان الراحة والأناقة في آن واحد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوقت قياسي.. أغنية 'كيفك ع فراقي' تحقق 11 مليون مشاهدة
بوقت قياسي.. أغنية 'كيفك ع فراقي' تحقق 11 مليون مشاهدة

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

بوقت قياسي.. أغنية 'كيفك ع فراقي' تحقق 11 مليون مشاهدة

حققت أغنية 'كيفك ع فراقي' التي قدمها الفنان فضل شاكر ديو مع ابنه محمد، رقماً قياسياً جديداً، إذ تخطّت الـ 11 مليون مشاهدة عبر 'يوتيوب' خلال 7 أيام فقط من طرحها، ولا تزال حتى الآن تحتل المرتبة الأولى في قائمة 'الترند'، وسط تفاعل ضخم عبر مختلف منصات التواصل الاجتماعي. وأعرب المتابعون عن إعجابهم الكبير بالأغنية، معتبرين أنها تحمل إحساساً صادقاً ومميزاً، خصوصاً مع عودة فضل الى الغناء بعد فترة طويلة من الغياب، ووصف البعض الصوتين معاً بأنهما 'يمثلان جيلين بصوت واحد مليء بالشجن والحنين'.

"لم أكن جزءاً من النظام".. باسم ياخور يعتذر عن تصريحات سابقة
"لم أكن جزءاً من النظام".. باسم ياخور يعتذر عن تصريحات سابقة

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

"لم أكن جزءاً من النظام".. باسم ياخور يعتذر عن تصريحات سابقة

أثار الممثل السوري باسم ياخور تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي بعد ظهوره في مقابلة تلفزيونية، قدم خلالها اعتذاراً عن تصريحات سياسية سابقة. وفي المقابلة التي أجريت معه، قال ياخور:"كل انسان جرحته بكلامي أو بتصريحي أنا اعتذر منه، لكن عدم المؤاخذة أنا لم أكن مسؤولا في النظام ولم أكن أعمل أي شكل من أشكال البزنس مع النظام ولم يكن لي أي منصب وأنا رجل عايش خارج البلد منذ سنوات طويلة جدا". وأضاف: "لم يربطني أي شيء في النظام السابق سوى ما قلته وهي وجهات نظر، واليوم أنا أقول إذا جرحت أي إنسان بوجهات نظري هذه وأي انسان مجروح من وجهات نظري أنا وجهت له هذه الرسالة مثل ما طلب الأستاذ مازن (في إشارة لمقدم البرنامج)". اضافة اعلان وكان الممثل السوري أثار جدلاً واسعاً، بعد أول موقف علني له بعد سقوط النظام السابق وتولي فصائل المعارضة المسلحة إدارة البلاد. وعلى عكس فنانين آخرين، لم يتنكر ياخور لمواقفه السابقة المؤيدة لنظام الأسد، كما لم يؤيد الإدارة الجديدة. ويُذكر أن باسم ياخور شارك في الموسم الرمضاني الماضي بعدة أعمال درامية بارزة، كان أبرزها مسلسل "ألبوم 2"، إلى جانب كل من عبد الله بن حيدر، بدر حكمي، ورحاب العطار، حيث لاقى العمل صدى جماهيريا واسعا.

بعد اعتذاره… باسم ياخور مهدداً بالقتل
بعد اعتذاره… باسم ياخور مهدداً بالقتل

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

بعد اعتذاره… باسم ياخور مهدداً بالقتل

أثار الممثل السوري باسم ياخور تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بتصريحاته عن الوضع في سوريا، بعدما كشف عن تعرضه لتهديدات بالقتل بسبب آرائه ومواقفه. وفي حديثه ضمن برنامج 'قابل للجدل' على قناة 'العربية.نت'، رفض ياخور وصف 'التكويع' الذي يُستخدم لوصم من يغير رأيه أو مواقفه، مؤكداً أن تغيير الرأي ليس خيانة بل هو حق طبيعي مرتبط بظروف الإنسان المادية والنفسية والجغرافية. وقال: 'نعيش مع أصدقاء عمر ونكتشف أنهم لا يستحقون الثقة، فالتغيير ليس تكويعاً ولا خيانة، بل قد يكون تفادياً لضغوط سابقة أو لاحقة، امنحوا الناس الحق في التعبير عن آرائهم'. كما وجه ياخور اعتذاراً لكل سوري شعر بالأذى من تصريحاته السابقة، قائلاً: 'إذا جرحت أي إنسان بكلامي أو بتصريح لي، أنا أعتذر منه. لكن عدم المؤاخذة، أنا لم أكن مسؤولاً في النظام، ولم أكن أعمل بأي شكل من أشكال البزنس معه، ولم يكن لي أي منصب. أنا رجل أعيش خارج البلد منذ سنوات طويلة جداً'. وتطرق ياخور إلى تفاصيل عودته إلى سوريا مؤخراً، معترفاً بأنه كان متخوفاً من هذه الخطوة في البداية، لكنه اعتبر أن بلده الطبيعي هو سوريا مهما تغيّرت الظروف. وأشار الى أن السلطة هي التي تتقرب من الفنانين وليس العكس، كاشفاً أنه التقى بشخصيات سياسية مرات قليلة فقط، ومنهم ماهر الأسد الذي قابله أربع مرات حاملاً معه طلبات للناس وليس لمصالح شخصية، بهدف مساعدة من حوله قدر الإمكان. وشدد ياخور على أن كل ما يملكه اليوم جاء من جهده الشخصي وعمله فقط، نافياً ما يُشاع عن استفادته من أي امتيازات سياسية. وأوضح أن 'هناك تسجيلات تؤكد أن خصومي هم من روجوا لهذه الأكاذيب بسبب قضايا قانونية ضدهم وشهادتي عليهم أمام القضاء'. واختتم حديثه بكشف حجم الأذى الذي تعرض له مؤخراً، قائلاً: 'تعرّضت لحملة غير مسبوقة من التهجم والتطاول عليّ وعلى عائلتي وأصدقائي، ووصلتني تهديدات مباشرة بالقتل، إضافة إلى حملة تشويه قاسية جداً. ليس من حق أحد أن يدّعي عليّ كذباً لمجرد أنني أختلف معه في الرأي'. وفي وقت لاحق، نشر ياخور عبر خاصية 'الستوري' على 'إنستغرام' رسالة مؤثرة جاء فيها: 'فيالك من شكر يطول مداه، ويعجز القلم عن إيفاء ثناه. شكراً من قلبي شكراً لكل حرف وكلمة طيبة ومحبة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store