logo
ارتباك مثير.. الحوثيون يعلنون عن مرحلة تصعيد جديدة سبق أن أعلنوها قبل 14 شهراً!

ارتباك مثير.. الحوثيون يعلنون عن مرحلة تصعيد جديدة سبق أن أعلنوها قبل 14 شهراً!

يمن مونيتورمنذ 6 أيام
يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص:
تبدو جماعة الحوثي أكثر ارتباكاً بشأن عملياتها ضد إسرائيل والسفن في البحر الأحمر؛ إذ أعلنت يوم الأحد عن مرحلة تصعيد قالت إنها الرابعة سبق أن أعلنت عنها في مايو/أيار 2024.
وقال متحدث الحوثيين يوم الأحد إن الحركة بدأت منذ الليلة 'بدء تنفيذ المرحلة الرابعة من الحصار البحري على العدو الإسرائيلي'. وأنها ستستهدف أي سفينة تتعامل شراكتها مع الموانئ الإسرائيلية بغض النظر عن جنسيتها.
وفي 3 مايو/أيار 2024 أعلن المتحدث ذاته خلال تحشيد للجماعة في ميدان السبعين بصنعاء أن قواته: بدء تنفيذ المرحلة الرابعة من التصعيد وعلى النحوِ التالي، استهداف كافة السفن المخترقة لقرار حظر الملاحة الإسرائيلية والمتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة في البحرِ الأبيض المتوسط في أي منطقة تطالها أيدينا.
وقالت الحركة في ذلك الوقت إنه إذا مضت إسرائيل في هجوم رفح، فإنهم سيفرضون 'عقوبات شاملة على جميع سفن الشركات التي لها علاقة بتوريد ودخول الموانئ الفلسطينية المحتلة، بغض النظر عن جنسيتها'.
وأظهرت الهجمات الأخيرة في 6 و7 يوليو/تموز على السفينتين 'ماجيك سي' و'إتيرنيتي سي'، والتي أدت إلى غرقهما ووقوع إصابات، توسيع الحوثيين لقائمة السفن المستهدفة. وقالت منظمة هيومن رايتس ووتس إنه لا علاقة للسفينتين بإسرائيل.
ومنذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023، يواصل الحوثيون هجماتهم في البحر الأحمر وخليج عدن، والتي تستهدف 'السفن الإسرائيلية والمرتبطة بإسرائيل أو تلك المتوجهة إليها'، وذلك وفق ما قالوا إنه 'نصرة للشعب الفلسطيني في غزة'. مقالات ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدير مكتب حقوق الإنسان بصنعاء لـ'يمن ديلي نيوز': 7 أنواع من المخدرات تنتشر في العاصمة
مدير مكتب حقوق الإنسان بصنعاء لـ'يمن ديلي نيوز': 7 أنواع من المخدرات تنتشر في العاصمة

اليمن الآن

timeمنذ 10 دقائق

  • اليمن الآن

مدير مكتب حقوق الإنسان بصنعاء لـ'يمن ديلي نيوز': 7 أنواع من المخدرات تنتشر في العاصمة

يمن ديلي نيوز: قال مدير عام مكتب حقوق الإنسان في صنعاء، المعين من الحكومة اليمنية المعترف بها 'فهمي الزبيري'، إن العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي المصنفة إرهابية أصبحت سوقًا مفتوحة لبائعي المخدرات بمختلف أنواعها، سارداً سبعة أنواع من المخدرات يتم تداولها. وأوضح في حوار خاص مع 'يمن ديلي نيوز' حول انتشار المخدرات في العاصمة أن 'التقارير الواردة من صنعاء تفيد بانتشار سبعة أنواع من المخدرات هي: الحشيش الأفغاني والإيراني، والكريستال ميث (الشبو)، والحبوب المخدرة مثل الترامادول والكبتاجون، والهيروين والكوكايين بنسب أقل'. وأفاد بأن شهادات وإفادات موثوقة تشير إلى تسرب هذه المواد المخدرة إلى المدارس والجامعات والأحياء الشعبية، وحتى في معسكرات جماعة الحوثي، فيما تحولت بعض الأحياء إلى بؤر مفتوحة لتجارة السموم والمخدرات دون أي رادع. وشدد على أن هذا الانتشار للمخدرات في العاصمة صنعاء ليس عشوائيًا أو مجرد عرض اجتماعي، بل جزء من 'سياسة ممنهجة' لتدمير النسيج الاجتماعي اليمني، وقتل الوعي، وضرب القيم، وكسر إرادة الشباب والتغيير. وقال: لدينا شهادات من أسر مقاتلين حوثيين ومقاتلين فارين تؤكد أن جماعة الحوثي تستخدم المخدرات في تجنيد واستقطاب الأطفال، وإعطائها لمقاتليهم في الجبهات الأمامية ليمنحهم شعورًا بالقوة والرجولة، وزيادة طاقتهم ورفع مستوى عدوانيتهم. وأضاف الزبيري في حواره مع 'يمن ديلي نيوز' أن التقارير الدولية تشير إلى تنامي نشاط تهريب المخدرات في المنطقة البحرية القريبة من اليمن والخليج، وأنها تحولت إلى محور لعمليات عصابات دولية، حيث أعلنت البحرية الفرنسية في مايو 2024 ضبط نحو خمسة أطنان من المخدرات في بحر العرب، تقدر قيمتها بنحو 80 مليون دولار. ولفت إلى أن دخول المخدرات إلى مناطق الحوثيين يتم عن طريق شبكات تهريب تابعة للحوثيين، من مناطق الحديدة وصعدة والبيضاء، وتأتي إما من إيران ولبنان عبر البحر، أو من إفريقيا عبر الساحل الغربي، ولا يمكن أن تمر هذه الكميات الكبيرة دون تواطؤ القيادات الحوثية. كشف مدير مكتب حقوق الإنسان بصنعاء أن مصنعًا لإنتاج المخدرات تم اكتشافه مؤخرًا في محافظة المحويت، كان يعمل تحت غطاء مشروع عشبي أو علاجي، وهو مجرد جزء صغير من جبل الجليد، وجاء الكشف عنه نتيجة خلافات داخلية بين أجنحة الحوثيين. أما بالنسبة للكميات التي تعلن جماعة الحوثي إتلافها، فقال 'الزبيري' إنه يتم إتلافها دون الكشف عن تفاصيلها أو المتهمين أو المسارات القضائية، ما يؤكد أن الإعلان هو مجرد ذر الرماد على العيون للتغطية على تورط الجماعة في التجارة وترويج المخدرات. وشدد الزبيري في حديثه على ضرورة تحرك قانوني عاجل لتوثيق هذه الجرائم ورفعها إلى المنظمات الدولية، باعتبارها انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، وجزءًا من آلة تدمير ممنهجة تستهدف المجتمع اليمني. حوار خاص مع الحقوقي اليمني 'فهمي الزبيري' يسلط الضوء على واقع المخدرات في صنعاء مرتبط انتشار تعاطي المخدرات في مناطق سيطرة الحوثيين

الخراز يفضح خطة تمرير 2.4 مليار دولار للحوثيين ويحذر الرئاسي من الوقوع بفخ الأمم المتحدة
الخراز يفضح خطة تمرير 2.4 مليار دولار للحوثيين ويحذر الرئاسي من الوقوع بفخ الأمم المتحدة

اليمن الآن

timeمنذ 40 دقائق

  • اليمن الآن

الخراز يفضح خطة تمرير 2.4 مليار دولار للحوثيين ويحذر الرئاسي من الوقوع بفخ الأمم المتحدة

اخبار وتقارير الخراز يفضح خطة تمرير 2.4 مليار دولار للحوثيين ويحذر الرئاسي من الوقوع بفخ الأمم المتحدة السبت - 02 أغسطس 2025 - 08:23 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص كشف الباحث السياسي اليمني البارز وكاشف فساد المنظمات الدولية الدكتور عبد القادر الخراز، في تقرير صادم، عن تفاصيل ما سماه بـ"الخطة القادمة للشحاتة على حساب معاناة اليمنيين"، وهي الخطة التي أعدّها برنامج الغذاء العالمي (WFP) التابع للأمم المتحدة في اليمن، تحت مسمى "الخطة الاستراتيجية القطرية المؤقتة (2026–2028)"، وبتمويل ضخم يبلغ 2.4 مليار دولار. وقال الخراز إن الخطة، التي سيُعرض إقرارها في اجتماع رسمي بإيطاليا في نوفمبر 2025، تُعد حلقة جديدة من مسلسل الفساد والتلاعب الدولي باسم الجوع اليمني، حيث يجري تضخيم أرقام الجوع وسوء التغذية لتبرير ضخ أموال هائلة يتم نهبها عبر المنظمات، ومن ثم تمريرها -بطريقة أو بأخرى- إلى مليشيا الحوثي. مليارات باسم الجياع.. أين ذهبت؟ وأضاف الخراز أن على الحكومة اليمنية ومجلس القيادة الرئاسي رفض الخطة ما لم يتم أولًا: إحالة برنامج الغذاء العالمي للتحقيق لدى نيابة الأموال العامة. محاسبة مسؤولي البرنامج على فساد وتلاعب بتمويلات سابقة تجاوزت 9 مليارات دولار للفترة (2015–2024). اشتراط أن تمر أي تمويلات مستقبلية حصريًا عبر البنك المركزي بعدن، وأن تنفذ البرامج عبر مؤسسات الدولة فقط. فساد ممنهج.. وخداع موثّق وكشف الدكتور الخراز عن أربع مرفقات موثّقة تتضمن فضائح هذه الخطة: المرفق 1: يكشف عن المبلغ الكلي المطلوب وهو 2.4 مليار دولار، استنادًا إلى مزاعم أن 18 مليون يمني سيعانون من انعدام الأمن الغذائي بين سبتمبر 2025 وفبراير 2026، وهو تضخيم مكشوف يهدف لاستدرار الدعم الدولي. المرفق 2: يلخص الأنشطة التي تزعم السعي لـ"القضاء على الجوع"، متسائلًا: "ماذا فعل البرنامج خلال عشر سنوات؟ هل ساهم في إنهاء الجوع أم في ديمومته؟" المرفق 3: جداول توزيع الميزانية التي تشير إلى أن 20% فقط تُخصص "شكليًا" للدعم المباشر، فيما يتم إنفاق أكثر من نصف التمويل على تكاليف تشغيلية وتعاقدات مشبوهة، خصوصًا مع شركات حوثية كـ"شركة علي الهادي". المرفق 4: مذكرة رسمية من وزير الخارجية أحمد عوض بن مبارك إلى وزير التخطيط واعد باذيب لإحالة الخطة للمراجعة، وسط غياب أي موقف رسمي رافض أو نقدي حتى الآن، ما اعتبره الخراز تمهيدًا للتوقيع دون محاسبة أو مساءلة. من يوقف العبث؟ وفي ختام تقريره السريع، دعا الدكتور عبد القادر الخراز إلى تدخل عاجل من رئاسة الجمهورية والحكومة لوقف ما وصفه بـ"أكبر عملية فساد دولي منظّم تتم على حساب كرامة ومعاناة اليمنيين"، محذرًا من أن الخطة ليست سوى إعادة تدوير لفشل سابق، بتمويل جديد، لتغذية شبكة مصالح تمتد من المنظمات الأممية إلى شركات الحوثيين، مرورًا بوسطاء محليين ومسؤولين يغضّون الطرف. الاكثر زيارة اخبار وتقارير الكريمي يعلن سعر جديد لصرف الدولار والسعودي.. والريال اليمني يقفز بقوة لأرق. اخبار وتقارير الريال اليمني يستهل تعاملات اليوم السبت بالانخفاض. اخبار وتقارير الانفجار قادم من صنعاء وعمق الحوثيين.. والقبائل تقترب من ساعة الصفر. اخبار وتقارير ليلة السقوط الجماعي في صنعاء.. الحوثي يعتقل عشرات الضباط العسكريين في صفوفه.

فهمية مسعد.. تغادر الحياة أثناء انتظار إذن الحوثيين لإسعافها من ولادة متعسرة
فهمية مسعد.. تغادر الحياة أثناء انتظار إذن الحوثيين لإسعافها من ولادة متعسرة

اليمن الآن

timeمنذ 40 دقائق

  • اليمن الآن

فهمية مسعد.. تغادر الحياة أثناء انتظار إذن الحوثيين لإسعافها من ولادة متعسرة

يمن ديلي نيوز : أفادت مصادر حقوقية في محافظة تعز (جنوب غربي اليمن) السبت 2 أغسطس/آب أن امرأة فارقت الحياة أثناء انتظار سماح إحدى نقاط التفتيش التابعة لجماعة الحوثي المصنفة إرهابية في مديرية ماوية لنقلها إلى مركز صحي لإنقاذها من حالة ولادة متعسرة ونزيف. وذكرت الحقوقية إشراق المقطري، عضو اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، أن المواطنة فهمية شايف مسعد، من سكان قرية الوبيد في عزلة حوامرة، دخلت في حالة ولادة حرجة مساء الخميس 31 يوليو/تموز، الأمر الذي استدعى نقلها على وجه السرعة إلى أقرب مركز صحي. وبحسب ما نشرته المقطري في تدوينة على منصة 'إكس' رصدها 'يمن ديلي نيوز'، فإن أسرة الضحية حاولت إسعافها، إلا أن عناصر تابعة للحوثيين متمركزة قرب الطريق الرابط بين القرية ومركز المديرية اعترضوا مرورهم ورفضوا السماح لهم بالعبور. وذكرت أن أهالي القرية لجأوا إلى مناشدة العناصر المسلحة مباشرة، حاملين المصابيح اليدوية وقطعوا مسافات طويلة سيرًا على الأقدام في محاولة يائسة للحصول على إذن للمرور، لكن محاولاتهم قوبلت بالرفض. وأوضحت المقطري أن المرأة توفيت عند الساعة 1:00 بعد منتصف الليل من يوم الجمعة 1 أغسطس/آب، بعد أن استنفد ذووها جميع الوسائل الممكنة لإنقاذها، في مأساة إنسانية تُضاف إلى سلسلة الانتهاكات الممنهجة التي يعاني منها المدنيون في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين. وتتهم تقارير حقوقية جماعة الحوثي بفرض قيود صارمة على حركة المدنيين بين المديريات الخاضعة لسيطرة الجماعة والمديريات التابعة للحكومة اليمنية في محافظة تعز، وتستخدم الطرق كورقة ضغط عسكرية وإنسانية. مرتبط فهمية شايف مسعد مديرية ماوية إشراق المقطري الحوثيون تعز

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store