logo
وصول الدفعة الثامنة من أطفال غزة للعلاج في الأردن

وصول الدفعة الثامنة من أطفال غزة للعلاج في الأردن

الرأيمنذ 2 أيام
وصلت، مساء الأربعاء، الدفعة الثامنة من الأطفال المرضى من قطاع غزة إلى الأردن، وذلك ضمن المبادرة الإنسانية التي أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني لاستقبال مرضى من القطاع وتقديم الرعاية الصحية اللازمة لهم.
ووفقاً للخدمات الطبية الملكية، استقبل الأردن حتى الآن 363 شخصاً من قطاع غزة، من بينهم 117 مريضاً و246 مرافقاً، تم توزيعهم على عدد من المستشفيات، منها مركز الحسين للسرطان ومستشفيات خاصة، حيث يشكل الأطفال الغالبية العظمى من الحالات.
كما نفذت الخدمات الطبية قرابة 7 عمليات إجلاء طبي للمرضى من قطاع غزة إلى الأردن، فيما يُعاد المرضى إلى وطنهم بعد إتمام فترة العلاج.https://web.facebook.com/share/v/171oYcmkbx/
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/7 يوزع مساعدات غذائية لأهالي القطاع
المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/7 يوزع مساعدات غذائية لأهالي القطاع

الرأي

timeمنذ 9 دقائق

  • الرأي

المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/7 يوزع مساعدات غذائية لأهالي القطاع

استمراراً لجهود المملكة الأردنية الهاشمية المتواصلة، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، وحرصاً من قيادة المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/7 على تقديم الدعم والمساندة للأشقاء في قطاع غزة، قامت قيادة المستشفى، اليوم السبت، بتوزيع أكثر من 1000 طرد غذائي في مدينة خان يونس، تضمّن مواد غذائية وأساسية تلبي احتياجات الأهالي وتعزيز صمودهم. وقال قائد قوة المستشفى: " إنه وبالتنسيق مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، وزعت عدد من الطرود والمساعدات الغذائية التي تحتوي على المواد الأساسية مثل الزيت، والأرز، والطحين، للأهل والأشقاء في قطاع غزة"، وذلك من خلال الجمعيات والهيئات والمؤسسات الخيرية المتواجدة في مدينة خان يونس. من جهتهم، عبر أهالي القطاع عن شكرهم وتقديرهم لجلالة الملك عبد الله الثاني والموقف الأردني الثابت والداعم لهم، واعتزازهم بالقوات المسلحة الأردنية لما تقوم به من دور إنساني وطبي تجاه قطاع غزة.

'أكيد': 95 إشاعة في تموز
'أكيد': 95 إشاعة في تموز

رؤيا نيوز

timeمنذ 9 دقائق

  • رؤيا نيوز

'أكيد': 95 إشاعة في تموز

سجل مرصد مصداقية الإعلام الأردني 'أكيد' 95 إشاعة، انتشرت بين جمهور المتلقين خلال تموز الماضي، ووصلت إليهم عن طريق وسائل إعلام محلية أو خارجية، ومنصات التواصل الاجتماعي. وقال المرصد في تقريره الشهري الذي أصدره اليوم السبت، إن عدد الإشاعات التي جرى نفيها في تموز بلغ 13 إشاعة من أصل 95، مسجلة بذلك تراجعا بمقدار 5 إشاعات مقارنة بالإشاعات التي تم نفيها خلال حزيران الفائت، والتي بلغت 18 إشاعة. وقفزت الإشاعات السياسية من المرتبة الرابعة في حزيران الماضي إلى المرتبة الأولى في تموز، مسجلة 43 إشاعة بنسبة 45.2 بالمئة، بزيادة مقدارها 29 إشاعة عن الشهر الفائت، فيما حافظت إشاعات المجال الاقتصادي على المرتبة الثانية، بزيادة مقدارها 7 إشاعات مقارنة بمثيلاتها في حزيران، مسجلة 23 إشاعة أو ما نسبته 24.2 بالمئة. وقفز الإعلام بمقدار الضعف في نسبة إطلاق الإشاعات، حيث سجلت في تموز 12 إشاعة انطلقت من وسائل الإعلام، بنسبة 13 بالمئة، فيما انطلقت 6 إشاعات من وسائل الإعلام في حزيران الماضي. وبتصنيف الإشاعات بحسب المجال، تبوأت الإشاعات السياسية المرتبة الأولى في تموز بـ 43 إشاعة، تلتها الإشاعات الاقتصادية بـ 23 إشاعة، ثم الأمنية بـ 16 إشاعة بنسبة 17 بالمئة، تلتها إشاعات الشأن العام بـ 6 إشاعات بنسبة 6.3 بالمئة، ثم الإشاعات الاجتماعية بـ 5 إشاعات بنسبة 5.3 بالمئة، في حين احتلت الإشاعات الصحية المرتبة السادسة والأخيرة بـ إشاعتين بنسبة 2 بالمئة. وتتبعت عملية الرصد مصدر الإشاعات المنتشرة عبر وسائل الإعلام ومنصات النشر العلنية، لا سيما شبكات التواصل الاجتماعي، فتبين لدى تصنيف الإشاعات بحسب مصدرها، أن حصة المصادر الداخلية، سواء كانت من منصات التواصل أو المواقع الإخبارية، بلغت 76 إشاعة بنسبة 8 بالمئة، فيما سجلت 19 إشاعة من مصادر خارجية بنسبة 20 بالمئة. ولدى تصنيف الإشاعات بحسب وسيلة النشر، تبين أن 83 إشاعة بنسبة 83 بالمئة كان مصدرها وسائل التواصل، فيما أطلقت وسائل الإعلام 12 إشاعة بنسبة بلغت 13 بالمئة.

متحدثون: منتجات البحر الميت هوية أردنية تبرز عالميا وتدعم السياحة العلاجية
متحدثون: منتجات البحر الميت هوية أردنية تبرز عالميا وتدعم السياحة العلاجية

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

متحدثون: منتجات البحر الميت هوية أردنية تبرز عالميا وتدعم السياحة العلاجية

اضافة اعلان وقالوا لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) إن قطاع منتجات البحر الميت يضم مجموعة واسعة من المنتجات، أبرزها العناية بالبشرة والشعر والجسم، حيث تشمل: طين البحر الميت وأملاح الاستحمام وكريمات الترطيب والصابون، والشامبو وأقنعة الوجه، وهي تحتوي على تركيز من معادن البحر الميت ما يمنحها خصائص علاجية وتجميلية فريدة.وأوضحوا أن بيانات غرفة صناعة الأردن أظهرت أن قطاع منتجات البحر الميت يضم 28 شركة، تنتج نحو 200 من مختلف الاصناف، حيث يتم تصدير 65% من إنتاجها خارج المملكة.وقال ممثل قطاع الصناعات الكيماوية ومستحضرات التجميل في غرفة صناعة الأردن المهندس أحمد البس: "إن صناعة منتجات البحر الميت تشكل ركيزة مهمة في السياحة العلاجية بالمملكة".وأضاف أن قطاع منتجات البحر الميت يمثل فرصة نادرة للأردن لتقديم منتج فريد عالميًا يحمل الهوية الأردنية ومع وجود الإرادة والشراكة بين القطاعين العام والخاص، يمكن تحويل هذه الموارد الطبيعية إلى قصة نجاح اقتصادية وتصديرية بامتياز.وأكد ضرورة تكاتف جميع القدرات الوطنية من القطاعين العام والخاص، من أجل تعزيز وجود منتجات البحر الميت الأردنية في مختلف الأسواق العالمية كهوية وطنية تعكس صورة المملكة في قطاعات عديدة، منها السياحة والصناعة والعلاج والترفيه.ونوه بأهمية تعزيز قدرات البحث والابتكار؛ لتطوير منتجات البحر الميت التجميلية والعلاجية، ودعم إنشاء تجمع متخصص من قبل الشركات الصناعية لتسويق منتجاتها، وتنظيم حملات ترويج دولية، والمشاركة في المعارض العالمية المتخصصة، واستغلال الاتفاقيات التجارية التي تربط الأردن مع العديد من التكتلات الاقتصادية.وشدد المهندس البس على ضرورة تعزيز السياحة العلاجية محليًا من خلال إقامة منتجعات من فئة 3 نجوم، وتوفير أسعار تفضيلية لاستقطاب أعداد كبيرة من السياح حول العالم.وقال رئيس جمعية مصنعي منتجات البحر الميت المهندس عبد الله الدباس: إن البحر الميت يُعد مصدرًا طبيعيًا فريدًا، يُستخرج منه الماء والطين والأملاح، ويحتوي على 21 معدنًا نادرًا تُستخدم في صناعة منتجات العناية بالبشرة والمستلزمات الطبية والدوائية، فضلاً عن فعاليتها في المساعدة على علاج الأمراض الجلدية.وأوضح الدباس أن الموقع الجغرافي الفريد للأردن على ضفاف البحر الميت يمنح المنتجات ميزة تنافسية لا تتوفر لغيرها حول العالم، مما يتيح لها فرصًا كبيرة في الأسواق الدولية ومع ذلك، فإن غالبية التنافس بين الشركات الأردنية يتركز في السوق المحلية.وأشار إلى وجود طلب عالمي متزايد على المنتجات الطبيعية، وهو ما يتماشى مع خصائص منتجات البحر الميت، داعيًا إلى دعم المصنعين المحليين لتمكينهم من تلبية هذا الطلب والتوسع نحو أسواق جديدة.وأكد الدباس أن منتجات البحر الميت تُسوّق ليس فقط كمنتج تجميلي، بل كرمز للهوية الجغرافية والوطنية للأردن، إذ يتم تصديرها حاليًا إلى نحو 60 دولة.وأشار إلى أن منتجات البحر الميت، باعتبارها حكرًا طبيعيًا على الأردن، تمتلك قدرة تنافسية على المستويين الإقليمي والعالمي، لافتًا إلى أن شركة بيت التصدير قدّرت قيمة الفرص التصديرية غير المستغلة بنحو 63 مليون دينار، وهي فرص يمكن استثمارها وتجاوزها بأضعاف من خلال تطوير علامات تجارية أردنية قوية تمثل هذا القطاع محليًا ودوليًا.وأكدت المدير العام لمصنع جمان للمستحضرات الصيدلانية ومواد التجميل، الدكتورة رشا صبحي، أن منتجات البحر الميت المصنعة محليًا اكتسبت شهرة دولية واسعة في مجالات العناية بالبشرة والعلاج الطبيعي، لاحتوائها على معادن طبيعية كالمغنيسيوم والبوتاسيوم والطين والأملاح وغيرها.وأشارت إلى توفر خبرات محلية في الصناعات الكيماوية، حيث يمتاز الأردن بوجود قاعدة صناعية راسخة تضم مصانع وشركات ذات خبرة طويلة في تطوير وتصنيع منتجات البحر الميت، خاصة في الصناعات الكيماوية والتجميلية.وحول الفرص المتاحة أمام القطاع، قالت الدكتورة صبحي: إن هناك طلبًا متزايدًا على المنتجات الطبيعية عالميًا، وهو ما يتماشى مع هوية منتجات البحر الميت الطبيعية والعلاجية، مشيرة إلى أن السياحة العلاجية في المملكة تعزز الطلب على هذه المنتجات محليًا وتدعم مكانتها عالميًا.وشددت على أهمية تمكين المشاركة في المعارض الدولية، من خلال دعم تكاليف مشاركة القطاعات الصناعية التجميلية، وخصوصًا صناعات منتجات البحر الميت، في مناسبات تسويقية عالمية، لإتاحة فرصة للتعرف على هذه المنتجات وتجربتها على أرض الواقع.وبين مدير تطوير الأعمال والتسويق في شركة "الأردن" لتصنيع وتسويق منتجات البحر الميت عمر الرفاعي، أن قطاع منتجات البحر الميت هو أحد الكنوز الطبيعية الوطنية، ويتميز بمقومات فريدة تؤهله ليكون ركيزة أساسية في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز الصادرات الأردنية.وأشار إلى توفر المواد الخام الطبيعية النادرة، مثل الطين والملح والمعادن من البحر الميت، ذات القيمة العلاجية والتجميلية العالية عالميًا، ووجود كوادر صناعية أردنية بخبرات متقدمة قادرة على تصنيع منتجات عالية الجودة تلبي معايير الأسواق العالمية والدولية، بالإضافة إلى السمعة العالمية للبحر الميت كموقع علاجي، خاصة في مجال الأمراض الجلدية.وتابع أن القطاع يواجه تحديات تتمثل بارتفاع تكاليف الإنتاج والشحن والتغليف، ونقص الموردين المحليين المؤهلين لتقديم حلول تغليف عصرية وعالية الجودة تضاهي السوق العالمية.وذكر الرفاعي أن من المهم الاستثمار في البحث والتطوير، والتغليف العصري، لتلبية متطلبات الأسواق العالمية المتغيرة، مع غياب الأبحاث العلمية الطبية المحلية التي تثبت الفوائد العلاجية لمنتجات البحر الميت بطريقة علمية موثوقة يمكن الاعتماد عليها دوليًا.وأشارت رئيس مجلس إدارة شركة "بلاوم" والخبيرة في مجال المنتجات الطبيعية ومنتجات البحر الميت، المهندسة إلهام زيادات، إلى أن البحر الميت يشكل هوية خاصة للأردن، كونه البحر الوحيد في العالم بخصائص فريدة جدًا، ويحتوي على مواد معدنية وعناصر نادرة، جميعها بنفس التركيبة الموجودة في جسم الإنسان، وتعمل كحوافز بيولوجية لدورة بناء خلايا الجلد في الدورة الطبيعية له.وأوضحت أن هناك مسؤولية ودور كبيرين على الجميع في هذا المجال، حيث ينبغي تسويق منتجات البحر الميت للمسافرين والسياح. لدينا العديد من الخيارات بأحجام وأسعار مختلفة جدًا، ومن شأن ذلك تعريف العالم بهذه المنتجات، وجعلهم سفراء لها.-(بترا- محمد الكردي)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store