
بسعر خيالي.. بيع فستان للأميرة ديانا في مزاد علني
شفق نيوز - متابعة
عرض أحد فساتين الأميرة ديانا من تصميم بيلفيل ساسون للبيع في مزاد خيري لملابسها وإكسسواراتها نظمته دار جوليان للمزادات الأمريكية.
وفاز بالمزاد رينيه بلانت، التي تدير متحفاً افتراضياً للأميرة ديانا، حيث أقيم المزاد الذي حمل عنوان "أسلوب الأميرة ديانا ومجموعة ملكية"، في فندق بينينسولا بيفرلي هيلز في لوس أنجلوس.
وعرضت أكثر من 300 قطعة للبيع، متعلقة بديانا وأفراد آخرين من العائلة المالكة البريطانية، إذ بيع الفستان بمبلغ 520,000 دولار.
وارتدت ديانا بين عامي 1988 و1992، فستاناً أزرق مزخرف بنقشة زهور، من قماش الكريب دي شين (حريري) في العديد من زياراتها إلى المستشفى، ومن هنا جاء لقبه "فستان الرعاية".
وارتدت ديانا "فستان الرعاية" في العديد من الدول، بما في ذلك أستراليا والبرازيل ونيجيريا وإسبانيا، وبالطبع المملكة المتحدة.
بدوره، قال مارتن نولان، المؤسس المشارك والمدير التنفيذي لدار "جوليان"، إنه "كان فستانا ملونا وبسيطا، ومحببا ويجذب الأنظار، عندما كانت تزور الاميرة ديانا الأطفال والأشخاص في المستشفى، كانوا ينجذبون إلى الألوان ويشعرون أنهم يستطيعون احتضانها".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موقع كتابات
منذ 11 ساعات
- موقع كتابات
حين يتحول الجسد إلى منصة بيع ' تيك توك نموذجا'
في زاويةٍ مظلمة من المشهد العراقي، تشتعل منصة 'تيك توك' بمحتوى لا يمتّ للثقافة أو الإبداع بصلة. فتيات يافعات، نساء في مختلف الأعمار، وقاصرون، بل وحتى من يظهرون سلوكيات منحرفة، يُعرضون في مقاطع لا تخلو من الإيحاءات أو الإشارات المباشرة، ما يُحوّل حياة العائلة العراقية إلى مشهد استعراضي مبتذل، لا يعرف للخصوصية ولا للحياء طريقًا. في بلد أنهكته الحروب، والدمار، والفساد، تحوّلت المنصات الرقمية إلى وسيلة تنفيس، لكنها اتجهت نحو منحى خطير، إذ أصبح الجسد 'رأس مال'، ووسيلة جذب، وبابًا مفتوحًا للتواصل مع أثرياء الصدفة، من المنتفعين بعوالم الفساد وصفقات الكانتونات. اللافت في هذه الظاهرة أنها لم تعد سلوكًا فرديًا، بل اتخذت طابعًا اجتماعيًا مقلقًا. بعض الأمهات – في مشهد صادم وغير مسبوق – يروّجن لبناتهن القاصرات عبر مقاطع تتناول تفاصيل حياتهن اليومية، وتمزج بين مظاهر الإثارة النهارية، والمشاركة في الشعائر الحسينية ليلًا. ومع اقتراب شهر محرّم، سنشهد مزيدًا من هذه التناقضات، في مشاهد تعكس انفصامًا قيميًا حادًا، يكشف خللًا أعمق في منظومة الوعي، والقدوة، والرقابة. •أين الدولة من كل هذا؟ رغم أن عدد مستخدمي تيك توك في العراق يتجاوز سبعة ملايين مستخدم، معظمهم من الفئة العمرية بين 13 و30 عامًا، لا توجد حتى الآن أي استراتيجية واضحة من الجهات الرسمية لاحتواء هذه الظاهرة المتفاقمة. -وزارة الاتصالات، رغم امتلاكها القدرة الفنية على الحجب أو التقييد، لابد لها من الإفادة من تجارب دول اخرى بفرض معايير وضوابط على هذا التطبيق. -وزارة الثقافة غائبة تمامًا. لا برامج توعوية، ولا محتوى بديل، ولا مواجهة جادة لغزو ثقافي يُفرغ المجتمع من روحه، ويهدد هويته وقيمه. -وسائل الإعلام الرسمية تعاني من الجمود والتقليدية، ولا تواكب التحولات الرقمية، تاركةً الساحة فارغة لصُنّاع محتوى يروّجون للتفاهة، ويستثمرون في الانحلال. – رجال الدين، وبوجود رمزية عاشوراء والشعائر الحسينية، يُنتظر منهم موقفٌ واضح وصريح من هذا الانفلات الأخلاقي، عبر منابرهم، بخطاب مسؤول يحرّم الاستعراض الجسدي، ويواجه الترويج العلني للانحطاط باسم الحرية. -القانون العراقي، رغم تفعيله المحدود لمحاسبة بعض صناع المحتوى الهابط، لابد من قرارات اخرى اكثر صرامة تشمل كل من يروّج للتحرش، أو يستدرج القاصرين، أو يتربّح من التسويق الإيحائي. – تشير تقديرات غير رسمية إلى أن بعض المؤثرين العراقيين على تيك توك يحققون أرباحًا تتراوح بين 200 و2000 دولار شهريًا، دون محاسبة، ودون رقابة على نوعية المحتوى أو مدى تأثيره السلبي على الأطفال والمراهقين والأسر. •ما يحدث لا يُبرَّر بـ'حرية التعبير' الإسفاف الذي نشهده لا يمكن اختزاله في 'فضاء مفتوح' أو حرية شخصية. نحن أمام انهيار تدريجي لمنظومة القيم المجتمعية، تغذّيه منصة عالمية، وتغضّ الدولة الطرف عنه، بينما تتآكل الهوية، ويتراجع الحياء، ويُختزل الإنسان إلى جسد معروض مقابل تفاعل رقمي أو 'هدايا إلكترونية'. • المسؤوليات الغائبة… والدولة الصامتة ما نشهده على 'تيك توك' ليس مجرد تصرفات فردية منحرفة، بل انعكاس لفشل مؤسسات كاملة في أداء دورها الرقابي والثقافي والقيمي. وقد وقفت عاجزة، أو مغيّبة، عن التصدي لهذه الكارثة الأخلاقية… (إلا إن تعلق الأمر بمنتقد للسلطة). إن استمرار هذا الوضع دون تدخل عاجل ينذر بكارثة تربوية واجتماعية، تهدد جيلًا كاملًا. -فرض ضوابط قانونية واضحة على المحتوى الإلكتروني. -تقييد أو حجب منصة 'تيك توك' إلى حين تنظيم المحتوى المحلي، وفق معايير تحترم خصوصية المجتمع العراقي. -دعم منصات وطنية بديلة، ذات طابع تربوي وثقافي. -سنّ قوانين صارمة تحاسب من يتربّح من الانحلال العلني، أو يروّج للتحرش، أو يستغل القُصَّر مقابل المال أو الشهرة. 'تيك توك' لم يعد تطبيقًا ترفيهيًا. لقد تحوّل إلى مرآة تعكس واقعًا مأزومًا في الأخلاق والهوية والرقابة. وإن لم نتحرّك اليوم، فلن نملك غدًا إلا التفرّج على أطلال مجتمع كان يومًا يحترم نفسه.


شفق نيوز
منذ 13 ساعات
- شفق نيوز
حفل زفاف بيزوس: من هو العريس؟ ومن هي العروس؟
إنه الزفاف الذي يتحدث عنه الجميع، فالملياردير الأمريكي في مجال التكنولوجيا جيف بيزوس يستعد للزواج من مقدمة البرامج التلفزيونية لورين سانشيز، وقد أثار حفل الزفاف الذي تبلغ تكلفته عشرات الملايين من الدولارات، والذي يُقام في مدينة البنقدية في إيطاليا، الكثير من الجدل. فقد احتج نشطاء على هذا العرس بسبب التكاليف التقديرية التي بلغت نحو 50 مليون دولار أمريكي، ما أثار موجة احتجاجات في المدينة من قبل جماعات بيئية ونشطاء محليين، خصوصًا أن مدينة فينيسيا تعاني من ضغوط سياحية وبيئية خانقة منذ سنوات، وامتلأت المدينة بملصقات ولافتات كُتب عليها "لا مكان هنا لبيزوس وعروسه". وردًا على هذه الانتقادات، قدّم بيزوس تبرعات كبيرة لدعم البيئة في البندقية، كما طلب العروسان من ضيوفهما الاستعاضة عن تقديم الهدايا المالية بالتبرع لمشاريع بيئية وخيرية تُسهم في تنمية المجتمعات الفقيرة وحماية الكوكب. ومن المقرر أن تستمر مراسم الحفل 3 أيام كما هو مخطط له، وتشير الشائعات إلى أن قائمة المدعوين تضم مئات من نجوم الصف الأول، من بينهم كيم كارداشيان، وميك جاغر، وليوناردو دي كابريو. ومن المقرر أن تستمر مراسم الحفل 3 أيام كما هو مخطط له، وتشير التقارير إلى أن قائمة المدعوين تضم مئات من نجوم الصف الأول، من بينهم كيم كارداشيان، وميك جاغر، وليوناردو دي كابريو، وأوبرا وينفري، وبيونسيه. وعلى الرغم من أن اسم بيزوس مرادف لإمبراطوريات التجارة الإلكترونية وشركات التكنولوجيا الفضائية والثروة الهائلة، فإن خطيبته قد تكون أقل شهرة، لكنها ليست غريبة عن الأضواء. فمن هما العريس والعروس؟ من هو العريس؟ ولد جيفري بريستن بيزوس في 12 يناير/كانون الثاني 1964 في مدينة ألباكركي بولاية نيو مكسيكو الأمريكية، ونشأ في مدينة هيوستن بولاية تكساس حيث ترعرع على يد والدته جاكلين ووالده بالتبني ميغيل بيزوس، وهو مهاجر كوبي. وقد أظهر بيزوس الصغير ميلاً مبكراً للهندسة والعلوم، إذ قام وهو في الثالثة من عمره بتفكيك سريره، بحسب ما يروي براد ستون في كتاب السيرة الذاتية الذي صدر عام 2013. وفي خطاب تخرجه من المدرسة الثانوية، تحدث بيزوس عن حلمه بإنشاء مستعمرات في الفضاء الخارجي. وأظهر في شبابه المبكر شغفاً واضحاً بالتكنولوجيا والاختراعات، فحوّل مرآب منزل عائلته إلى مختبر للهندسة، وصمّم أدوات كهربائية بيده، وبعد إنهاء دراسته الثانوية بمرتبة الشرف، التحق بجامعة برينستون المرموقة حيث تخصص في علوم الحاسوب والهندسة الكهربائية، وتخرج فيها عام 1986. ووفقاً لدائرة المعارف البريطانية، كان بيزوس من الطلاب اللامعين، وأظهر براعة في الخوارزميات الحاسوبية والتفكير المنطقي، وهو ما انعكس لاحقاً في مسيرته العملية. وبعد تخرجه، عمل في عدة شركات مالية في وول ستريت من بينها شركة دي إي شو آند كو، وهي شركة استثمار تعتمد على الخوارزميات، وهناك التقى زوجته الأولى ماكنزي سكوت، والتي أصبحت لاحقًا كاتبة وفاعلة خير. وفي عام 1994، قرر بيزوس مغادرة عالم المال ليؤسس شركته الخاصة، مستفيداً من الانتشار السريع للإنترنت، فأنشأ شركة "أمازون" من مرآب منزله في سياتل. وكانت أمازون في بداياتها متجراً إلكترونياً لبيع الكتب، لكنها سرعان ما توسعت لتشمل مختلف أنواع السلع. وخلال خمس سنوات فقط، قفز عدد حسابات عملاء أمازون من 180 ألفاً إلى 17 مليوناً، وارتفعت المبيعات من 511 ألف دولار إلى أكثر من 1.6 مليار دولار. واتجه مستثمرون كبار إلى الشركة في ظل الموجة الأولى من الحماس للشراء عبر الإنترنت. وبحلول عام 1997، حققت أمازون أرباحاً قدرها 54 مليون دولار، ليتحول بيزوس، الذي كان يساعد يوماً ما في تغليف الطرود، إلى أحد أغنى أغنياء العالم قبل أن يبلغ عامه الخامس والثلاثين. وفي عام 1999، اختارته مجلة تايم "شخصية العام"، واصفة إياه بـ"ملك التجارة عبر الإنترنت". وتعد "أمازون" اليوم من أكبر الشركات في العالم من حيث القيمة السوقية، وكانت ثاني شركة تتخطى قيمتها السوقية تريليون دولار في سبتمبر/أيلول 2018 بعد شركة أبل. وبحسب دائرة المعارف البريطانية، فقد أعاد بيزوس تشكيل مفهوم التجارة الإلكترونية، مستفيدًا من تقنيات تحليل البيانات وخوارزميات التوصية وخدمات الحوسبة السحابية، مما منح شركته ميزة تنافسية كبيرة. وأطلق بيزوس خدمات عدة تابعة، مثل "أمازون برايم" وخدمة "أمازون ويب سيرفيسز"، وهي من أكبر مزودي الخدمات السحابية في العالم. Reuters ولم يقتصر طموحه على التجارة، بل امتد إلى الفضاء، حيث أسس شركة "بلو أوريجين" عام 2000، بهدف تقليل تكلفة السفر إلى الفضاء. وفي عام 2021، صعد بيزوس إلى حافة الفضاء على متن أحد صواريخ شركته. كما اشترى صحيفة واشنطن بوست عام 2013 مقابل 250 مليون دولار. وقُدّر صافي ثروته في عام 2024 بنحو 204 مليارات دولار، ما يجعله أحد أثرى أغنياء العالم. وعلى الصعيد الشخصي، أعلن بيزوس وزوجته ماكنزي سكوت طلاقهما عام 2019 بعد زواج دام 25 عامًا. وقد حصلت سكوت على 4 بالمئة من أسهم أمازون، ما جعلها من أغنى النساء في العالم. وفي العام نفسه، ظهرت علاقته بلورين سانشيز إلى العلن. من هي العروس؟ تنحدر لورين سانشيز من الجيل الثالث لمهاجرين مكسيكيين، وُلدت في ولاية نيو مكسيكو عام 1969، ونشأت في ولاية كاليفورنيا. وفي عام 2017، صرّحت لمجلة هوليوود ريبورتر بأنها كانت تنام في مؤخرة سيارة جدتها عندما كانت الأخيرة تذهب لتنظيف المنازل. وعندما أصبحت شابة، تقدمت بطلب للعمل كمضيفة طيران، لكنها رُفضت بسبب وزنها الزائد، بحسب صحيفة وول ستريت جورنال. درست الصحافة في جامعة جنوب كاليفورنيا، وتخرجت عام 1994، وبدأت مسيرتها المهنية في الصحافة الإذاعية. وعملت سانشيز في العديد من غرف الأخبار قبل أن تصبح مراسلة ومقدمة برامج في قنوات مثل فوكس سبورتس نت، وإكسترا، وغود داي. ورُشحت لجائزة إيمي عن برنامجها "غوينغ ديب"، وفازت بجائزة إيمي عام 1999 كمقدمة أخبار في قناة كي سي أو بي. كما عملت مقدمة مشاركة في برنامج "غود داي إل إيه"، وقدمت نشرة الأخبار في قناة فوكس 11، وكانت أول من قدم برنامج المسابقات الراقصة "إذن أنت تعتقد أنه يمكنك أن ترقص". وبحسب صحيفة التايمز، ظهرت سانشيز عام 2003 على غلاف مجلة "افتح عينك" الرجالية تحت عنوان: "أكثر مذيعة أخبار إثارة في أمريكا". في سن الأربعين، حصلت على رخصة طيار مروحية، وقالت إن والدها كان مدرب طيران، وهو من ألهمها. وفي عام 2016، أسست شركة "بلاك أوبس آفييشن"، لتصبح أول امرأة تمتلك شركة لإنتاج الأفلام الجوية. وقدمت الشركة خدمات تصوير لصالح نتفليكس وأمازون، وكانت مستشارة في فيلم "دنكرك". وفي أبريل/نيسان 2025، شاركت في رحلة على متن صاروخ "نيو شيبارد" التابع لشركة "بلو أوريجين"، ضمن طاقم نسائي بالكامل يضم كاتي بيري وغايل كينغ. وقالت إن الرحلة التي استغرقت 10 دقائق جعلتها تعود "بقلب منفتح"، وأضافت: "علينا أن نحمي هذا الكوكب، لأنه الوحيد الذي نملكه". أصدرت سانشيز في عام 2024 كتاب أطفال بعنوان "الذبابة التي حلّقت إلى الفضاء"، استوحت قصته من معاناتها مع عسر القراءة في طفولتها. لديها ثلاثة أبناء: الأول وُلد عام 2001 من علاقتها مع لاعب كرة القدم الأمريكية توني غونزاليس، وطفلان من زوجها السابق باتريك وايتسيل. ويُعتقد أن سانشيز التقت بيزوس بعد أن تعاقدت شركتها لتصوير مشاهد لصالح شركة "بلو أوريجين". وبدأت الشائعات عن علاقتهما في أوائل عام 2019، حين أعلن بيزوس انفصاله عن زوجته، وتقدمت سانشيز بعد ذلك بفترة قصيرة بطلب الطلاق من وايتسيل. وأعلن الثنائي خطوبتهما في صيف 2023، خلال حفل على يخت بيزوس قبالة ساحل أمالفي في إيطاليا. واليوم، يستعدان لحفل زفاف يستمر 3 أيام في مدينة البندقية الإيطالية.


شفق نيوز
منذ يوم واحد
- شفق نيوز
بسعر خيالي.. بيع فستان للأميرة ديانا في مزاد علني
شفق نيوز - متابعة عرض أحد فساتين الأميرة ديانا من تصميم بيلفيل ساسون للبيع في مزاد خيري لملابسها وإكسسواراتها نظمته دار جوليان للمزادات الأمريكية. وفاز بالمزاد رينيه بلانت، التي تدير متحفاً افتراضياً للأميرة ديانا، حيث أقيم المزاد الذي حمل عنوان "أسلوب الأميرة ديانا ومجموعة ملكية"، في فندق بينينسولا بيفرلي هيلز في لوس أنجلوس. وعرضت أكثر من 300 قطعة للبيع، متعلقة بديانا وأفراد آخرين من العائلة المالكة البريطانية، إذ بيع الفستان بمبلغ 520,000 دولار. وارتدت ديانا بين عامي 1988 و1992، فستاناً أزرق مزخرف بنقشة زهور، من قماش الكريب دي شين (حريري) في العديد من زياراتها إلى المستشفى، ومن هنا جاء لقبه "فستان الرعاية". وارتدت ديانا "فستان الرعاية" في العديد من الدول، بما في ذلك أستراليا والبرازيل ونيجيريا وإسبانيا، وبالطبع المملكة المتحدة. بدوره، قال مارتن نولان، المؤسس المشارك والمدير التنفيذي لدار "جوليان"، إنه "كان فستانا ملونا وبسيطا، ومحببا ويجذب الأنظار، عندما كانت تزور الاميرة ديانا الأطفال والأشخاص في المستشفى، كانوا ينجذبون إلى الألوان ويشعرون أنهم يستطيعون احتضانها".