مشروع المونوريل.. كان الوصول إلى غار ثور يستغرق أكثر من ساعتين
كان الوصول إلى غار ثور يستغرق أكثر من ساعتين مشيًا على الأقدام،
فكم تعتقد أنه سيستغرق الآن بعد مشروع المونوريل؟
العربية – السعودية
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ يوم واحد
- الرياض
ندوة تاريخية تكشف أسرار تحصينات المدينة المنورة
استعرض الباحث والمؤرخ الدكتور فؤاد المغامسي الجوانب الطبيعية والعسكرية التي شكّلت حصانة المدينة المنورة عبر التاريخ، وذلك خلال ندوة حوارية بعنوان "تحصينات المدينة بين العمارة والتاريخ"، أُقيمت ضمن البرنامج الثقافي المصاحب لمعرض المدينة المنورة للكتاب 2025، الذي تنظّمه هيئة الأدب والنشر والترجمة. وتحدث المغامسي عن تفرّد المدينة المنورة بتحصينات طبيعية لا تزال آثارها ماثلة إلى اليوم، موضحًا أن من يمر بين دروب المدينة وأزقتها يلمس بوضوح أثر هذه التحصينات، مؤكدًا أن العمران المديني جزء لا يتجزأ من الهوية التاريخية المتجذرة للمدينة، ذات الأبعاد الروحية والعمرانية التي تُورث في الذاكرة. واستعرض جذور الاستيطان الأول في طيبة، مشيرًا إلى أن أول من سكنها، بحسب بعض الروايات هو يثرب، أحد أحفاد نوح عليه السلام، قبل أن تتوزع فيها أربع قبائل، من أبرزها -كما يُروى- قباء، وسالم بن عوف، وعمرو بن عوف، وبنو الحارث. وبيّن أن النبي محمدًا -صلّى الله عليه وسلّم-، عند قدومه إلى المدينة، وحّد هذه القرى المتفرقة ضمن تخطيط عمراني متكامل، منحها شكلًا دائريًا مشعًّا "كقرص الشمس"، مشيرًا إلى أن حصانتها الجغرافية جعلتها بمنأى عن كثير من الغزوات والفتن. وقدّم المغامسي عرضًا بصريًّا تضمن مجموعة من الصور النادرة للمدينة المنورة في مطلع القرن الرابع عشر الهجري، متناولًا تكوينها الجيولوجي الفريد من جبال وحِرار، أبرزها: جبل أُحد، وجبل عَيْر، وجبل سَلْع، التي تُعدّ عناصر بارزة في تحصينها الطبيعي. وشمل العرض مشاهد من الأسواق القديمة، والقلاع، ونظام "الأحوشة"، الذي يُعدّ أحد أعمدة التخطيط الدفاعي، وسمة معمارية أصيلة في النسيج العمراني للمدينة.


الرياض
منذ 2 أيام
- الرياض
خلال أسبوعمشروع مركز الملك سلمان للإغاثة "مسام" ينزع (884) لغمًا في اليمن
تمكّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية (مسام) لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الأول من شهر أغسطس (2025 م)، من انتزاع (884) لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها لغمان مضادان للأفراد، و(28) لغمًا مضادًا للدبابات، و(854) ذخيرة غير منفجرة. وتمكَّن فريق "مسام" في محافظة عدن من نزع (802) ذخيرة غير منفجرة، ولغم واحد مضاد للأفراد في مديرية قعطبة بمحافظة الضالع، وفي محافظة الحديدة تمكن الفريق من نزع (7) ذخائر غير منفجرة في مديرية حيس، وذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية الخوخة، وفي مديرية خب الشعف بمحافظة الجوف نزع الفريق لغمًا واحدًا مضادًا للدبابات. وفي محافظة لحج نزع الفريق (16) ذخيرة غير منفجرة بمديرية تبن، و (4) ذخائر غير منفجرة بمديرية طور الباحة، ونزع (26) لغمًا مضادًا للدبابات في مديرية مأرب بمحافظة مأرب، وجرى نزع (4) ذخائر غير منفجرة في مديرية عسيلان بمحافظة شبوة. وفي محافظة تعز نزع الفريق لغمًا واحدًا مضادًا للدبابات و (5) ذخائر غير منفجرة بمديرية ذباب، ولغمًا واحدًا مضادًا للأفراد و(15) ذخيرة غير منفجرة بمديرية المظفر. وبذلك ارتفع عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" حتى الآن إلى (508.472) لغمًا، بعد أن زُرعت بشكل عشوائي في مختلف الأراضي اليمنية لحصد الأرواح البريئة من الأطفال والنساء وكبار السن، وزرع الخوف في قلوب الآمنين. وتواصل المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة، جهودها في تطهير الأراضي اليمنية من الألغام، ضمن مشروع يُعزز سلامة المدنيين، ويسهم في تمكين الأشقاء اليمنيين من عيش حياة كريمة وآمنة.


الرياض
منذ 2 أيام
- الرياض
مركز الملك سلمان للإغاثةتوزيع 345 حقيبة إيوائية للنازحين في درعا
وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول (345) حقيبة إيوائية للنازحين من محافظة السويداء إلى بلدتي أم ولد ونامر في محافظة درعا بالجمهورية العربية السورية، استفادت منها (345) أسرة، ضمن مشروع المساعدات السعودية للشعب السوري الشقيق، وفي إطار الجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ للعديد من الدول المحتاجة والمتضررة حول العالم.