
باحث سعودي في 'MIT' يطوّر نظامًا متقدمًا لرصد العواصف يدعم مستهدفات الاستدامة في رؤية 2030
يذكر أن 'كاكست' ابتعثت نحو (55) باحثًا وباحثة إلى معهد ماساتشوستس للتقنية (MIT) خلال الـ 8 سنوات الماضية، كما دعمت عبر برنامج زمالة ابن خلدون (55) باحثة من حملة الدكتوراة خلال مسيرتهن البحثية والمهنية في المعهد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة مال
منذ يوم واحد
- صحيفة مال
باحثون أمريكيون يطورون تقنية مبتكرة تحول الهواء إلى مياه شرب آمنة
طوّر فريقٌ من الباحثين الأمريكيين من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، غلافًا فقاعيًا مبتكرًا يجمع مياه شرب آمنة من الهواء حتى في أقسى البيئات الصحراوية. ويعمل هذا الجهاز على استخراج بخار الماء من الجو ليلًا، ثم يحوله إلى ماء سائل يمكن شربه، دون الحاجة إلى كهرباء أو مصادر طاقة خارجية. ويأتي ذلك ضمن الجهود العلمية لتوفير مياه نظيفة في المناطق التي تعاني من شح الموارد المائية. ويتكوّن الجهاز من مادة الهيدروجيل الممتصة للماء، محاطة بطبقتين من الزجاج. ويمتص الهيدروجيل بخار الماء من الغلاف الجوي خلال الليل، وعند شروق الشمس، تساعد طبقة التبريد الزجاجية على تكثيف البخار إلى مياه سائلة تتجمع في نظام أنابيب خاص. اقرأ المزيد ويحتوي التصميم على شكل يشبه مجموعة من الفقاعات أو القباب الصغيرة المترابطة، يزيد من مساحة السطح التي يمكنها امتصاص بخار الماء من الهواء، مما يمكن من التقاط كمية أكبر من الرطوبة، ويجعله أكثر قدرة على جمع الماء حتى في الأماكن التي يكون فيها الهواء جافًا جدًا وقليل الرطوبة. واختبر الفريق هذا النظام في إحدى مناطق (ولاية كاليفورنيا)، المعروفة بكونها أكثر الصحاري حرارة وجفافًا في أمريكا الشمالية، ونجح في إنتاج ما بين ربع إلى ثلثي كوب من الماء يوميًا. ويتوقع الباحثون أن تزيد كمية المياه المنتجة في الأماكن الأكثر رطوبة. وقد حل الجهاز مشكلة تسرب أملاح الليثيوم المستخدمة لتحسين امتصاص الماء، عبر إضافة مادة الغلسرين التي تمنع تلوث المياه، ما يجعل المياه المنتجة آمنة للشرب. ورغم أن وُحدة واحدة لا تكفي لتغطية احتياجات منزل كامل، إلا أن تركيب عدة وحدات صغيرة الحجم يمكن أن يوفر كمية كافية من المياه للأسر. ويقدر الباحثون أن ثمانية ألواح بأبعاد 'متر × مترين' يمكنها أن تلبي حاجات الأسرة في المناطق النائمة، مع تكلفة تشغيل أقل بكثير من المياه المعبأة. ويخطط فريق الباحثين لإجراء المزيد من الاختبارات في بيئات متنوعة لمتابعة تحسين أداء الجهاز وضمان فعاليته في الظروف المناخية المختلفة.


حضرموت نت
منذ 2 أيام
- حضرموت نت
اخبار السعودية : دراسة حديثة: استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة يضعف النشاط الذهني.. وأكاديمي سعودي يحذر من الاعتماد الكامل
كشفت دراسة علمية جديدة صادرة من معهد ماساتشوستس للتقنية (MIT) ونُشرت عبر منصة arXiv العلمية، عن نتائج مقلقة تتعلق بتأثير استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، مثل ChatGPT، على الدماغ البشري، مشيرة إلى انخفاض كبير في النشاط العصبي وفقدان القدرة على التذكر لدى المستخدمين مقارنة بمن كتبوا دون مساعدة الذكاء الاصطناعي. الدراسة، التي امتدت لأربعة أشهر وشملت فحص أدمغة مشاركين أثناء مهام الكتابة، أوضحت أن مستخدمي الذكاء الاصطناعي أظهروا انخفاضًا بنسبة 47% في الترابط العصبي داخل الدماغ، مع عجز 83% منهم عن استرجاع جملة واحدة من مقالاتهم بعد دقائق من كتابتها، وهو ما وصفه الباحثون بـ'الضمور المعرفي الصامت'. كما أشارت الدراسة إلى أن المقالات التي تم إنتاجها عبر الذكاء الاصطناعي حصلت على تقييمات جيدة من حيث الشكل، لكنها وُصفت من قِبل المقيّمين بأنها 'تفتقر للروح' و'سطحية'، ما يثير مخاوف حول جودة التفكير النقدي لدى المستخدمين. وتعليقًا على نتائج الدراسة، صرّح الدكتور فيصل حاكم الشمري، الأكاديمي بجامعة المجمعة وخبير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، قائلاً: إن جهود المملكة في تبني الذكاء الاصطناعي والتدريب عليه واضحة للعيان، ومع ذلك فإن هذه النتائج تستدعي وقفة تأمل جادة، خاصة في ظل التوسع الكبير لاستخدام الذكاء الاصطناعي في المؤسسات التعليمية بالمملكة. فبينما تُظهر الأدوات الذكية كفاءة وسرعة في الإنجاز، إلا أن الاعتماد الكلي عليها قد يُضعف مهارات التفكير والتحليل لدى الموظف والمدير والطالب والمعلم على حد سواء. وأضاف: 'نحن لا ندعو إلى رفض الذكاء الاصطناعي، بل إلى ترشيد استخدامه، وتوظيفه كمساعد في تطوير المهارات وليس بديلاً عنها. ويجب أن نعمل على تعزيز الوعي الرقمي لدى أفراد المجتمع، لضمان استخدام مسؤول ومستدام للتقنيات الحديثة'. ورغم أن د. الشمري يقدم دورات كثيرة في مجال الذكاء الاصطناعي لتطوير الأعمال، إلا أنه أكد ضرورة تبنّي أطر تربوية وتنظيمية محلية توجّه استخدام الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية، مؤكدًا أهمية التوازن بين الاستفادة من التقنية وحماية القدرات الذهنية للأجيال القادمة. كما طالب الجامعات والباحثين في السعودية بإجراء دراسات محلية مماثلة، تأخذ في الاعتبار السياق الثقافي والتعليمي في المملكة، لتقييم الأثر الفعلي لهذه الأدوات على المدى الطويل. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


رواتب السعودية
منذ 2 أيام
- رواتب السعودية
باحثون أمريكيون يطورون تقنية مبتكرة تحول الهواء إلى مياه شرب آمنة
نشر في: 3 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي طوّر فريق من الباحثين الأمريكيين من معهد ..ماساتشوستس.. للتكنولوجيا (MIT) غلافًا فقاعيًا مبتكرًا يجمع مياه شرب آمنة من الهواء حتى في أقسى البيئات الصحراوية. ويعمل هذا الجهاز على استخراج بخار الماء من الجو ليلًا، ثم يحوله إلى ماء سائل يمكن شربه، دون الحاجة إلى كهرباء أو مصادر طاقة خارجية. ويأتي ذلك ضمن الجهود العلمية لتوفير مياه نظيفة في المناطق التي تعاني من شح الموارد المائية. ويتكون الجهاز من مادة الهيدروجيل الممتصة للماء، محاطة بطبقتين من الزجاج وخلال الليل، يمتص الهيدروجيل بخار الماء من الغلاف الجوي، وعند شروق الشمس، تساعد طبقة التبريد الزجاجية على تكثيف البخار إلى مياه سائلة تتجمع في نظام أنابيب خاص. ويحتوي التصميم على شكل يشبه مجموعة من الفقاعات أو القباب الصغيرة المترابطة، يزيد من مساحة السطح التي يمكنها امتصاص بخار الماء من الهواء، مما يمكن من التقاط كمية أكبر من الرطوبة، ويجعله أكثر قدرة على جمع الماء حتى في الأماكن التي يكون فيها الهواء جافًا جدًا وقليل الرطوبة. ويخطط فريق الباحثين لإجراء المزيد من الاختبارات في بيئات متنوعة لمتابعة تحسين أداء الجهاز وضمان فعاليته في الظروف المناخية المختلفة. المصدر: عاجل