
شمة حمدان تتحدث لأول مرة عن وعكتها الصحية الأخيرة
حادث شمة حمدان
روت شمة تفاصيل هذا الحادث مع الإعلامي أنس بوخش خلال لقائها معه في برنامج AB talks، وكشفت ما تتذكره عن هذه التجرِبة قائلة: "من المكان الذي كنتُ فيه إلى المستشفى 20 دقيقة، وقالوا إنها تعاني من جلطة لأنها لا تشعر بطرفها أصلاً؛ فبالتأكيد هذه جلطة دماغية. فتحتُ عيني أسمع الدكتورة قالت لي: ارفعي يديك. أنا أسمعها ولكن لا أستطيع أن أرفع يدي. ارفعي يديك. لا أستطيع أن أرفع يدي، لم أكن أشعر بجسمي أصلاً. أتعلم أنني أسمع ما تفعله، وعندما أرد أسمع أدخلت أمراي 45 دقيقة. ولم أكن أعرف تخيل أنني أدخلت أمراي ولم أعرف لم أكن مستيقظة، فتحت عيني تماماً وأنا في العناية المركزة لم أكن أعرف أين أنا. أنت تعرف ما كان الموقف أين كنت؟".
أكّدت شمة أنها شعرت بالصدمة لأنها كانت بخير، وفجأة تبدّل الأمر وأصبحت في العناية المركزة وغيرَ قادرة على الكلام. وأشارت إلى أن هذا الأمر لا يعرفه الكثيرون عنها حتى أقاربها. وقالت إن واحداً من الأمور الخاطئة في حياتها، أنها كتومة بشكل كبير ولا تتحدث عن أيّ شيء للآخرين. وقالت نصاً: "الكتمان دمّرني".
كشفت شمة أن ما مرّت به يُعتبر جلطة وهمية، وقالت، إنه كان بسبب أنها لم تعطِ جسمها فرصةً للراحة؛ فوقتها بيخليك ترتاح غصباً عنك؛ لأن أنا غصباً عني ارتحت بعدها، خدت الراحة خدت البريك اللي أنا أحتاجه في حياتي، بعيدة عن الضغط، بعيدة عن المجال، بعيدة عن الكارير، غصباً عن الكل أعطاني جسمي هالبريك تبين ما تبين الحين وقت البريك.
وقالت، إن إحدى أصدقائها قالت لها: شمة I think you still have a purpose in life، وعندما سألتها عن السبب، قالت لها: "لأن اللي مخه شي سوفي هذا he has a second chance in life تقول وايد ناس يمرون في الشي حتى لو هم صحيحين ما فيهم شي they might not have another chance تقول اللي انت مريت فيه هذا كان يمكن يكون يومك حلو خلصنا الموضوع. قالتلي ما فيني شي طلعت من المستشفى طلعت عقوبة بيومين، ما فيني توازن ما قدر أمشي وبيدوية أنا كنت ممنوع أسوق ست شهور. الدكتور قال شما you cannot drive for six months تحسر سمعت كرام تحسر سمعت كرام كنت أسوق أمي حينها تشوف المقابلة تذبحني. المهم كنت أسوق أنا أشوف عمري بخير أنا أقول أنا بخير it was a phase وراح ما فيني شي أنا شما أسوق المهم بعدهم يومين ما فيني توازن ما قدر أمشي palpitation sweating صرت عم دكتور القلب حطولي جهاز المونيتر تبع يومين ثلاث كان عندي هال skipping beat وتوازن عادي، يعني بس أنا anyways ما كان شي سيريس طلعت فيني vertigo من شوي أنا الvertigo".
تكرار للوعكة على المسرح
وتابعت قائلة: "يوم صار موضوع المخ break down الvertigo من هالشي ما قدر أسمع أغاني، تخيل أنا حياتي كلها موسيقى ما قدر أسمع أغاني I can't eat well ما في توازن loss of appetite ما كنت أطلع وايد ما كان فيني توازن، أنا كنت أحس عمري أنه أنا مش موجودة. تخيل أنت يالس your head is spinning صرت دكتور الله يذكره بالخير الدكتور الصراحة هو الدكتور نفسه اللي عالج عبدالمجيد عبدالله، أوجّه له تحية لأن عبدالمجيد فيه نفس القصة موضوع الأذن. عالجني تمام هذا كان كله فترة متى؟ آخر رمضان حلو نسينا العيد عندي حفلة شو الترتيب أنا لين هاك الوقت تمام ما وصلنا لحين من حق الأكشن تمام عادي أنا ما يهمني عادي أنا بخير يا يوم الحفلة مخي شو قام يسوي what if this happened in front of the people يلا خذ شخص فيه إيغو ويحب عمره ويحب الناس دوم يشوفون أنه هو بخير مخي يقول له والله إذا استوى فيه شي جدام الناس بطيحين على الستيج عادي مشيت الموضوع يا وقت أني أنا أدخل الحفلة وقفت على الستيج خمسة غاني خمسة غاني يعني palpitation وحسيت أنه بيجيسني هبوط خلاص أنا هك الوقت أنا مفهوم شو سيستوي، صح أنه مخي هو يسي تكلمني وأنا أسمعه هديت المايك وطلعت هديت المايك والناس يرسين وطلعت أطيح المسرح".
وأكّدت أنها بعد هذه الواقعة، مرت بحالة نفسية سيئة، لدرجة أنها توقّعت أنها لن تعود للوقوف على المسرح مجدداً، لكنها حاولت أن تتمالك نفسها، وقامت بتصوير البرنامج الذي كانت ملتزمة به. وقالت عن هذه الفترة: "ما كنت أنا ما كنت أعرف أنا أصلا ما كنت أحس أني موجودة هنا بعدين I didn't see hell أنا الدكتورة نفسي ما في حد دكتور أحسن عني أنا فهمت العقلية هاي ما أحتاجها بس كل شي روحي بيعدي قلت بيعدي لين ما عدت فيني الأيام وصلت شهر".
قد يعجبك شمة حمدان تطرح ألبوم "تخوفني"
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
الملح في الذاكرة الشعبية
يمكن قراءة المجتمع من دراسة الملح في جوانبه الثقافية والصحية والاستهلاكية، فعبر تتبّع استخداماته وتطوّر مكانته، يمكن فهم التغيرات التي طرأت على الذوق العام، وأنماط العيش، ونمط استهلاك الأفراد من خلال الملح. انتقل الملح من كونه مكوّنًا منزليًا بسيطًا إلى رمز متعدد الأبعاد يرتبط بالعناية الذاتية والرفاهية والتوازن الجسدي والنفسي. فظهور أنواع جديدة مثل ملح الهيمالايا وملح البحر ودخوله في مجالات التجميل والتنقية والعلاج، يعكس اتساع دائرته من وظيفة غذائية إلى مؤشرات ثقافية وصحية تعبّر عن أنماط جديدة في التفكير والعيش. وبالتالي يصبح الملح مدخلًا مهمًا لفهم المجتمع في لحظته الراهنة. مصادر الملح في السعودية تنوعت مصادر استخراج الملح في السعودية قديمًا بحسب البيئة الجغرافية، وارتبطت بأسماء أماكن ما تزال تحتفظ بدلالتها حتى اليوم. من أبرزها ممالح القصب وقريات الملح، التي أصبحت موردًا محليًا مهمًا لقرون، وجزءًا من الهوية المحلية. وهاتان البلدتان تمثلان الملح المستخرج يدويًا من أرض المنطقة، وقد دخل في وصفات الطبخ، وفي بعض العادات، وظل علامة على التقاليد الريفية. ويوجد مصادر أخرى أقل شهرة، لوجود الملح بكميات قليلة؛ حيث تُعد الشّقة، إحدى قرى مدينة بريدة، من المصادر المحلية لاستخراج الملح في نجد. أما في الجنوب، فيوجد جبل من الملح الحجري قرب جازان، يُعدّ ظاهرة جيولوجية نادرة تحمل طبقات متصلبة من الملح الطبيعي. ويمكن أن يشكل هذا التراث موردًا اقتصاديًا معاصرًا يُعيد إحياء تجارة الملح بنكهة محلية خاصة مع عودة الاهتمام بالمنتجات المحلية والطبيعية والتراثية، والصناعات الغذائية والحِرفية. كان الناس في السابق يشترون أكياس الملح بسعر زهيد، يأتي على هيئة حبيبات طبيعية تُنقل في شاحنات بسيطة يقودها عمّال يجلبونه من الممالح إلى مختلف أنحاء المملكة. كان هذا المشهد مألوفًا في الأسواق الشعبية، حيث يُباع الملح بلا تغليف ولا علامات تجارية، بل عُرِف بأنه منتج يرتبط بالأرض والذاكرة والممارسة اليومية. لكن بدأ هذا المشهد يتلاشى مع تغير الأنماط الاجتماعية والاقتصادية، حيث حلّت عبوات الملح المعلبة والناعمة محل الأكياس التقليدية، وتحول الملح من مورد محلي إلى منتج صناعي تجاري. ومع دخول الأملاح المعالجة والمكررة، فقد الملح شيئًا من حضوره الحسي والمعنوي؛ لم يعد يحمل رائحة الأرض التي استُخرج منها، بل بات يُشترى كسلعة جاهزة. استخدامات الملح قديمًا يعد الملح مادة وظيفية متعددة الاستخدامات، فقد استُخدم في التالي: التجارة: حيث شكّلت تجارة الملح قديمًا موردًا اقتصاديًّا مهمًّا، خاصة في المناطق التي وُجدت فيها ممالح طبيعية. كان يُستخرج الملح يدويًّا، ثم يُباع في الأسواق المحلية أو يُبادل بالحبوب والتمر، مما أسهم في تنشيط الحركة التجارية داخل القرى وعلى طرق القوافل. الطهي: فقد استخدم في الطهي بوصفه أساسًا لتحسين النكهة، ومكونًا لا يُستغنى عنه في إعداد الأطعمة. حفظ الطعام: أدى الملح دورًا حيويًّا بوصفه مادة حافظة، حيث اعتمد الأهالي عليه في حفظ اللحوم والأسماك وتمليحها وتجفيفها تحت الشمس، في صناعة القفر أو «اللحم المقدد». التداوي: كان الملح جزءًا من أدوات التداوي وتطهير الجروح، حيث كان يُذاب في الماء، ويُستخدم للتغرغر في حالات التهاب الحلق، أو يُخلط بالزيت أو الخل لتدليك الجسم في حالات الروماتيزم أو الإرهاق الجسدي، أو يُوضع مباشرة على الجروح السطحية لمنع تلوثها وتسريع التئامها. كما كان يُستخدم موضعيًّا على لسعات الحشرات. السلاح: ويدخل الملح ضمن مكونات الصناعات اليدوية، ومنها صناعة البارود والرصاص «الفشق». ففي بعض مناطق الجزيرة العربية، استُخدم نوع خاص من الأملاح يُعرف شعبيًّا «ملح البارود»، ويُقصد به نترات البوتاسيوم، وهي مادة تُستخرج من التربة أو من رماد النبات وروث الحيوانات المجفف، وتُخلط مع الفحم والكبريت لتكوين البارود. وكان هذا البارود يُعبأ يدويًّا داخل رصاص البنادق القديمة مثل «المقمع» و»أم خمس». ويكشف هذا الاستخدام عن وعي محلي بالخواص الكيميائية للمواد، وقدرة على توظيفها في أدوات الصيد والدفاع قبل ظهور التصنيع الحديث، ما يعزز حضوره في الذاكرة الشعبية كمادة نافعة لا يستغنى عنها. تعويذة: كما تحوّل الملح إلى تعويذة شعبية تُستخدم للوقاية من العين والحسد، فيُذاب في الماء المقروء عليه ويُرش في زوايا البيوت، أو يُنثر في مداخل البيوت والمزارع، أو يُرافق المواليد الجدد «لكسر النفس»، بحسب الاعتقاد الشعبي، يقول حميدان الشويعر (من أهالي القصب وعاش في القرن الثامن عشر): أنا من قومٍ تجرتهم أرطى الضاحي ودوا الغيرة ما يجعله مادة تُلامس احتياجات الإنسان في طعامه وجسده وروحه معًا. وهذه المكانة المركبة منحت الملح حضورًا دائمًا في الوعي الشعبي. الملح في الحياة اليومية تسلل استخدام وظائف الملح إلى تفاصيل الحياة اليومية ليحمل دلالات أعمق ترتبط بالعلاقات والقيم والمعاني الرمزية. ففي الموروث الشعبي، تعني عبارة «بيننا عيش وملح» رابطة عميقة لا يمكن خيانتها، وتجسّد شعورًا بالوفاء والمشاركة. كما كان رشّ الملح على مداخل المنازل وزواياه عملية متوارثة في الثقافة الشعبية، لطرد الحسد ودرء السوء، وهو ما يعكس إيمانًا راسخًا بقدرة هذه المادة الطبيعية على توفير الحماية وتعزيز الشعور بالأمان النفسي. ويجسد هذا الاستخدام البعد الرمزي للملح. ويُستخدم وصف «مملوح» للدلالة على جمال طبيعي ومتوازن، لا يلفت الأنظار بتكلف، ويترك أثرًا ناعمًا ومستقرًا يشبه دور الملح في الطعام؛ ويعكس هذا الوصف رؤية اجتماعية للجمال ترتكز على البساطة والاتزان والقبول الفطري. ويظهر الملح في الثقافة كرمز للهشاشة والتحلل، كأن يُقال «جبل من ملح» للتعبير عن بناء اجتماعي أو موقف لا يحتمل الصدمات، وتعكس هذه الرموز فهمًا شعبيًا عميقًا للتغيرات الاجتماعية، وكيف يمكن أن تبدو بعض العلاقات أو القيم متماسكة لكنها تذوب مع أول اختبار. تحوّلات ثقافة الملح شهدت ثقافة استهلاك الملح في المجتمع تحولات ملحوظة مع تصاعد وعي الأفراد بالصحة والتغذية المتوازنة، ما أدى إلى تنوّع أنواعه واستخداماته بشكل يعكس أنماطًا استهلاكية ذات طابع طبقي وثقافي متباين، وبرزت أنواع أخرى تحمل دلالات صحية واجتماعية مميزة. دخل ملح البحر إلى دائرة الاستخدام اليومي ليكون عنصرًا فعّالًا في ممارسات العناية بالبشرة والتجميل، ما يجعله رمزًا مرتبطًا بثقافة الرفاهية والعناية الذاتية. أما الملح الصخري، فيُستخدم في مجالات صناعية إلى جانب بعض الاستخدامات الغذائية المحددة، ما يعكس انتقاله من الاستخدام المنزلي إلى إطار وظيفي وتقني أكثر تخصّصًا. واكتسب ملح الهيمالايا رمزية خاصة، بوصفه منتجًا طبيعيًا غنيًا بالمعادن، يتماشى مع ثقافة «العيش النظيف» والطب البديل، ما جعله خيارًا يُفضله أصحاب أنماط الحياة الصحية، وينظر إليه في بعض الأوساط كمؤشر على ذوق راقٍ ووعي غذائي متقدّم. وإلى جانب هذه الأنواع، ظهرت أيضًا أملاح جديدة أقل شهرة مثل ملح الكوشر لتتبيل اللحوم والخضروات والمخللات، والملح المدخن فأضفى نكهة على الشواء، التي تدخل في الطهي المتخصص والمطابخ العالمية، ما يعكس انفتاحًا ثقافيًا وارتفاعًا في التمايز الذوقي والاستهلاكي داخل المجتمع. ويُستخدم الملح أيضًا في إزالة الثلوج من الطرقات في الدول الباردة، وفي تنظيف الثلاجات من الروائح والبكتيريا، كما يدخل في عدد من الصناعات الكيميائية والصحية، مثل صناعة الأدوية والمحاليل الطبية ومعالجة المياه. وهو ما يدل على تعدد وظائفه وتنوّع أدواره، مما يعكس مرونة هذه المادة وبقاءها عنصرًا حيويًا في الحياة الحديثة. تُبرز هذه التغيرات كيف تحوّل الملح من عنصر موحّد في الاستخدامات اليومية إلى منتج يعكس اختلافات اجتماعية وثقافية واقتصادية، حيث لم يعد نوع الملح مجرد اختيار غذائي، بل إشارة ضمنية إلى أسلوب الحياة، ومستوى الوعي الصحي، والانتماء الطبقي في المجتمع المعاصر. وقد بدأت حركات استعادة الموروث الغذائي في المجتمع السعودي تحاول إعادة الاعتبار للملح الطبيعي، كجزء من عودة أوسع نحو الأصالة، والمنتجات المحلية، والطعم الحقيقي الذي يحفظ تاريخًا طويلًا من التعايش بين الإنسان وبيئته. ختام يمتد حضور الملح ليشكل رمزًا ثقافيًا ذا دلالات متعددة، تتقاطع فيها مفاهيم النقاء والبقاء والعِشرة والخوف والقوة. فقد أدى دورًا محوريًا في الحياة اليومية، بدءًا من حفظ الطعام، ومرورًا باستخدامه في الممارسات الشعبية، ووصولًا إلى موقعه الراسخ في الأمثال والتوصيفات الجمالية، ما يجعله عنصرًا مركزيًا في الذاكرة الشعبية. ومع بروز التحولات الاجتماعية والاقتصادية الحديثة، شهد الملح تحوّلًا جوهريًا في وظيفته وحضوره، حيث تراجع دوره كمورد محلي مرتبط بالمكان، ليُصبح منتجًا صناعيًا معلبًا يخضع لأنماط السوق والاستهلاك، ما أفقده كثيرًا من أبعاده الرمزية والاجتماعية. إلا أن الجهود المعاصرة في استعادة الموروث الغذائي، تشير إلى وعي متجدد بقيمة الملح الطبيعية والثقافية، وتسعى إلى إعادة ربطه بالبيئة المحلية والتاريخية التي انبثق منها.

صحيفة سبق
منذ 8 ساعات
- صحيفة سبق
كأول سعودية تتولى المنصب.. "الصحة" تعيّن "نجاح العازمي" مديرة لمكتبها في القريات
أعلنت وزارة الصحة عن تعيين السعودية نجاح فلاح العازمي في منصب مدير مكتب وزارة الصحة بمحافظة القريات، ليكون هذا أول تعيين من نوعه على مستوى المحافظات والمناطق. وتتمتع نجاح العازمي بخبرة إدارية طويلة وسجل حافل بالإنجازات في العمل الصحي، حيث ساهمت خلال مسيرتها في تطوير الخدمات الصحية بالمحافظة، والإشراف على تنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات، مما أهلها لنيل ثقة الوزارة لتولي هذا المنصب الرفيع. وجاء هذا القرار بناءً على دعم وتوجيهات معالي وزير الصحة، في خطوة تعزز حضور الكفاءات النسائية في مواقع صنع القرار والخدمة الصحية بالمحافظات والمناطق، وتنسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تمكين المرأة ورفع كفاءتها المهنية والقيادية.

الرياض
منذ 10 ساعات
- الرياض
ضبط عمالة مخالفة تخزن المواد الغذائية بطرق تفتقر للاشتراطات الصحية في رأس تنورة
تمكنت الفرق الرقابية في بلدية محافظة رأس تنورة، مؤخرا، من ضبط سكن عمال بالمحافظة يقوموا بتخزين وتحضير مواد غذائية بطريقة عشوائية ويفتقر للاشتراطات الصحية، ومخالف للأنظمة، وهذه المواد تعود لأحد المطاعم بالمحافظة وعلى إثر ذلك تم التعامل معه وفق الأنظمة والتعليمات، وتم مصادرة واتلاف كافة محتوياته. وأوضح رئيس بلدية محافظة رأس تنورة المهندس محمد بن جاسم الجاسم، بأن تم توجيه المراقبين الصحيين بالبلدية بالشخوص على الموقع و مصادرة الكميات الموجودة وإتلافها والتي بلغت 80 كيلو جرام من اللحوم ومواد غذائية و أدوات وجميعها غير صالحة للاستخدام. وأكد المهندس الجاسم، بأن البلدية حريصة على صحة وسلامة الغذاء وضمان وصوله بالطرق السليمة لكافة أفراد المجتمع وتوفير أهم الخدمات الصحية لهم، وأن بلدية رأس تنورة، ووفقا لتوجيهات معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، تقوم بتكثيف الجولات الرقابية على المنشآت الصحية ومختلف منافذ البيع بجولات صباحية وأخرى مسائية، مؤكدا بأن العمل على ذلك مستمر للمحافظة على الصحة العامة ورفع المستوى الصحي. ودعا رئيس بلدية محافظة رأس تنورة المهندس محمد الجاسم، جميع المواطنين والمقيمين للإبلاغ عن أي ملاحظات أو شكاوى عبر مركز البلاغات 940.