
الموفد الأميركي ويتكوف يزور قطاع غزة الجمعة لمعاينة توزيع المساعدات
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت إن ويتكوف والسفير الأميركي في إسرائيل مايك هاكابي "سينتقلان الى غزة لمعاينة المواقع الحالية لتوزيع" المساعدات وبهدف وضع "خطة لتسليم مزيد من الغذاء" لسكان القطاع الذين يواجهون "مجاعة شاملة" بحسب الأمم المتحدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 13 دقائق
- الدستور
بيان فلسطيني غاضب بعد زيارة رئيس الكونجرس لمستوطنة إسرائيلية بالضفة الغربية
أدان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح زيارة رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون وعدد من أعضاء الكونجرس اليوم الاثنين لمستعمرة "أرئيل" غير الشرعية في الضفة الغربية المحتلة. واعتبر رئيس المجلس الوطني الفلسطيني تلك الزيارة الأمريكية "انحيازا خطيرا للاحتلال" وانتهاكا صارخا للقانون الدولي ولقرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن ومحكمة العدل الدولية. وأكد فتوح أن هذه الزيارة تشجيع ومكافأة للمستعمرين على جرائم القتل والحرق والعنف بحق الشعب الفلسطيني وتعتبر دعما مباشرا لسياسات التهويد والضم والتطهير العرقي، كما تمثل غطاء للتشريعات العنصرية التي تصدرها الكنيست الإسرائيلية لتكريس الاحتلال وتشريع الاستيلاء والتهجير والفصل العنصري. وشدد على أن هذه الخطوة تسيء لمكانة الولايات المتحدة كعضو دائم في مجلس الأمن وتتناقض مع التزاماتها القانونية والأخلاقية، مطالبا بوقف كل أشكال الدعم للاستعمار والتقيد بمبادئ الشرعية الدولية. وتأتي زيارة رئيس مجلس النواب الأمريكي إلى كبرى المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية ضمن جولة نظمت بدعم من "الجمعية الأمريكية للتعليم الإسرائيلي"، وهي منظمة محافظة مؤيدة لإسرائيل، وشهدت تصريحات لجونسون وصفت الضفة الغربية بأنها "ملكية شرعية للشعب اليهودي". وتعد مستعمرة "أرئيل" واحدة من أكبر المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، وتقع على أراض فلسطينية محتلة منذ حرب 1967، ووفقا للقانون الدولي بما في ذلك قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2334 (2016)، تعتبر المستوطنات غير شرعية لأنها تقام على أراضٍ محتلة، وتعد عائقا رئيسيا أمام حل الدولتين. وتأتي زيارة جونسون في سياق تصاعد العنف في الضفة الغربية، حيث أفادت بيانات فلسطينية أن الجيش الإسرائيلي والمستوطنين قتلوا أكثر من 1013 فلسطينيا وأصابوا حوالي 7،000 آخرين منذ أكتوبر 2023، إلى جانب اعتقال أكثر من 18،500 شخص. وتتزامن الزيارة مع الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة، التي بدأت بعد عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر 2023، وأسفرت عن مقتل وإصابة أكثر من 210،000 فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال، وفقًا لتقارير الأمم المتحدة.


أخبار اليوم المصرية
منذ ساعة واحدة
- أخبار اليوم المصرية
ماذا تعني دعوة ترامب لشومر «للذهاب إلى الجحيم»؟
انهارت مفاوضات التوافق داخل مجلس الشيوخ الأمريكي بين الجمهوريين والديمقراطيين، وخرجت الأزمة من جدران الكونجرس إلى فضاء السوشيال ميديا، بعدما أطلق الرئيس الأمريكي ، دونالد ترامب عبارات نارية، أبرزها دعوته الصريحة لزعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ، تشاك شومر أن "يذهب إلى الجحيم". لتسلط كلمات ترامب هذه، الضوء على سؤال: «ماذا بعد انهيار لغة الحوار؟»، الذي بات يطرحه الكثيرون بعد القطيعة السياسية التي أصبحت تهدد بشلل دستوري في أروقة الكونجرس الأمريكي. قصف كلامي واتهامات متبادلة مع بداية عطلة أغسطس التشريعية، انفجرت التوترات بين البيت الأبيض والديمقراطيين في مجلس الشيوخ الأمريكي ، عقب رفض هؤلاء تمرير مرشحي ترامب للرئاسة من خلال التصويت السريع بالإجماع، مفضلين إجراء تصويت بالأسماء، ما أطاح بآمال البيت الأبيض في تمرير التعيينات قبل العطلة، بحسب مجلة «تايم» الأمريكية. ترامب لم ينتظر طويلًا، بل كتب منشورًا لاذعًا على منصته للتواصل الاجتماعي «Truth Social»، وصف فيه مطالب الديمقراطيين بـ"الفظيعة وغير المسبوقة"، ووجه أوامره لـ الحزب الجمهوري بعدم قبول أي صفقة، بل طالبهم بالعودة إلى ولاياتهم ليُخبروا الناخبين أن "الديمقراطيين فاشلون، والجمهوريين أنجزوا الكثير". شومر يرد: «هذه ليست صفقة.. بل نوبة غضب» بعدما انتقده #ترمب قائلا "اذهب للجحيم".. 📌 زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ #تشاك_شومر يقول إن ترمب عليه التعاون مع الديمقراطيين من أجل صالح الشعب الأميركي 📌 مجلس الشيوخ خرج في عطلة دون التوصل إلى اتفاق بشأن ترشيح العشرات من مرشحي الرئيس الأميركي بعدد من المناصب… — العربية Business (@AlArabiya_Bn) August 3, 2025 لم يتأخر زعيم الديمقراطيين تشاك شومر في الرد، إذ ظهر في فيديو مصور وقال إن ترامب حاول "سحق مجلس الشيوخ الأمريكي واتهم شومر ترامب بمحاولة التنمّر والابتزاز السياسي، لكن الديمقراطيين – حسب وصفه – "صمدوا وأجبروه على التراجع ذاهلًا". توقف المفاوضات قبل عطلة أغسطس توقفت المفاوضات بشكل كامل عشية عطلة أغسطس التي تمتد لشهر كامل، بعدما أبلغ الرئيس الأمريكي ، دونالد ترامب حلفاءه أنه لم يعد هناك أي جدوى من المحادثات الحالية. وفي الخلفية، كان الجمهوريون قد حاولوا الدفع باتجاه تمرير الترشيحات، بينما اتهمهم الديمقراطيون بتجاهل مؤهلات المرشحين وضعف كفاءتهم. وقال شومر: "إن مرشحو ترامب يملكون سجلًا من الثغرات لم نرَ مثله من قبل". «تعيينات العطلة والخطة النووية» مع تعثر التفاوض، لجأ الجمهوريون إلى خطط بديلة قد تُعيد تحريك الملف، وفقًا لمجلة «تايم» الأمريكية. حيث اقترح السيناتور روجر مارشال رفع جلسات مجلس الشيوخ الأمريكي للسماح لترامب بإجراء تعيينات خلال العطلة، وهي صلاحية دستورية تتيح للرئيس الأمريكي تعيين مسؤولين دون موافقة فورية من الكونجرس. وكان ترامب قد لمح سابقًا إلى رغبته في استخدام هذا السلاح، قائلًا إن "أي جمهوري يريد دورًا قياديًا عليه أن يدعم التعيينات خلال العطلة". كما طُرحت في الكواليس خطة لتعديل قواعد مجلس الشيوخ الأمريكي بهدف تسهيل تمرير الترشيحات، وهي الخطوة التي تُعرف سياسيًا بـ"الخيار النووي"، وتُعتبر سابقة خطيرة قد تغير قواعد اللعبة التشريعية لسنوات. تحذيرات من انفجار دستوري في المقابل، حذر الديمقراطي أليكس باديا، عضو لجنة القواعد والإدارة، من الانزلاق إلى "إجراءات مدمّرة"، قائلاً: "إذا اختار الجمهوريون السلاح النووي مرة أخرى، فلن تقتصر عواقبه على فترة رئاسة ترامب فقط، بل ستمتد إلى ما بعدها". ودعا باديا، إلى نقاش حزبي عقلاني لتحديث نظام الترشيحات، لكنه شدد على أن تقويض القواعد الحالية من أجل تمرير مرشحي ترامب سيُحدث خللًا مؤسسيًا دائمًا. يكشف انهيار المفاوضات في مجلس الشيوخ الأمريكي ، أن ترامب لا يبحث فقط عن تمرير أسماء، لكن، عن فرض هيمنة سياسية كاملة داخل مجلس الشيوخ، حتى على قواعد اللعبة ذاتها. أما الشتائم العلنية، ووقف المحادثات، والتهديد بتغيير القواعد.. كلها مؤشرات على أن المعركة المُقبلة قد تكون أكبر من مجرد خلاف حول تعيينات، بل نزاعًا على شكل النظام السياسي نفسه. ومع اقتراب موسم الانتخابات النصفية، يسعى كل طرف لتسجيل نقاط، «الجمهوريون بالتصعيد، والديمقراطيون بالصمود»، أما مؤسسات الدولة.. فقد تكون هي الضحية الأولى، والسؤال الذي يلوح في الأفق الآن: «هل تكون تعيينات ترامب هي الشرارة التي تعيد إشعال معركة "من يحكم واشنطن فعليًا".. أم أنها بداية مرحلة من الجمود السياسي القاتل؟». اقرأ أيضًا| لا مزيد من المجانية| ترامب يفرض على أوروبا معادلة «الحماية مقابل الدفع»


الزمان
منذ ساعة واحدة
- الزمان
النفط يتراجع مع قرار أوبك+ زيادة الإنتاج وتصاعد الغموض حول الصادرات الروسية
تراجعت أسعار النفط الخام في تعاملات متقلبة، اليوم الاثنين، مع دخول موافقة تجمع أوبك+ على زيادة جديدة كبيرة في الإنتاج مطلع الشهر المقبل، ليعزز المخاوف من زيادة الفوائض في السوق العالمية، في الوقت الذي يهدد فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتشديد العقوبات على النفط الروسي. وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء، أن سعر خام غرب تكساس الوسيط القياسي للنفط العالمي اقترب من 66 دولارا للبرميل، بعد أن جدد الرئيس ترامب تهديده بفرض رسوم جمركية عقابية على منتجات الهند بسبب مشترياتها منذ النفط الروسي. وجاء التذبذب الأخير بعد تراجع سعر الخام إلى أقل مستوياته منذ أسبوع عقب قرار أوبك+ ضخ حوالي 547 الف برميل نفط يوميا في الأسواق اعتبارا من بداية الشهر المقبل، بما يتماشى مع التوقعات. وقال فرانك مونكام، رئيس قسم التداول الكلي في شركة بوفالو بايو كوموديتيز: "لا يزال أمامنا هذا الموعد النهائي الوشيك لروسيا للتفاوض على وقف إطلاق النار مع أوكرانيا"، مضيفا أن تكرار ترامب لتهديده بفرض رسوم جمركية محتملة على الهند لشرائها النفط الروسي "ذكّر السوق بأن الأمر برمته لا يزال معلقًا". من المتوقع أن يزور المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف روسيا يوم الأربعاء، وفقًا لما ذكرته وكالة أنباء تاس الروسية نقلاً عن أشخاص مطلعين. ويرى بعض المستثمرين، الذين يخشون بالفعل من لجوء ترامب إلى التهديد بعقوبات اقتصادية ثم التراجع عنها بعد أيام - أن هذا التطور مؤشر على إمكانية التوصل إلى اتفاق بين واشنطن وموسكو قبل فرض أي عقوبات كبيرة. ومع ذلك، فإن تأثير أي إجراءات محتملة غير مؤكد. وقال بافيل مولتشانوف، المحلل الاقتصادي في شركة ريموند جيمس: "لا تزال سوق النفط ترجح احتمالية ضئيلة لأي إجراء ذي معنى من البيت الأبيض فيما يتعلق بصادرات النفط الروسية"، مضيفا "الطريقة الوحيدة لإيقاف صادرات النفط الروسية تمامًا هي فرض حصار بحري شامل على الساحل الروسي، وهو أمر لا يفكر فيه أحد بجدية". يأتي ذلك فيما قال محللون في بنك جولدمان ساكس جروب الأمريكي، بينهم يوليا زيستكوفا جريجسبي، في مذكرة: "في حين أن سياسة أوبك+ لا تزال مرنة والتوقعات الجيوسياسية غير مؤكدة، فإننا نفترض أن أوبك+ ستبقي على مستوى الإنتاج المطلوب دون تغيير بعد سبتمبر". وأبقى البنك على توقعاته لمتوسط سعر خام برنت عند 64 دولارًا للبرميل في الربع الأخير من العام الحالي، يليه انخفاض إلى 56 دولارًا في العام المقبل. وتراجع خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 1.5% إلى 66.35 دولار للبرميل تسليم سبتمبر المقبل. وتراجع سعر خام برنت القياسي للنفط العالمي بنسبة 1.2% إلى 68.83 دولار للبرميل تسليم أكتوبر.