
هيئة كهرباء ومياه دبي تزرع 13,350 شجرة قرم بالتعاون مع مجموعة الإمارات للبيئة البحرية
وقال معالي سعيد محمد الطاير العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: "انطلاقاً من مسؤوليتنا المجتمعية، دأبنا منذ سنوات على إطلاق الحملات والمبادرات لتشجيع الموظفين وعائلاتهم وأفراد المجتمع على زراعة المزيد من الأشجار ودعم الحلول القائمة على الطبيعة لمواجهة التغير المناخي ودعم التنوع البيولوجي والحفاظ على البيئة والموائل البرية والبحرية. وفي إطار جهودنا لتحقيق أهداف التنمية المستدامة الـ17 التي اعتمدتها الأمم المتحدة لعام 2030، ومنها المياه النظيفة والنظافة الصحية، والعمل المناخي، والحياة تحت الماء، والحياة في البر، ومساعينا لدعم المبادرة الوطنية لزراعة 100 مليون شجرة قرم في دولة الإمارات العربية المتحدة بحلول 2030، نتعاون مع القطاعين الحكومي والخاص لزيادة المساحات الخضراء وخاصة من الأشجار المحلية مثل أشجار القرم التي تتميز بقدرتها على امتصاص الكربون وغازات الدفيئة بحوالي 4 أضعاف عن الغابات الاستوائية."
-انتهى-
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 36 دقائق
- الإمارات اليوم
«استعداد».. مبادرة صيفية لتدريب الطلبة المتفوقين على البحث العلمي والابتكار
نظّمت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم في الدولة، على مدار أسبوعين، البرنامج الافتراضي «استعداد»، بمشاركة 100 طالب وطالبة من الطلبة المتفوقين بالمرحلة الثانوية في مدارس الدولة، لرفدهم بالفرص التي يحتاجونها للتطور الأكاديمي والشخصي ودعم البحث العلمي والابتكار وتطوير مهارات التفكير وريادة الأعمال. وأقيم البرنامج الذي يُعد مبادرة صيفية اختيارية للطلبة المتفوقين، تحت شعار «قيادة المستقبل من خلال طلبتنا»، وتضمن ثلاثة مسارات رئيسة، تشمل مسار البحث العلمي والابتكار وريادة الأعمال، ومسار الإثراء، ومسار المهارات التقنية، حيث انخرط المشاركون في ورش عملية ومشروعات جماعية وجلسات الجاهزية الجامعية لتحضيرهم للمرحلة الجامعية، وتأسيس مهارات الاستعداد للمستقبل في مجالات العلوم والتكنولوجيا والابتكار. وتم اختيار المشاركين من قبل فريق التدريب في جامعة خليفة وفقاً لمعايير دقيقة حددتها وزارة التربية والتعليم. وتلقى الطلبة تدريباً على البحث العلمي في تخصصات العلوم والتكنولوجيا والهندسة من خلال وحدات ومشروعات دقيقة ومحددة المعالم، وآلية تطوير طريقة التفكير الملائمة للبحث العلمي وتصميم الفرضيات العلمية ومنهجية البحث، إضافة إلى تجميع البيانات وتحليلها، واكتسبوا أيضاً فهماً جديداً للملكية الفكرية وطريقة التسويق التجاري، وطرق بناء الثقة الإبداعية واكتساب الفهم، إضافة إلى مهارات التصور وتكوين الأفكار وتصميم المسارات والنمذجة، فضلاً عن قيادة الابتكار، إضافة إلى آلية التفكير التصميمي واكتساب المهارات التقنية وديناميكيات العمل الجماعي وتطوير النماذج الأولية.


الإمارات اليوم
منذ 36 دقائق
- الإمارات اليوم
7 أنواع من التقييمات الداخلية في المدارس الخاصة بالعام الأكاديمي الجديد
ألزمت دائرة التعليم والمعرفة بأبوظبي المدارس الخاصة، ومدارس الشراكات التعليمية، بتطبيق أنماط متنوعة من التقييمات الداخلية، حسب الضرورة، أو بما يتناسب مع المنهاج والعمر والغرض والاحتياجات، وحددت سبعة أنواع من التقييمات يجب أن تقوم بها المدارس، وذلك بناء على سياسة التقييمات الجديدة التي ستلتزم بها جميع المدارس من اليوم الأول للعام الأكاديمي المقبل 2025-2026. وتشمل التقييمات الداخلية: التقييم المعرفي، ويُستخدم لتقييم قدرة الطالب على التفكير والاستدلال بشكل عام (مثل التعلم، والحفظ، والتقييم). والتقييم التشخيصي، ويُستخدم لتحديد نقاط القوة والضعف لدى الطلبة، إضافة إلى معرفتهم ومهاراتهم. وتقييم تحديد المستوى، ويُستخدم لتوجيه الطلبة إلى المساقات أو البرامج الأكاديمية المناسبة، ويُجرى التقييم قبل بدء المساق أو البرنامج لمطابقة الطلبة مع التجارب التعليمية المناسبة. وتقييم التقصي، ويُستخدم لتحديد ما إذا كان الطلبة بحاجة إلى مساعدة متخصصة، أو تدخلات، أو خدمات، أو ما إذا كانوا مستعدين لبدء دورة أو برنامج أكاديمي. ويأخذ تقييم التقصي أشكالاً متنوعة، مثل التنموية، والبدنية، والمعرفية، أو الأكاديمية. وتضمنت بقية التقييمات، التقييم القبلي، ويُستخدم لإنشاء خط أساس يقيس المعلمون بناءً عليه تقدم التعلم خلال مدة المساق الدراسي أو البرنامج، ويُجرى التقييم قبل أن يبدأ الطلبة وحدة دراسية أو مساقاً دراسياً أو برنامجاً أكاديمياً، والتقييم التكويني، ويُستخدم كتقييمات دورية لتزويد المعلمين بملاحظات فورية حول تعلم الطلبة، ما يمكن من تعديل الأساليب التعليمية والموارد والدعم الأكاديمي، إضافة إلى التقييم النهائي، ويُستخدم لتقييم تعلم الطلبة عند نهاية وحدة، أو مساق دراسي، أو فصل دراسي، أو برنامج أو عام دراسي. وشددت الدائرة على ضرورة أن تضمن المدرسة إجراء تقييمات دورية ومستمرة لجميع الطلبة، وإطلاع الطلبة وأولياء أمورهم على نتائج التعلم والمعايير المستخدمة في تقييم أعمال الطلبة، وتهيئة فرص للتقييم الذاتي وتقييم الزملاء، ما يمكن الطلبة من التفكير النقدي وما فوق المعرفي حول أعمالهم بناءً على معايير النجاح والخطوات التالية للتعلم، والتأكد من أن التخطيط التعليمي يشمل مجموعة متنوعة من وسائل تقييم تقدم الطلبة، مثل الملاحظة والاستفسار ومناقشات الفصل والاختبارات الرقمية وأنشطة حل المشكلات وغيرها من أنشطة التعلم التفاعلي، وتوفير التسهيلات والتعديلات اللازمة للطلبة ذوي الاحتياجات التعليمية الإضافية لتمكين المشاركة العادلة لجميع الطلبة، إضافة إلى التعاون مع الطلبة لمساعدتهم في وضع أهداف تعليمية تشكل لهم تحدياً، ومتابعة تقدمهم بشكل مستمر، والسعي للتحسين المستمر. التقييمات النهائية أكدت دائرة التعليم والمعرفة بأبوظبي أنه يجب أن تتضمن سياسة التقييم المدرسية متطلبات محددة حول التقييمات النهائية، مع توجيهات للمعلمين حول تقييم تقدم الطلبة من خلال مجموعة متنوعة من الوسائل، بما في ذلك أسئلة اختيار من متعدد، والأسئلة الإنشائية، ومهام الأداء وتقييم المشاريع بحسب معايير مناهج المدرسة، وأن تكون التقييمات ملاءمة بما يتناسب مع احتياجات الطلبة ذوي القدرات المختلفة، بما في ذلك توفير التسهيلات والتعديلات المناسب للطلبة ذوي الاحتياجات التعليمية الإضافية المتوافقة مع احتياجاتهم الفردية، وتحليل واستخدام نتائج التقييمات لتعزيز عمليات التدريس والتعلم، وأمثلة على مصفوفات التقييم ومعايير التقييم المستخدمة، وبروتوكولات التحقق من نتائج التقييم.


الإمارات اليوم
منذ 36 دقائق
- الإمارات اليوم
باحثون من جامعة خليفة يبتكرون محفّزات ذكية لإطلاق الهيدروجين المستدام من النفط
نجح باحثون في جامعة خليفة، بالتعاون مع باحثين من جامعة جونز هوبكنز، في تصميم محفزات ذكية في تحويل النفط الحيوي إلى هيدروجين دون تلوثٍ أو تحلّل، وذلك باستخدام النمذجة الحوسبية المتقدمة. وحدّد الفريق مجموعة من المحفّزات ثنائية المعدن وثلاثية المعدن، والتي يمكنها التغلب على المشكلات طويلة الأمد في إنتاج الهيدروجين، وتشمل تراكم الكربون وعدم الاستقرار وانخفاض الانتقائية، من خلال محاكاة سلوك السبائك أحادية الذرة المصنوعة من النيكل، وقد نشروا النتائج التي حصلوا عليها في المجلة العلمية «نيتشر كوميونيكيشنز»، المعنيّة بالعلوم الطبيعية. وفحص الفريق البحثي 26 معدناً شائباً محتملاً للعثور على تركيبات تلبي المتطلبات، باستخدام أدوات تصميم حوسبية لفهم التعقيدات، وقد ظهر النحاس والنيكل كمحفزين واعدين بصورة خاصة، من بين المواد المعدنية المرشحة التي اجتازت الفحص الأولي، حيث أظهرا إنتاجاً قوياً للهيدروجين وميولاً منخفضة لإنتاج رواسب الكربون. كما استكشف الفريق أنظمة ثلاثية المعادن لتعزيز الأداء، من خلال إضافة معدن ثالث للاستفادة من التفاعلات التآزرية بين الشوائب المشتركة، ما يؤدي إلى الحصول على محفزات ذات طاقة سطح مضبوطة بدقة وقدرة على ربط الهيدروجين ومقاومة رواسب الكربون، إضافة إلى ذلك، تمكّن الباحثون باستخدام نهجٍ حوسبي، من تجاوز العملية البطيئة والمكلّفة لتخليق محفز التجربة والخطأ.