logo
نافذة نتنياهو يتعهد بـ"إعادة الرهائن".. وقلق إسرائيلي من حدوث أزمة

نافذة نتنياهو يتعهد بـ"إعادة الرهائن".. وقلق إسرائيلي من حدوث أزمة

نافذة على العالممنذ يوم واحد
الخميس 3 يوليو 2025 11:20 مساءً
نافذة على العالم - تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، بـ"إعادة جميع الرهائن" في غزة، وذلك خلال زيارته التفقدية الأولى للكيبوتس الذي شهد خطف أكبر عدد من الاشخاص في هجوم السابع من أكتوبر 2023.
وقال نتنياهو من كيبوتس نير عوز: "أنا ملتزم التزاما عميقا، أولا وقبل كل شيء، بضمان عودة جميع رهائننا، جميعهم من دون استثناء. لا يزال هناك عشرون على قيد الحياة، وهناك أيضا من قُتلوا، وسنعيدهم جميعا".
ودفع كيبوتس نير عوز القريب من قطاع غزة، ثمنا باهظا في الهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر 2023.
وبدعوة من الكيبوتس، استقبل الناجون من الهجوم والرهائن المحررون نتنياهو.
ومن بين المخطوفين في 7 أكتوبر في نير عوز، لا يزال تسعة رهائن بينهم أربعة أحياء.
قلق إسرائيلي من حدوث أزمة
ذكر موقع "أكسيوس" الأميركي، الخميس، أن مسؤولين إسرائيليين كبار أعربوا عن قلقهم من أن حماس، في إطار المفاوضات بشأن اتفاق غزة، ستحاول إعادة فتح القضية المتعلقة بالإفراج عن عدد أكبر من الأسرى مقابل كل رهينة مما تم الاتفاق عليه سابقا.
ونصّ الاقتراح الأصلي لمبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف، الذي قُدّم للأطراف قبل بضعة أسابيع، على أنه مقابل إطلاق سراح 10 رهائن أحياء، ستفرج إسرائيل عن 125 سجينا فلسطينيا يقضون أحكاما بالسجن المؤبد، إلى جانب 1111 فلسطينيا من غزة اعتقلتهم القوات الإسرائيلية بعد 7 أكتوبر.
ومع ذلك، فإن الاقتراح المُحدّث الذي قدمته قطر لإسرائيل وحماس هذا الأسبوع لم يتضمن أي إشارة إلى هذه القضية، وفق "أكسيوس"، ولم يذكر عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل الرهائن العشرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفصائل الفلسطينية تكشف تفاصيل تدمير دبابات إسرائيلية وقتل جنودها فى غزة
الفصائل الفلسطينية تكشف تفاصيل تدمير دبابات إسرائيلية وقتل جنودها فى غزة

الدولة الاخبارية

timeمنذ 16 دقائق

  • الدولة الاخبارية

الفصائل الفلسطينية تكشف تفاصيل تدمير دبابات إسرائيلية وقتل جنودها فى غزة

السبت، 5 يوليو 2025 12:11 مـ بتوقيت القاهرة قال كتائب القسام، إن "مجاهدى الفصائل تمكنوا من الإغارة على تجمع لجنود وآليات العدو الإسرائيلي بجوار مديرية التربية والتعليم في منطقة المحطة وسط مدينة خانيونس جنوب القطاع". وأضافت في بيان، أن العناصر استهدفوا دبابتين صهيونيتين من نوع "ميركافا" بعبوتي "شواظ" -بطريقة العمل الفدائي- وإيقاع طاقميها بين قتيل وجريح، كما تمكنوا من استهداف ناقلة جند بقذيفة "الياسين 105" وفور وصول قوة الإنقاذ تم استهدافها بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة ورصد مجاهدونا هبوط الطيران المروحي للإخلاء الذي استمر لعدة ساعات". كما أعلن الذراع العسكري لحركة حماس، "استهداف ناقلة جند صهيوينة بقذيفة "الياسين 105" يوم الجمعة في شارع البيئة وسط مدينة خانيونس جنوب القطاع". بدوره اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، بمقتل الرقيب أساف زامير، من ديمونا، مقاتل مدرعات في الكتيبة 53، تشكيل "باراك" (188)، في معركة جنوب قطاع غزة. وأكد الاحتلال أنه وفي الحادثة ذاتها، أصيب جنديان مدرعان من الكتيبة 53، تشكيل "باراك" (188) بجروح خطيرة، وتم إجلاء المقاتلين لتلقي العلاج في المستشفى، وتم إبلاغ ذويهم. وتحت بند سمح بالنشر، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، مقتل الرقيب يائير إلياهو، مهندس قتالي في اللواء الشمالي، قُتل أثناء مشاركته في معركة شمال قطاع غزة. ومنذ استئناف القتال في قطاع غزة منتصف مارس 2025، قتل 30 جندياً في معارك بالقطاع منهم 21 نتيجة عبوات ناسفة، وكذلك قتل 438 جنديا إسرائيليا منذ بدء المناورة البرية في القطاع. من ناحية أخرى، أكد المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" عدنان أبو حسنة اليوم الأحد، تدهور الأوضاع الإنسانية والصحية في غزة، مشيرا إلى أن عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع هي الأكثر منذ الحرب العالمية الثانية. وأشار أبو حسنة - في تصريحات تلفزيونية - إلى استشهاد وإصابة أكثر من 10% من سكان القطاع، بما يعادل أكثر من مليون شهيد وجريح وهذا لم يحدث في أي نزاع آخر منذ الحرب العالمية الثانية.

الفصائل الفلسطينية تعلن تدمير دبابات "ميركافا" وقتل جنود إسرائيليين فى خانيونس.. والاحتلال يعترف بخسائره
الفصائل الفلسطينية تعلن تدمير دبابات "ميركافا" وقتل جنود إسرائيليين فى خانيونس.. والاحتلال يعترف بخسائره

بوابة الفجر

timeمنذ 25 دقائق

  • بوابة الفجر

الفصائل الفلسطينية تعلن تدمير دبابات "ميركافا" وقتل جنود إسرائيليين فى خانيونس.. والاحتلال يعترف بخسائره

أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، عن تنفيذ عملية نوعية ضد تجمع لقوات وآليات الجيش الإسرائيلي، قرب مديرية التربية والتعليم بمنطقة المحطة وسط مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، مؤكدة وقوع خسائر مباشرة في صفوف جنود الاحتلال. وذكرت الكتائب في بيان صحفي، السبت، أن مجاهديها تمكنوا من استهداف دبابتين إسرائيليتين من طراز "ميركافا" بعبوات "شواظ" الناسفة، عبر عملية فدائية مباشرة، مما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى بين أفراد طاقمهما. كما أعلنت الكتائب استهداف ناقلة جند إسرائيلية بقذيفة "الياسين 105"، مشيرة إلى أنه فور وصول قوة إنقاذ إسرائيلية للمكان، تم استهدافها بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة، وهو ما أدى إلى إعاقة عملية الإخلاء، واستمرار هبوط طائرات مروحية إسرائيلية في المنطقة لساعات. جيش الاحتلال يعترف بمقتل وإصابة جنود في خانيونس من جانبه، اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل الرقيب أساف زامير، مقاتل في كتيبة المدرعات 53 التابعة لتشكيل "باراك" (188)، والتابعة للجيش النظامي الإسرائيلي، مشيرًا إلى مقتله خلال معركة جنوب قطاع غزة. وأكد بيان رسمي للجيش إصابة جنديين آخرين بجروح خطيرة خلال نفس العملية، وقد تم إخلاؤهما جوًا لتلقي العلاج في المستشفى، مع إخطار ذويهم. كما أعلن الاحتلال، تحت بند "مسموح بالنشر"، عن مقتل الرقيب يائير إلياهو، مهندس قتالي في اللواء الشمالي، خلال معارك في شمال قطاع غزة يوم الجمعة. خسائر متزايدة منذ استئناف المعارك وبحسب الإحصاءات الرسمية لجيش الاحتلال، فقد ارتفع عدد قتلى الجنود الإسرائيليين منذ استئناف العملية العسكرية في غزة في مارس 2025 إلى 30 جنديًا، بينهم 21 سقطوا بفعل عبوات ناسفة. ومنذ بدء المناورة البرية الإسرائيلية في القطاع، قُتل ما مجموعه 438 جنديًا إسرائيليًا، وفق بيانات رسمية. الأونروا: الأوضاع الإنسانية في غزة "الأسوأ منذ الحرب العالمية الثانية" وفي سياق موازٍ، أكد عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، أن الوضع الإنساني والصحي في قطاع غزة يواصل الانحدار إلى مستويات كارثية. وقال أبو حسنة، في تصريحات تلفزيونية اليوم السبت، إن عدد الضحايا الفلسطينيين في غزة تجاوز 10% من سكان القطاع، أي ما يعادل أكثر من مليون شهيد وجريح، مضيفًا أن هذه الأرقام غير مسبوقة "في أي صراع عالمي منذ الحرب العالمية الثانية".

ترامب: إيران لم تُوافق على التفتيش وبرنامجها النووي تعرّض لانتكاسة دائمة
ترامب: إيران لم تُوافق على التفتيش وبرنامجها النووي تعرّض لانتكاسة دائمة

بوابة الفجر

timeمنذ 25 دقائق

  • بوابة الفجر

ترامب: إيران لم تُوافق على التفتيش وبرنامجها النووي تعرّض لانتكاسة دائمة

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، إن إيران لم تُوافق على فتح مواقعها النووية للتفتيش أو على التخلي عن عمليات تخصيب اليورانيوم، مؤكدًا أن البرنامج النووي الإيراني "تعرض لانتكاسة دائمة" وفقًا لتقديره، لكنه لم يستبعد إمكانية استئنافه في موقع مختلف. وأوضح ترامب، خلال تصريحات صحفية صباح اليوم، أن برنامج إيران النووي لم يُنهَ بالكامل، لكنه يعتقد أنه تلقّى ضربة "كبيرة ومستمرة"، وهو ما وصفه بـ "الانتكاسة الدائمة" لهذا البرنامج الذي يُثير مخاوف إقليمية ودولية متزايدة. لقاء مرتقب مع نتنياهو في البيت الأبيض وفي سياق متصل، كشف الرئيس الأمريكي أنه سيبحث الشأن الإيراني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال زيارته المقررة إلى البيت الأبيض، يوم الاثنين المقبل، مشيرًا إلى أن الملف النووي الإيراني سيكون "محورًا رئيسيًا" في المحادثات. وتأتي تصريحات ترامب في ظل توتر مستمر بين واشنطن وطهران بشأن النشاطات النووية الإيرانية، لا سيما بعد الضربة الأميركية المعلنة قبل أسابيع، والتي أشار إليها ترامب سابقًا بأنها "أحبطت الطموحات النووية الإيرانية" عبر استهداف مواقع استراتيجية لم يكشف عن تفاصيلها. استعداد للحوار مع طهران بشروط وأكد ترامب مجددًا استعداده لـلقاء ممثلين عن الحكومة الإيرانية "إذا لزم الأمر"، مؤكدًا أن الباب لا يزال مفتوحًا للحوار، رغم ما وصفه بـ "التعنت الإيراني" في ملف التفتيش والتخصيب. وقال: "إيران ترغب في التحدث معنا.. نحن مستعدون لكن على أساس الصراحة الكاملة والتخلي عن الأنشطة النووية." ويُذكر أن هذه التصريحات تأتي بالتزامن مع احتفالات الولايات المتحدة بعيد الاستقلال، والتي شهدت حضورًا واسعًا من السياسيين والعسكريين، وألقى خلالها ترامب خطابًا استعرض فيه مواقف إدارته من قضايا الأمن القومي، وعلى رأسها برنامج إيران النووي، والهجرة، وأمن الحدود. الخلفية: توتر مستمر منذ انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي ومنذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي مع إيران عام 2018، خلال الولاية الأولى لترامب، تصاعدت التوترات بين البلدين، مع فرض واشنطن عقوبات اقتصادية غير مسبوقة على طهران، وردّت الأخيرة برفع نسبة تخصيب اليورانيوم وتقييد وصول المفتشين الدوليين لبعض المواقع النووية الحساسة. في المقابل، تنفي إيران سعيها لإنتاج سلاح نووي، وتصر على أن برنامجها مخصص للأغراض السلمية، إلا أن الشكوك الدولية لا تزال قائمة، خاصة مع تقارير من الوكالة الدولية للطاقة الذرية تُشير إلى وجود مواقع غير معلنة يُحتمل أن تُستخدم لأغراض غير مدنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store