
إضراب المراقبين الجويين بفرنسا يضرب مطارات أوروبا
وتحتج النقابة على «النقص المزمن في عدد الموظفين»، والتخطيط لتطبيق نظام تسجيل الحضور، والمعدات القديمة، و«سوء ممارسات الإدارة التي لا تتوافق مع متطلبات الهدوء والسلامة».وانضمت إلى الدعوة ثالث أكبر نقابة في القطاع «USAC-CGT».
وقال: «من بين هذه الرحلات الـ400 الملغاة ما كانت 350 رحلة لتلغى لو أن الاتحاد الأوروبي يحمي الرحلات التي تعبر الأجواء الفرنسية».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 11 ساعات
- صحيفة الخليج
الناقلات الإماراتية تشغل 6.85 مليون مقعد خلال يوليو بنمو 6.6%
تزامناً مع موسم الصيف وذروة العطلات، كثّفت الناقلات الوطنية الإماراتية عملياتها وتوسعت في الأسواق، لتلبية الطلب المتزايد على السفر. وبحسب بيانات منصة «أو إيه جي»، فإن هذا التوسع انعكس بشكل واضح في ارتفاع عدد المقاعد المعروضة خلال شهر يوليو 2025، مقارنة بالفترة نفسها من 2024. حيث سجّلت نمواً ملحوظاً على مستوى السعة التشغيلية، سواء من حيث عدد المقاعد أو انتشار الوجهات. وسجلت دولة الإمارات نمواً في السعة المقعدية المجدولة بنسبة 6.2% لتلامس 8 ملايين مقعد، متصدرة أسواق المنطقة وتصدّر مطار دبي الدولي قائمة المطارات الإقليمية، من حيث عدد المقاعد، بواقع 5.28 مليون مقعد خلال الشهر، محافظاً على مركزه الأول في المنطقة. ويتكامل هذا التوسع للناقلات مع الأداء القوي لطيران الإمارات، حيث واصلت الناقلة تعزيز مكانتها في المنطقة، بعدد مقاعد بلغ 3.33 مليون، ما يجعلها أكبر شركة طيران من حيث السعة التشغيلية في الشرق الأوسط لهذا الشهر. وبلغ إجمالي المقاعد التي وفّرتها شركات الطيران الإماراتية الأربعة، (طيران الإمارات، والاتحاد، وفلاي دبي، والعربية للطيران) في يوليو 2025 نحو 6.85 مليون مقعد، بنمو نسبته 6.58% مقارنة بالعام الماضي، في دلالة على توسّعها المستمر وريادتها الإقليمية. فيما لم تتوافر بيانات «ويز آير أبوظبي». ويعكس نمو الناقلات وتقدّم البنية التحتية للمطارات، مدى تطور قطاع الطيران الإماراتي، ويؤكد مكانة الدولة كمحور رئيسي لحركة النقل الجوي عالمياً. صدارة في المنطقة بحسب بيانات منصة OAG، سجلت دولة الإمارات نمواً في السعة المقعدية المجدولة للرحلات الدولية لشهر يوليو 2025 بنسبة 6.2% لتلامس 8 ملايين مقعد خلال يوليو/ تموز 2025. مقارنة ب 7.48 مليون مقعد في نفس الشهر من الشهر نفسه عام 2024. وجاءت السعودية في المرتبة الثانية بعدد مقاعد قدره 7.4 مليون، بزيادة بنسبة 10.3% عن نفس الشهر من العام الماضي 6,715. ثم قطر بعدد بلغ 2.84 مليون مقعداً، مسجلة تراجعاً بنسبة -0.5% مقارنة ب 2,86 مليون مقعد من العام الماضي. بحسب البيانات، فقد تصدّر مطار دبي كأكبر مطار في المنطقة من حيث السعة التشغيلية، وسجل عدد مقاعد في هذا الشهر 5.28 مليون مقارنة ب 5.14 مليون في يوليو 2024، بنسبة نمو بلغت 2.9%. وسجل مطار زايد الدولي نسبة نمو 14.8% حيث ارتفع عدد المقاعد فيه من 1.49 مليون إلى 1.71 مليون في يوليو 2025. بدوره حقق مطار الشارقة الدولي معدل نمو بلغ 7.2%، مع عدد مقاعد بلغ 854 ألف في يوليو 2025، مقارنة ب 797 ألفاً في نفس الشهر من العام السابق. وتصدّرت طيران الإمارات شركات الطيران في المنطقة، من حيث السعة التشغيلية، حيث وفّرت 3.33 مليون مقعد في يوليو 2025، مقارنة ب 3.25 مليون من العام نفسه في 2024، مسجلة نمواً بنسبة 2.7%. وسجلت فلاي دبي 1.36 مليون مقعد هذا الشهر، بنمو 7.4%. وارتفع عدد مقاعد طيران الاتحاد من 1.07 مليون مقعد إلى 1.26 مليون، بنمو نسبته 17.9%. بدورها سجلت العربية للطيران 894 ألف مقعد في يوليو 2025، محققة نمواً بنسبة 6%. دخول فترة الذروة وكانت مطارات وشركات الطيران في دولة الإمارات، أعلنت أنها تستعد لاستقبال أكثر من 5 ملايين مسافر خلال ذروة موسم السفر في صيف 2025، حيث يشهد القطاع حركة استثنائية تتطلب تعزيز العمليات التشغيلية والبنية التحتية. وتوقعت مطارات دبي مرور أكثر من 3.4 مليون مسافر بحلول 9 يوليو، بمعدل يومي يفوق 265 ألفاً. وأعلنت هيئة مطار الشارقة الدولي أنها تستعد لاستقبال أكثر من 800 ألف مسافر خلال أول أسبوعين من يوليو، من خلال رفع كفاءة الخدمات الرقمية والمناولة الذكية. كما أعلنت الاتحاد للطيران استعدادها لاستقبال أكثر من 7 ملايين مسافر عبر مطار زايد الدولي في أبوظبي خلال عطلة الصيف، ما يعكس الاستعداد التشغيلي الشامل في مختلف مطارات الدولة. وكثّفت الناقلات الإماراتية جهودها لتوسيع شبكاتها وزيادة السعة المقعدية. حيث أطلقت طيران الإمارات خطوطاً جديدة إلى الصين وشرق آسيا، إلى جانب تسيير رحلات إضافية إلى أوروبا وإفريقيا. وبدورها وسّعت فلاي دبي والعربية للطيران شبكاتهما الصيفية، وأضافت وجهات جديدة في أوروبا وآسيا. وأعلنت الناقلات الوطنية أنها عملت على تعزيز شبكاتها تزامناً مع دخول ذروة السفر، حيث عملت طيران الإمارات على توسيع عملياتها عبر إطلاق وجهات جديدة في آسيا وأوروبا، بينما عززت الاتحاد للطيران خدماتها وسعتها المقعدية. وركزت فلاي دبي والعربية للطيران على الوجهات الموسمية والعروض الترويجية، مع دعوات للمسافرين بالتخطيط المسبق. يعكس هذا الزخم استعداداً شاملاً يضع الإمارات في موقع ريادي لمواكبة الطلب المتزايد على السفر، مدعوماً ببنية تحتية متقدمة وخدمات ذكية تضمن سلاسة الحركة وكفاءة التشغيل.


البيان
منذ 13 ساعات
- البيان
هل أصبحت أمريكا بيئة طاردة للعقول بعد أن كانت محفزة لها؟
مسح شامل لمشاهدات الوظائف وطلبات التوظيف، يشير إلى وجود توجُّه بين الباحثين للرحيل عن الولايات المتحدة، مع تقليص إدارة ترامب المخصَّصات المالية للعلوم. فوفق بيانات منصة "Nature Careers" أظهرت أن طلبات التوظيف في الخارج التي تقدَّم بها علماء أمريكيون زادت بنسبة 32% خلال الفترة بين يناير ومارس 2025 مقارنةً بالفترة نفسها من العام 2024. كما أظهرت زيادة عدد المستخدمين المقيمين أمريكا الذين يتصفحون وظائف في الخارج بنسبة 35%. كما أن سياسات إدارة الرئيس ترامب اعتبرها العديد من العلماء "حرباً على العلم" من خلال إلغاء آلاف المنح البحثية، وخسارة مؤسسات بارزة، مثل مؤسسة العلوم الوطنية والمعاهد الوطنية للصحة مليارات الدولارات من التمويل. كما سُجِّل انخفاض في التمويل بأكثر من 2.5 مليار دولار منذ يناير 2025، وتوقعت مجلة "إيكونوميست" البريطانية أن يخسر أكثر من 80 ألف باحث وظائفهم في أمريكا؛ لذلك فكر الباحثون عن العمل أن تكون وجهتهم الخارج، فقد زادت طلبات التوظيف من علماء أمريكيين يسعون للحصول على فرص عمل في كندا بنسبة 41% خلال الفترة بين يناير ومارس 2025، مقارنةً بالفترة نفسها من العام 2024. كما أطلقت جامعة إيكس مرسيليا في فرنسا مبادرة بعنوان «مكان آمن للعلم» وخصصت 17 مليون دولار لرعاية 15 باحثًا يعملون في مجالات المناخ والصحة والبيئة والعلوم الاجتماعية. ويستهدف البرنامج الباحثين الأمريكيين الذين فُصلوا أو تعرَّضوا للتضييق أو مُنعوا من العمل بسبب إجراءات إدارة ترامب على حد وصف الجامعة، في الوقت الذي انخفضت طلبات التوظيف التي تقدم بها باحثون من أوروبا للعمل في مؤسسات أمريكية بنسبة 41%. كما كان للصين نصيب من هذه الهجرة؛ فقد نشرت جهات توظيف صينية إعلانات على منصات التواصل الاجتماعي تستهدف العلماء الأمريكيين الذين فُصلوا من عملهم وحثتهم على "متابعة التطور الوظيفي وريادة الأعمال في مدينة شنجن الصينية" وفقاً لمقال نُشر على موقع «بوليتيكو Politico» وفي الربع الأول من العام 2025 زادت المشاهدات في الولايات المتحدة لإعلانات الوظائف الصينية المنشورة على منصة «نيتشر كاريرز» بنسبة 30% مقارنةً بالفترة نفسها من 2024 كما زادت الطلبات المقدمة لها بنسبة 20%. فهل تخلّت أمريكا عن دورها القيادي في إنتاج المعرفة؟


البيان
منذ 14 ساعات
- البيان
النمسا.. دراسة تؤكد أهمية المهاجرين في سوق العمل
أكدت دراسة حديثة أهمية المهاجرين في سوق العمل في النمسا وكشفت عن إسهامهم بنحو ثلث الناتج الاقتصادي في العاصمة فيينا، أكبر ولايات البلاد من حيث عدد السكان. وأظهرت الدراسة - التي أجراها معهد البحوث الاقتصادية في النمسا "WIFO"- أن نسبة العاملين من أصول مهاجرة في فيينا، تبلغ نحو 70% من القوى العاملة في قطاع السياحة، ونحو 59% في قطاع البناء والتشييد، ونحو 45% في قطاع التجزئة، بينما ترتفع نسبة المهاجرين، الذي يعملون في وظائف تتطلب مؤهلات منخفضة، إلى نحو 84% من إجمالي العمال غير المهرة. ودعت الدراسة، إلى ضرورة معالجة السياسات الاجتماعية لتحسين الاستفادة من الإمكانات الاقتصادية للأشخاص ذوي الأصول المهاجرة. ولفت الخبير الاقتصادي بيتر هوبر إلى الخسائر المترتبة على إهدار معرفة ومهارات الأشخاص من أصول مهاجرة. جدير بالذكر أن العاصمة النمساوية، الأكثر كثافة سكانية في البلاد تحتضن نحو 22% من إجمالي عدد سكان النمسا، بواقع نحو 1.3 مليون شخص ويعيش فيها نحو 680 ألفاً من أصول مهاجرة، يمثلون حوالي 52% من تعداد سكان المدينة.