
تصعيد إسرائيلي جديد: استهدافات واغتيالات
وبعد الظهر ايضا، استهدفت غارة من مسيرة، بصاروخين، سيارة على الاوتوستراد في مدينة بنت جبيل قرب المهنية ما تسبب بسقوط جريح، وفق وزارة الصحة.
وفي أول تعليق إسرائيلي على الغارات المتفرّقة جنوباً اليوم، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأنّ "الجيش حاول اغتيال 4 عناصر من"حزب الله" في جنوب لبنان عبر تنفيذ غارات جوية متفرقة"، مشيرةً إلى "تأكد مقتل عنصر واحد من "حزب الله"، بينما لا تزال حالة 3 آخرين قيد الفحص".
وهذا الاستهداف هو الثاني في بنت جبيل اليوم، بعد غارة على سيارة في محلّة صفّ الهوا، مقابل مستشفى الشهيد صلاح غندور، أوقعت شهيداً بحسب حصيلة لوزارة الصحة اللبنانية.
وفي إطار الاستهدافات المستمرة على جنوب لبنان، أطلقت مسيّرة إسرائيلية النار في اتجاه آلية "بيك أب" عند محلّة بركة النقار الحدودية من دون وقوع إصابات.
وحلقت مسيرة إسرائيلية على علو منخفض في أجواء غالبية قرى وبلدات قضاء صور، وخصوصاً القريبة من ضفتي الليطاني من القاسمية حتى طيرفلسيه.
ومساء اليوم، ألقت طائرة مُسيرة إسرائيلية، قنبلة صوتية في اتجاه بلدة كفركلا - جنوب لبنان.
المصدر: "وكالة الأنباء المركزية"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأخبار كندا
منذ يوم واحد
- الأخبار كندا
تقرير بريطانيّ: حزب الله يراجع استراتيجيته بعد خسائره الإقليمية
ذكر موقعUnHerd" " البريطانيّ أنّه: "قبل عامين كان مجرّدُ ذِكرِ احتمالِ نزعِ سلاح حزب الله في لبنان كافيًا لإثارة الغضب وتوجيه الاتهامات بمحاولة إزكاء الصراع الطائفيّ. أمّا اليوم، في الشرق الأوسط، فقد صار ما كان يُعَدّ مستحيلًا مادّةً لعناوين الأخبار اليوميّة؛ وحزب الله نفسه هو مَن يَدرُسُ الآن احتمالَ خفضِ ترسـانته". ووفقا للموقع: "في أعقابِ حربه مع إسرائيل، ورحيلِ حليفه بشّار الأسد في سوريا، وحربِ إسرائيل مع إيران، بادر حزب الله إلى مراجعةٍ استراتيجيّة يعيد فيها تقييمَ هيكله الهرميّ، ودوره السّياسيّ في لبنان، وحجمَ مخزون سلاحه. ورغم أنّه يؤكّد أنّ نزع سلاحه كاملًا غير مطروح على الطاولة، فإنّه يفكّر في التخلّي عن أسلحته الأشدّ فتكًا – منها الصواريخ والطائرات المسيَّرة – مقابل انسحاب إسرائيل من المناطق الحدوديّة التي ما تزال تحتلّها ووقفِ هجماتها المتواصلة على الحزب في أنحاء البلاد". ويتابع الموقع: "شهدت الساحةُ اللبنانيّة خلال الأشهر الستّة الماضية تحوّلًا جذريًّا، ولا سيّما بعد انتخاب قائد الجيش السابق، العماد جوزاف عون، رئيسًا للجمهوريّة، ونواف سلام رئيسًا للحكومة، وكلاهما معارضٌ للحزب. وباتت الدعواتُ التي أطلقتها شخصيّاتٌ لبنانيّة عامّة إلى حزب الله لإلقاء سلاحه بعيدةً كلَّ البعد عن خانة المحرَّمات؛ بل صار نزعُ السلاح مطلبًا رائجًا، ويَنظر سياسيّو البلاد إليه أكثر فأكثر بوصفه شرطًا أساسيًّا لإنقاذ لبنان من أزمته المتعدّدة الأوجه بعد سنواتٍ من الانهيار الماليّ وأكبرِ حربٍ يشهدها منذ ما يقرب من عقدين". ويضيف: "لا تعني هذه الخطوة نهايةَ حزب الله، لكنّها مفهومة في ظلّ مزيجٍ من الضرورة القصوى وواقع النظام الشرق-أوسطيّ الجديد. ستظلّ إسرائيل عدوَّ الحزب، غير أنّ تركيزه العمليّ سيتحوّل إلى مكانٍ آخر؛ إذ سيَصُبّ جهوده على خدمة قاعدته الشيعيّة والتكيّف مع المشهد السياسيّ المحلّي المتغيّر، حيث لم يَعُد يُنظر إلى سلاحه بوصفه بوليصة تأمينٍ ضدّ إسرائيل، بل باعتباره تهديدًا للبنان نفسه. ومن ثمّ، قد يُسرِّع الحزب التحوّلَ الذي يُرجَّح أن تحتذي به فصائلُ عدّة في شبكة الوكلاء الإيرانيّين بالعراق وغزّة وسواهما: حمايةُ النفوذ السياسيّ الشيعيّ لا بالعسكرة، بل بالقوّة الناعمة والتأثير الاجتماعي-الاقتصاديّ". وجاء في التقرير أيضًا: "يجد الشيعةُ اللبنانيّون أنفسهم اليوم في مأزق؛ فهم ما زالوا يعتمدون على حزب الله وحلفائه للدعم السياسيّ والاقتصاديّ، لكنّ إمكانات الحزب المحدودة لا تكفي لمدّ يد العون. فمنذ عام 2024 تركت الصراعات مع إسرائيل إيرانَ ووكلاءها مكشوفين، عسكريًّا وماليًّا. وتقدَّر كلفةُ إعادة إعمار لبنان بنحو 11 مليار دولار، وفق البنك الدوليّ، بعد تضرّر أو تدمير نحو 163 ألف وحدةٍ سكنيّة معظمها في الجنوب والشرق ذوي الأغلبية الشيعيّة. وعلى خلاف ما جرى عام 2006، يُحجِم المانحون الدوليون هذه المرّة عن المساعدة وسط أزمةٍ اقتصاديّةٍ متفاقمة ونخبةٍ سياسيّةٍ عاجزة، فيما تربط الولايات المتّحدة أيَ دعمٍ بنزع سلاح الحزب". ويُختتم المقال بالقول: "إذا أصرّ حزب الله على التمسّك بسلاحه فسيُغضِب اللبنانيّين غيرَ الشيعة ويُعرِّض نفسه لتداعياتٍ سياسيّة. أمّا إذا أراد الحفاظَ على نفوذه داخل بيئته الشيعيّة، ففتحُ باب الإعمار ضرورةٌ ملحّة، وكذلك توجيهُ موارده المحدودة لدعم مجتمعاته التي تحمّلت وطأة العنف الذي تعهّد بحمايتها منه. هذا التحوّل الناشئ قد لا يكون حلًّا سحريًّا لمشكلات لبنان، لكنّه قد يُشكِّل الخطوة الأولى نحو مشهدٍ سياسيٍّ أكثر ديناميّة، تُوزَّع فيه السلطة عبر المؤسّسات لا بقوّة السلاح". المصدر: "وكالة الأنباء المركزية"
.jpeg&w=3840&q=100)

الأخبار كندا
منذ 2 أيام
- الأخبار كندا
موجة غارات "استثنائية" تستهدف مواقع "الحزب" بقاعا وجنوبا.. وتحليق مكثف للطيران الاسرائيلي
اعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي بأن 'جيش الدفاع شن غارات جوية في منطقة البقاع وفي جنوب لبنان مستهدفًا عدد من المواقع العسكرية والبنى التحتية لتخزين وإنتاج وسائل قتالية استراتيجية لحزب الله بالإضافة إلى موقع لإطلاق قذائف صاروخية'. وتابع عبر منصة 'إكس'، ' وجود تلك الوسائل القتالية وأنشطة حزب الله في المنطقة يشكلان خرقًا فاضحًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان. سيواصل جيش الدفاع العمل لإزالة أي تهديد على دولة إسرائيل'. وكان الطيران الحربي الاسرائيلي قد شن مساء اليوم سلسلة غارات عنيفة استهدفت البقاع وجنوب لبنان. وفي التفاصيل، شن الطيران الحربي ثلاث غارات استهدفت جرود بلدة بوداي غرب بعلبك . وتزامنا، افيد عن غارة اسرائيلية على كفرملكي، وعن تحليق مسيرات على علو منخفض فوق عدلون وانصارية. كما شن الطيران الحربي غارة جوية على المنطقة الواقعة بين بلدات عين قانا وصربا وحومين الفوقا في منطقة اقليم التفاح. وسجل غارات اسرائيلية على وادي تبنا في البيسارية وبرج رحال ودير قانون النهر في جنوب لبنان. واغار الطيران الحربي على المنطقة الواقعة ما بين بلدتي ردي والمطرية عند ضفاف الليطاني منطقة القاسمية، وشن غارة عنيفة على وادي الزرارية - رزاي. وسجل ثلاث غارات على اطراف بلدتي أرزي وبرج رحال شمال شرق صور. واستهدفت غارة الفلوات في اطراف بلدة رزاي قضاء صيدا. وافيد عن تحليق مكثف للطيران الحربي والاستطلاعي في اجواء القطاعين الغربي والأوسط. وأفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" عن قيام الجبش الاسرائيلي بعملية تمشيط بالأسلحة الرشاشة على أطراف بلدة كفركلا، كما قام بعملية تمشيط من مركزه المستحدث في تلة الحمامص باتجاه سهل مرجعيون. وفي الاثناء، افادت هيئة البث الإسرائيلية ان سلاح الجو الإسرائيلي هاجم بنية تحتية لحزب الله في منطقة البقاع وجنوب لبنان. فيما اعلنت القناة 14 الاسرائيلية ان الجيش الإسرائيلي بدأ شن موجة غارات "استثنائية" في لبنان. وفي وقت سابق من اليوم الاحد، ألقت مسيرة إسرائيلية قنبلة صوتية في إتجاه بلدة كفركلا. وحلّق للطيران الإسرائيلي فوق حاصبيا والعرقوب ومزارع شبعا وفوق عدد من البلدات البقاعية. المصدر: "وكالة الأنباء المركزية"


الأخبار كندا
منذ 2 أيام
- الأخبار كندا
تصعيد إسرائيلي جديد: استهدافات واغتيالات
استهدفت غارة إسرائيليّة سيّارة في بلدة شقرا في بنت جبيل وأغارت مسيرة على سيارة في منطقة منطقة صف الهوا في بنت جبيل. واستهدفت مسيرة إسرائيلية منزلا في شبعا. واعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة أن "سلسلة غارات للعدو الإسرائيلي بمسيرات اليوم على بلدات جنوبية أدت إلى سقوط شهيد وإصابة خمسة مواطنين بجروح وذلك وفق التالي: شهيد في صف الهوا بنت جبيل وجريحان، جريح في شبعا وجريحان في شقرا. وبعد الظهر ايضا، استهدفت غارة من مسيرة، بصاروخين، سيارة على الاوتوستراد في مدينة بنت جبيل قرب المهنية ما تسبب بسقوط جريح، وفق وزارة الصحة. وفي أول تعليق إسرائيلي على الغارات المتفرّقة جنوباً اليوم، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأنّ "الجيش حاول اغتيال 4 عناصر من"حزب الله" في جنوب لبنان عبر تنفيذ غارات جوية متفرقة"، مشيرةً إلى "تأكد مقتل عنصر واحد من "حزب الله"، بينما لا تزال حالة 3 آخرين قيد الفحص". وهذا الاستهداف هو الثاني في بنت جبيل اليوم، بعد غارة على سيارة في محلّة صفّ الهوا، مقابل مستشفى الشهيد صلاح غندور، أوقعت شهيداً بحسب حصيلة لوزارة الصحة اللبنانية. وفي إطار الاستهدافات المستمرة على جنوب لبنان، أطلقت مسيّرة إسرائيلية النار في اتجاه آلية "بيك أب" عند محلّة بركة النقار الحدودية من دون وقوع إصابات. وحلقت مسيرة إسرائيلية على علو منخفض في أجواء غالبية قرى وبلدات قضاء صور، وخصوصاً القريبة من ضفتي الليطاني من القاسمية حتى طيرفلسيه. ومساء اليوم، ألقت طائرة مُسيرة إسرائيلية، قنبلة صوتية في اتجاه بلدة كفركلا - جنوب لبنان. المصدر: "وكالة الأنباء المركزية"