
الهلال في أمريكا.. 15 يغيبون.. و4 المشاركة الأكثر.. والغنام الظهور الأقل
ونجح الرباعي المغربي ياسين بونو، والسنغالي خاليدو كوليبالي، والبرتغالي روبن نيفيز، والصربي سيرجي سافيتش، في المشاركة بجميع مواجهات الفريق الأزرق بشكل أساسي طوال البطولة من دور المجموعات، ودوري ثمن النهائي، وربع النهائي.
ولعب الرباعي الأجنبي 480 دقيقة أمام ريال مدريد الإسباني، وسالزبورج النمساوي، وباتشوكا المكسيكي، ومانشستر سيتي الإنجليزي، وأخيرًا فلومينينسي البرازيلي، في الوقت الذي سجل خالد الغنام المشاركة الأقل بين زملائه اللاعبين، بعد أن حضر في 4 دقائق فقط أمام السيتي بثمن النهائي، بعد دخوله بديلًا عن البرازيلي ماركوس ليوناردو.
ووصل الفريق الهلالي إلى دور ربع النهائي بعد الفوز على مانشستر سيتي، حامل اللقب، 4ـ3، وقبل ذلك صعد خلف ريال مدريد في المجموعة الثامنة، بعد أن حقق 5 نقاط، بالتعادل أمام ريال مدريد 1ـ1، وسالزبورج النمساوي 0ـ0، والفوز على باتشوكا المكسيكي 2ـ0، ولكنه ودع المونديال، الجمعة، من أمام فلومينينسي البرازيلي 1ـ2.
وواجه الهلال العديد من العوامل، التي أجبرت إدارة النادي، والمدرب الإيطالي سيموني إنزاجي، على الاستعانة بالدولي المغربي السابق عبد الرازق حمد الله عن طريق الإعارة قبل مواجهة فلومينينسي بيومين، بعد تأكيد غياب الصربي ألكسندر ميتروفيتش، وعدم تمكنه من المشاركة في البطولة، وإصابة المهاجم الآخر عبد الله الحمدان، والإجهاد الذي تعرض له البرازيلي ماركوس ليوناردو، بعد مباراة مانشستر سيتي.
وعانى الهلال في الأدوار الإقصائية، بعد أن تعرض قائده سالم الدوسري إلى إصابة بعضلة الفخذ الخلفية، حرمته من مواصلة الركض مع الفريق، إضافة إلى تعرض المدافع حسان تمبكتي إلى إصابة بالركبة، حرمته من الظهور أمام مانشستر سيتي الإنجليزي وفلومينينسي البرازيلي.
واعتمد إنزاجي، على جميع الأسماء الموجودة في القائمة المشاركة بالبطولة باستثناء 15 لاعبًا، وهم: خليفة الدوسري، وياسر الشهراني، وعبد العزيز الهدهود، وعبد الله الحمان، وعبد الإله المالكي، والصربي ألكسندر ميتروفيتش، وريان الغامدي، ومحمد المحيش، وصالح برناوي، وسعود هارون، وتركي الغميل، وسعد المطيري، وعبد الإله الغامدي، ومحمد الربيعي، وأحمد أبو راسين.
وشهدت البطولة مشاركة 21 لاعبًا، وهم: المغربي ياسين بونو، والبرازيلي رينان لودي، والسنغالي خاليدو كوليبالي، ومتعب الحربي، والبرتغاليان روبن نيفيز، وجواو كانسيلو، ومحمد كنو، والصربي سيرجي سافيتش، والبرازيلي مالكوم فيليبي، وناصر الدوسري، والبرازيلي ماركوس ليوناردو، والمغربي عبد الرزاق حمد الله، وسالم الدوسري، وحسان تمبكتي، وحمد اليامي، وعلي لاجامي، وعلي البليهي، والبرازيلي كايو سيزار، ومصعب الجوير، ومحمد القحطاني، وخالد الغنام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المرصد
منذ 34 دقائق
- المرصد
بالفيديو.. جمال الغندور: الهلال حُرم من ركلتي جزاء أمام فلومينينسي في مونديال الأندية
بالفيديو.. جمال الغندور: الهلال حُرم من ركلتي جزاء أمام فلومينينسي في مونديال الأندية المرصد الرياضية: أكد الخبير التحكيمي جمال الغندور، أن نادي الهلال تعرض لظلم تحكيمي واضح خلال مواجهته أمام فلومينينسي البرازيلي في ربع نهائي كأس العالم للأندية 2025. و أوضح "الغندور" خلال ظهوره في برنامج "المنتصف"، أن الحالة الأولى جاءت نتيجة عرقلة صريحة داخل منطقة الجزاء، حين اصطدمت قدم مدافع فلومينينسي بقدم مهاجم الهلال، ما أدى إلى سقوطه، مشيرًا إلى أن الحكم كان قريبًا من اللقطة واحتسبها مبدئيًا، قبل أن يتراجع عنها بعد تدخل الـVAR دون مبرر كافٍ، واعتبر أن القرار كان خاطئًا لأن الاحتكاك كان واضحًا ويستوجب ركلة جزاء مباشرة". وأكد الغندور أن الحالة الثانية تعلقت بسقوط السنغالي كوليبالي خلال تنفيذ ركلة ركنية، حيث تم الإمساك به من مدافع فلومينينسي داخل منطقة الجزاء، رغم تخلّي كوليبالي عن التماس، استمرار الإمساك بعد بدء اللعب يجعل المخالفة مستحقة لركلة جزاء ثانية.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«مونديال الأندية»: قيادة تياغو سيلفا تُبقي حلم فلومينينسي حيّاً
لا يزال شريط الكابتن الأزرق الملكي مشدوداً حول عضد تياغو سيلفا الأيسر، كأنما هو رباط جرح، لكن المشهد المحيط به يبدو غريباً على وقاره. بعد أن وضع شعار فلومينينسي في منتصف ملعب «كامبينغ وورلد» في أورلاندو، اصطفّ الفريق بأكمله، لاعبين وجهازاً فنياً، في دائرة حول نقطة المنتصف. تشابكت الأيدي وارتفعت في الهواء كما لو كانوا على منصة تتويج، ثم بدأوا بالتمايل نصف دورة يساراً ثم يميناً على إيقاع احتفال آلاف البرازيليين الذين رأوا «البطة القبيحة» تهزم الهلال، وتبلغ نصف نهائي كأس العالم للأندية. وبحسب شبكة «The Athletic»، ووسط هذا الضباب العنابي من النشوة، كسر سيلفا الدائرة وغادرها مبكراً. بعض اللاعبين كانوا يتعانقون كأنهم مغناطيسات، آخرون التفوا بالأعلام، وبعضهم يلوّح بأوشحة النادي كأنهم رعاة في حلبة رعاة البقر. أما سيلفا، فبقي شامخاً. سار وحيداً نحو النفق المؤدي لغرف الملابس، يحتسي الماء بهدوء، وقد بدأ عقله بالفعل التفكير في نصف النهائي. كان مشهداً من السكون التام، يناقض خطبته الملهمة التي ألقاها قبل 4 أيام، ودفع بها الفريق للفوز على إنتر ميلان. السيطرة هي قوته الخارقة. عند صافرة النهاية، انحنى على ركبتيه وأشار إلى السماء، قبل أن يُحتفى به من قبل الدكة، لكنه عاد بعدها بلحظات إلى هدوئه المعتاد. سيلفا، الذي سيبلغ الـ41 في غضون شهرين، كان تجسيداً للثبات. عندما سجّل ماتيوس مارتينيلي هدف التقدُّم على الهلال، لم يركض للاحتفال، بل بقي في وسط الملعب يشير إلى السماء لثوانٍ، قبل أن يوجّه زميله المدافع بتعليمات تكتيكية. في معظم الفرق، يُعدّ اللاعب البالغ من العمر 28 عاماً عنصراً خبيراً، لكن في فلومينينسي، مع وجود سيلفا، كلّهم يتتلمذون على يديه. في هذا الفريق، إنه القائد رقم 3، حتى وهو ينزف من أنفه دون أن يسمح لطبيب بمداواته إلا خلال استراحة مياه قصيرة، تبادل فيها الحديث مع المدرب ريناتو غاوتشو فقط. هو أيضاً اللاعب الوحيد الذي لم يكن مضطراً لأن يكون هنا. بعد 15 عاماً في قمة الكرة الأوروبية، لم يعد بحاجة إلى إثبات شيء، لكنه اختار أن يضع جسده وروحه على المحك، مدافعاً عن كبريائه مع كل هجمة خصم. ومع ذلك، ها هو حاضر، يقود فلومينينسي نحو المجد الأبدي. ربما سجّل هيركوليز الهدف الأخير، كما فعل أمام الإنتر من قبل، لكن الأداء الأسطوري الذي قدّمه قلب الدفاع الأربعيني كان الأساس الذي بُني عليه هذا الانتصار. حتى وهو يملك سجل بطولات يضم الدوري الإيطالي، والفرنسي، ودوري الأبطال، وكوبا أميركا، لا يترك سيلفا لحظة في الدفاع تمرّ دون أن يعطيها أقصى درجات التركيز. يعرف طعم المعاناة، ويحبها لأنه عاشها. في عام 2005، قضى 6 أشهر في المستشفى مصاباً بالسل، وقيل له إنه قد لا يلعب كرة القدم مجدداً. دخل في اكتئاب، ولم يكن قد خاض أكثر من 15 مباراة في الموسم الواحد حتى سن الـ23. قاتل ليصل إلى هذه اللحظة من مسيرته. الآن، بقيت له مباراتان فقط لحصد آخر مجدٍ كبير في رحلته الخالدة. عاد إلى النادي الذي أطلق مسيرته، وهو في الـ21 من عمره، بعد تجربة فاشلة مع بورتو، وصعود شاق من الدرجة الثالثة في البرازيل. عودته إلى أجواء «التحدي المستحيل» مع نادي الطفولة، أيقظت بداخله شيئاً أعمق. قال عنه مدربه غاوتشو بعد الفوز 2-1: «تياغو سيلفا عملاق. هو المدرب داخل الملعب. ينقل الهدوء والخبرة لزملائه. هو القائد والزعيم، وفي المباريات الصعبة ضد الفرق الكبرى، نحتاج لاعباً مثله. إنه عنصر أساسي. نحاول عدم إرهاقه بالتدريبات حتى يكون جاهزاً بنسبة 100في المائة للمباريات». يُبجّله زملاؤه كما لو كان مرشداً روحياً. ينصتون لصوته في لحظات السكون أو قبل انطلاق المباريات، مثلما فعلوا قبل الفوز 2-0 على الإنتر، حين ألقى خطاباً لن يُنسى. قال، وهو يهزّ رأسه: «لا تنتظروا لما بعد المباراة لتقولوا: كان بإمكاني أن أفعل. لا، لا تفعلوا هذا»، ثم وقف يمسح دموعه وقال: «زوج أمي هو من جعلني أصبح تياغو سيلفا. مرض ولم أكن أعرف مدى خطورة مرضه. عدت للمنتخب، وانتهى كأس العالم كما انتهى. ثم عدت إلى باريس، وبدأت فترة الإعداد. وفي إحدى المباريات اتصلت بي زوجتي، وقالت: والدك تُوفي». ثم تابع: «ما أريد قوله هو أنني لم أذهب لرؤيته في المستشفى، ظننت أنه سيكون بخير. لا تؤجلوا ما يمكن فعله الآن، فقد لا يتاح الوقت. استغلوا اللحظة، استمتعوا بها، لكن بمسؤولية. والأهم، أنهينا المباراة بـ11 لاعباً. لا تدفعوا الأمور نحو الظلم. نافسوا، بحق الله نافسوا، جميعنا بحاجة إلى أن نتنافس معاً». نادراً ما نجد خطباً تستحق الاقتباس كاملة، لكن في أقل من 90 ثانية، لخّص سيلفا كل ما جعله قائداً استثنائياً طوال مسيرته، وربما أيضاً السبب الذي جعل البرازيل تنهار أمام ألمانيا 7-1 في 2014 في غيابه. قال الجناح جون أرياس: «تياغو سيلفا مرجع عالمي. إنه من أعظم المدافعين في التاريخ، ويحظى بكل تقديرنا واحترامنا. إنه إنسان رائع. فقد زوج أمه، وهذه المحنة منحته دافعاً جديداً. وهذا ما يحدث حين تكون روحك عظيمة». سيلفا خاض 896 مباراة رسمية في مسيرته، لكنه ليس أكبر لاعب في الفريق. خلفه يقف الحارس فابيو، البالغ من العمر 44 عاماً، الذي لعب 1379 مباراة، ويقترب من كسر الرقم القياسي للحارس الإنجليزي بيتر شيلتون. حتى كاليدو كوليبالي، زميله السابق في تشيلسي، الذي دخل معه في جدال خلال المباراة بعد لقطة جزاء، لم يبخل عليه بالإشادة بعد اللقاء. قال: «أعرف تياغو جيداً. أسطورة. شخص لطيف وزميل مميز. يعطي النصائح ويتحكم بالفريق. رأينا ذلك اليوم وخلال البطولة كلها. يستحق أن يكون هنا. أنا حزين للخسارة، لكن أتمنى له التوفيق حتى النهاية». موسيقى النهاية التي ترافق انتصارات فلومينينسي باتت مألوفة. أنغام ناعمة من البوق، كأنها خارجة من ملهى ليلي في الأربعينات. إنها النقيض التام لعالم كرة القدم الأوروبية المعقم والفاقد للهوية. في الحقيقة، هي تمثّل روح تياغو سيلفا في هذه البطولة؛ هادئة، خجولة من الضوء، لكنها تمضي بخطى واثقة نحو الخلود.


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
تشكيل ريال مدريد لمواجهة بروسيا دورتموند في ربع نهائي كأس العالم للأندية
إقرأ ايضا التشكيل الرسمي لمباراة باريس سان جيرمان ضد بايرن ميونخ في قمة كأس العالم للأندية اغتيال غادر يهز الضالع.. استشهاد الرائد فيصل هديم داخل معسكره برصاص زميله أعلن تشابي ألونسو، تشكيل ريال مدريد، لمواجهة نظيره بوروسيا دورتموند الألماني، اليوم السبت، ضمن منافسات ربع نهائي بطولة كأس العالم للأندية 2025. جاء تشكيل ريال مدريد كالتالي:- حراسة المرمى: تيبو كورتوا. خط الدفاع: ترنت ألكسندر أرنولد ــ دين هويسن – أنطونيو روديجر – فيران جارسيا. خط الوسط: أوريلين تشواميني – جود بيلينجهام – فيديريكو فالفيردي – أردا جولر. خط الهجوم: جونزالو جارسيا – فينيسيوس جونيور. وجاءت مقاعد بدلاء اللوس بلانكوس كما يلي: لونين – داني كارفاخال – إيدير ميليتاو – كيليان مبابي – لوكا مودريتش – رودريجو جوس – لوكاس فاسكيز – داني سيبايوس – إبراهيم دياز – يوسف – جاكوبو – راؤول أسينسيو – شيما – فيكتور مونوز – ماريو مارتن. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة كل الكورة , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من موقع كل الكورة ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.