logo
10 مشاعر مهمة يغفل القادة الانتباه لها في مكان العمل

10 مشاعر مهمة يغفل القادة الانتباه لها في مكان العمل

تبنّت فيسبوك عبارة "تحرك بسرعة واكسر القواعد" شعاراً غير رسمي للشركة. لكن خبيرتي القيادة، فرانسيس فراي وآن موريس، تقولان بأن…
تابع التصفح باستخدام حسابك
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
اقرأ في التطبيق
أو الاستمرار في حسابك @majarra.com @majarra.com
المحتوى محمي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ممداني يرفض إدانة "عولمة الانتفاضة": ضبط الخطاب ليس مهمة العمدة
ممداني يرفض إدانة "عولمة الانتفاضة": ضبط الخطاب ليس مهمة العمدة

الشرق السعودية

timeمنذ 24 دقائق

  • الشرق السعودية

ممداني يرفض إدانة "عولمة الانتفاضة": ضبط الخطاب ليس مهمة العمدة

رفض زهران ممداني، الفائز المرجح بترشيح الحزب الديمقراطي لمنصب عمدة نيويورك، إدانة عبارة "عولمة الانتفاضة"، معتبراً أن دور العمدة لا يشمل "ضبط الخطاب"، بحسب شبكة NBC News. وقال ممداني في مقابلة مع برنامج Meet the Press الذي بثته الشبكة، الأحد، إنه لا يرى أنه يجب على رؤساء البلديات أن "يفرضوا رقابة على التعبير عن الرأي"، وذلك رداً على سؤال بشأن ما إذا كان يدين عبارة "عولمة الانتفاضة"، التي تعتبرها جماعات يهودية عديدة مسيئاً ومُعادية للسامية. وأضاف: "هذه ليست اللغة التي أستخدمها"، موضحاً: "اللغة التي أستخدمها، والتي سأواصل استخدامها في قيادتي لهذه المدينة، هي تلك التي تعبّر بوضوح عن نيّتي، والتي تنطلق من إيماني بحقوق الإنسان العالمية". وأشار ممداني إلى أن هذه القناعة "هي أساس الكثير من مواقفي السياسية، وهي تنبع من الإيمان بأن الحرية والعدالة والأمان هي قيم ذات معنى، ويجب تطبيقها على الجميع، بمن فيهم الفلسطينيون والإسرائيليون". ورغم إلحاح مقدمة البرنامج كريستن ويلكر، عليه لتقديم موقف صريح، تجنب ممداني مرة أخرى إدانة العبارة، واكتفى بالإشارة إلى أنه استمع إلى مخاوف العديد من اليهود في نيويورك بشأنها. "لست شيوعياً" وقال: "سمعت تلك المخاوف، وأجريت أحاديث حولها، وهي جزء أساسي من الأسباب التي دفعتني في حملتي إلى الالتزام بزيادة تمويل برامج مكافحة جرائم الكراهية بنسبة 800%". وأضاف: "لا أعتقد أن من دور العمدة أن يراقب الخطاب". وفي رده على سؤال بشأن سبب عدم الإدانة الصريحة لهذه العبارة، قال ممداني: "مخاوفي تكمن في أن البدء بتحديد ما أعتبره مقبولاً أو غير مقبول من الكلام يضعني في موقف مشابه لما يقوم به الرئيس (الأميركي دونالد ترمب)". واستشهد ممداني بحالات طلاب مثل روميسا أوزتورك ومحمود خليل، الذين تم احتجازهم من قبل إدارة ترمب في وقت سابق من هذا العام، بسبب كتاباتهم أو احتجاجاتهم المؤيدة لغزة والمناهضة لإسرائيل. وأضاف: "في نهاية المطاف، هذه ليست اللغة التي أستخدمها، لكنني أتفهم وجود مخاوف بشأنها، وما سأقوم به هو عرض رؤيتي للمدينة من خلال أقوالي وأفعالي". وفي سياق آخر، تطرق ممداني إلى تصريحات ترمب الأخيرة، والتي وصفه فيها بأنه "شيوعي". وكان الرئيس الأميركي قد قال للصحافيين في البيت الأبيض يوم الجمعة: "لا أصدق ما يحدث، هذا أمر مروع لبلادنا. إنه شيوعي". وأضاف: "نحن نتجه نحو الشيوعية، وهذا أمر سيئ للغاية لنيويورك، لكن بقية البلاد بدأت ترفض هذا المسار". ورداً على هذه التصريحات، قال ممداني في المقابلة: "لست شيوعياً". وتابع: "بدأت أعتاد على حقيقة أن الرئيس سيتحدث عن مظهري، وكيف أبدو، ومن أين أتيت، ومَن أكون، لأنه يريد صرف الأنظار عمّا أناضل من أجله، فأنا أناضل من أجل العمال الذين أدار حملة لتمكينهم، لكنه خانهم منذ ذلك الحين".

هل يعود شبح الرسوم الجمركية؟ "ترامب": لا نخطط لتمديد فترة تعليق الرسوم لما بعد 9 يوليو
هل يعود شبح الرسوم الجمركية؟ "ترامب": لا نخطط لتمديد فترة تعليق الرسوم لما بعد 9 يوليو

صحيفة سبق

timeمنذ 31 دقائق

  • صحيفة سبق

هل يعود شبح الرسوم الجمركية؟ "ترامب": لا نخطط لتمديد فترة تعليق الرسوم لما بعد 9 يوليو

يبدو أن شبح الرسوم الجمركية سيعود ليهزّ الأسواق العالمية من جديد، حيث قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه لا يخطط لتمديد فترة تعليق الرسوم الجمركية لمدة 90 يومًا على معظم الدول لما بعد 9 يوليو. ووفقًا لوكالة "أسوشيتد برس"، فإن 9 يوليو هو الموعد الذي تنتهي فيه فترة التفاوض التي حددها ترامب، وستُخطر إدارته الدول بأن العقوبات التجارية ستدخل حيز التنفيذ ما لم تُبرم اتفاقيات مع الولايات المتحدة. وأضاف أن الرسائل ستبدأ بالوصول "قريبًا جدًا" قبل الموعد النهائي القريب. وقال ترامب لبرنامج "صنداي مورنينغ فيوتشرز" على قناة "فوكس نيوز" خلال مقابلة واسعة النطاق سُجلت يوم الجمعة وبُثت يوم الأحد: "سننظر في كيفية معاملة الدولة لنا - هل هي جيدة أم لا - بعض الدول لا نهتم بها، وسنكتفي بإرسال عدد كبير منها". وقال إن تلك الرسائل ستتضمن: "تهانينا، سنسمح لكم بالتسوق في الولايات المتحدة الأمريكية، وستدفعون رسومًا جمركية بنسبة 25%، أو 35%، أو 50%، أو 10%". ورغم ذلك، قلّل ترامب من أهمية الموعد النهائي في مؤتمر صحفي عُقد في البيت الأبيض يوم الجمعة، مشيرًا إلى صعوبة إبرام اتفاقيات تجارية منفصلة مع كل دولة. وكانت الإدارة قد حددت هدفًا يتمثل في إبرام 90 اتفاقية تجارية خلال 90 يومًا.

مجلس الشيوخ الأمريكي يتجه لإقرار تخفيضات ترامب الضريبية رغم عبء الدين
مجلس الشيوخ الأمريكي يتجه لإقرار تخفيضات ترامب الضريبية رغم عبء الدين

أرقام

timeمنذ 33 دقائق

  • أرقام

مجلس الشيوخ الأمريكي يتجه لإقرار تخفيضات ترامب الضريبية رغم عبء الدين

قال مكتب الميزانية في الكونجرس الأمريكي اليوم الأحد إن نسخة مشروع قانون الرئيس دونالد ترامب الشامل لخفض الضرائب والإنفاق المطروحة في مجلس الشيوخ ستضيف 3.3 تريليون دولار إلى ديون البلاد، أي أكثر بنحو 800 مليار دولار من النسخة التي أقرها مجلس النواب الشهر الماضي. وأصدر المكتب غير الحزبي تقديره لتأثير مشروع القانون على الدين الاتحادي البالغ 36.2 تريليون دولار ينما يحاول الجمهوريون في مجلس الشيوخ المضي قدما بالتشريع في جلسة ماراثونية بعد أيام. ورفض الجمهوريون، الذين طالما عبروا عن قلقهم إزاء تزايد العجز والدين الأمريكي، المنهجية التي يتبعها مكتب الميزانية منذ فترة طويلة في حساب تكلفة التشريع. لكن الديمقراطيين يأملون في أن يؤدي الرقم الأحدث الملفت إلى إثارة ما يكفي من القلق بين المحافظين المهتمين بالتبعات المالية للقرارات لحملهم على مخالفة حزبهم الذي يسيطر على مجلسي الكونجرس. وتمكن مجلس الشيوخ بفارق ضئيل فقط من دفع مشروع القانون عبر تصويت إجرائي في وقت متأخر من أمس السبت، وصوت الأعضاء بأغلبية 51 مقابل 49 صوتا لفتح النقاش حول مشروع القانون الضخم المكون من 940 صفحة. وأشاد ترامب على منصات التواصل الاجتماعي بالتصويت ووصفه بأنه "انتصار عظيم" لمشروع قانونه "العظيم والكبير والجميل". ويرغب ترامب في إقرار مشروع القانون قبل عطلة عيد الاستقلال في الرابع من يوليو تموز. وهذا الموعد النهائي اختياري، لكن المشرعين سيواجهون موعدا نهائيا أكثر خطورة في وقت لاحق من هذا الصيف عندما يتعين عليهم رفع سقف الدين الذي حددته البلاد لنفسها أو المخاطرة بالتخلف عن سداد ديون بقيمة 36.2 تريليون دولار والذي سيكون له تبعات خطيرة. ومن شأن مشروع القانون الضخم أن يمدد التخفيضات الضريبية التي أقرت عام 2017 وكانت الإنجاز التشريعي الرئيسي لترامب خلال فترة ولايته الأولى، وأن يخفض ضرائب أخرى ويعزز الإنفاق على الجيش وأمن الحدود. والجمهوريون في مجلس الشيوخ، الذين يرفضون تقديرات مكتب الميزانية في الكونجرس بشأن تكلفة التشريع، مصممون على استخدام طريقة حساب بديلة لا تأخذ في الحسبان التكاليف الناجمة عن تمديد التخفيضات الضريبية لعام 2017. ويصف خبراء ضرائب خارجيون، مثل أندرو لوتز من مركز الأبحاث غير الحزبي (بايبارتيزان بوليسي سنتر)، هذه الطريقة "بالخدعة السحرية". ووفقا لتحليل المركز، فإن استخدام طريقة الحساب هذه يظهر أن مشروع القانون الذي طرحه الجمهوريين في مجلس الشيوخ أقل تكلفة بكثير ويبدو أنه يوفر 500 مليار دولار. وإذا أقر مجلس الشيوخ مشروع القانون، فسيعود بعد ذلك إلى مجلس النواب لإقراره بشكل نهائي قبل أن يوقعه ترامب ليصبح قانونا. وأقر مجلس النواب نسخته من مشروع القانون الشهر الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store