
إيـران تطلق 3 صواريخ باتجاه مفاعل ديمونة النووى فى إسـرائيل
كشفت وسائل إعلامية، عن إطلاق إيران 3 صواريخ تجاه مفاعل ديمونة فى جنوب إسرائيل ضمن الموجة الأخيرة من الهجمات الإيرانية على الداخل المحتل.
وكانت وسائل إعلام عبرية قد نشرت، اليوم الجمعة، أن الموجة الأخيرة من الهجوم الإيرانى الذى استهدف مواقع فى جنوب إسرائيل تسببت فى إصابة 18 شخصا حتى الآن.
وقدم الزميل أحمد العدل تغطية خاصة، جاءت حول إعلان الجانبان يوميا عن وقوع خسائر بشرية ومادية نتيجة هذه الهجمات، ولا تزال الضربات المتبادلة مستمرة، كما تناولت التغطية ما تداولته حسابات فى موقع التواصل الاجتماعى مقطع فيديو لقصف مبنى فى بئر سبع بجنوب إسرائيل يعتقد أنه تابع لشركة مايكروسوفت العالمية.
وتداولت مقاطع الفيديو محاولات إطفاء الحريق فى بئر السبع بسببه الصاروخ الإيرانى، وتعرِض المقاطع انتشار حالة الهلع بين المواطنين، وتزاحم أجهزة الدفاع المدنى التابعة للاحتلال لإطفاء هذه الحرائق .
وتناولت التغطية أيضا ما أعلنته وسائل الإعلام الإيرانية إرسالها موجة جديدة من الصواريخ فجر اليوم، لتستهدف عدة مواقع فى جنوب إسرائيل، وتحديدا بالنقب وبئر سبع.
وأغلقت شركة القطارات الإسرائيلية محطة بئر السبع بعد تعرضها لأضرار جراء سقوط صاروخ إيرانى ضمن دفعة الصواريخ الإيرانية الجديدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
إيران تشيع جثامين ضحايا الحرب مع إسرائيل بحضور عدد من القادة.. صور
شيعت إيران صباح السبت، جثامين عدد من ضحايا هجمات إسرائيل الأخيرة في موكب يضم الضحايا من مختلف شرائح الشعب الإيراني، من أطفال ونساء وعلماء وقادة وآخرين، من ساحة الثورة الإسلامية إلى ساحة الحرية بالعاصمة طهران. وامتلأت ساحة الثورة الإسلامية بحشود غفيرة، رافعين رايات حمراء وتُظهر الشعارات المناهضة للصهيونية وأمريكا المكتوبة خلال تشييع 60 ضحية، والتي سيتم دفنهم في بعض الأماكن المقدسة في طهران وجنة الزهراء والمدن الأخرى. وشارك كل من الرئيس الإيراني مسعود بزشيكان، ووزير الخارجية ، عباس عراقجي، و الجنرال قاآني قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني في مراسم التشييع. واكتظ مترو طهران بالمواطنين المتوافدين إلى ساحة الثورة للمشاركة في مراسم تشييع الضحايا الذين قتلوا في الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على إيران. وأقيمت الجمعة، مراسم تشييع جثامين 15 قتيلا من ضحايا الحرب التي استمرت 12 يوميا بين البلدين، بحضور زوار وأهالي مدينة مشهد الرضا من ساحة التعبئة (البسييج) إلى الحرم الرضوي المقدس. وتبادلت إسرائيل وإيران، الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار، بعد ساعات قليلة من دخول اتفاق الهدنة بين الجانبين حيز التنفيذ يوم الثلاثاء الموافق 24 يونيو 2025، بعد 12 يوما من الحرب بين البلدين ورحبت دول العالم بالاتفاق رغم هشاشته، على إثر إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن وقف إطلاق النار بين الطرفين "دخل حيز التنفيذ"، ودعا الجانبين إلى عدم انتهاكه، لكنه عاد وأكد أنه ليس راض على طهران وتل أبيب بعد انتهاك الاتفاق، توابيت القتلى الرئيس الإيراني في الجنازة جدرية الضحايا


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
كبير مفتشي الطاقة الذرية سابقا: إيران كان لديها 500 كجم يورانيوم تكفى 10 قنابل
قال الدكتور يسرى أبو شادى، كبير مفتشى الوكالة الدولية للطاقة الذرية سابقا، إن إيران دولة ذكية وقرأت الأحداث، وأتوقع أنها نقلت وبصورة خاصة مخزون اليورانيوم الـ 60% وباقى الـ 10 طن من الممكن أن يتم إلحاق خسائر جزئية بهم. وأضاف يسرى أبو شادى خلال مداخلة من فيينا عبر زووم لقناة إكسترا نيوز، أن موقع أصفهان من أكثر المواقع التى تضررت من الضرب الأمريكية وتأثر بشكل كبير وإعادته للعمل يحتاج لمجهودات كبيرة. ولفت يسرى أبو شادى إلى أن الوكالة أعلنت فى منصف مايو أن إيران كان لديها 408 كجم من اليورانيوم الـ 60%، لكن بالنظر إلى انه منذ بداية انتخاب الرئيس الأمريكى ترامب عجلت إيران من إنتاجها الشهرى من اليورانيوم من 5 كجم فى الشهر إلى 50 كجم. تابع يسرى أبو شادى، يوم 12 يونية كان لدى إيران ما يقرب من 500 كجم من اليورانيوم عالى التخصيب الـ 60% والتى تكفى أكثر من 10 قنابل ذرية، حسب مقاييس المعايير الدولية للطاقة الذرية، لأن كل 42 كجم من الـ 500 كجم يصنعون قنبلة ذرية.


جريدة المال
منذ 2 ساعات
- جريدة المال
تُواجه فصائل مُتمردة وشكوكا بشأن إيران.. حماس تُكافح من أجل البقاء
في ظلّ نقص القادة، وحرمانها من جزء كبير من شبكة أنفاقها، وعدم تأكدها من دعم حليفتها إيران، تُكافح حماس من أجل البقاء في غزة في مواجهة فصائل محلية مُتمردة وضغط عسكري إسرائيلي مُستمر، بحسب وكالة رويترز. أفادت ثلاثة مصادر مُقربة من حماس بأنّ مُقاتليها يعملون بشكل مُستقلّ بموجب أوامر بالصمود لأطول فترة مُمكنة، لكنّ الجماعة الإسلامية تُكافح للحفاظ على قبضتها في ظلّ دعم إسرائيل المُعلن للقبائل المُعارضة لها. وقال أحد المصادر إنّ الأزمة الإنسانية في غزة تُكثّف الضغوط الدولية المُطالبة بوقف إطلاق النار، وإنّ حماس بحاجة ماسة إلى هدنة في القتال. وأضاف المصدر أنّ وقف إطلاق النار لن يُوفّر مُتنفسًا لسكان غزة المُنهكين، الذين يزداد انتقادهم لحماس فحسب، بل سيُتيح أيضًا للجماعة الإسلامية سحق العناصر المارقة، بما في ذلك بعض الفصائل واللصوص الذين كانوا يسرقون المساعدات. لمواجهة التهديد المباشر، أرسلت حماس بعضًا من كبار مقاتليها لقتل أحد القادة المتمردين، ياسر أبو شباب، لكنه ظل حتى الآن بعيدًا عن متناولهم في منطقة رفح التي تسيطر عليها القوات الإسرائيلية، وفقًا لمصدرين من حماس ومصدرين آخرين مطلعين على الوضع. تحدثت رويترز إلى 16 مصدرًا، بمن فيهم أشخاص مقربون من حماس ومصادر أمنية إسرائيلية ودبلوماسيون، رسموا صورة لجماعة ضعيفة للغاية، تحتفظ ببعض النفوذ والقدرة العملياتية في غزة على الرغم من انتكاساتها، لكنها تواجه تحديات صعبة. لا تزال حماس قادرة على توجيه الضربات: فقد قتلت سبعة جنود إسرائيليين في هجوم جنوب غزة يوم الثلاثاء. لكن ثلاثة دبلوماسيين في الشرق الأوسط قالوا إن تقييمات الاستخبارات أظهرت أنها فقدت قيادتها وسيطرتها المركزية وتقلصت إلى هجمات محدودة ومفاجئة. قدّر مسؤول عسكري إسرائيلي أن إسرائيل قتلت 20 ألفًا أو أكثر من مقاتلي حماس ودمرت أو جعلت مئات الأميال من الأنفاق تحت القطاع الساحلي غير صالحة للاستخدام. تحول جزء كبير من غزة إلى أنقاض خلال 20 شهرًا من الصراع. قال مصدر أمني إسرائيلي إن متوسط أعمار مقاتلي حماس "يتناقص يومًا بعد يوم". وتضيف المصادر أن حماس تُجنّد من بين مئات الآلاف من الشباب الفقراء والعاطلين عن العمل والنازحين. قال عصام، عامل بناء يبلغ من العمر 57 عامًا في مدينة غزة: "إنهم يختبئون لأنهم يتعرضون لقصف جوي فوري، لكنهم يظهرون هنا وهناك، ينظمون طوابير أمام المخابز، ويحمون شاحنات المساعدات، أو يعاقبون المجرمين". وأضاف: "إنهم ليسوا كما كانوا قبل الحرب، لكنهم موجودون". وعندما طُلب منه التعليق على هذه القصة، قال سامي أبو زهري، المسؤول البارز في حماس، إن الحركة تعمل على التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب مع إسرائيل، لكن "الاستسلام ليس خيارًا". وأضاف أن حماس لا تزال ملتزمة بالمفاوضات، وأنها "مستعدة لإطلاق سراح جميع الأسرى دفعةً واحدة"، في إشارة إلى الرهائن الإسرائيليين، لكنها تريد وقف القتل وانسحاب إسرائيل.