
التربية تنعى الطالب عبدالله العلاونة
اضافة اعلان
كما يتقدمون باحر مشاعر التعزية والمواساة إلى والده الزميل المعلم صالح العلاونة، سائلين المولى عز وجل ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته وان يسكنه فسيح جناته وان يلهم اهله وذويه الصبر والسلوان.
وكان قد انتقل الى رحمة الله الطالب عبدالله صالح العلاونة اثر حادث دهس تعرض له قبل 10 ايام مما تسبب بدخوله بغيبوبة وما لبث الا ان فارق الحياة.
عبدالله هو احد مشجعي ولاعبي نادي الحسين -اربد وكان يطمح بان يصبح لاعبا كبيرا وفقا لما قال ابن عمه لـ "الوكيل الاخباري".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ ساعة واحدة
- خبرني
ذُعر وبكاء.. لحظة جنونية لركاب طائرة يحاصرون رجلاً صرخ معي قنبلة
خبرني - شهدت رحلة تابعة لشركة "إيزي غيت" البريطانية لحظات من الذعر والفوضى، بعدما ادعى أحد الركاب حمله لقنبلة على متن الطائرة، ما اضطرها إلى تنفيذ هبوط اضطراري في مطار غلاسكو صباح الأحد، 27 يوليو (تموز) الجاري. وبحسب صحيفة "ذا صن" البريطانية، فقد بدأ الراكب بالصراخ بعد خروجه من دورة المياه، ملوّحاً بيديه ومردداً عبارة "الله أكبر"، ثم تابع قائلاً: "معي قنبلة.. معي قنبلة"، في مشهد أثار الهلع بين الركاب ودفع عدداً منهم للتدخل والسيطرة عليه جسدياً حتى وصول قوات الشرطة. وأظهر مقطع مصوّر، لحظات السيطرة على الراكب داخل الطائرة، بينما يُسمع صوته وهو يعلن أنه أراد "توجيه رسالة إلى دونالد ترامب"، مشيراً إلى تواجد الرئيس الأمريكي في اسكتلندا، حيث شوهد مؤخراً وهو يمارس رياضة الغولف. وقال أحد الركاب، الذي فضّل عدم الكشف عن هويته، إنه استيقظ في حدود الساعة الثامنة صباحاً بعد أقل من ساعة على الإقلاع من مطار لوتن على صوت الصراخ القادم من مؤخرة الطائرة. وأضاف: "في البداية اعتقدت أنه يمزح، لكن الأمور سرعان ما تصاعدت، كان عدائياً، وبدأ في دفع أفراد الطاقم من النساء الصغيرات في الحجم، بينما هو رجل ضخم يبلغ طوله نحو 6 أقدام". وأشار الشاهد إلى أن بعض الركاب كانوا في حالة انهيار، وقد أجهش عدد منهم بالبكاء أثناء الهبوط الطارئ. ووفقاً للمصادر، هرع نحو ستة عناصر من الشرطة إلى الطائرة فور هبوطها، حيث اعتقلوا المشتبه به واقتياده خارج الطائرة، فيما استمرت التحقيقات لتحديد دوافعه وما إذا كان يشكل تهديداً حقيقياً.


وطنا نيوز
منذ 2 ساعات
- وطنا نيوز
هل استفاد وفد قطاع التعليم العالي من زيارة تركيا ؟
د. مصطفى عيروط بعيدا عن حديث التمديد أو التجديد أو التعيين لرؤساء جامعات عامه وخاصه بعضهم تنتهي مدة رئاسته الاولى بأربع سنوات في ٤/-٨/-٢٠٢٥ ولم يصدر للان اي قرار في التجديد أو عدم التجديد لبعضهم ولكن في يوم ٥ـ/٨-٢٠٢٥ وحسب القانون يعين مجلس الأمناء لاي جامعه انتهت مدة رئيس الجامعه رئيسا بالوكالة من بين نواب الرئيس لحين يتم تعيين رئيس جديد إذا لم يتم تعيين الرؤساء قبل ٤ ,/-٨القادم اي بعد أيام ورغم ذلك فاي رئيس في الأصل هو عضو هيئة تدريس يعود إذا لم يجدد لأحد فيصبح عضو هيئة تدريس بعنوان رئيس سابق وجرت العاده بتخصيص مكتب وسكرتيره لاي رئيس سابق في أي جامعه اي يبقى مؤثرا ويمارس عمله الأساسي عضو هيئة تدريس في جامعه وهي ارقى عمل يتمناه اي اداري او سياسي كما في جامعات العالم فزيارة وفد قطاع التعليم العالي برئاسة معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي الاستاذ الدكتور عزمي محافظه ورؤساء جامعات اردنيه ورئيس هيئة الاعتماد لتركيا بزيارات مكثفه لجامعات تركيه ومراكز البحث العلمي في اسطنبول وانقره يعطي الوفد معلومات عن التقدم الهائل لجامعات تركيه ومراكز البحث العلمي ومستوى متقدم فيها يشارك فيه الطلبه كمشاريع تخرج وأعضاء هيئة التدريس والمستوى المتقدم لحاضنات القطاع الخاص في الجامعات التركيه وفي جامعه واحده ٣٦٠حاضنه القطاع الخاص ومستوى الجامعات من حيث البنى التحتية المتقدمه من قاعات ومكاتب ومختبرات حواسيب ونظافه ومرافق صحبه والقدرة على التحول نحو التعليم التقني فالطالب وعضو هيئة التدريس والإداريين في راحه نفسيه اولا تشجع على البحث والتطوير والإبداع والابتكار وفي ضوء ما سمعته اولا-/الإدارات الجامعيه عليها كما اطالب منذ مدة طويله العمل على تغيير جذري في البنى التحتية والخدمات والقاعات والمكاتب والمختبرات والمرافق الصحيه لتوفير الراحة أعضاء هيئة التدريس والإداريين والطلبه في بيئة جاذبة للطلبه من الخارج أيضا وبيئة تشجع التفكير الايجابي والابتكار والإبداع وهذا ما رأيته حاليا في الجامعه الاردنيه وال البيت وجامعة العلوم والتكنولوجيا والبلقاء ومتوفر في معظم الجامعات الخاصه ثانيا )الجامعات لا يمكن أن تنجح وتستمر الا في احتضان كل كفاءة منتجه ومنجزه فالعميد ورئيس القسم يجب أن يكون اولا من المبدعين والمنجزبن فالجامعات ليست مكانا للتدخلات متنفذين وواسطات ومحسوبيات لارضاءات شخصيه بل الكفاءات المنجزه اولا وهذا في رأيي يحتاج إلى ضبط من صاحب القرار بعدم تدخلات متنفذين بل الكفاءات المنجزه المبدعه القادرة على الإنجاز اولا والقدرة القياديه والخبره والخضوع للتقييم كل ثلاثة أشهر وتقييم جذري لمجالس الأمناء لأن دورها كما في القانون ليس تقليديا ثالثا)لم نسمع عن جامعات تركيه تتسابق في التصنيفات لأن هدفها الأساسي البحث العلمي والابتكار والإبداع وكما سمعت هناك تفوق عالي جدا في ابتكارات وأبحاث علميه عالية المستوى جعلت من تركيا تنافس عالميا وجزء من أمنها القومي في ابتكارات الجامعات ومراكز البحث العلمي وهذا في رأيي مقترحا إعادة النظر في طريقة تفكير إدارات جامعيه في طريقة التطوير القائم على التشجيع المادي والمعنوي وليس الفرض في نشر ابحاث في سكوبس والتي يمكن عمل دراسه عن الملايين التي تحول وتدفع من أجل نشر ابحاث الترقيه أو التحويل أو التثبيت وسكوبس تتبع شركة دار نشر استثماريه وقدرت أرباحها السنويه كما قرات على الانترنت بحوالي ٢مليار ولديها ٨٢٠٠،موظف ومندوب في العالم رابعا/العمل الجامعي والتدريس في الجامعات ارقى انواع العمل في العالم وبالتالي يحتاج إلى أخذ تجارب عالميه كجامعة هارفرد وغيرها من اول عشر جامعات تتربع في التصنيفات ومن جامعات تركيه بأن التصنيفات نتيجه وليس هدف اي عملت على تطوير جذري في التخصصات والبرامج والبنى التحتية والخدمات وجعلت من الخريج يعمل فورا ولذلك يجب أن تتسابق الجامعات على تخريج كفاءات تعمل فورا في الداخل والخارج خامسا ) الجامعات في تركيا تحتضن القطاع الخاص في إقامة شراكات حقيقيه مع القطاع الخاص فالتفاعل واستقطاب القطاع الخاص لا يتقنه اي اداري جامعي بل تحتاج إلى علاقات قائمه على الخبره والثقه والاقناع والشراكة الحقيقيه مع القطاع الخاص فبطالة الخريجين لا تحل إلا من خلال الاستثمار والقطاع الخاص ولذلك الإدارات الجامعيه الناجحه هي تبحث وتستقطب كفاءات في ذلك العمل الذي يحتاج إلى جهد دائم وخبره وثقه سادسا ) في جامعات عالمية ودول متقدمه عضو هيئة التدريس لا يتقاعد والإعلامي لا يتقاعد والصناعي والاقتصادي لا يتقاعد ما زال في صحه جيده ويعطي وينتج ولهذا فمن يتجول ويسمع ففي جامعاتنا الان فقدان الكفاءات بسبب انتهاء العمل عند السبعين وهذا يحتاج إلى تعديل قانون الجامعات بسرعه واقترح سماع الآراء والذين تفقدهم الجامعات العامه و الخاصه من خريجي جامعات متقدمه وأفراد يتميزون بالكفاءة العاليه وتلجأ بعض الجامعات إلى تعيينات بكالوريوس وماجستير أكثر حتى يدرسون لأن العبء التدريسي عالي والرواتب أقل ولا يرغبون بتعيين استاذه أكثر وكل من يترقى إلى استاذ في جامعات خاصه قد يتم إنهاء عقده لراتبه العالي وهذا يحتاج إلى مراقبه ومتابعه من هيئة الاعتماد وضبط الجوده ومتابعة الدوام للطلبه في جامعات خاصه وهيئة الاعتماد عليها دور كبير واساسي سابعا)في ضوء ما سمعته عن الزياره الناجحه التي أبدع فيها الوزير والوفد من هيئة الاعتماد ورؤساء الجامعات من زيارات مكثفه تحتاج الجامعات إلى تغيير جذري في قيام مجلس التعليم العالي والحكومه ومجالس الأمناء باختيار الكفاءات ليس الرؤساء فقط وانما العمداء ورؤساء الأقسام ويجب إنهاء كليا الواساطات والمحسوبيات السلبيه فالكفاءه اولا والانجاز اولا والقدرة على الإقناع والقدرة القياديه اولا والقدره على استقطاب الطلبه ودعم المجتمع المحلي والقطاع الخاص اولا دون ذلك فجامعاتنا وكلياتنا الجامعيه العامه و الخاصه قد تتراجع وتصبح غير قادرة كليا الاعتماد على ذاتها وغير قادرة على التطوير وتخرج أبناءنا دون عمل والبطالة خطر أمني واجتماعي واقتصادي وسياسي ولا ننسى لدينا إنجازات ونجاحات والإدارة الجامعيه الناجحه تبني على الانجازات والنجاحات وهي كثيره عاش الاردن عاش الملك


الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
حلقة نقاشية في "شومان" تناقش ضعف الطلبة في اللغة الإنجليزية وأساليب تدريسها
نظّمت مؤسسة عبد الحميد شومان، اليوم السبت، حلقة نقاشية تحت عنوان "ضعف الطلبة الأردنيين في اللغة الإنجليزية: تحديات وحلول"، وذلك برعاية وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة، وبمشاركة نخبة من الباحثين والخبراء التربويين والأكاديميين. وفي كلمته الافتتاحية، أكد الدكتور محافظة أن الوزارة تواكب بشكل مستمر التطورات المتسارعة في العملية التعليمية وأساليب التدريس الحديثة، لافتًا إلى الجهود المشتركة مع المركز الوطني لتطوير المناهج في تحديث المناهج الدراسية، لا سيما منهاج اللغة الإنجليزية، وبما يراعي المهارات الأساسية كالاستماع والمحادثة. وأشار إلى أن الوزارة تسعى لتزويد المعلمين بالأدوات التعليمية المتقدمة، وتدريبهم على أساليب التقييم غير التقليدية، بما ينعكس إيجابًا على مستوى الطلبة. كما استعرض التوجه نحو تطوير امتحان الثانوية العامة (التوجيهي) ليصبح إلكترونيًا عبر "بنك الأسئلة" المُعد من قبل المركز الوطني. من جهتها، أعربت الرئيسة التنفيذية لمؤسسة شومان، فالنتينا قسيسية، عن أهمية مناقشة هذا الملف التربوي الحيوي الذي يمس حاضر التعليم ومستقبله، معتبرة أن اللغة الإنجليزية باتت لغة العلم والمعرفة، وأن عدم الإلمام بها يفوّت على الطلبة فرصًا تعليمية نوعية. وأكدت قسيسية أن ضعف الطلبة في اللغة الإنجليزية هو مشكلة مركبة، ذات أبعاد لغوية وثقافية واجتماعية وتربوية، تستدعي تكاتف مختلف الجهات المعنية لمعالجتها، وليس فقط تحديث المناهج. وشهدت الحلقة النقاشية، التي أدارتها الدكتورة ديما الملاحمة، أربع جلسات رئيسية تمحورت حول الجوانب المختلفة لهذه القضية التربوية، وطرحت فيها أوراق علمية من باحثين وأكاديميين من ذوي الاختصاص. الجلسة الأولى: العوامل التاريخية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية الدكتور فواز العبد الحق: "هندسة تعليم اللغة الإنجليزية من منظور التخطيط اللغوي". الدكتور تيسير أبو عوده: "عالم اللغة الإنجليزية: الطبقة الاجتماعية وصناعة الإنسان الحداثي". الدكتورة لين الفطافطة: "تأملات إثنوغرافية من وحي صفوف مهارات الاتصال". الجلسة الثانية: تطوير المناهج وتحديث الأنشطة اللامنهجية الدكتور سهيل العساسفة: "واقع تطوير مناهج اللغة الإنجليزية: خبرة ميدانية". الدكتور مروان الجراح: "تعليم اللغة الإنجليزية: من التحديات إلى الحلول التطبيقية". الدكتورة دعاء سلامة: "دور الثقافة المجتمعية والمنهج الخفي في ضعف الطلاب باللغة الإنجليزية". الجلسة الثالثة: تأهيل الكوادر وتأمين الموارد التعليمية الحديثة الدكتور أيمن الأحمد: "أثر متطلبات اللغة الإنجليزية في برامج الدراسات العليا في إعداد البحوث والرسائل العلمية". الدكتور محمد الجيوسي: "تباين البنية التحتية التقنية وأثره على تعليم الإنجليزية: تحديات وحلول رقمية". الدكتور إياد النجار: "إعداد وتأهيل المعلمين قبل الخدمة". الجلسة الرابعة: شهادات وملاحظات ميدانية الأستاذة خلود أبو تايه: "الثورة الرقمية: نعمة أم نقمة لطلبة اللغة الإنجليزية". الدكتورة إيمان غانم: "رؤية من الواقع التعليمي". الأستاذة فايزة أبو داري: "نظرة تأملية لواقع تعليم اللغة الإنجليزية". الأستاذة مها سقف الحيط: "أسباب ضعف مهارات المحادثة والكتابة لدى الطلاب الأردنيين". وتخللت الحلقة النقاشية نقاشات موسعة بين الحضور والمحاضرين، تناولت سبل النهوض بتعليم اللغة الإنجليزية في الأردن، وتقديم توصيات قابلة للتطبيق تربويًا ومجتمعيًا. واختتمت الفعالية بتأكيد الحضور على ضرورة تفعيل التشاركية بين المؤسسات الرسمية والأهلية للنهوض بواقع اللغة الإنجليزية في المدارس والجامعات الأردنية.