logo
منها التمر وبذور الشيا.. خبراء الصحة ينصحون بتناول هذه الأطعمة على معدة فارغة في الصباح

منها التمر وبذور الشيا.. خبراء الصحة ينصحون بتناول هذه الأطعمة على معدة فارغة في الصباح

صحيفة سبقمنذ 12 ساعات
يعتقد خبراء الصحة أن ما تأكله صباحًا يُحدد مسار يومك بأكمله، فهو يُحافظ على مستويات الطاقة لديك، وينظم عملية الهضم، وتوازن الهرمونات، لذا من المهم اختيار أطعمة غنية بالعناصر الغذائية.
ووفقاً لموقع "تايمز ناو"، يقدم خبراء الصحة أربعة أطعمة يمكن تناولها على معدة فارغة، فهي سهلة الهضم وتعطى طاقة فورية، وهذه الأطعمة هي:
التمر
للحصول على طاقة فورية تناول تمرةً غنيةً بالألياف القابلة للذوبان، مما يساعد على الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي وتخفيف الإمساك، كما أن التمر غنيٌّ بالبوتاسيوم، الذي يُساعد في علاج اضطراب المعدة والإسهال.
اللوز
اللوز غني بفيتامين هـ، والدهون الصحية، والمغنيسيوم، والبروتين النباتي، ويمكن نقع اللوز طوال الليل، لتزيد قيمته الغذائية ويُسهّل هضمه أيضًا، ويوفر اللوز فوائد صحية متنوعة عند تناوله صباحًا، ومنها؛ تحسين الهضم وتعزيز امتصاص العناصر الغذائية، إلى جانب تحسين وظائف المخ والحفاظ على صحة القلب والبشرة.
ويُنشّط هذا النوع من المكسرات الإنزيمات التي تُساعد الجسم على امتصاص العناصر الغذائية بشكل أفضل.
رغم أن الكثيرين لا يفضلون تناول الزبيب، إلا أن نقعه طوال الليل يُعد أفضل طريقة لتناوله، فهو يُحسّن الهضم، ويزيد مستويات الطاقة، ويساعد في إنقاص الوزن والتحكم فيه.
يقول الخبراء إن نقع الزبيب في الماء يُليّنه، مما يُسهّل هضمه ويُخفّف الإمساك، كما أنه يُوفّر مصدرًا طبيعيًا للطاقة، ويُعدّ مصدرًا جيدًا للحديد، الذي قد يُساعد في مكافحة التعب.
بذور الشيا
بذور الشيا المنقوعة طوال الليل غنية بالعديد من العناصر الغذائية، كالألياف والبروتين، كما أن نقعها طوال الليل يُحسّن هضمها، ويسمح لها بتكوين قوام هلامي، مما يُسهّل الهضم، ويُعزز الترطيب، ويُساعد على التحكم في الوزن.
وفي الصباح، يمكنك تناول كوب من الماء أو الحليب مضافاً اليه ملعقتين كبيرتين من بذور الشيا المنقوعة، من أجل تعزيز أحماض أوميجا 3 ومضادات الأكسدة في جسمك، مما يساعد على طرد السموم، وتطبيع حركة الأمعاء، وترطيبها، كما أنها تساهم في استقرار مستوى السكر في الدم ومستويات الطاقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المستشفى السعودي الألماني بجدة أول منشأة صحية خارج أمريكا تنال جائزة Magnet بامتياز
المستشفى السعودي الألماني بجدة أول منشأة صحية خارج أمريكا تنال جائزة Magnet بامتياز

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

المستشفى السعودي الألماني بجدة أول منشأة صحية خارج أمريكا تنال جائزة Magnet بامتياز

في إنجاز غير مسبوق على مستوى الرعاية الصحية العالمية أعلن المستشفى السعودي الألماني بجدة عن حصوله رسميًا على جائزة Magnet Recognition with Distinction من المركز الأمريكي لاعتماد الممرضات ANCC وهو أعلى وأهم اعتماد دولي في مجال التمريض وجودة رعاية المرضى ويُعد المستشفى السعودي الألماني بجدة أول مستشفى خارج الولايات المتحدة الأمريكية يحصل على هذا التصنيف المرموق ما يمثل خطوة نوعية تُرسّخ مكانة المملكة العربية السعودية كمركز رائد في مجال الرعاية الصحية والتمريض على مستوى العالم جائزة ماجنت بامتياز تُمنح لأفضل المؤسسات أداءً عالميًا في التمريض والتي لا تكتفي فقط بتلبية المعايير الصارمة في القيادة التمريضية والابتكار وتحسين نتائج المرضى بل تتجاوزها ويؤكد هذا التكريم التزام المستشفى السعودي الألماني بجدة بتقديم رعاية صحية ذات مستوى عالمي وتجربة متميزة للمرضى. وعلق مكارم صبحي البترجي نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة السعودي الألماني الصحية على هذا الإنجاز قائلاً: إنه فخر كبير لجدة وللمجموعة بأكملها حصولنا على تقدير ماجنت بامتياز كأول مستشفى خارج الولايات المتحدة هو شهادة حقيقية على التزامنا بتقديم أفضل رعاية صحية ممكنة هذا الإنجاز يُكرّم الجهود الاستثنائية لفريقنا التمريضي ومقدمي الرعاية الصحية الذين يجعلون رؤيتنا ممكنة كل يوم. ومن جانبه قال الدكتور أحمد شبل الرئيس التنفيذي لمجموعة السعودي الألماني الصحية: هذا التكريم ليس مجرد شهادة بل هو تأكيد عالمي على ثقافة التميز والابتكار التي نتبناها حصولنا على جائزة ماجنت بامتياز يعكس التزامنا المستمر بإحداث فرق حقيقي في حياة المرضى من خلال التمريض المتفوق والقيادة المؤثرة والرعاية المرتكزة على المريض. وأضافت السيدة إيمان القوتلي رئيسة قسم التمريض في المجموعة: هذا التقدير يُمثل لحظة تاريخية لفريق التمريض لدينا بقيادة المهندس أحمد البنا الرئيس التنفيذي لمستشفى السعودي الألماني بجدة والسيدة هادية الطبش رئيسة قسم التمريض في المستشفى نجحنا في ترسيخ فلسفة الرعاية الأسرية من خلال تقديم رعاية استثنائية ومتعاطفة تُحدث فرقًا ملموسًا في كل لحظة علاجية. جائزة Magnet هي المعيار الذهبي للتميز في التمريض عالميًا وتُمنح للمؤسسات الصحية التي تحقق نتائج سريرية ممتازة ورضا مرتفعًا لدى المرضى ومشاركة إيجابية من الطواقم الطبية. وبهذا الإنجاز ينضم المستشفى السعودي الألماني بجدة إلى المستشفيين الشقيقين في عسير والرياض ضمن قائمة مختارة من منشآت الرعاية الصحية الحاصلة على اعتماد Magnet ما يعزز ريادة المجموعة والتزامها المستمر بتقديم رعاية صحية إنسانية ومبتكرة لكل مريض في كل وقت.

أكثر من 70 ألف مستفيد من خدمات مستشفى الحُرّث خلال النصف الأول من 2025
أكثر من 70 ألف مستفيد من خدمات مستشفى الحُرّث خلال النصف الأول من 2025

صحيفة سبق

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة سبق

أكثر من 70 ألف مستفيد من خدمات مستشفى الحُرّث خلال النصف الأول من 2025

قدّم مستشفى الحُرّث العام بمنطقة جازان خدماته لأكثر من 70 ألف مستفيد خلال النصف الأول من عام 2025، في مختلف أقسام المستشفى، بحسب ما أكده مدير المستشفى الأخصائي خالد بن أحمد الحارثي. وأوضح "الحارثي" أن عدد المستفيدين بلغ 70113 مستفيدًا، توزعت خدماتهم بين 40016 مستفيدًا من قسم الطوارئ، و16416 من العيادات الخارجية، و5075 في العيادات الافتراضية، إضافة إلى 573 مريضًا تلقوا الرعاية الصحية في أقسام التنويم الداخلية. وأضاف أن المستشفى أجرى 277 عملية جراحية خلال الفترة نفسها، شملت تخصصات متنوعة كالجراحة العامة، والعظام، والأنف والأذن والحنجرة، والعيون، وغيرها من التخصصات العلاجية، كما أُجري أكثر من 125477 فحصًا مخبريًا، و14150 فحصًا إشعاعيًا، وتم صرف 57274 وصفة طبية، في حين تعامل قسم الخدمة الاجتماعية مع 280 حالة. وأشار إلى أن فريق الطب المنزلي نفّذ 1110 زيارات استفاد منها 69 مريضًا، في حين قدّمت خدمات التأهيل الطبي لـ6328 مستفيدًا، وبلغ عدد الوجبات الغذائية المقدمة للمرضى المنوّمين 24380 وجبة. وأكد "الحارثي" أن المستشفى يعمل على رصد حالات الدخول والخروج بشكل يومي، إلى جانب تحديد الشواغر وتطبيق معايير الجودة والدورات التدريبية لرفع كفاءة الأداء في جميع الأقسام، بما يضمن تقديم خدمات صحية متكاملة للمراجعين والمرضى. وأشاد بجهود منسوبي المستشفى وتميزهم في تقديم الخدمات الصحية بمهنية عالية، معربًا عن شكره وتقديره لجميع العاملين، ومُثمّنًا دعم واهتمام الرئيس التنفيذي لتجمع جازان الصحي الأستاذ فالح بن ناصر الشهراني، الذي كان له دور بارز في تطوير مستوى الخدمات وتحسين جودة العمل بالمستشفى.

أول مقياس معتمد لاختبار «إدمان الحلويات»
أول مقياس معتمد لاختبار «إدمان الحلويات»

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

أول مقياس معتمد لاختبار «إدمان الحلويات»

قال باحثون في بولندا وإسبانيا إنهم طوّروا أول أداة علمية مخصصة لقياس السلوكيات الشبيهة بالإدمان المرتبطة بتناول الحلويات. وأوضح الباحثون من جامعة «روفيرا إي فيرجيلي» الإسبانية، بالتعاون مع قسم أبحاث إدمان الغذاء بمؤسسة «فيت مايند» في بولندا، أن هذه الأداة تُعدّ الأولى من نوعها المصممة خصيصاً لتقييم إدمان الحلويات بشكل منفصل عن الطعام بشكل عام، ونُشرت النتائج، الاثنين، بدورية «Nutrients». وبالنسبة لكثيرين، لا تمثل الحلويات مجرد متعة عابرة، بل تتحوّل إلى وسيلة للهروب من التوتر أو الشعور بالفراغ، ما يخلق علاقة معقدة تجمع بين الرغبة القهرية والراحة المؤقتة، يعقبها شعور بالذنب وصراع داخلي. هذه العلاقة المضطربة لا تعكس مجرد الإفراط في الأكل، بل تُشبه إلى حدّ كبير سلوكيات الإدمان. وقام باحثو «فيت مايند» بتعديل مقياس إدمان الطعام بجامعة ييل (YFAS 2.0) ليقتصر على الأطعمة الحلوة، بهدف تطوير أداة دقيقة تقيس العلاقة بين الأفراد والحلويات من حيث الكمية، والمكونات النفسية والعاطفية المصاحبة. ويُقيّم المقياس الجديد درجة الإدمان من خلال ربط سلوكيات تناول الحلويات بمعايير الإدمان المعتمدة في الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية (DSM-5). ويتضمن أسئلة تقيس مدى الرغبة القهرية، وفقدان السيطرة على الكمية، والمشاعر المرتبطة كالشعور بالذنب أو الندم، بالإضافة إلى محاولات فاشلة للتقليل أو التوقف عن الأكل. ويُحلل المقياس الجوانب السلوكية والعاطفية والمعرفية لتحديد مدى الإدمان. الإفراط في تناول الحلويات يمتد للجوانب النفسية والعاطفية (د.ب.أ) وقبل إطلاقه، خضع المقياس لمراجعة دقيقة من قبل 11 خبيراً في علم النفس، والطب النفسي، والتغذية السريرية، وتم تقييم جميع عناصره من حيث الوضوح والدقة العلمية. وشارك في الدراسة 344 بالغاً من بولندا، قدّموا بيانات عن استهلاكهم للحلويات، ومؤشر كتلة الجسم، والمشاعر المرتبطة بالأكل، مثل الرغبة الشديدة، أو الذنب، أو الندم. وأظهرت النتائج أن 62 في المائة من المشاركين وصفوا أنفسهم بأنهم «مدمنون على الحلويات»، بينما أقرّ 53 في المائة بذلك لأنفسهم أو للآخرين، فيما أشار ثلثهم إلى أنهم يتناولون الحلويات عدة مرات يومياً. كما ارتبطت الدرجات العالية في المقياس بشكل وثيق بتكرار الرغبة الشديدة، وتكرار الفشل في خفض الاستهلاك، وارتفاع مستويات الذنب والندم، خصوصاً لدى أولئك المصنفين بـ«الإدمان الشديد». ويرى الباحثون أن هذه النتائج تُظهر أن الإفراط في تناول الحلويات قد لا يكون مرتبطاً بمشكلات جسدية فقط، مثل السمنة أو السكري، بل يمتد للجوانب النفسية والعاطفية، مثل القلق، والاكتئاب، وضعف القدرة على اتخاذ قرارات غذائية صحية. وقد يؤدي ذلك إلى تفاقم أمراض مثل الكبد الدهني، واضطرابات المزاج. واقترح الباحثون مجموعة من الخطوات العملية لمساعدة الأفراد على تقليل اعتمادهم على الحلويات، منها تتبع أنماط الأكل، والانتباه للمشاعر المرتبطة به، وتجنب التفكير المتطرف مثل الامتناع التام عن الحلويات، بالإضافة إلى خلق بيئة داعمة، واستشارة اختصاصي نفسي أو تغذوي عند الشعور بتأثير السكر على نمط الحياة أو الصحة النفسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store