
«باركر» يوثق انفجاراً شمسياً يتحدى كل التوقعات العلمية
ويعد فهم هذه الآلية أمراً بالغ الأهمية لتحسين توقعات الطقس الفضائي، الذي يؤثر بشكل مباشر على كوكبنا. إذ أظهرت الدراسات أن العواصف المغناطيسية القوية يمكن أن تعطل أنظمة الملاحة عبر الأقمار الصناعية، وتؤثر على شبكات الكهرباء، بل وتشكل خطراً على رواد الفضاء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
صور للشمس من «أقرب» نقطة
نشرت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، أول من أمس، صوراً التقطها مسبار داخل الغلاف الجوي للشمس. وقالت إن الصور «التقطت من مسافة قريبة من الشمس أكثر من قبل»، وأظهرت سمات تفصيلية في الهالة والرياح الشمسية. وقد أطلق المسبار باركر سولار في 2018.


الاتحاد
منذ 20 ساعات
- الاتحاد
ناسا تلتقط صوراً من أقرب نقطة للشمس
نشرت وكالة الفضاء الأميركية (ناس) أمس الخميس صوراً التقطها مسبار داخل الغلاف الجوي للشمس. وأضافت الوكالة أن مسبار باركر سولار بدأ أكثر نقطة اقتراب من الشمس في 24 ديسمبر، حيث اقترب لمسافة 3.8 مليون ميل (6.1 مليون كيلومتر) من سطح الشمس. وتابعت ناسا أن الصور "التقطت من مسافة قريبة من الشمس أكثر مما كنا من قبل" وأظهرت سمات في الهالة والرياح الشمسية، وهو تيار مستمر من الجزيئات المشحونة كهربائياً من النجم التي تندفع عبر النظام الشمسي بسرعات تتجاوز المليون ميل في الساعة. وجرى إطلاق المسبار باركر سولار، وهو تقريباً في حجم سيارة صغيرة، في 2018، وأصبح في 2021 أول طائرة تدخل الغلاف الجوي للشمس.


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
«جيمس ويب» يحتفل بعامه الثالث بصورة مذهلة لـ«سديم مخالب القط»
احتفل تلسكوب جيمس ويب الفضائي، التابع لوكالة ناسا، بمرور 3 سنوات على بدء مهمته العلمية، بنشر صورة مذهلة لسديم "مخالب القط" (NGC 6334). سديم "مخالب القط" هو أحد أضخم حضانات النجوم في مجرة درب التبانة، ويقع على بُعد 4 آلاف سنة ضوئية في كوكبة العقرب. الصورة الجديدة، التي نُشرت يوم الخميس 10 يوليو/ تموز، تكشف عن تفاصيل دقيقة وغير مسبوقة لجزء من السديم الذي يشتهر بهيئته الشبيهة ببصمة القطط، بما تحويه من بنى دائرية تُشبه "وسائد الأصابع" في أقدام القطط، وهي المنطقة التي تُعرف بين علماء الفلك بـ"toe beans". وقالت ناسا في بيانٍ صحفي إن الصورة تُظهر كيفية تفاعل النجوم الضخمة مع محيطها الغباري، حيث تنحت تجاويف عميقة وتطلق موجات من الغاز والغبار نتيجة لانفجاراتها النجمية العنيفة. ويظهر في الزاوية العليا شكل يُطلق عليه "دار الأوبرا"، مكوَّن من طبقات برتقالية غنية بالغبار، تحيط بنجم لامع. ويُبرز المشهد الفلكي مناطق من النجوم حديثة التكوُّن، وتدفقات غازية عنيفة ناتجة عن ولادة نجوم جديدة. وتتميّز بعض هذه المناطق بلون أحمر لامع، وهي مؤشر على نشاط نجمي مكثف. من جانبه، قال شون دوماغال-غولدمان، المدير المؤقت لقسم الفيزياء الفلكية في مقر ناسا بواشنطن، إن "تلسكوب ويب لا يزال يفي بوعوده بعد 3 سنوات من التشغيل، بل ويتجاوز التوقعات عبر اكتشافاته المتتالية"، مضيفًا أن "الأسئلة التي يُثيرها ويب لا تقل إثارة عن الإجابات التي يُقدمها". ويُعد سديم مخالب القط مساحة هائلة لتكوين النجوم، تمتد على نحو 90 سنة ضوئية، وتظهر بحجم أكبر من القمر الكامل في سماء الليل، لكن الصورة الملتقطة بالأشعة تحت الحمراء بواسطة أداة NIRCam في التلسكوب، تكشف تفاصيل لم تكن مرئية من قبل، نظرًا لقدرتها على اختراق سُحب الغبار الكثيف. منذ انطلاقه في يوليو/ تموز 2022، غيّر تلسكوب جيمس ويب فهم العلماء للكون المبكر، عبر رصده لأقدم المجرات، وتحليله لأغلفة الكواكب الخارجية، ومتابعته لتكوُّن النجوم. وتأتي هذه الصورة الجديدة ضمن سلسلة من الإنجازات التي ترسم ملامح مستقبل البحث الفلكي لعقود مقبلة. aXA6IDgyLjI1LjIxNy4xNzQg جزيرة ام اند امز FI