
دبي.. مؤتمرات ومبادرات عالمية تكرّس حضور لغة «الضاد»
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
دبي.. مؤتمرات ومبادرات عالمية تكرّس حضور لغة «الضاد»
وقال: إن وجود مؤسسات تقف خلف هذه المؤتمرات يضفي عليها مزيداً من الأهمية والمكانة العلمية والثقة العالية، لافتاً إلى أن هذا الزخم ينبئ عن واقع معني ومهتم باللغة العربية، ويثري البحث العلمي في الوطن العربي.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
مخاطر كبيرة لإطلاق العنان للذكاء الاصطناعي للتفكير بدلاً من البشر
أما في بيئات العمل، فهي تسهم في كتابة رسائل البريد الإلكتروني وإجراء التحليلات. وتشير التقارير إلى أن عدد المستخدمين النشطين أسبوعياً لنموذج «تشات جي بي تي»، الذي طورته شركة «أوبن إيه آي»، يقترب من 700 مليون مستخدم حول العالم. كذلك، فإن قدرته على معالجة كميات ضخمة من البيانات تمكنه من تسريع وتيرة البحث والتطوير، وتوسيع آفاق المعرفة البشرية. وقد أحرزت هذه التقنية بالفعل تقدماً ملحوظاً في مجالات مثل رسم خرائط الدماغ البشري والاستدلال الرياضي. ويتمثل أحد أوجه القلق على وجه الخصوص، في «الكسل الذهني»، وهي فكرة تتحقق بتكرار إحالة المهام العقلية إلى تكنولوجيا ذكية وإمكانية تسبب ذلك في ضمور ذاكرتنا ومهارات حل المشكلات لدينا. وبالنسبة للخطر المتعلق بروبوتات الدردشة عند الإفراط في استخدامها، فيتمثل في أن إنجاز السواد الأعظم من مهام الكتابة والتحليل والممارسات الإبداعية الخاصة بنا قد يعني قيامنا بقدر أقل من التفكير المنطقي بمرور الوقت. وانتهت الدراسة، إلى أن مستخدمي النماذج اللغوية الكبيرة صاروا أكثر كسلاً على مدى أشهر عدة، وغالباً ما كانوا يلجأون إلى نسخ النصوص التي أنتجها الذكاء الاصطناعي حرفياً دون تدخل منهم. وتوصلت دراسة أخرى منشورة في وقت مبكر من العام الجاري، استندت إلى مقابلات مع 666 مشاركاً، إلى «وجود علاقة ارتباط سلبية كبيرة بين الاستخدام المتكرر لأدوات الذكاء الاصطناعي وقدرات التفكير النقدي». لكن يجدر بنا في هذه المرحلة الانتباه إلى الإشارات التحذيرية. وعموماً، فإنه غالباً ما تتكشف مضار الإنجازات التكنولوجية الكبيرة، مثل الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، بمرور الوقت. وفي ضوء نزعتنا نحو الإجابات البسيطة والحلول، والمعروفة بـ «البخل المعرفي»، يمكن وضع بعض الضوابط لتحسين استخدام الذكاء الاصطناعي. كذلك، يقترح مدربو الذكاء الاصطناعي، وجوب تشجيع المستخدمين على النظر إلى هذه التكنولوجيا بصفتها مساعدة، لا أدوات شاملة المعرفة، فهي على أي حال ليست بمعزل عن «الهلوسات»، أو المعلومات المضللة، أو التحيز. ويتسم مثل هذا الوعي بأهمية كبيرة، لا سيما عند الوضع في الاعتبار أن الذكاء الاصطناعي يمكن استخدامه في أشياء مثل المشورة السياسية، والعلاج النفسي. ومن أجل تفادي هذه الاعتمادية المفرطة، يبدو من الأفضل لنا أن نكون مستخدمين فطنين للذكاء الاصطناعي، لا مستهلكين سلبيين له.


ارابيان بيزنس
منذ 16 ساعات
- ارابيان بيزنس
إطلاق أول مقياس للذكاء الاصطناعي للغة العربية في مجال العلوم
يعد علم (3LM) الذي أطلق مؤخرا أول أداة قياس وتقييم شاملة للذكاء الاصطناعي العربي في مجالات العلوم والرياضيات والبرمجة. وكي ترى مدى براعة أدوات الذكاء الاصطناعي في فهم اللغة العربية وحل مسائل العلوم والرياضيات فيها، وحتى كتابة أكواد الحاسوب باللغة العربية، سيلزمك اعتماد وسيلة قياس مقارن باللغة العربية تحديداً، وهي ما تم توفيره في معيارعلم (3LM) من قبل المركز الدولي لأبحاث التكنولوجيا | معهد الابتكار التكنولوجي. ما هو مقياس أداء الذكاء الاصطناعي؟ يعد اختبار علم 3LM أداة قياس هائلة صُممت لتقييم كفاءة نماذج اللغات الكبيرة (LLMs) في التعامل مع اللغة العربية – وخاصةً في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (التي يشار لها باختصار ستيم STEM) ومهام البرمجة. وفيما تركز معظم اختبارات الذكاء الاصطناعي العربية على مجالات اللغة أو الثقافة أو الدين، كانت هناك حاجة لاختبار مجالات علمية باللغة العربية وهو ما يقدمه مقياس علم (3LM) لأنه يدفع أدوات الذكاء الاصطناعي ونماذج اللغة الكبيرة LLMs إلى التفكير المنطقي، وحل مسائل الرياضيات والعلوم الحقيقية، وحتى إنشاء برامج حاسوبية، ويراد بالعلوم تحديدا كل من التكنولوجيا، الهندسة، والرياضيات، أي مجموعة واسعة من التخصصات والمجالات التي تركز على هذه الجوانب الأربعة الأساسية. تتضمن هذه المواد العلوم (مثل الفيزياء، الكيمياء، الأحياء)، والتكنولوجيا (بما في ذلك علوم الحاسوب، وتكنولوجيا المعلومات، وتطوير البرمجيات)، والهندسة (بما في ذلك الهندسة الميكانيكية، والكهربائية، والمدنية)، والرياضيات (بما في ذلك الجبر، والهندسة، والإحصاء) يتألف علم (3LM) من ثلاثة فئات من الأسئلة، الأولى من أسئلة العلوم الأصلية ، وهي أسئلة حقيقية مأخوذة من الكتب المدرسية العربية وأوراق العمل التعليمية (مثل الأشياء التي تتعلمها في المدرسة). تشمل المواد الرياضيات والفيزياء والأحياء والكيمياء والجغرافيا. والثانية هي أسئلة العلوم الاصطناعية : هذه أسئلة جديدة يتم إنشاؤها تلقائيًا، لكنها لا تزال تستند إلى مواد العلوم والرياضيات العربية الحقيقية، لذا يظل مستوى التحدي واقعيًا. وفئة الأسئلة الثالثة هي مهام توليد الكود أو الشيفرة البرمجية ، والاختبار هنا هو، هل يمكن للذكاء الاصطناعي فهم التعليمات العربية ثم كتابة شيفرة (معظمها بلغة بايثون) تعمل بالفعل؟ ويجري التحقق من أن ترجمة مهام البرمجة والتحقق منها صحيحة وأنها منطقية باللغة العربية.